#يصدر_قريباً #ان_شاء_الله
#مكتبة_الغانم_للنشر_والتوزيع
#جديد_الكتب

تزف مكتبة الغانم للنشر والتوزيع في الأردن لأحبتها وقراءها قرب صدور درة جديدة من درر العلم وهي :

📚📖📚 كتاب الميسر في الكلام أو أصول الدين 📚📖📚

🌿ويعد هذا الكتاب القيم من أوائل الكتب الكلامية المطوّلة، فهو من الكتب المهمّة والمرجعية في علم الكلام، لا سيما أن مصنفه واحد من علماء الحنفية البخاريين، وهو الإمام أبي اليُسر محمد بن محمد بن الحسين بن عبدالكريم صدر الإسلام #البزدوي ورغم قيمة الكتاب وأهمية ما فيه من آراء كلامية إلا أنه لم يأخذ حقّه من التّحقيق والعناية والمقارنة، فكانت هذه أوّل مرّة يحقق فيها الكتاب تحقيقًا لائقاً وعلى سبع نسخ خطية، إحداها كتبت في زمن المصنف نفسه. مع دراسة ميسرة لأهم المسائل العقدية للإمام أبي اليسر #البزدوي من تحقيق #أكرم_محمد_إسماعيل 🌿

#مكتبة_الغانم_للنشر_والتوزيع

🍀 لمتابعتنا على التليجرام :
https://tttttt.me/joinchat/q3d8DXHtysI4OGU8 🍀

للطلب والاستفسار :00962799170301

من أنفع الأشياء للطالب التي تقتل غروره وعجبه بنفسه، وتقضي على تعالمه.. هو انفتاحه على مدارس أخرى غير مدرسته واختلاطه بالطلاب الذين هم أذكى منه واطلاعه على مشارب الباقين من مدارس المناهج المختلفة في مختلف البلدان،

هذا المرض الذي نشاهده والغرور كله لأن الطالب يتربى على التقوقع والتمحور في بيئته ومدرسته ومشايخه فقط بحيث لا يعتقد وجود من هو أعلم من مشايخه ولا مدرسة أرسخ في العلم من مدرسته خاصة عندما يتواطؤ الأساتذة على العنصرية حيث يملون على الطالب السموم (نحن ونحن ونحن ونحن ولا يوجد في الكون أحد أعلم من علمائنا ومشايخنا، والناس كلهم تبع لنا في العلم ومفتي الدولة الفلانية لا نرضاه طالبا عند أصغر مُدَرّسٍ فينا....الخ)

كله كذب وكبر وغرور وعجب ولا يذكرون للطالب مثلا أنهم أقوياء في فن كذا وضعفاء في الفن الآخر لاااا أبدا نحن أقوياء في هذا الفن وأما الفن الآخر فليس علمًا أصلًا وليس مهما،

فهم يُرَبُّونَ طالبًا منتفخًا فارغًا حتى إذا سافر خارج قوقعته وشاهد من عجائب الله في طلاب العلم وما يمتلكون من علوم لا يعرف مشايخه أبجدياتها وقع في الصدمة وانتكس فمنهم من يستفيد من هذه الصدمة ويوظف التجربة والخبرة في صالح إنصافه وتقويم شخصيته ومنهم من يكابر وينغلق أكثر وهذا لا يرجى منه خير والله أعلم. والسلام

ولم يكن أحد غاب عن رؤية رسول الله ﷺ يعلم أمر رسول الله ﷺ إلا بالخبر عنه.

الإمام الشافعي رضي الله عنه.
اختلاف الحديث

Umar bin Al-Khattāb (may Allah be please with him) said:

السنة ما سنه الله و رسوله لا تجعلوا حظ الرأي سنة للامة

“The Sunnah is the path which Allah and His Messenger ‎ﷺ have established. Don’t make baseless opinion of people as a path for this Ummah”
— Reported by Ibn Abdul Barr in Jāmi Bayān Fadl Al-Ilm

In other words, the path of Islam is only established through Allah and his Messenger ‎ﷺ. No one’s “mere” opinion should be used or followed in a way that adds, changes, or alters deen or acts of worship as practiced and taught by Allah and His Messenger ‎ﷺ.

