ترجَمَ الحافظُ ابن حجرٍ - رحمَهُ الله -
لابن الهائمِ المصريّ - رحمه الله -
فقال: "كانَ إماماً في الفقهِ، إماماً في البلاغة،
وإماماً في النّحْوِ!
والإمامُ هو العالمُ الجهبذُ في العلمِ..
وكانَ حسنَ الصوتِ في القرآنِ،
وكانَ يُصلّي بنا في رمضان، وكانَ دمثَ الأخلاقِ..
قرأتُ أنا وهو متناً للشافعيّةِ على أحد مشايخنا،
وقد خرّجَ لنفسهِ ولغيره!
وقد خرّجَ لمشايخِه جمعاء أحاديثهم!! "
#ليس_هنا_العجب !
بل العجب في آخر التّرجمة،
حيث قال الحافظ ابن حجر:
"عوّضهُ الله الجنّة،مات وهو ابن ثمانية عشر سنة!!"
الله المستعان على حالنا ‼️
لابن الهائمِ المصريّ - رحمه الله -
فقال: "كانَ إماماً في الفقهِ، إماماً في البلاغة،
وإماماً في النّحْوِ!
والإمامُ هو العالمُ الجهبذُ في العلمِ..
وكانَ حسنَ الصوتِ في القرآنِ،
وكانَ يُصلّي بنا في رمضان، وكانَ دمثَ الأخلاقِ..
قرأتُ أنا وهو متناً للشافعيّةِ على أحد مشايخنا،
وقد خرّجَ لنفسهِ ولغيره!
وقد خرّجَ لمشايخِه جمعاء أحاديثهم!! "
#ليس_هنا_العجب !
بل العجب في آخر التّرجمة،
حيث قال الحافظ ابن حجر:
"عوّضهُ الله الجنّة،مات وهو ابن ثمانية عشر سنة!!"
الله المستعان على حالنا ‼️