#أدع في كل يوم من أيام رجب :
[ ..لا فرق بينك وبينها إلا انهم خلقك وعبادك.. ]
#التوقيع الشريف الصادر عن مولانا الحجة بن الحسن عجل الله فرجه إلى النائب الثاني أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضوان الله عليه :
( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ ادعُ فِي کُلِّ یَوْمٍ مِنْ أَیَّامٍ رَجَبٍ :
#اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُکَ بِمَعَانِي جَمِیعِ مَا یَدْعُوکَ بِهِ وُلَاةُ أَمْرِکَ الْمَأْمُونُونَ عَلَی سِرِّکَ الْمُسْتَسِرُّونَ بِأَمْرِکَ الْوَاصِفُونَ لِقُدْرَتِکَ الْمُعْلِنُونَ لِعَظَمَتِکَ
#أَسْأَلُکَ بِمَا نَطَقَ فِیهِمْ مِنْ مَشِیَّتِکَ فَجَعَلْتَهُمْ مَعَادِنَ لِکَلِمَاتِکَ وَ أَرْکَاناً لِتَوْحِیدِکَ وَ آیَاتِکَ وَ مَقَامَاتِکَ الَّتِي لَا تَعْطِیلَ لَهَا فِي کُلِّ مَکَانٍ یَعْرِفُکَ بِهَا مَنْ عَرَفَکَ لَا فَرْقَ بَیْنَکَ وَ بَیْنَهَا إِلَّا أَنَّهُمْ عِبَادُکَ وَ خَلْقُکَ
#فَتْقُهَا وَ رَتْقُهَا بِیَدِکَ بَدْؤُهَا مِنْکَ وَ عَوْدُهَا إِلَیْکَ أَعْضَادٌ وَ أَشْهَادٌ وَ مُنَاةٌ وَ أَزْوَادٌ وَ حَفَظَةٌ وَ رُوَّادٌ
فَبِهِمْ مَلَأْتَ سَمَاءَکَ وَ أَرْضَکَ حَتَّی ظَهَرَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
#فَبِذَلِکَ أَسْأَلُکَ وَ بِمَوَاقِعِ الْعِزِّ مِنْ رَحْمَتِکَ وَ بِمَقَامَاتِکَ وَ عَلَامَاتِکَ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَزِیدَنِي إِیمَاناً وَ تَثْبِیتاً
#یَا بَاطِناً فِي ظُهُورِهِ وَ یَا ظَاهِراً فِي بُطُونِهِ وَ مَکْنُونِهِ یَا مُفَرِّقاً بَیْنَ النُّورِ وَ الدَّیْجُورِ یَا مَوْصُوفاً بِغَیْرِ کُنْهٍ وَ مَعْرُوفاً بِغَیْرِ شِبْهٍ حَادَّ کُلِّ مَحْدُودٍ وَ شَاهِدَ کُلِّ مَشْهُودٍ وَ مُوجِدَ کُلِّ مَوْجُودٍ وَ مُحْصِیَ کُلِّ مَعْدُودٍ وَ فَاقِدَ کُلِّ مَفْقُودٍ لَیْسَ دُونَکَ مِنْ مَعْبُودٍ أَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْجُودِ یَا مَنْ لَا یُکَیَّفُ بِکَیْفٍ وَ لَا یُؤَیَّنُ بِأَیْنٍ یَا مُحْتَجِباً عَنْ کُلِّ عَیْنٍ یَا دَیْمُومُ یَا قَیُّومُ وَ عَالِمَ کُلِّ مَعْلُومٍ
#صَلِّ عَلَی عِبَادِکَ الْمُنْتَجَبِینَ وَ بَشَرِکَ الْمُحْتَجِبِینَ وَ مَلَائِکَتِکَ الْمُقَرَّبِینَ وَ البُهْمِ الصَّافِّینَ الْحَافِّینَ