Moral of the story: stick to what is clear and simple in the Sunnah. Learn your Fiqh properly, and learn the virtuous acts of the Prophet ‎ﷺ from hadith and avoid the practice of anything that is not “clearly” based on the Sunnah.

Number: 857
Title: مجموعة رسائل بيري زاده وفتاواه
Vols: 1
Author: إبراهيم البيري
Publisher: باب العلم-إصطنبول
Cover/Pg: Hard-694pg
Price: R445

This is a publication that I have been awaiting, for many years.

The author, Ibrahim Biri (d.1099 AH) was Mufti of Makkah Mukarramah, at a time when taqlid and talfiq was a hot topic. Mulla Farrukh, another Hanafi Mufti of Makkah, wrote his contentious القول السديد في بعض مسائل الاجتهاد والتقليد wherein he tried to prove permissibility of talfiq in the Hanafi Madhab.

Allamah Biri then authored a number of works on the topic, wherein he soundly refuted Mulla Farrukh, bringing a large number of nuqul from Hanafi works.
He gives solid replies to objections put forward, including answers to the famous story of Imam Abu Yusuf following the view of Ahl al-Madinah on qullatayn after finding out that his Jumu’ah salah was invalid.

Biri had very good itti’la on nuqul, producing valuable texts either from unexpected places in common books or from books others didn’t even have access to.
He mentions how Mulla Farrukh claimed that a certain naql of Biri from Qunyah doesn’t exist in the book, when in reality it does exist, but in a different chapter to where Mulla Farrukh expected to find it.

The book is a treasure trove of fawaid, as it not only contains his 5 rasail on taqlid and talfiq, but dozens of other rasail covering a wide range of topic.
The editors then also added on his fatawa, which should be of great benefit too.

Edited using multiple manuscripts, then gathered various collections of his rasail and fatawa, then printed them all together.

His rasail on taqlid alone make this book a must have for every Mufti and for any alim who wants to properly understand this complex issue.
I had edited some of these rasail over a decade ago intending to print them, but never managed to do so. The editors of this book seem to have gone a good job at gathering various manuscripts of each risalah and making takhrij of nuqul etc.

كلما نشرتَ كلام أهل العلم والأئمة وخصوصًا الحنابلة فيما يتعلق بالمسائل الفقهية والعقدية والسلوكية والخصائص النبوية مما شاع في الناس أنه مخالف للسنة أو بدعة= ازداد جنون بني نبت السوائم وصاروا حمرا مستنفَرة فرت من قسورة.

https://tttttt.me/Rwaq_manhaji

В начале месяца зулькаада 1076 (5 мая 1666) года вступил я в границы исламского Дагестанского падишахства... Слава Аллаху, мы вступили прямо в исламский край. Навстречу нам вышло десять тысяч вооруженных правоверных из числа дагестанских мусульманских воинов...

Этот край такой спокойный и безопасный, что и [замужняя] женщина, и юная возлюбленная, и солнцеликий мальчик - со всеми драгоценностями [может] идти, из города в деревню, или из деревни в город через горы и долины в [полном] одиночестве. И никогда никто не осмеливается подойти к замужней женщине, поднять голову и посмотреть, ей в лицо. Все население страны мусульманское и исповедует веру Аллаха, и все они шафииты. Они никогда не едят запретной по шариату пищи и не надевают запретной по шариату шелковой одежды.

