التراث والتحقيق بين يديك
11.9K subscribers
8.81K photos
55 videos
454 files
605 links
قناة تهتم بجمع حبات التراث وتحقيقه


(أحمد الحلي النجفي)
Download Telegram
تُحفَةُ الأَبْرَارِ فِي مَنَاقِبِ الْأَئِمَّةِ الْأَبْرَارِ (عليهم السلام)
عِزُّ الدِّينِ أَبِي الْفَضَائِلِ حُسَينِ‏ بْنِ‏ مُسَاعِدٍ العَامِلِيِّ الحَائِرِيِّ
(المَولُودُ ٨٦٨ هـ / وَكَانَ حَيّاً إِلىٰ سَنَةِ ٩١٧ هـ)


• سطور عن المؤلّف:
هو السيّد الحسيب النسيب والفقيه والمحدّث النسّابة عزّ الدين أبو الفضائل حسين‏ بن‏ مساعد العاملي الحائری (من مشايخ الشيعة في القرن التاسع ومطلع القرن العاشر الهجري)، كان (رحمه الله) من معاصري تقيّ الدين الکفعمي صاحب الکتب المعروفة في الأدعیه كـ: المصباح والبلد الامین، لا من مشایخه، كما ظنّه البعض، وكان من أجلّة العلماء وأكابر الفضلاء، وكان شاعراً ماهراً أيضاً؛ كما وصفه بعض الأكابر.

• سطور عن الكتاب:
كتاب «تحفة الأبرار» كتاب نفيس مهمّ من ذخائر تراث الشيعة الإماميّة المغمورة، أورد المؤلّف فيه روايات وأحاديث في فضائل ومناقب أهل البيت(عليهم السلام)، استخرجه من الكتب المعتبرة والمعتمدة عند أهل السنّة والجماعة، وذكر قائمة أسماءها في آخر الكتاب.
يحتوي الکتاب على مقدّمة و39 باباً وخاتمة: أمّا المقدّمة في بيان الخطبة واسم الكتاب وسبب تأليفه وأبواب الكتاب، والأبواب في ذكر فضائل ومناقب أمير المؤمنين(عليه السلام) خاصّة والصدّيقة الطاهرة(عليها السلام) وسائر الأئمّة(عليهم السلام) عامّةً، والخاتمة في بيان أسماء الكتب التي استفاد المؤلّف في تأليفه هذا.

• أهمّيّة تصحيح وتحقيق هذا الكتاب:
لا يخفى على الخبير ما لروايات أهل السنّة في فضائل أمير المؤمنين(عليه السلام) وأهل بيته(عليهم السلام)، من أهمّيّة عند الشيعة في تسديد قلوبهم واطمئنانهم بصحّة صدور الروايات النبويّة(صلّى الله عليه وآله) في ذلك، وكذا أمام أهل السنّة عند الاحتجاج عليهم لإثبات فضائل أهل العصمة والطهارة(عليهم السلام) وإمامتهم، ولتقريب قلوبهم وتأليفها للشيعة.
هذا؛ وأخذ هذا الكتاب هذه المهمّة الخطيرة الحسّاسة على عاتقه، فقام مؤلّفه بجهود علميّة مباركة في هذا السبيل الأقوم؛ إذ جمع ورتّب في هذه الساحة أحاديث العامّة بطرقهم ومن أنفس وأعزّ تراثهم المعتبرة عندهم، بعد أن كانت منتشرة مبثوثة فيها.
ومن الحريّ أن يذكر: أنّ هذا الكتاب يعدّ ثاني كتابٍ أُلّف ضمن سلسة مؤلّفات مشايخ الشيعة الإماميّة في هذا الموضوع، وقد ألّف فيه قبله شمس الدين يحيى بن الحسن ابن البطريق (المتوفى سنة 600 هـ) كتاب «العمدة في عيون صحاح الأخبار في مناقب إمام الأبرار» وهو أوّل كتاب اعتمد لجمع رواياته على مصادر السنّة فقط، ولم يعرف بينه وبين كتابنا هذا تصنيف آخر نهج هذا النهج الواضح القويم.
ممّا يزيد في أهمّيّة هذا الكتاب أنّ بعض المصادر المعتمدة فيه مفقودة في يومنا هذا، فعليه أنّ هذا الكتاب هو الواسطة الوحيدة للوصول إلى روايات وأسانيد هذه المصادر المفقودة.
ولهذا اهتمّ به أصحاب المجامع الروائيّة والعقديّة العلميّة منذ تأليفه واعتمدوا عليه وجعلوه ضمن مصادرهم ونقلوا منه؛ وقد اعتمد عليه العلّامة المجلسي في موسوعته الحديثيّة كتاب «بحار الأنوار»، وجعله من إحدى مصادر كتابه، كما أنّه من مصادر المحدّث الخبير الشيخ الحرّ العاملي في كتابه إثباة الهداة، وهكذا العالم الورع السيّد هاشم البحراني.

