أغرّك يا أخي مني أناتي
وأنّك من مباهج ذكرياتي!
وما إلّاك في قلبي نزيلٌ
يزيل الهمّ من تعب الحياة
تغيبُ لأشهرٍ عني وتمضي
وتتركني على درب الشتاتِ
تقولُ تحبّني!حاشا وكلّا
لقد أرهقتني بالتّرهاتِ
"وفاؤكَ دونَ وصلكَ غيرُ مجدٍ
وهل يجدي الصيامُ بلا صلاةِ!"
فاروق النمر
وأنّك من مباهج ذكرياتي!
وما إلّاك في قلبي نزيلٌ
يزيل الهمّ من تعب الحياة
تغيبُ لأشهرٍ عني وتمضي
وتتركني على درب الشتاتِ
تقولُ تحبّني!حاشا وكلّا
لقد أرهقتني بالتّرهاتِ
"وفاؤكَ دونَ وصلكَ غيرُ مجدٍ
وهل يجدي الصيامُ بلا صلاةِ!"
فاروق النمر
أَلا طالَما خانَ الزَمانُ وَبَدَّلا
وَقَصَّرَ آمالَ الأَنامِ وَطَوَّلا
أَرى الناسَ في الدُنيا مُعافاً وَمُبتَلى
وَمازالَ حُكمُ اللَهِ في الأَرضِ مُرسَلا
مَضى في جَميعِ الناسِ سابِقُ عِلمِهِ
وَفَصَّلَهُ مِن حَيثُ شاءَ وَوَصَّلا
وَلَسنا عَلى حُلو القَضاءِ وَمُرِّهِ
نَرى حَكَماً فينا مِنَ اللَهِ أَعدَلا
أبو العتاهية
وَقَصَّرَ آمالَ الأَنامِ وَطَوَّلا
أَرى الناسَ في الدُنيا مُعافاً وَمُبتَلى
وَمازالَ حُكمُ اللَهِ في الأَرضِ مُرسَلا
مَضى في جَميعِ الناسِ سابِقُ عِلمِهِ
وَفَصَّلَهُ مِن حَيثُ شاءَ وَوَصَّلا
وَلَسنا عَلى حُلو القَضاءِ وَمُرِّهِ
نَرى حَكَماً فينا مِنَ اللَهِ أَعدَلا
أبو العتاهية
سَتَتْرُكُ خَلْفَكَ الدُّنْيَا وَتَمْضِي
كَأَنَّكَ لَمْ تَعِشْ يَوْمًا عَلَيْها
وَتُنْسَى مِثْلَ غَيْرِكَ عَنْ قَلِيلٍ
فَحَالُكَ حَالُ مَنْ وَفَدُوا إِلَيْها
فَلَا تَأْمَنْ مُهَادَنَةَ الَّليَالِي
فَلَيْسَ هُنَاكَ مِنْ أَمْنٍ لَدَيْها
سَتَدْهَمُكَ المَنِيَّةُ ذَاتَ يَوْمٍ
وَتُنْشِبُ فِي ضُلُوعِكَ مِخْلَبَيْها
سعيد يعقوب
كَأَنَّكَ لَمْ تَعِشْ يَوْمًا عَلَيْها
وَتُنْسَى مِثْلَ غَيْرِكَ عَنْ قَلِيلٍ
فَحَالُكَ حَالُ مَنْ وَفَدُوا إِلَيْها
فَلَا تَأْمَنْ مُهَادَنَةَ الَّليَالِي
فَلَيْسَ هُنَاكَ مِنْ أَمْنٍ لَدَيْها
سَتَدْهَمُكَ المَنِيَّةُ ذَاتَ يَوْمٍ
وَتُنْشِبُ فِي ضُلُوعِكَ مِخْلَبَيْها
سعيد يعقوب
لو طالَ ليلي، ثم أرهقني السهرْ
وعلى فؤادي طائفُ الهمِّ انتصرْ
.