وَ بَارِکْ لَنَا فِي شَهْرِنَا هَذَا المرَّجَبِ الْمُکَرَّمِ وَ مَا بَعْدَهُ مِنْ الأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَ أَسْبِغْ عَلَیْنَا فِیهِ النِّعَمَ وَ أَجْزِلْ لَنَا فِیهِ الْقِسَمَ وَ أَبْرِرْ لَنَا فِیهِ الْقَسَمَ
#بِاسْمِکَ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ الَّذِي وَضَعْتَهُ عَلَی النَّهَارِ فَأَضَاءَ وَ عَلَی اللَّیْلِ فَأَظْلَمَ
#وَاغْفِرْ لَنَا مَا تَعلَمُ مِنَّا وَ لَا نَعلَمُ وَ اعْصِمْنَا مِنَ الذُّنُوبِ خَیْرَ الْعِصَمِ وَ اکْفِنَا کَوَافِیَ قَدَرِکَ وَ امْنُنْ عَلَیْنَا بِحُسْنِ نَظَرِکَ وَ لَا تَکِلْنَا إِلَی غَیْرِکَ وَ لَا تَمْنَعْنَا مِنْ خَیْرِکَ وَ بَارِکْ لَنَا فِیمَا کَتَبْتَهُ لَنَا مِنْ أَعْمَارِنَا وَ أَصلِحْ لَنَا خَبِیئَةَ أَسْرَارِنَا وَ أَعْطِنَا مِنْکَ الْأَمَانَ وَ اسْتَعْمِلْنَا بِحُسْنِ الْإِیمَانِ وَ بَلِّغْنَا شَهْرَ الصِّیَامِ وَ مَا بَعْدَهُ مِنَ الْأَیَّامِ وَ الْأَعْوَامِ یَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِکْرَامِ ) .
[بحار الأنوار / الدعوات / مفاتيح الجنان]
#بقية_الله 🙏
#يا_اسم_الله_الأعظم_الأجل_الأكرم
[ ..لا فرق بينك وبينها إلا انهم خلقك وعبادك.. ]
#التوقيع الشريف الصادر عن مولانا الحجة بن الحسن عجل الله فرجه إلى النائب الثاني أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضوان الله عليه :
( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ ادعُ فِي کُلِّ یَوْمٍ مِنْ أَیَّامٍ رَجَبٍ :
#اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُکَ بِمَعَانِي جَمِیعِ مَا یَدْعُوکَ بِهِ وُلَاةُ أَمْرِکَ الْمَأْمُونُونَ عَلَی سِرِّکَ الْمُسْتَسِرُّونَ بِأَمْرِکَ الْوَاصِفُونَ لِقُدْرَتِکَ الْمُعْلِنُونَ لِعَظَمَتِکَ
#أَسْأَلُکَ بِمَا نَطَقَ فِیهِمْ مِنْ مَشِیَّتِکَ فَجَعَلْتَهُمْ مَعَادِنَ لِکَلِمَاتِکَ وَ أَرْکَاناً لِتَوْحِیدِکَ وَ آیَاتِکَ وَ مَقَامَاتِکَ الَّتِي لَا تَعْطِیلَ لَهَا فِي کُلِّ مَکَانٍ یَعْرِفُکَ بِهَا مَنْ عَرَفَکَ لَا فَرْقَ بَیْنَکَ وَ بَیْنَهَا إِلَّا أَنَّهُمْ عِبَادُکَ وَ خَلْقُکَ
#فَتْقُهَا وَ رَتْقُهَا بِیَدِکَ بَدْؤُهَا مِنْکَ وَ عَوْدُهَا إِلَیْکَ أَعْضَادٌ وَ أَشْهَادٌ وَ مُنَاةٌ وَ أَزْوَادٌ وَ حَفَظَةٌ وَ رُوَّادٌ