• منهج التحقیق:
مراحل تحقيق الکتاب:
تقديم تفصيليّ في توثيق الكتاب والمؤلّف / مقابلة المخطوطات الستّة للكتاب حتى الوصول إلى أقرب نصّ لأصل المؤلّف / مقابلة النصوص مع مصادرها الأصليّة / استخراج الآيات والروايات من مصادرها الأصليّة وغيرها / تقويم وتقطيع النصوص / المراجعة التحقيقيّة النهائيّة / تنظيم الفهارس الفنّية.

الف) مخطوطات الكتاب:
اعتمدنا في تحقيق هذا الكتاب على ستّ مخطوطات نفيسة لها في مكتبات العالم؛ وهي كما يلي:
الأُولى: مخطوطة المكتبة الرضويّة(عليه السلام) في مشهد المقدّسة، تحت الرقم: 22177.
الثانية: مخطوطة المدرسة الحبيبيّة في مدينة الفردوس ـ إيران، تحت الرقم: 1/78.
الثالثة: مخطوطة مكتبة ممتاز العلماء في الهند.
الرابعة:مخطوطة المكتبة الرضويّة(عليه السلام) في مشهد المقدّسة.
الخامسة: مخطوطة المكتبة الرضويّة(عليه السلام) في مشهد المقدّسة، تحت الرقم: 25827.
السادسة: مخطوطة المكتبة الرضويّة(عليه السلام) في مشهد المقدّسة، تحت الرقم: 30591.

ب) تصحیح النصّ وتقويمه:
بعد جهود مضنية وبحث طويل للحصول على مخطوطات الكتاب لم نعثر على نسخة الأصل بخطّ مؤلّفه، بل عثرنا على ستّ مخطوطة نفيسة منه في مكتبات العالم، فعليه اخترنا منهج تلفيق المخطوطات لتصحيح المتن، فقابلناها ثمّ طابقنا محصول هذه المقابلات مع المخطوطات على مصادر الكتاب أو المصادر القريبة لأحاديثه، فضبطنا ما كانت مطابقة لهذه المصادر، فوصلنا إلى متن صحيح دقيق مضبوط مطابق للمصادر، وأشرنا إلى الاختلافات بين المخطوطات والمصادر في هوامش الكتاب.

t.me/almajlesilib
ج) استخراج المصادر:
كان منهج المؤلّف في كتابنا هذا كأخيه كتاب «العمدة» لابن البطريق؛ هو جمع وترتيب الأحاديث بأسانيدها من كتب الصحاح والمعتبرة عند أهل السنّة، لا من كلّ كتاب معروف عندهم، فعليه نحن خطونا في تخريج المصادر في هامش الكتاب هذه الطريقة ولم نتعدّ عنها، فاستخرجنا أوّلاً مصدر المؤلّف ثمّ استخرجنا الأحاديث عن المصادر المسندة الصحيحة عندهم مع ذكر أسانيدها.
مضافاً على هذا استخرجناها من المصادر المعتبرة عند الشيعة ـ إن كانت موجودة ـ لبيان قبول متون ومعاني هذه الأحاديث عند علمائنا الإماميّة وبيان اطمئنان صدورها عن مقام الوحي’.