Все они фанатичные последователи шафиитского толка. Они не обмениваются приветствиями с человеком, бреющим бороду, тем более не садятся с ним за стол. «Если ты суннитского толка, - заявляют они, - то ты не позволишь выщипать себе бороду». Про такого говорят, что у него только и есть что петушиный хохол на голове, и не допускают его к себе, [поскольку он] без бороды.
—————
🖋️Османский путешественник
Эвлия Чебели (1611-1682)
В начале месяца зулькаада 1076 (5 мая 1666)

© Исторические книги

✔️ https://tttttt.me/timurabusuleyman

العلامة التفتازاني رحمه الله - شرح المقاصد

قال الامام السرخسي:

ثبوت المجاز بإرادة المتكلم لا بصيغة كلامه

تمهيد الفصول في الأصول ١/٤٤٢

‏التعريف بكتب الألقاب

بسم الله الرحمن الرحيم:

البريلوية وتلاعبهم بالتصحيح والتضعيف:

من المعلوم أن ثبوت صحة الحديث وضعفه ووضعه ما اتفق عليه جمهور العلماء على أن شروط الحديث الصحيح خمسة، وهي: اتصال السند، وثبوت عدالة الراوي، وثبوت ضبطه، وسلامة السند والمتن من الشذوذ، وسلامتها أيضا من العلة القادحة. (انظر أثر الحديث الشريف في اختلاف الأئمة الفقهاء ص٢٩- العلامة محمد عوامة)

ولكن عند البريلوية طريق آخر وهو الكشف والإلهام (وهو ليس بحجة شرعية كما سننقل من كلام الأئمة) بل واختراع أحاديث وزيادة عليها من الأحاديث المحدثة الموضوعة.

قال شيخ البريلوية حفيد مؤسسهم محمد أختر خان البريلوي: ((أقول: هذا هو السر في كثير من الأحاديث التي قرر فيها المحدثون الكرام على منهجهم: أنها ضعيفة غير معتبرة، صرح بقبولها والاعتماد عليها علماء القلب والعرفاء بالرب، الأئمة العارفون والسادات المكاشفون ....يرفعونها إلى النبي صلى الله عليه وسلم بصيغ الجزم والقطع، ويأتون زيادة على ذلك بكثير من الأحاديث المحدثة التي لا يعثر عليها العلماء في شيء من زبرهم ودفاترهم، وعلومهم هذه الإلهية تبعث كثيرا من أهل الظاهر على الطعن والوقعية فيهم، فضلا عن أيصال النفع إليهم -والعظمة لله- كانوا أتقى لله منهم بدرجات من هؤلاء الطاعنين، وأعلم بالله وأشد توقيا في القول عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن كل حزب بما لديهم فرحون، وربك أعلم بالمهتدين)) (مجموعة رسائل تاج الشريعة الأزهري ص٢١٨ - طبعة: دار أصول الدين القاهرة)

وقال أيضا: ((وبالجملة فإن للأولياء طريقا أرفع وأعلى سوى السند الظاهر، لذلك يقول سيدي أبو يزيد البسطامي -رضي الله عنه وقدس سره السامي- للمنكرين عليه في زمانه: "قد أخذتم علمكم ميتا عن ميت، وأخذنا علمنا عن الحس الذي لا يموت"..)) (المصدر السابق ص٢٢٠)

وهذا كلام خطير يفضي إلى العبث والتلاعب بالدين على كل من يدعي الكشف والالهام،

وقد قال العلامة داود القارصي رحمه الله عن الكلام السابق: ((ثم صنفوا كتبا ووضعوا فيها أحاديث موضوعة، واصطلاحات مصنوعة للترغيب إلى طرائقهم الإفراطية مما لم يوجد لها نظير في الشرائع الإلهية والطرائق النبوية))

وأما قول أهل السنة والجماعة في مسألة الكشف:

قال الإمام النّسفيّ: ((والإلهام ليس من أسباب المعرفة بصحّة الشّيء عند أهل الحقّ))
وقال التّفتازانيّ في شرحه عليه: ((ثمّ الظّاهر أنه أراد أنّ الإلهام ليس سببًا يحصل به العلم لعامّة الخلق ويصلح للإلزام على الغير))