سيجيءُ تفريجُ الإلهِ كغيمةٍ
تحيي جروحَ القلبِ من بعدِ الضجرْ
.
فالفألُ دأبي، والتصبّرُ مسلكي
والعروةُ الوثقى رضائي بالقدرْ
.
وغدًا سأنسى ليلَ حزني كلَّهُ
إن أشرقتْ شمسُ الرضا بعدَ السّحرْ
.
وأعودُ من رحمِ المآسي، إن بدا
فجرُ الأماني لا يصاحبهُ الكدرْ
.
وسأغمدُ الأوجاعَ في كفِّ الرّجا
إن عادَ لي بالأنس صبحٌ منتظرْ
.
وغدًا سأرضى عن فصولي كلِّها
إن عادَ في قلبي ربيعٌ وازدهرْ
راجح عبدالله
وعلى فؤادي طائفُ الهمِّ انتصرْ
.
سيجيءُ تفريجُ الإلهِ كغيمةٍ
تحيي جروحَ القلبِ من بعدِ الضجرْ
.
فالفألُ دأبي، والتصبّرُ مسلكي
والعروةُ الوثقى رضائي بالقدرْ
.
وغدًا سأنسى ليلَ حزني كلَّهُ
إن أشرقتْ شمسُ الرضا بعدَ السّحرْ
.
وأعودُ من رحمِ المآسي، إن بدا
فجرُ الأماني لا يصاحبهُ الكدرْ
.
وسأغمدُ الأوجاعَ في كفِّ الرّجا
إن عادَ لي بالأنس صبحٌ منتظرْ
.
وغدًا سأرضى عن فصولي كلِّها
إن عادَ في قلبي ربيعٌ وازدهرْ
راجح عبدالله
154 سجين ف.ل.س.ط.ي.ن.ي من ذوي الأحكام المؤبدة أبلغوا أن "لا دولة عربية تريد استقبالهم" وكان قد تم نفيهم لمصر بعد الإفراج عنهم حيث يقيمون بفندق في القاهرة (من استثمارات الجيش المصري) في ظروف غامضة وتحت رقابة أمنية مشددة وممنوعين من التواصل مع اسرهم.
تضمنت صفقة التبادل بين حما.س والكيان في 10 أكتوبر الإفراج عن 2.000 أسير، وكان الكيان قد اعتقل منذ السابع من أكتوبر نحو 1.700 أسير وهم سجناء مفرج عنهم أو احتجزهم دون أحكام قضائية.
والدول غير العربية التي وافقت على استقبالهم حتى الآن هي: تركيا، باكستان، ماليزيا.
تضمنت صفقة التبادل بين حما.س والكيان في 10 أكتوبر الإفراج عن 2.000 أسير، وكان الكيان قد اعتقل منذ السابع من أكتوبر نحو 1.700 أسير وهم سجناء مفرج عنهم أو احتجزهم دون أحكام قضائية.
والدول غير العربية التي وافقت على استقبالهم حتى الآن هي: تركيا، باكستان، ماليزيا.
علامَ الهمُّ يعصرُ منكَ دمعاً
وطيرُ الحزنِ يأكلُ من رفاتِكْ؟!
وربي لو نظرتَ بعينِ راضٍ
لعاينتَ البشائرَ في جهاتِكْ
قريبا سوف تظفرُ بالأماني
وتشعرُ بالسعادة ملءَ ذاتِكْ
ويصبحُ حزنُ أمسِك ذكريات
وتضحكُ حين تذكرُ ذكرياتِكْ
إلهٌ ذلَّلَ الأرضينَ سبعاً
أيعجِزُ أن يذللَ أمنياتِكْ؟!
فواز اللعبون
وطيرُ الحزنِ يأكلُ من رفاتِكْ؟!
