🍁اخيرا اقول...
من المؤكد ان للتربية وللأم بالذات الاثر الاكبر في التزام البنت بالحجاب الشرعي
فعدم تعويد البنت على الحشمة وتعويدها منذ الصغر امر خطر ومردوده سلبي بالتاكيد
والطامة الكبرى عدم تحجب الام ورفضها ان تلبس البنت الحجاب

🔮تقول احدى الأخوات قد صادفت ذات يوم فتاة ما أن رأتني حتى قالت هنيئا لك ، فأستغربت حقيقةّّّ!!!!!!!!!
وسألتها على ؟ ماذا فقالت :على الحجاب .
فبادرتها بالسؤال :وما يمنعك ؟ فأجابت امي!!!!!!!!!!!!
فقلت لها لاطاعة لمخلوق في معصية خالق ،حاولي اقناعها فأن ابت خالفيها ولاتخالفي امر الله ،فبكت المسكينة وآلمتني حقيقة حتى بكيت لبكائها ..........
ثم قالت حاولت اقناعها بعدة وساؤل ،فلم افلح
وخالفتها فقامت بضربي وحرماني من المدرسة..........
حاولت محاورة الام فرفضت البنت وقالت ستؤذيني اكثر فبقيت حيرى لاأدري ماذا افعل!!!!!!!
لك استاذي الكريم ان ترد على هذه الام المجرمة بحق نفسها وابنتها

🔻كما ان هناك صنفا من النساء الغير الشاكرات لأنعم الله عليهن يقلن (حاشا لله):ماألذي اعطانيه الله حتى البس الحجاب او اصلي او اصوم............
لن البس حتى يتفضل علي !!!!!!!!!!!!!!!!!
متصورات بأن المسألة مقايضة مع المولى الكريم او انه سبحانه بحاجة لعبادتهن او التزامهن بتعاليم الله !!!

#انتهى

اعتذر على الاطالة😊

#ام بنين

🍁ويستفاد من هذه النصوص عظمة الاستغفار وما له من آثار تنفع الانسان في دنياه وآخرته وهذا هو الربح الذي يرتجيه الانسان ويسعى إلى تحقيقه لينال رضا الله في الدارين.
وكل ما ورد من ذكر الاستغفار التوبة يعطينا دليلاًَ واضحاً وبرهاناً قاطعاً على رحمة الله الواسعة وعطاياه الجزيلة لبني البشر عامة وأن لا يقنطوا من رحمته وأن هذا الاستغفار يقطع دابر القنوط واليأس بل يبث في الانسان بذور الأمل والرجاء ليبقى ملتفتاً إلى نفسه حينما يصدر منه الذنب فيبادر إلى الاستغفار والندم عليه لكي تبقى صحيفته متلئلئة ناصعة.
وبالاستغفار يبقى العبد على اتصال دائم بربه ويخشاه في كل عمل يقوم به صغيراً كان أم كبيراً وهذا هو الهدف من طلب المغفرة والاستغفار فإن الله تعالى يريد نجاة عباده وهو ينظر إليهم وهم لا ذنب عليهم خاشعين منيبين إليه يخافون عقابه.

#انتهى
#الاستغفار

#ام_بنين

➰➰➰➰🔚➰➰➰➰
إلى هنا
#انتهى_البحث

والحمدُ لله رب العالمين
وصلّى الله على محمدٍ وآله الطاهرين..



🌿ولاتنسوا محمد وآل محمد وأمواتكم
بقراءة سورة الفاتحة

مسبوقة بالصلاة على محمد وال محمد..