#همسة_أمل_لقلبك
ـــــــــــــــــ🎁🎁🎁ــــــــــــــــ
#حين تعيش لحظة إنهزام
لا يعني أنه تم إيقاف الوقت !
#تتعطل بعض أحلامك ،
تغفو تلكَ الأمنيات..
#وتسقط أسماء كانت في
مقدمة قلبك..!
#و تغيب ملامح أفراحك أحياناً .
#فتلبث حائراً أيام أو ربما سنين
و لا تدري أن المخرج واحد!
#قل : يالله
ردد : ياربّ و يعود لكَ الربيع
👌إن الحياة ليست عملة واحدة !
#فكما أن للفرح وجه فكذلك
الحزن..!
#و كما أن للمرض لون فـ العافية
لونٌ آخر ..!
#وكما أن للغنى نكهة ستدرك
أن للفقر طعم غريب !
👈إن أكثر ما يضيّع العُمر
الإلتفات للماضي !
و الانغماس في بحر الهمّ ،
و الدوران حول حلقة المشكلة ..
👌تنفّس الأشياء بروح
لا تغفل عن الأمل
و عامل الناس بخلقٍ حســن ، و
أوسِع العالمين بالسّلام ..
و الحب
ـــــــــــــــــ🎁🎁🎁ـــــــــــ
ـــــــــــــــــ🎁🎁🎁ــــــــــــــــ
#حين تعيش لحظة إنهزام
لا يعني أنه تم إيقاف الوقت !
#تتعطل بعض أحلامك ،
تغفو تلكَ الأمنيات..
#وتسقط أسماء كانت في
مقدمة قلبك..!
#و تغيب ملامح أفراحك أحياناً .
#فتلبث حائراً أيام أو ربما سنين
و لا تدري أن المخرج واحد!
#قل : يالله
ردد : ياربّ و يعود لكَ الربيع
👌إن الحياة ليست عملة واحدة !
#فكما أن للفرح وجه فكذلك
الحزن..!
#و كما أن للمرض لون فـ العافية
لونٌ آخر ..!
#وكما أن للغنى نكهة ستدرك
أن للفقر طعم غريب !
👈إن أكثر ما يضيّع العُمر
الإلتفات للماضي !
و الانغماس في بحر الهمّ ،
و الدوران حول حلقة المشكلة ..
👌تنفّس الأشياء بروح
لا تغفل عن الأمل
و عامل الناس بخلقٍ حســن ، و
أوسِع العالمين بالسّلام ..
و الحب
ـــــــــــــــــ🎁🎁🎁ـــــــــــ
#و_تلك_الأمثال_نضربها_للناس♥️
" الجزاء من جنس العمل"
رجل فقير تصنع زوجته الزبدة وهو يبيعها في المدينة لأحد أصحاب البقالات وكانت الزوجة تعمل الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو وهو يبيعها لصاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت.
وفي أحد الأيام شك صاحب المحل بالوزن فوزن كل كرة من كرات الزبدة فوجدها ٩٠٠ جرام، فغضب من الفقير، وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له لن أشتري منك يا غشاش تبيعني الزبدة على أنها كيلو ولكنها أقل من الكيلو بمئة جرام.
حينها حزن الفقير ونكس رأسه ثم قال: نحن لا نملك ميزانًا ولكني اشتريت منك كيلو من السكر وجعلته مثقالاً كي أزن به الزبدة!
تيقن تماماً أن مكيالك يُكال لكَ به.
الشعور الذي تزرعه في قلب أحدهم استعد ليعود إليك، في الإحسان والإيذاء ..(جزاءً وِفاقا)
قد يخطر ببالنا دومًا هل سنُجازى من الناس بمثل أفعالنا؟، هل سيقدرون المعروف الذي فعلناه؟ أم سيتناسون مواقف الوفاء؟ هل سيبادرون بالتضحية كما فعلنا أم سيمرون على ألمنا مرور الكرام؟ هل ستمتد أيديهم لبلسمة الجراح وجبر خاطرنا أم سيدوسون عليها؟!
ومثلها الكثير.. ولكني أعلم أن الذي يدفعنا للمضي رغم أننا في الغالب لا نجازى بمثل فعلنا، هو أن الله سيفعل !
