قال النبي ﷺ
3.87K subscribers
31 photos
10 videos
3 files
366 links
🔶 ننقل لكم ما صَحَّ من حديث رسول الله ﷺ، من كتب السُّنَّة:
📘صحيح البُخاريِّ
📗 صحيح مُسلمٍ
📙 سنن أبي داود
📒 سنن التِّرمذيِّ
📓 سنن النَّسائيِّ
📔 سنن ابن مَاجَهْ
📒مسند الإمام أحمد
📚 السِّلسلة الصَّحيحة للألبانيِّ

- للتواصل 👈 @Al7dethS_bot
Download Telegram
🔶 #عقوبة_التسول .. طلباً للغنى !

▫️عن أبي هريرة - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَثُّراً، فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْراً، فَلْيَسْتَقِلَّ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ "

📗 صحيح مسلم (1041)

🔻(فَلْيَسْتَقِلَّ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ): للتهديد والوعيد، أي: اختر ما تريد، إما القلِّة أو الكثرة، فسوف يكون عذابك بقدر اختيارك، والله أعلم.

اشترك بالتلجرام 👈 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #إباحة_قبول_ما_أعطي_لك .. مِن غَيرِ مَسْأَلَة !

📝 عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه، قال:

" قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُعْطِينِي الْعَطَاءَ، فَأَقُولُ: أَعْطِهِ أَفْقَرَ إِلَيْهِ مِنِّي، حَتَّى أَعْطَانِي مَرَّةً مَالاً، فَقُلْتُ: أَعْطِهِ أَفْقَرَ إِلَيْهِ مِنِّي.

فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ( خُذْهُ، وَمَا جَاءَكَ مِنْ هَذَا الْمَالِ، وَأَنْتَ غَيْرُ مُشْرِفٍ، وَلَا سَائِلٍ، فَخُذْهُ، وَمَا لَا، فَلَا تُتْبِعْهُ نَفْسَكَ ) "

📔 متفق عليه [خ(7163)، م(1045) واللفظ له]

🔻مُشْرِفٍ: أي مُتَطَلِعٌ إليهِ، طَامِعٌ بهِ.

📝 وفي رواية لمسلم: ( إِذَا أُعْطِيتَ شَيْئاً مِنْ غَيْرِ أَنْ تَسْأَلَ، فَكُلْ وَتَصَدَّقْ )

اشترك بالتلجرام 👈 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
📝 #هل_نبدأ_بالكبير_أم_باليمين ؟ .. عند (السلام والكلام والضيافة) في المجالس:

• الحمد لله ..

المجالس لا تخلوا من حالين:

1- بالنسبة للكلام: فيترك الكلام فيها للكبير أولاً.

ودليل ذلك: ما جاء في الصحيحين في حديث "الْقَسَامَة: أن مُحَيِّصَةُ بن مَسعُدٍ، ومعه أخوه الأكبر حُوَيِّصَةُ، ومعهما أيضاً عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلٍ - وَكَانَ أَصْغَرَ الْقَوْمِ -، أقبلوا إلى النّبيِّ ﷺ، فَذَهَبَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ لِيَتَكَلَّمَ قَبْلَ صَاحِبَيْهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ له: " ( كَبِّرْ كَبِّرْ )، وَهُوَ أَحْدَثُ الْقَوْمِ، فَسَكَتَ، فَتَكَلَّمَا، ... الحديث"

متفق عليه [خ(3173، 7192)، م(1669)]

وفي رواية لهما أيضاً: " فَذَهَبَ مُحَيِّصَةُ لِيَتَكَلَّمَ وَهُوَ الَّذِي كَانَ بِخَيْبَرَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِمُحَيِّصَةَ : ( كَبِّرْ، كَبِّرْ ) يُرِيدُ : السِّنَّ - فَتَكَلَّمَ حُوَيِّصَةُ، ثُمَّ تَكَلَّمَ مُحَيِّصَةُ ... الحديث"

2- بالنسبة للمصافحة و الضيافة كتقديم (الشاي والقهوة .. ونحوها): فيبدأ فيها بالكبير، ثم من هم عن يمينه [أي: يمين الكبير = المُعطى أولاً ].