وربي لو نظرتَ بعينِ راضٍ
لعاينتَ البشائرَ في جهاتِكْ
قريبا سوف تظفرُ بالأماني
وتشعرُ بالسعادة ملءَ ذاتِكْ
ويصبحُ حزنُ أمسِك ذكريات
وتضحكُ حين تذكرُ ذكرياتِكْ
إلهٌ ذلَّلَ الأرضينَ سبعاً
أيعجِزُ أن يذللَ أمنياتِكْ؟!
فواز اللعبون
إِنّي رأيتُ الصَبرَ خير مُعَوّل
في النائباتِ لِمَن أَرادَ مُعَوِّلا
وَرَأَيتُ أَسباب القُنوعِ مَنوطَةً
بِعُرا الغِنى فَجَعَلتها لي مَعقِلا
فَإِذا نَبا بي منزِلٌ لا يُرتضى
جاوَزتُهُ وَاِختَرتُ عَنهُ مَنزِلا
وإِذا غلا شيءٌ عَلَيَّ تَرَكتُهُ
فَيَكونُ أَرخَصَ ما يَكونُ إِذا غَلا
في النائباتِ لِمَن أَرادَ مُعَوِّلا
وَرَأَيتُ أَسباب القُنوعِ مَنوطَةً
بِعُرا الغِنى فَجَعَلتها لي مَعقِلا
فَإِذا نَبا بي منزِلٌ لا يُرتضى
جاوَزتُهُ وَاِختَرتُ عَنهُ مَنزِلا
وإِذا غلا شيءٌ عَلَيَّ تَرَكتُهُ
فَيَكونُ أَرخَصَ ما يَكونُ إِذا غَلا
بياضُ الفتى في قلبِهِ وفَعالهِ
ولا فضلَ في لونٍ ولا فخرَ في دمِ
فكم من لئيمٍ لونُهُ لونُ قطنةٍ
وكم من كريمٍ لونُهُ لونُ أسحمِ
وإنّ امرأً يبني على الشكلِ حُكمَهُ
لَمَحدودُ إدراكٍ كثيرُ التوهُّمِ
سجايا البرايا لن تَراها بمقلةٍ
ولكن بقلبٍ مُبصرٍ أيها العَمي
فواز اللعبون
ولا فضلَ في لونٍ ولا فخرَ في دمِ
فكم من لئيمٍ لونُهُ لونُ قطنةٍ
وكم من كريمٍ لونُهُ لونُ أسحمِ
وإنّ امرأً يبني على الشكلِ حُكمَهُ
لَمَحدودُ إدراكٍ كثيرُ التوهُّمِ
سجايا البرايا لن تَراها بمقلةٍ
ولكن بقلبٍ مُبصرٍ أيها العَمي
فواز اللعبون
إِنّي رأيتُ الصَبرَ خير مُعَوّل
في النائباتِ لِمَن أَرادَ مُعَوِّلا
وَرَأَيتُ أَسباب القُنوعِ مَنوطَةً
بِعُرا الغِنى فَجَعَلتها لي مَعقِلا
فَإِذا نَبا بي منزِلٌ لا يُرتضى
جاوَزتُهُ وَاِختَرتُ عَنهُ مَنزِلا
وإِذا غلا شيءٌ عَلَيَّ تَرَكتُهُ
فَيَكونُ أَرخَصَ ما يَكونُ إِذا غَلا
في النائباتِ لِمَن أَرادَ مُعَوِّلا
وَرَأَيتُ أَسباب القُنوعِ مَنوطَةً
بِعُرا الغِنى فَجَعَلتها لي مَعقِلا
فَإِذا نَبا بي منزِلٌ لا يُرتضى
جاوَزتُهُ وَاِختَرتُ عَنهُ مَنزِلا
وإِذا غلا شيءٌ عَلَيَّ تَرَكتُهُ
فَيَكونُ أَرخَصَ ما يَكونُ إِذا غَلا
وإن أصابك عسرٌ فانتظر فرجًا