د) تعاليق الكتاب:
سعينا في تحقيق الكتاب ـ بعد الوصول إلى نصّ صحيح له ـ إلى توضيح بعض ما أُبهم منه، فعلّقنا عليه بعض التعاليق لهذه المواضع:
1 ـ الكلمات الغامضة التي تحتاج إلى توضيح لغوي.
2 ـ العبارات المشكلة والمتشابهة التي تحتاج إلى توضيح أو شرح.
3 ـ أسامي الرجال الذين ورد فيها تصحيف أو تحريف أو الغير المعروفين منهم.
4 ـ بيان أسامي الكتب والأماكن والوقائع.. وغيرها.
5 ـ كما جهدنا في أوّل كلّ باب من أبوابها لبيان فائدة رواياتها في بحوث الإمامة.

وكتب
السيد حسن الموسويّ البروجردي
ـ كان الله له ـ

t.me/almajlesilib
صورة شهادة المبايعة على مخطوطة كتاب «حديقة النفوس وحجلة العروس» بين مؤلّفه الشيخ تقيّ الدين الكفعميّ وتلميذه شمس الدين محمّد بن شرف الدين يحيى بن ليث الحسينيّ النجفيّ في مجلس للعلماء في كربلاء، وعليها شهادة حسين بن مساعد، ووالده، وابن أبي جمهور الأحسائيّ، وابن العرندس، وابن عذاقة في سنة 903 هـ
t.me/almajlesilib
صورة تملّك العلّأمة الحسين بن مساعد الحسيني العامليّ الحائريّ وختمه على كتاب «نهاية الوصول إلى علم الأُصول» للعلّامة الحلّيّ، ونقش أسماءَ الأئمّةِ الاثني عشر مع اسم ابن مساعد:
«علـــــيّ، حسن، حسين
علـــــيّ، محمّد، جعفر، موسی
علــــيّ، محمّد، علــــيّ، حسن، محمّد
عبده حسين بن مساعد».
t.me/almajlesilib
#نسخة_نفيسة
#بخط_المؤلف
#الخواجة_نصير_الدين
#ابن_كمونة_البغدادي

العنوان: انتخاب تلخيص المحصّل

تأليف: عزّ الدولة سعد الدين بن منصور بن كمونة البغدادي (683 أو 690 ه‍).

الناسخ: بخطّ المصنّف

تأريخ النسخ: في شهر ذي القعدة من سنة 670 هـ.

التعريف بالكتاب والنسخة:
الكتاب في علم الكلام وهو مختصر من كتاب «تلخيص المحصّل» لأبي جعفر نصير الدين الطوسي (ت 672 ه‍)، وهي نسخة نفيسة جدّاً بخطّ مؤلّفها ابن كمّونة كتبها في عصر الخواجة نصير الدين الطوسي (قده)، قال ابن كمّونة في مقدّمته ما نصّه: «تشتمل هذه الأوراق على فوائد اقتطفتها من كلام الإمام الأعظم، العلّامة، جامع العلوم الأوائل والأواخر، ملك الحكماء والمحقّقين، سيّد الأفاضل، قدوة الأماثل، مفتي الفرق والطوائف، مخترع الدقائق واللطائف، المولى نصير الحقّ والدولة والدين فخر الإسلام والمسلمين محمّد بن محمّد الطوسي ـ أعزّ الله تعالى أنصاره وضاعف اقتداره وأمتع أهل العلم بدوام أيّامه وحراسة مدّته ..).