ودليله: ما رواه الشيخان عن ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( أَرَانِي فِي الْمَنَامِ أَتَسَوَّكُ بِسِوَاكٍ، فَجَذَبَنِي رَجُلَانِ، أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الْآخَرِ، فَنَاوَلْتُ السِّوَاكَ الْأَصْغَرَ مِنْهُمَا، فَقِيلَ لِي: ( كَبِّرْ )، فَدَفَعْتُهُ إِلَى الْأَكْبَرِ "

متفق عليه [خ(246)، م(2271، 3003) واللفظ له]

وما سبق دال على البداءة بالأكبر عند المناولة والعطاء، وأما دليل إعطاء من هو عن يمين المُبتَدأ بهِ، فهو:

- حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: " أُتِيَ النَّبِيُّ ﷺ بِقَدَحٍ فَشَرِبَ مِنْهُ، وَعَنْ يَمِينِهِ غُلَامٌ أَصْغَرُ الْقَوْمِ، وَالْأَشْيَاخُ عَنْ يَسَارِهِ، فَقَالَ: ( يَا غُلَامُ ! أَتَأْذَنُ لِي أَنْ أُعْطِيَهُ الْأَشْيَاخَ ؟ )

قَالَ: مَا كُنْتُ لِأُوثِرَ بِفَضْلِي مِنْكَ أَحَداً يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَأَعْطَاهُ إِيَّاهُ "

متفق عليه [خ(2351) واللفظ له، م(2030)]

- وعن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: " أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي دَارِنَا، فَاسْتَسْقَى، فَحَلَبْنَا لَهُ شَاةً، ثُمَّ شُبْتُهُ مِنْ مَاءِ بِئْرِي هَذِهِ.

قَالَ: فَأَعْطَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ، فَشَرِبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، وَأَبُو بَكْرٍ عَنْ يَسَارِهِ، وَعُمَرُ وِجَاهَهُ، وَأَعْرَابِيٌّ عَنْ يَمِينِهِ.

فَلَمَّا فَرَغَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِنْ شُرْبِهِ قَالَ عُمَرُ: هَذَا أَبُو بَكْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ، يُرِيهِ إِيَّاهُ.

فَأَعْطَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الْأَعْرَابِيَّ، وَتَرَكَ أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ( الْأَيْمَنُونَ، الْأَيْمَنُونَ، الْأَيْمَنُونَ ).

قَالَ أَنَسٌ: فَهِيَ سُنَّةٌ، فَهِيَ سُنَّةٌ، فَهِيَ سُنَّةٌ "

متفق عليه [خ(2571)، م(2029) واللفظ له]

قال النووي - رحمه الله - معلقاً على هذه الأحاديث: (بيان هذه السنة الواضحة، وهو موافق لِمَا تَظَاهَرَتْ عَلَيْهِ دَلَائِلُ الشَّرعِ مِنِ استِحباب التَّيَامُنِ فِي كُلِّ مَا كَانَ مِنْ أَنوَاعِ الْإِكرَامِ، وَفِيهِ أَنَّ الْأَيمَنَ فِي الشَّرَابِ وَنَحوِهِ يُقَدَّمُ وَإِنْ كَانَ صَغِيراً أَوْ مَفْضُولاً لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَدَّمَ الْأَعْرَابِيَّ وَالغُلَامَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عنه)

وقال: (وَتَضَمَّنَ ذَلِكَ أَْيضاً بَيَانَ هَذِهِ السُّنَّةِ: وَهِيَ أَنَّ الأيمن أحق، ولايدفع إلى غيره إلابأذنه، وَأَنَّهُ لَا بَأْسَ بِاسْتِئْذَانِهِ وَأَنَّهُ لَا يَلْزَمُهُ الأذن)

[شرح النووي (ج13، ص200،201)]

• فإن قال قائل: ما سبق في السواك والشراب، فما الدليل على سنيته واستحبابه في غير ذلك، كالبدء بالكبير ثم من هم عن يمينه عند (المصافحة، أو الإطعام، .. وغيرها) ؟

الجواب: الدليل هو القياس.

قال النووي: ‏(وَفِي هَذِهِ الْأَحَادِيثِ أَنوَاعٌ مِنَ العِلمِ، مِنهَا: أَنَّ البُدَاءَةَ بِاليَمِينِ فِي الشَّرَابِ ونحوه سنة، وهذا مما لاخلاف فِيهِ.

وَنُقِلَ عَنْ مَالِكٍ تَخصِيصُ ذَلِكَ بِالشَّرَابِ [قال بن عبد البر وغيره: لايصح هَذَا عَنْ مَالِكٍ]

قَالَ القَاضِي عِيَاضٌ: يُشبِهُ أَنْ يَكُونَ قَولُ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَنَّ السُّنَّةَ وَرَدَتْ فِي الشَّرَابِ خَاصَّةً، وَإِنَّمَا يقدم الأيمن فالأيمن فى غيره ( بالقياس ) لابسنة مَنصُوصَةٍ فِيهِ، وَكَيفَ كَانَ فَالعُلَمَاءُ مُتَّفِقُونَ عَلَى استِحبَابِ التَّيَامُنِ فِي الشَّرَابِ وَأَشبَاهِهِ ! )

[شرح النووي (13/202)]

#الخلاصة: تبدأ بالكبير أولاً، ثم بمن عن يمين الكبير، وهذه هي السنة، وهي على الاستحباب.

