ولما انتهت إلى جسد أخيها المضرّج بالدماء بسطت يديها تحت بدنه المقدس، ورفعته نحو السماء،
وقالت: «إلهي تقبَّل منَّا هذا القربان»
وروي أنها جلست بالقرب من جسد أخيها توجهت نحو المدينة المنورة، وندبت قائلة:
«وا محمّداه! بَناتُكَ سَبايا وذرّيتُك مُقَتّلة، تَسفي عليهم رِيحُ الصّبا، وهذا حسينٌ محزوزُ الرأسِ مِن القَفا، مَسلوبُ العمامةِ والرِّداء...»
#وا_حسيناااه😭
#يا_زينب_الكبرى💔🏴
وقالت: «إلهي تقبَّل منَّا هذا القربان»
وروي أنها جلست بالقرب من جسد أخيها توجهت نحو المدينة المنورة، وندبت قائلة:
«وا محمّداه! بَناتُكَ سَبايا وذرّيتُك مُقَتّلة، تَسفي عليهم رِيحُ الصّبا، وهذا حسينٌ محزوزُ الرأسِ مِن القَفا، مَسلوبُ العمامةِ والرِّداء...»
#وا_حسيناااه😭
#يا_زينب_الكبرى💔🏴
💔15😢3