أوَكلَّما وجَّهتُ قلبي وجهةً
يأتي غرامُك أوَّل الوُجهاتِ
أوَكلما أنوي التجلُّدَ جئتَني
في الصَّمتِ في الإلهام في الغفواتِ
أوَكلما أنوي الخِصامَ رمَقتَني
فتراجعتْ وتَخاذلتْ نيَّاتي
ما أنتَ ياهذا لعِبتَ بهيبَتِي
خالفتُ فيكَ مجامِعَ العاداتِ.
يأتي غرامُك أوَّل الوُجهاتِ
أوَكلما أنوي التجلُّدَ جئتَني
في الصَّمتِ في الإلهام في الغفواتِ
أوَكلما أنوي الخِصامَ رمَقتَني
فتراجعتْ وتَخاذلتْ نيَّاتي
ما أنتَ ياهذا لعِبتَ بهيبَتِي
خالفتُ فيكَ مجامِعَ العاداتِ.
"بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ"
أينَّ المفرُ؟ وهذا الحُسنُ سجَّانُ"
" غادرَتني الكثير من الأشياء التي أحببتُها
لذلك أبدو مرنًا في الوداع. "
لذلك أبدو مرنًا في الوداع. "
قد وَصلَ الطريقُ الذي يجمعنا إلى النهايةِ،
ويجبُ عليَّ الرحيل.
-معَ بالغ الشكرُ لكَ والأسى لِـقلبي.
ويجبُ عليَّ الرحيل.
-معَ بالغ الشكرُ لكَ والأسى لِـقلبي.
رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ !
مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟
أأعودُ منتصِرا بكل معاركي
وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟
أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه
الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُ
لي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها
لكنني في حبها أتلعثمُ !
أما الآن
فقدت إنتهت محاولاتي
و توّقفت عن المحاربة
رَميت أسلحتي
و ترَكت أرض المعركة
لأنني أيقنت أنّ
الحرب ليست حربي
ولا أرضكَ ليَّ
ولا أنا لك
و لا انتَ ليَّ
عبثتُ بدَيار
ليستَ ليَّ
فقدت إنتهت محاولاتي
و توّقفت عن المحاربة
رَميت أسلحتي
و ترَكت أرض المعركة
لأنني أيقنت أنّ
الحرب ليست حربي
ولا أرضكَ ليَّ
ولا أنا لك
و لا انتَ ليَّ
عبثتُ بدَيار
ليستَ ليَّ
فَتراكَ تدَري ان حُبكَ مُتلفي
لِكنني اخُفي هَواك وَأكتُم
إنْ كَنت ما تَدري فَتلك مُصيبة
او كنت تدري فالمصيبة أعظمُ
لِكنني اخُفي هَواك وَأكتُم
إنْ كَنت ما تَدري فَتلك مُصيبة
او كنت تدري فالمصيبة أعظمُ
"قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمَر
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
فَكِلَاكُمَا رَسمَ الهَوَى
وَجهًا يُسَرُّ بِـهِ النّظَر
وَكِلَاكُمَا ابتَهَجَ الدُّجَى
بِجَــمَالِهِ وَبِــهِ انبَــهر
وَالأفْقُ حِينَ رَآكُمَا
مِثلِي بِحُبكـمَا ازدَهَر
وَجهَـانِ سُبحَانَ الّذِي
أعطَاهُمَا أحلَى الصّوَرْ
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمر
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
فَكِلَاكُمَا رَسمَ الهَوَى
وَجهًا يُسَرُّ بِـهِ النّظَر
وَكِلَاكُمَا ابتَهَجَ الدُّجَى
بِجَــمَالِهِ وَبِــهِ انبَــهر
وَالأفْقُ حِينَ رَآكُمَا
مِثلِي بِحُبكـمَا ازدَهَر
وَجهَـانِ سُبحَانَ الّذِي
أعطَاهُمَا أحلَى الصّوَرْ
لَا تَسألِينِي مَا الخَبَر
قَمَرٌ يُطِلّ عَلَى القَمر
"راضُونَ مِنكَ بِنقطَةٍ فابْعث بِها
إنَّ النقاطَ مِنَ الحَبِيبِ كِتابُ".
إنَّ النقاطَ مِنَ الحَبِيبِ كِتابُ".
مَا عَادَ يَعْنيني اِتِساعُ فَضائنَا
إنِّي جَمَعتُ الكَوْنَ فِي عَينَيكِ
إنِّي جَمَعتُ الكَوْنَ فِي عَينَيكِ