🚩۩نـدٱءٱلـعـقـيـدة۩🚩
Photo
#طلب_العلم
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العباد لان العباد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
بقلم_الخادم_بدر_الناصري
للأستفسار اضغط على المعرف التالي
@bader_N12345
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العباد لان العباد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
بقلم_الخادم_بدر_الناصري
للأستفسار اضغط على المعرف التالي
@bader_N12345
#طلب_العلم
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى التسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة)
ولطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب العلم على الانسان العابد لان الانسان العابد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ..
#بقلم_كاتب_قناة_نداءالعقيدة_خادمكم_بدر_الناصري
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى التسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة)
ولطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب العلم على الانسان العابد لان الانسان العابد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ..
#بقلم_كاتب_قناة_نداءالعقيدة_خادمكم_بدر_الناصري
Forwarded from القرآن ربيع القلوب (عۣۗہجۣۗہآفۣۗہ آلَروۣحۣۗہ)
#طلب_العلم
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العباد لان العباد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
#بقلم_خادمكم_بدر_الناصري
@M123_B123
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العباد لان العباد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
#بقلم_خادمكم_بدر_الناصري
@M123_B123
#طلب_العلم_وزيادته
قال تعالى : ( وقل رب زدني علما )
كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مأمورا أن يطلب زيادة العلم من ربه إلى آخر عمره مع غزارة علمه، وروحه المليئة وعيا وعلما، فإن واجب الآخرين
واضح جدا، وفي الحقيقة، فإن العلم من وجهة نظر الإسلام لا يعرف حدا، وزيادة الطلب في كثير من الأمور مذمومة إلا في طلب العلم فإنها ممدوحة، والإفراط قبيح في كل شئ إلا في طلب العلم.
فالعلم ليس له حد مكاني، فيجب الاجتهاد لتحصيله ولو كان في الصين أو الثريا، وليس له حد زماني فهو يستمر من المهد إلى اللحد.
ولا يعرف حدا من جهة المعلم، فإن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها أخذها، وإذا ما سقطت جوهرة من فم ملوث فاسق فإنه يلتقطها.
ولا حد في الإسلام لمقدار السعي والاجتهاد، فهو يغوص في أعماق البحر ليكتسب العلم، وقد يضحي بروحه في طريق تحصيل العلم. وعلى هذا فإن كلمة
(خريج) أو (أنهى دراسته) لا معنى لها في منطق الإسلام، فإن المسلم الحقيقي لا يعرف نهاية في تحصيله للعلوم، فهو دائما طالب جامعي، وطالب علم، حتى لو أصبح أكثر الأساتذة تفوقا وأفضلهم.
الطريف أننا نقرأ في حديث عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال لأحد أصحابه:
" إن لنا في كل جمعة سرورا " قال: قلت: وما ذاك؟ قال: " إذا كان ليلة الجمعة وافى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العرش، ووافى الأئمة (عليهم السلام) ووافينا معهم، فلا ترد أرواحنا بأبداننا إلا بعلم مستفاد، ولولا ذلك لأنفذنا "
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: " إذا أتى علي يوم لا أزداد فيه علما يقربني إلى الله
فلا بارك الله لي في طلوع شمسه "
#بـــدر_الــنــاصــري
قال تعالى : ( وقل رب زدني علما )
كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مأمورا أن يطلب زيادة العلم من ربه إلى آخر عمره مع غزارة علمه، وروحه المليئة وعيا وعلما، فإن واجب الآخرين
واضح جدا، وفي الحقيقة، فإن العلم من وجهة نظر الإسلام لا يعرف حدا، وزيادة الطلب في كثير من الأمور مذمومة إلا في طلب العلم فإنها ممدوحة، والإفراط قبيح في كل شئ إلا في طلب العلم.
فالعلم ليس له حد مكاني، فيجب الاجتهاد لتحصيله ولو كان في الصين أو الثريا، وليس له حد زماني فهو يستمر من المهد إلى اللحد.
ولا يعرف حدا من جهة المعلم، فإن الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها أخذها، وإذا ما سقطت جوهرة من فم ملوث فاسق فإنه يلتقطها.
ولا حد في الإسلام لمقدار السعي والاجتهاد، فهو يغوص في أعماق البحر ليكتسب العلم، وقد يضحي بروحه في طريق تحصيل العلم. وعلى هذا فإن كلمة
(خريج) أو (أنهى دراسته) لا معنى لها في منطق الإسلام، فإن المسلم الحقيقي لا يعرف نهاية في تحصيله للعلوم، فهو دائما طالب جامعي، وطالب علم، حتى لو أصبح أكثر الأساتذة تفوقا وأفضلهم.
الطريف أننا نقرأ في حديث عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال لأحد أصحابه:
" إن لنا في كل جمعة سرورا " قال: قلت: وما ذاك؟ قال: " إذا كان ليلة الجمعة وافى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) العرش، ووافى الأئمة (عليهم السلام) ووافينا معهم، فلا ترد أرواحنا بأبداننا إلا بعلم مستفاد، ولولا ذلك لأنفذنا "
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: " إذا أتى علي يوم لا أزداد فيه علما يقربني إلى الله
فلا بارك الله لي في طلوع شمسه "
#بـــدر_الــنــاصــري
#طلب_العلم
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العابد لان العابد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
#قلمي 👇
#بـــدر_الــنــاصــري
#نـــداء_الــعــقــيــدة 👇
@akeedhate
من الضرورات البديهية التي حث عليها الإسلام ودعا جميع أبنائه الى تسابق نحو طلبه ومدارسته إلا وهو العلم ، وكذلك حثهم على العمل به حيث جاء في الحديث النبوي ( طلب العلم فريضة على كل مسلم )
وللطالب العلم مقامات اعطاها الله سبحانه وتعالى وكذلك الشريعة الإسلامية قال تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ومن الطريف في هذه الآية القرآنية إنها رفعت المؤمنين درجة ، لكن اهل العلم رفعتهم درجات وليس درجة .
وفضلت الشريعة الإسلامية طالب علم على العابد لان العابد يبتغي من عبادته طلب الفوز بالجنة أما طالب العلم يبتغي غايتين هما فضيلة طلب العلم وفضيلة إقامة العبادة ، ولم تتوقف مقامات العلم هنا في العالم الدنيوي ففي يوم القيامة للعالم درجة الشفاعة وهذه الدرجة لا تعطى إلا لمن ارتضى له الرحمن فالعلماء العاملون ممن ارتضاهم الله عز وجل لذا وسمهم بهذا الوسام حيث ورد عن الإمام الصادق .ع. ( إذا كان يوم القيامة بعث الله عزّ وجلّ العالم والعابد ، فإذا وقفا بين يدي الله عزّ وجلّ قيل للعابد : انطلق إلى الجنّة ، وقيل للعالم : قف تشفّع للناس بحسن تأديبك لهم )
لكن مع شديد الاسف نرى اليوم الواقع الإسلامي يعيش حالة الخمول الفكري وعدم التطلع والقراءة وطلب العلم ...
#قلمي 👇
#بـــدر_الــنــاصــري
#نـــداء_الــعــقــيــدة 👇
@akeedhate