فالعسر باليسر مقرونٌ ومتصلُ
كم أنقذ الله مضطرًا برحمته
وكم أنال ذوي الآمال ما أملوا
يامالك الملك فادفع ما ألمّ بنا
فما لنا بتولي دفعه قبلُ
فالعسر باليسر مقرونٌ ومتصلُ
كم أنقذ الله مضطرًا برحمته
وكم أنال ذوي الآمال ما أملوا
يامالك الملك فادفع ما ألمّ بنا
فما لنا بتولي دفعه قبلُ
❤1
عاشِر من الناسِ من تهوى طبيعتَهُ
وما عليكَ ملامٌ حين تندفعُ
الحُرُّ للحُرِّ ميالٌ برغبتِهِ
والنذل بالنذلِ مفتونٌ ومقتنعُ
والناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌ
والطيرُ قالوا على أشكالِها تقعُ
صرحُ العلاقاتِ يُبنى في ضمائرِنا
على أساسٍ به الأخلاقُ تنطبِعُ
عيادة بن خليل
وما عليكَ ملامٌ حين تندفعُ
الحُرُّ للحُرِّ ميالٌ برغبتِهِ
والنذل بالنذلِ مفتونٌ ومقتنعُ
والناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌ
والطيرُ قالوا على أشكالِها تقعُ
صرحُ العلاقاتِ يُبنى في ضمائرِنا
على أساسٍ به الأخلاقُ تنطبِعُ
عيادة بن خليل
وَلَسْتُ عَلَىٰ حَالٍ تَسُرُّ وَإِنَّنِيْ
عَلَىٰ كُلِّ مَا ألْقَاهُ رَاضٍ وَصَابِرُ
وَلَسْتُ لِغَيْرِ اللهِ أَشْكُوْ مُلِمَّتِيْ
أَيُشْكَىٰ لِذِيْ عَجْزٍ وَيُتْرَكُ قَادِرُ
يُقَدِّرُهَا رَبِّيْ فَأَعْلَمُ أنَّهَا
سَتَأتِيْ بِخَيرٍ إِذْ تَطِيبُ الأَوَاخِرُ
أَنَا عَبْدُكَ المُحْتَاجُ مِنْكَ إِعَانَةً
وَأنتَ الّذِيْ تُقْضَىٰ إلَيهِ المَصَائِرُ
عَلَىٰ كُلِّ مَا ألْقَاهُ رَاضٍ وَصَابِرُ
وَلَسْتُ لِغَيْرِ اللهِ أَشْكُوْ مُلِمَّتِيْ
أَيُشْكَىٰ لِذِيْ عَجْزٍ وَيُتْرَكُ قَادِرُ
يُقَدِّرُهَا رَبِّيْ فَأَعْلَمُ أنَّهَا
سَتَأتِيْ بِخَيرٍ إِذْ تَطِيبُ الأَوَاخِرُ
أَنَا عَبْدُكَ المُحْتَاجُ مِنْكَ إِعَانَةً
وَأنتَ الّذِيْ تُقْضَىٰ إلَيهِ المَصَائِرُ
وَمِنْ سِوَى اللهِ نَأْوِي تَحْتَ سِدْرَتِهِ
وَنَسْتَغِيثُ بِهِ عَوِّنَا وَنَعْتَصِمُ
كُن فَيْلَسُوفًَا ترى أنَّ الجميعَ هُنَا
يتقاتلون على عَدَمٍ وهُم عَدَمُ
وَنَسْتَغِيثُ بِهِ عَوِّنَا وَنَعْتَصِمُ
كُن فَيْلَسُوفًَا ترى أنَّ الجميعَ هُنَا
يتقاتلون على عَدَمٍ وهُم عَدَمُ
تُهَدِّدُنا المنيِّةُ منذُ نوجدْ
ولـمّا نكتملْ خَلْقًا ونولدْ!