#الخزانة_العلوية
#قسم_الشؤون_الفكرية_والثقافية
#العتبة_العلوية_المقدسة
مجيئ الشيخ الكليني رحمه الله إلى سوريا ولبنان

يقول ابن عساكر في تاريخه ج ٥٦ ص ٢٩٧ [رقم الترجمة: ٧١٢٦]:


"محمد بن يعقوب ويقال محمد بن علي أبو جعفر الكليني من شيوخ الرافضة، قدم #دمشق وحدث #ببعلبك عن أبي الحسين محمد بن علي الجعفري السمرقندي ومحمد بن أحمد الخفاف النيسابوري وعلي بن إبراهيم بن هاشم.
روى عنه أبو سعد الكوفي شيخ الشريف المرتضى أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي وأبو عبد الله أحمد بن إبراهيم وأبو القاسم علي بن محمد بن عبدوس الكوفي وعبد الله بن محمد بن ذكوان.
أنبأنا أبو الحسن بن جعفر قال: أنا جعفر بن أحمد بن الحسين بن السراج: أنا أبو القاسم المحسن بن حمزة الوراق بتنيس: نا أبو علي الحسن بن علي بن جعفر الديبلي بتنيس في المحرم سنة خمس وتسعين وثلاثمائة: نا أبو القاسم علي بن محمد بن عبدوس الكوفي: أخبرني محمد بن يعقوب الكليني عن علي بن إبراهيم بن هاشم عن موسى بن إبراهيم المحاربي عن الحسن بن موسى عن موسى بن عبد الله عن جعفر ابن محمد قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: "إعجاب المرء بنفسه دليل على ضعف عقله".

أخبرنا أبو محمد بن حمزة بقراءتي عليه عن أبي زكريا عبد الرحيم بن أحمد ح وأخبرنا أبو القاسم بن السوسي: أنا أبو إسحاق إبراهيم بن يونس: أنا أبو زكريا وأخبرنا أبو الحسين أحمد بن سلامة بن يحيى: أنا سهل بن بشر أنا رشأ بن نظيف قالا: نا عبد الغني بن سعيد قال:
فأما الكليني بضم الكاف والنون بعد الياء فمحمد بن يعقوب الكليني من الشيعة المصنفين مصنف على مذاهب أهل البيت.

قرأت على أبي محمد بن حمزة عن أبي نصر بن ماكولا قال: وأما الكليني بضم الكاف وإمالة اللام وقبل الياء نون فهو أبو جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي من فقهاء الشيعة المصنفين في مذهبهم روى عنه أبو عبد الله أحمد ابن إبراهيم الصيمري وغيره وكان ينزل بباب الكوفة في درب السلسلة ببغداد وتوفي فيها سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ودفن بباب الكوفة في مقبرتها.

قال الأمير بن ماكولا: ورأيت أنا قبره بالقرب من صراة الطائي عليه لوح مكتوب فيه هذا قبر محمد بن يعقوب الرازي الكليني الفقيه.
منقول من صفحة الأخ علي العجمي
كتب الشيخ السماهيجي أن من مؤلفات العلامة المجلسي ره رسالة في الإنشاء في تذكر النجف وكربلاء
كتبها بعد أن رجع منهما
٣٠٠ بيتًا
هل فيكم من سمع خبرها
العتبة العبّاسيّة المقدّسة/ قسم شؤون المعارف الإسلاميّة والإنسانيّة:

اليوم زفّ التراث موسوعته الجديدة، بعد رجال النجاشي، وفهرست الشيخ الطوسي، والذريعة إلى تصانيف الشيعة، وكشف الحجب والأستار، وكشف الأستار، ومرآة الكتب، وتصانيف الشيعة.
مؤلفات الإماميّة، الموسوعة التي عرّفت بنحو (١٤٠٠٠) كتابًا إماميًّا رآها العلّامة السيد الأشكوري بأم عينيه.

اليوم رجح ميزان الكتب، وسعُد بالموسوعة المختصون، ووشحوا صدورهم بها، وتسابقت أقدامهم لمحفل كشف الستار عنها.

اليوم بدت لنا عروس النعمة العظمى التي فجّرها العراق الجديد، فمدرسة الإمامية تُعلن نجاح طلّابها بالتعريف بمصنّفاتهم.

