ولَقد هممتُ بقتلها حُبّاً لها
كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ😁
كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ😁
قابَلتها صَدفة !
صافحتني وتحدثنا قليلاً
وظننتها ستمر مرور الكِرام
كالذين صادفتهم
قبل أن التقيها
لكن آه ! خاب ظني
وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي،
وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي.
صافحتني وتحدثنا قليلاً
وظننتها ستمر مرور الكِرام
كالذين صادفتهم
قبل أن التقيها
لكن آه ! خاب ظني
وبعيناها وضحكتها سرقتني بأكملي،
وأستقرت بي كما يستقر قلبي داخل جسدي.
أوَتَسهَرُ اللَّيلَ الطَّوِيلَ جَمِيلَتي؟
والسُّهدُ في تِلكَ العُيُونِ يُقِيمُ !؟
يا نَومُ لا تَهجُرْ سَوَادَ عُيُونِها
فعُيونُها للعَاشِقِينَ نَعِيمُ
والسُّهدُ في تِلكَ العُيُونِ يُقِيمُ !؟
يا نَومُ لا تَهجُرْ سَوَادَ عُيُونِها
فعُيونُها للعَاشِقِينَ نَعِيمُ
" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
حَارَ الأطِبَّاءُ فِي أدوَائِنَا زَمَنًا
ونَسمَةٌ مِن صِبَا الأحبَابِ تَشفِينَا
ونَسمَةٌ مِن صِبَا الأحبَابِ تَشفِينَا
قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا
كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
كُل النتائجِ فِي النهايةِ واردةْ
أُولَى علاماتِ الرحِيلِ قطِيعَةٌ
وَدَلِيلُهَا خُطُوَاتنا المُتباعدةْ
لِلكِبرياءِ نتائجٌ مَذمُومَةٌ
بينَ الأَحبةِ لَا تَعُودُ بِفائِدةْ
مِن أينَ للقَلبِ المُضرّج بالنَوى
أن يَستَرِّيحَ و طَيفهمُ لا يَختَفِي؟
أن يَستَرِّيحَ و طَيفهمُ لا يَختَفِي؟
إنه لكابوس أن ترى شخصًا
يتغير أمام عينيك
يتحول إلى غريب ..
ولا تتمكن - حتى مع حبك الذي تحمله -
من إعادته مألوفًا ثانية.
يتغير أمام عينيك
يتحول إلى غريب ..
ولا تتمكن - حتى مع حبك الذي تحمله -
من إعادته مألوفًا ثانية.
لن أسعى لتصحيح نظرتك
المختله عني لا يعني لي شيئًا أن
ألمع في عينيك أو حتى انطفئ !
المختله عني لا يعني لي شيئًا أن
ألمع في عينيك أو حتى انطفئ !
"في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنهُ اعتاد، غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلماً كالشوكة. كالغربة."
خَوَتِ الدِّيَارُ مِنَ الْأَحِبَّةِ كُلِّهِم
أَوَّاهُ مَا أَقْسَى الدِّيَارَ الْخَاوِيَه
شَطَرُوا فُؤَادَ مُحِبِّهِم بِفِرَاقِهِم
رَحَلُوا وَقَد صَحِبُوا عُيُونِي بَاكِيَه.
أَوَّاهُ مَا أَقْسَى الدِّيَارَ الْخَاوِيَه
شَطَرُوا فُؤَادَ مُحِبِّهِم بِفِرَاقِهِم
رَحَلُوا وَقَد صَحِبُوا عُيُونِي بَاكِيَه.
"كنتُ ألتقط أنفاسي ثلاثة وعشرون مرّة قبل أن أدخل في مكان أعلم أنك بداخله وأعود لترتيب مظهري في كل لحظة، ثم أُشعرك بأني لم أراك بينما أنا أكثر من ينتبه لوجودك"