فإنْ كتبَ الإلهُ لنا حياةً
فقد قعدتْ لنا في كلِّ مرصدْ!
تجرّعنا افتقادًا بافتقادٍ
لنسأمَِ من هوى الدنيا ونزهدْ!
ولكنَّا نزيدُ بها هيامًا
وليس لغيرها نبكي ونسعدْ!
ونُوسِعُ أرضها طولًا وعرضًا
وليس لنا سوى مقدار مرقد!
وكلُّ حقيقةٍ فيها تنادي:
بأنْ لا شيءَ في الدنيا مخلّدْ
وأنّ الفقدَ إرثٌ ليس يفنى
وما من فاقدٍ إلّا سَيُفْقَدْ!
ومهما الرّحلةُ الأولى استطالتْ
فللأخرى لنا حجزٌ مؤكَّدْ!
عبدالعزيز الزنيدي
ولـمّا نكتملْ خَلْقًا ونولدْ!
فإنْ كتبَ الإلهُ لنا حياةً
فقد قعدتْ لنا في كلِّ مرصدْ!
تجرّعنا افتقادًا بافتقادٍ
لنسأمَِ من هوى الدنيا ونزهدْ!
ولكنَّا نزيدُ بها هيامًا
وليس لغيرها نبكي ونسعدْ!
ونُوسِعُ أرضها طولًا وعرضًا
وليس لنا سوى مقدار مرقد!
وكلُّ حقيقةٍ فيها تنادي:
بأنْ لا شيءَ في الدنيا مخلّدْ
وأنّ الفقدَ إرثٌ ليس يفنى
وما من فاقدٍ إلّا سَيُفْقَدْ!
ومهما الرّحلةُ الأولى استطالتْ
فللأخرى لنا حجزٌ مؤكَّدْ!
عبدالعزيز الزنيدي
أَتقنتُ تأبين الجراحِ ودفنها
وعلى أماكنها قرأت الفاتحَة
وسمت على الألم العظيم جوارحي
حتى كأنّي لستُ أملك جارِحة
صافحت سكين الحياة بخافقي
وحلت بمبسميَ الجراح المالحة
لا والذي سوّاك لست بيائسٍ
مهما تعاظمت الرزايا الفادِحة
إنّ النوازل كالشموس بطبعها
صبحًا تجيء وبالعشيةِ رائِحة
زكي العلي
وعلى أماكنها قرأت الفاتحَة
وسمت على الألم العظيم جوارحي
حتى كأنّي لستُ أملك جارِحة
صافحت سكين الحياة بخافقي
وحلت بمبسميَ الجراح المالحة
لا والذي سوّاك لست بيائسٍ
مهما تعاظمت الرزايا الفادِحة
إنّ النوازل كالشموس بطبعها
صبحًا تجيء وبالعشيةِ رائِحة
زكي العلي
الصبرُ لو مرَّ حُلْوٌ في عواقبه
يهنا بآخِرِه مَنْ عاف أوَّلَهُ
(ألْقُوْهُ في الجُبّ) قالُوْها، وحين أتوا
بعد الندامة خرّوا ساجدينَ لَهُ
وأمّ(موسى) التي ألقتْه صابرةً
أعادهُ اللهُ بالبشرى لتحملَهُ
لا يخلف اللهُ وعدًا، بل بحكمته
يُحبُّ أنّا نُناجيهِ فأجّلَهُ
د. محمد المقرن
يهنا بآخِرِه مَنْ عاف أوَّلَهُ
(ألْقُوْهُ في الجُبّ) قالُوْها، وحين أتوا
بعد الندامة خرّوا ساجدينَ لَهُ
وأمّ(موسى) التي ألقتْه صابرةً
أعادهُ اللهُ بالبشرى لتحملَهُ
لا يخلف اللهُ وعدًا، بل بحكمته
يُحبُّ أنّا نُناجيهِ فأجّلَهُ
د. محمد المقرن