فألف تحية وسلام ومحبّة لكلّ القائمين على هذا العمل.
الأشكوري والصافي والهلالي، وكلّ عامل عبّد طريق التراث لأهله، فجزاكم الله خيرا، وأدام عمر المؤلِّف بلطف جوده ورحمته.
أنا لا أعتبر نفسي مؤلفًا ناجحًا:

بهذه العبارة افتتح العلامة السيد أحمد الحسيني الأشكوري، الذي عمل (١٨٠) كتابًا بين تأليف وتحقيق وفهرسة جلسة افتتاحية موسوعته (مؤلفات الإمامية).

هذه مدرسة الحوزة العلمية، لا رياء فيها ولا كذب ولا كبرياء، ولاصعود على الاكتاف.
٩٦ عامًا من العطاء الذي لاينضب.

https://www.facebook.com/share/r/1DaYxUu8QV/?mibextid=wwXIfr
قرأت في إجازات المجلسي الأول وولده العلامة المجلسي قدس سرهما أنهما يعبران عن المحقق الكركي قدس سره بهذه الكلمات:
١- المروج.
٢- مروج المذهب.
٣- مروج مذهب الإمامية.
٤- نور الدين المروج.
وكنت اتعجب من ذلك الأمر الذي لا أعلم به، وعن علّته؟
فقرأت في إجازة السماهيجي وذكر العلة بالعموم والخصوص:
١- مروج مذهب الإمامية في البلاد الأعجمية.
٢- مروج المذهب في بلدة أصفهان.
ففرحت بمعرفة العلّة، رحم الله الجميع، والأمر لم يلتفت إليه حسب الظاهر.
تواضع العلامة المجلسي (ره) أمام أساطين العلم:

كتب العلامة المجلسي (ره) ضمن إجازته لرفيع الدين محمد بن فرج الجيلاني بتاريخ ٧ من ذي الحجة سنة ١٠٨٧هـ في أصفهان، والمطبوعة في إجازات الحديث ، ما نصه:

(فأبحت له كثر الله تعالى في العلماء أمثاله أن يروي عني كل ما علم أنه داخل في مقرؤاتي ومسموعاتي أو مجازاتي .. خصوصًا لأبي جعفرين المحمدين الثلاثة رضوان الله عليهم، أعني: الكافي ومن لايحضره الفقيه والتهذيب والاستبصار التي عليها المدار في تلك الأعصار، وأرجو من فضل ربّي أن يجعل كتاب بحار الأنوار خامسها، ورابعهم كلبهم).

لاحظ ماكتبه بعد ذكر: محمد بن يعقوب الكليني، ومحمد بن علي ابن بابويه (الصدوق)، ومحمد بن الحسن الطوسي.
ورابعهم كلبهم محمد باقر بن محمد تقي المجلسي.
وهو صاحب المؤلفات التي ملأت الخافقين كبحار الأنوار ومرآة العقول وملاذ الأخيار وحق اليقين وعين الحياة وتحية الزائر، وغيرها الكثير، وربما تفوق (٢٠٠) كتابًا، ويعبر عن نفسه أمام أساطين العلماء قدس الله أسرارهم بالكلب أجلكم الله تعالى.
ما هذا التواضع، وما هذه المدرسة الأخلاقية، الكلام هذا أمام تلميذه.
رأيت في ثلاث إجازات للحر العاملي ره يذكر من مؤلفاته رسالة الترجيع، بينما لم تذكر في أمل الآمل ولا في الذريعة، فهل فيكم من عنده خبر عنها
هذا كتاب (ناسخُ القرآن ومنسوخه ومحکمه ومتشابهه)
لأبي القاسم سعد بن عبدالله الأشعري القمّي
طبع ضمن منشورات مكتبة العلامة المجلسي بتحقیق: عامر الشوهاني و الزبیدي
واشراف: مکتبة العلامة المجلسي


وذكر وطبع مكررًا باسم السيد المرتضى مرة، والنعماني أخرى.

والصحيح أنهما رويا الكتاب، والأصل للأشعري.
تجد تحقيق ذلك في مقدمة الكتاب.
متحف ومؤسسة الحاج عبود الطفيلي المجاورة لمرقد صافي الصفا في النجف الأشرف، وهو ثاني متحف بعد مركز الشيخ الكرباسي