والله أعلم

🖋 #المشرف
🔶 #من_هما_سيدا_كهول_أهل_الجنة ؟!

▫️عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" ( أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ) سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، إِلَّا النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ.

لَا تُخْبِرْهُمَا يَا عَلِيُّ مَا دَامَا حَيَّيْنِ "

📓 [رواه ابن ماجه(95)، وصححه الألباني]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #سنن_منسية_عند_تناول_الطعام:

▫️عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" إِنَّ الشَّيْطَانَ يَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيْءٍ مِنْ شَأْنِهِ، حَتَّى يَحْضُرَهُ عِنْدَ طَعَامِهِ، فَإِذَا سَقَطَتْ مِنْ أَحَدِكُمُ اللُّقْمَةُ فَلْيُمِطْ مَا كَانَ بِهَا مِنْ أَذىً، ثُمَّ لِيَأْكُلْهَا، وَلَا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ.

فَإِذَا فَرَغَ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ، فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي فِي أَيِّ طَعَامِهِ تَكُونُ الْبَرَكَةُ "

📗 صحيح مسلم (2033)

🔻والمعنى: أن من السُّنَّة أكل ما تناثر وسقط من الطعام، بعد إماطة ما به من أذى، فلعل البركة تكون فيه، ومِثله لعق الأصابع.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔶 #فضل_لبس_الأبيض_من_الثياب:

▫️عن سَمُرَةَ بن جُندب - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" عَلَيْكُمْ بِالْبَيَاضِ مِنَ الثِّيَابِ، فَلْيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ، فَإِنَّهَا مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمْ "

📘 [رواه النسائي(5323)، وصححه الألباني]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #افعلوا_منه_ما_استطعتم:

▫️عن أبي هريرة - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" مَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَاجْتَنِبُوهُ، وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَافْعَلُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ: كَثْرَةُ مَسَائِلِهِمْ، وَاخْتِلَافُهُمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ "

📔متفق عليه [خ(7288)، م(1337) واللفظ له]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔶 #حافظوا_عليها_في_دعائكم:

▫️عن أنس بن مالك - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" أَلِظُّوا بِيَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ "

📒 [رواه الترمذي(3525)، وصححه الألباني]

🔻أَلِظُّوا: أي ألزَموهُ واثبتوا عليهِ وأكثِروا من قولهِ والتلفظِ بهِ في دُعائِكم.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #أجر_من_مات_له_ثلاثة_من_الولد(1):

▫️عن أنس بن مالك - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ :

" مَا مِنَ النَّاسِ مِنْ مُسْلِمٍ يُتَوَفَّى لَهُ ثَلَاثٌ، لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ، إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ إِيَّاهُمْ "

📕 صحيح البخاري (1248)

🔻لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ: أي لم يبلغوا سن التكليف، وهو السن الذي تُكتبُ فيه الذنوب عليهم إن ارتكبوا المعاصي، والله أعلم.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔶 #أجر_من_مات_له_ثلاثة_من_الولد(2):

▫️عن عتبة بن عبدٍ السُّلَميُّ - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ :

" مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ لَهُ ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ، لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ، إِلَّا تَلَقَّوْهُ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةِ، مِنْ أَيِّهَا شَاءَ دَخَلَ "

📙 [رواه ابن ماجة(1604)، وحسنه الألباني]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #كيف_كان_رسول_الله_ﷺ (1) ؟

📝 عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال:

" كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ وَلَا بِالْقَصِيرِ، وَلَا بِالْأَبْيَضِ الْأَمْهَقِ وَلَيْسَ بِالْآدَمِ، وَلَيْسَ بِالْجَعْدِ الْقَطَطِ وَلَا بِالسَّبْطِ "

📕صحيح البخاري (3548)

🔰 معاني الألفاظ:

🔻الطَّوِيلِ الْبَائِنِ: الظاهر، أي ليس طويلاً طولاً مُفرِطاً.

🔻الأمْهَق: شديد البياض.

🔻الآدَم: الأسمر.

🔻الجَعْد القَطِط: الشعر إذا كان فيه التواء وانقباض.