فَبِهِمْ مَلَأْتَ سَمَاءَکَ وَ أَرْضَکَ حَتَّی ظَهَرَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
#فَبِذَلِکَ أَسْأَلُکَ وَ بِمَوَاقِعِ الْعِزِّ مِنْ رَحْمَتِکَ وَ بِمَقَامَاتِکَ وَ عَلَامَاتِکَ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْ تَزِیدَنِي إِیمَاناً وَ تَثْبِیتاً
#یَا بَاطِناً فِي ظُهُورِهِ وَ یَا ظَاهِراً فِي بُطُونِهِ وَ مَکْنُونِهِ یَا مُفَرِّقاً بَیْنَ النُّورِ وَ الدَّیْجُورِ یَا مَوْصُوفاً بِغَیْرِ کُنْهٍ وَ مَعْرُوفاً بِغَیْرِ شِبْهٍ حَادَّ کُلِّ مَحْدُودٍ وَ شَاهِدَ کُلِّ مَشْهُودٍ وَ مُوجِدَ کُلِّ مَوْجُودٍ وَ مُحْصِیَ کُلِّ مَعْدُودٍ وَ فَاقِدَ کُلِّ مَفْقُودٍ لَیْسَ دُونَکَ مِنْ مَعْبُودٍ أَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْجُودِ یَا مَنْ لَا یُکَیَّفُ بِکَیْفٍ وَ لَا یُؤَیَّنُ بِأَیْنٍ یَا مُحْتَجِباً عَنْ کُلِّ عَیْنٍ یَا دَیْمُومُ یَا قَیُّومُ وَ عَالِمَ کُلِّ مَعْلُومٍ
#صَلِّ عَلَی عِبَادِکَ الْمُنْتَجَبِینَ وَ بَشَرِکَ الْمُحْتَجِبِینَ وَ مَلَائِکَتِکَ الْمُقَرَّبِینَ وَ البُهْمِ الصَّافِّینَ الْحَافِّینَ
وَ بَارِکْ لَنَا فِي شَهْرِنَا هَذَا المرَّجَبِ الْمُکَرَّمِ وَ مَا بَعْدَهُ مِنْ الأَشْهُرِ الْحُرُمِ وَ أَسْبِغْ عَلَیْنَا فِیهِ النِّعَمَ وَ أَجْزِلْ لَنَا فِیهِ الْقِسَمَ وَ أَبْرِرْ لَنَا فِیهِ الْقَسَمَ
#بِاسْمِکَ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ الَّذِي وَضَعْتَهُ عَلَی النَّهَارِ فَأَضَاءَ وَ عَلَی اللَّیْلِ فَأَظْلَمَ
#وَاغْفِرْ لَنَا مَا تَعلَمُ مِنَّا وَ لَا نَعلَمُ وَ اعْصِمْنَا مِنَ الذُّنُوبِ خَیْرَ الْعِصَمِ وَ اکْفِنَا کَوَافِیَ قَدَرِکَ وَ امْنُنْ عَلَیْنَا بِحُسْنِ نَظَرِکَ وَ لَا تَکِلْنَا إِلَی غَیْرِکَ وَ لَا تَمْنَعْنَا مِنْ خَیْرِکَ وَ بَارِکْ لَنَا فِیمَا کَتَبْتَهُ لَنَا مِنْ أَعْمَارِنَا وَ أَصلِحْ لَنَا خَبِیئَةَ أَسْرَارِنَا وَ أَعْطِنَا مِنْکَ الْأَمَانَ وَ اسْتَعْمِلْنَا بِحُسْنِ الْإِیمَانِ وَ بَلِّغْنَا شَهْرَ الصِّیَامِ وَ مَا بَعْدَهُ مِنَ الْأَیَّامِ وَ الْأَعْوَامِ یَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِکْرَامِ ) .
[بحار الأنوار / الدعوات / مفاتيح الجنان]
#بقية_الله 🙏
#يا_اسم_الله_الأعظم_الأجل_الأكرم