🌺
*#لذلك_نبكي*
*لماذا تبكون في الدعاء؟!*
😭♥ لأنّنا نخاف ونرجو، نهاب ونرغب، نشتاق ونهفو، نحتاج ونطلب، تذوب الأنا فنكتشف فقرنا و يلفح أرواحَنا نسيمُ لطفه هو فنشعر بأنس حضوره..
❣نعم، نلتقي بأنيسنا الذي لم يفارق أبوابنا لحظةً واحدة، ونحن ننشغل عنه في أغلب أوقاتنا، وحين نتعب من لهونا ووهمنا نرجع إليه، فنجده في انتظارنا..
😔 نستحيي منه ونعترف بقسوتنا فيرضى، نعم يرضى فهو سريع الرضا ويشتاق إلينا لأجلنا، لأنّه يعرف ضعفنا..
لم نرجع إليه يوماً إلا وبسط لنا مائدة الضيافة ودعانا لتجربة كرمه، ولطالما جربناها ثم أخذنا من نعمه لنُصيبَ معصيتَه، وهو يعلم، ويرى وينتظرنا من جديد..
♥ هو لا يملّ من الرحمة والعفو ونحن نعجب من حلمه فنتحدّث إليه بدلال الطفل على أمّه بعد أن تعوّد حبّها..
💔 نتذكر المعصية وانقضاء لذتها فنندم ونجلس بين يديه..
نشعر بتلك النسائم تلفح قلوبنا، فنخجل ونبكي..😔😭
*لذلك نبكي..!*
💔😭💔😭
*#الشيخ حسين زين الدين*
#متيمه_المنتظر
*#لذلك_نبكي*
*لماذا تبكون في الدعاء؟!*
😭♥ لأنّنا نخاف ونرجو، نهاب ونرغب، نشتاق ونهفو، نحتاج ونطلب، تذوب الأنا فنكتشف فقرنا و يلفح أرواحَنا نسيمُ لطفه هو فنشعر بأنس حضوره..
❣نعم، نلتقي بأنيسنا الذي لم يفارق أبوابنا لحظةً واحدة، ونحن ننشغل عنه في أغلب أوقاتنا، وحين نتعب من لهونا ووهمنا نرجع إليه، فنجده في انتظارنا..
😔 نستحيي منه ونعترف بقسوتنا فيرضى، نعم يرضى فهو سريع الرضا ويشتاق إلينا لأجلنا، لأنّه يعرف ضعفنا..
لم نرجع إليه يوماً إلا وبسط لنا مائدة الضيافة ودعانا لتجربة كرمه، ولطالما جربناها ثم أخذنا من نعمه لنُصيبَ معصيتَه، وهو يعلم، ويرى وينتظرنا من جديد..
♥ هو لا يملّ من الرحمة والعفو ونحن نعجب من حلمه فنتحدّث إليه بدلال الطفل على أمّه بعد أن تعوّد حبّها..
💔 نتذكر المعصية وانقضاء لذتها فنندم ونجلس بين يديه..
نشعر بتلك النسائم تلفح قلوبنا، فنخجل ونبكي..😔😭
*لذلك نبكي..!*
💔😭💔😭
*#الشيخ حسين زين الدين*
#متيمه_المنتظر