فمن أحسن، أحسن الله إليه، ومن جاد، جاد الله عليه، ومن نصر أمر الله ودينه وشرعه، نصره الله وثبته، ومن تواضع لله، رفعه الله، والراحمون يرحمهم الرحمن، ومن عامل الناس بما يحب، عامله الله بما يحب، ومن ترك شيئا لله، عوضه الله خيرًا منه، ومن صدق، صدقه الله وصدَّقه، ومن ذكر الله في ملأ، ذكره الله في ملأ أفضل، ومن يتصدق، يتصدق الله عليه، ويعوضه خيرًا، من فسح لإخوانه في المجلس، فسح الله له، ومن تجاوز عن المعسر، تجاوز الله عنه..
والعمل الصالح فتحٌ من الله، فمن فتح الله عليه باب العمل الصالح فليحمد الله تعالى، وليلزمه ولا يبارحه ولا يقطعه؛ وليكن عمله خالصًا له، غير ملتفت لخلقه، حينها يصغر في عينه الخوف والرجاء من الناس!
{ إنْ أجري إلاعلى الله }
ذَكِّرْ بها نفسك دومًا عند كل عمل تقوم به،
أو إحسان تقدمه،
ولا تنتظر الجزاء من أحد
وكن على يقين بأن ذلك الفرح
الذي أدخلته على قلب أحدهم
حتى لو بكلمة
لن ينساه الله وسيرتد إليك في ضيقك لتفرح !
لينا أمين القوزي
" الجزاء من جنس العمل"
رجل فقير تصنع زوجته الزبدة وهو يبيعها في المدينة لأحد أصحاب البقالات وكانت الزوجة تعمل الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو وهو يبيعها لصاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت.
وفي أحد الأيام شك صاحب المحل بالوزن فوزن كل كرة من كرات الزبدة فوجدها ٩٠٠ جرام، فغضب من الفقير، وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له لن أشتري منك يا غشاش تبيعني الزبدة على أنها كيلو ولكنها أقل من الكيلو بمئة جرام.
حينها حزن الفقير ونكس رأسه ثم قال: نحن لا نملك ميزانًا ولكني اشتريت منك كيلو من السكر وجعلته مثقالاً كي أزن به الزبدة!
تيقن تماماً أن مكيالك يُكال لكَ به.
الشعور الذي تزرعه في قلب أحدهم استعد ليعود إليك، في الإحسان والإيذاء ..(جزاءً وِفاقا)
قد يخطر ببالنا دومًا هل سنُجازى من الناس بمثل أفعالنا؟، هل سيقدرون المعروف الذي فعلناه؟ أم سيتناسون مواقف الوفاء؟ هل سيبادرون بالتضحية كما فعلنا أم سيمرون على ألمنا مرور الكرام؟ هل ستمتد أيديهم لبلسمة الجراح وجبر خاطرنا أم سيدوسون عليها؟!
ومثلها الكثير.. ولكني أعلم أن الذي يدفعنا للمضي رغم أننا في الغالب لا نجازى بمثل فعلنا، هو أن الله سيفعل !
فمن أحسن، أحسن الله إليه، ومن جاد، جاد الله عليه، ومن نصر أمر الله ودينه وشرعه، نصره الله وثبته، ومن تواضع لله، رفعه الله، والراحمون يرحمهم الرحمن، ومن عامل الناس بما يحب، عامله الله بما يحب، ومن ترك شيئا لله، عوضه الله خيرًا منه، ومن صدق، صدقه الله وصدَّقه، ومن ذكر الله في ملأ، ذكره الله في ملأ أفضل، ومن يتصدق، يتصدق الله عليه، ويعوضه خيرًا، من فسح لإخوانه في المجلس، فسح الله له، ومن تجاوز عن المعسر، تجاوز الله عنه..
والعمل الصالح فتحٌ من الله، فمن فتح الله عليه باب العمل الصالح فليحمد الله تعالى، وليلزمه ولا يبارحه ولا يقطعه؛ وليكن عمله خالصًا له، غير ملتفت لخلقه، حينها يصغر في عينه الخوف والرجاء من الناس!
{ إنْ أجري إلاعلى الله }
ذَكِّرْ بها نفسك دومًا عند كل عمل تقوم به،
أو إحسان تقدمه،
ولا تنتظر الجزاء من أحد
وكن على يقين بأن ذلك الفرح
الذي أدخلته على قلب أحدهم
حتى لو بكلمة
لن ينساه الله وسيرتد إليك في ضيقك لتفرح !
لينا أمين القوزي
👍7