🔻السَّبِط: الشعر المسترسل.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔶 #العطاس_و_التثاؤب:

▫️عن أبي هريرة - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ ( الْعُطَاسَ )، وَيَكْرَهُ ( التَّثَاؤُبَ )،

فَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ، فَحَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ سَمِعَهُ أَنْ يُشَمِّتَهُ،

وَأَمَّا التَّثَاؤُبُ فَإِنَّمَا هُوَ مِنَ الشَّيْطَانِ، فَلْيَرُدَّهُ مَا اسْتَطَاعَ، فَإِذَا قَالَ: ( هَا )، ضَحِكَ مِنْهُ الشَّيْطَانُ "

📕 صحيح البخاري (6223)

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #فضل_سورة_الإخلاص_مع_المعوذتين:

📝 عن عبد الله بن خبيب - رضي الله عنه، قَالَ:

" خَرَجْنَا فِي لَيْلَةِ مَطَرٍ وَظُلْمَةٍ شَدِيدَةٍ نَطْلُبُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ لِيُصَلِّيَ لَنَا، فَأَدْرَكْنَاهُ،

فَقَالَ: أَصَلَّيْتُمْ ؟ ، فَلَمْ أَقُلْ شَيْئاً،

فَقَالَ: " قُلْ " ، فَلَمْ أَقُلْ شَيْئاً،

ثُمَّ قَالَ: " قُلْ " ، فَلَمْ أَقُلْ شَيْئاً،

ثُمَّ قَالَ: " قُلْ "، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا أَقُولُ ؟

قَالَ: قُلْ { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ } وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ، حِينَ تُمْسِي وَحِينَ تُصْبِحُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ "

📓 [رواه أبو داود(5082)، وحسنه الألباني]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
قال النبي ﷺ pinned «🔶 #من_فضائل_يوم_الجمعة (2): ▫️عن حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه، قال: 📝 #قال_النبي ﷺ : " أَضَلَّ اللَّهُ عَنْ الْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا، فَكَانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ، وَكَانَ لِلنَّصَارَى يَوْمُ الْأَحَدِ، فَجَاءَ اللَّهُ بِنَا فَهَدَانَا…»
🔶 #أوقات_تمنع_فيها_الصلوات !!

▫️عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ :

" " لَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ، وَلَا صَلَاةَ بَعْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ "

📔 متفق عليه [خ(586)، م(827) واللفظ له]

🔻والمراد بالصلاة في الحديث هي صلاة التطوع العام فقط، وأما الفرض أو بعض السنن من ذوات الأسباب كتحية المسجد أو الاستخارة وغيرها فلا تدخل في النهي، والله أعلم.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #ما_نقول_عند_رؤية_إنسان_مبتلى:

▫️عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" مَنْ رَأَى صَاحِبَ بَلَاءٍ، فَقَالَ:

( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تَفْضِيلاً )

إِلَّا عُوفِيَ مِنْ ذَلِكَ الْبَلَاءِ كَائِناً مَا كَانَ مَا عَاشَ "

📘 [رواه الترمذي(3431)، وحسنه الألباني]

🔻قال العلماءُ: ينبغي للمسلم أن يقولَ هذا الذكرَ سِرَّاً، بحيثُ يُسمِعُ نفسَه فقط، ولا يُسمِعهُ المُبتلَى.

🔻وقالَ بعضهم: إن كان الشخص المُبتلى فاسقاً أو مُبتلى بالمعاصي، فيجوز رفع الصوت لاسماعهِ، إن كان ذلك قد يزجره عن معصيته، والله أعلم.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔶 #القبر_أول_منازل_الآخرة:

▫️عن عثمان بن عفان - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" إِنَّ الْقَبْرَ أَوَّلُ مَنْزِلٍ مِنْ مَنَازِلِ الْآخِرَةِ، فَإِنْ نَجَا مِنْهُ فَمَا بَعْدَهُ أَيْسَرُ مِنْهُ، وَإِنْ لَمْ يَنْجُ مِنْهُ فَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ.

قَالَ: وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ( مَا رَأَيْتُ مَنْظَراً قَطُّ إِلَّا وَالْقَبْرُ أَفْظَعُ مِنْهُ ) "

📔 [رواه الترمذي(2308)، وحسنه الألباني]

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷
🔷 #إياك_و_احتقار_الخلق:

▫️عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

" لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ ( كِبْرٍ ) "

📗 صحيح مسلم (91)

• وفي رواية: " ( الْكِبْرُ ) بَطَرُ الْحَقِّ، وَغَمْطُ النَّاسِ "

🔻بَطَرُ الْحَقِّ: التّكبُّر على الحقِّ فلا يقبلهُ.

🔻غَمْطُ النَّاسِ: احتقارُهم والاستهانةُ بِهم.

اشترك بالتلجرام 👈🏼 cutt.us/Al7dethSS

♻️ ساهم في النشر .. ولك الأجر 🌷