وقال الإمام محمد البركوي الحنفي الماتريدي في رد أقوال المدعية للإنكشافات والكرامات ورؤية الأنبياء : ((فظهر من هذا أن ما يدعيه بعض المتصوفة في زماننا إذا أنكر عليهم بعض أمورهم المخالف للشرع الشريف : "أن حرمة ذلك في العلم الظاهر ، وإنا أصحاب العلم الباطن ، وإنه حلال فيه ، وإنكم تأخذون من الكتاب ، وإنا نأخذ من صاحبه محمد صلى الله عليه وسلم ، وإذا أشكل علينا مسألة استفتيناها منه ، فإن حصل قناعة فبها ، وإلا رجعنا إلى الله بالذات فنأخذ منه ، وإنا بالخلوة وهمة شيخنا نصل إلى الله ، فتنكشف لنا العلوم ، فلا نحتاج إلى الكتاب والمطالعة والقراءة على الأستاذ ، وإن الوصول إلى الله تعالى لا يكون إلا برفض علم الظاهر والشرع ، وإنا لو كنا على الباطل لما حصل لنا تلك الحالات السنية والكرامات العلية ، من مشاهدة الأنوار ، ورؤية الأنبياء الكبار ، وإنا لو صدر منا مكروه أو حرام نُبهنا في النوم بالرؤيا فنعرف بها الحلال والحرام ، وإنما ما فعلنا مما قلتم : إنه حرام ؛ لم نُنه عنه في المنام فعلمنا أنه حلال"
ونحو ذلك من التراهات كله إلحاد وضلال ؛ وإذ فيه إزدراء للشريعة الحنيفية والكتاب والسنة النبوية ، وعدم الأعتماد عليهما ، وتجويز الخطأ والبطلان فيهما ، والعياذ بالله تعالى.
فالواجب على كل من سمع مثل هذه الأقاويل الباطلة الإنكار على قائله ، والجزم ببطلان مقاله بلا شك ، ولا تردد ، ولا توقف ، ولا تلبث وإلا فهو جملتهم ، فيحكم بالز ندقة عليهم.
وقد صرح العلماء بأن الإلهام ليس من أسباب المعرفة بالأحكام ، وكذلك الرؤيا في المنام ، خصوصا إذا خالف كتاب العليم العلام ، أو سنة محمد صلى الله عليه وسلم))

وقال العلامة المحقق ابن حجر الهيتمي في التحفة :
((ووقع لليافعي مع جلالته في روضه (روض الرياحين) : "لو أذن الله تعالى لبعض عباده أن يلبس ثوب الحرير مثلاً، وعلم الإذن يقيناً فلبسه لم يكن منتهكا للشرع، وحصول اليقين له من حيثُ حصولهُ للخضر بقتله للغلام، إذ الخضر وليٌّ لا نبيٌّ على الصحيح" انتهى
علّق عليه ابن حجر بقوله: وبفرض أن اليافعي لم يُرِد "بمثلاً" إلاّ ما هو مثل الحرير في أنَّ استحلاله غيرُ مكفرٍ لعدم علمه ضرورة..

فإن أراد "بعدم انتهاكه للشرع" أنَّ له نوع عذرٍ، وإن كنا نقضي عليه بالإثم بل والفسق إن أدام ذلك.. فله نوع اتجاهٍ، أو إن أراد(أي اليافعي) أنه لا حرمة عليه في لبسه كما هو الظاهر من سياق كلامه.. فهو زلّةٌ منه، لأن ذلك اليقين إنما يكون بالإلهام، وهو ليس بحجة عند الأئمة، إذ لا ثقة بخواطر من ليس بمعصومٍ، وبفرض أنه حجة فشرطه عند من شذَّ بالقول به أن لا يعارضه نصٌ شرعيٌ كالنص بمنع لبس الحرير المُجمع عليه، إلاّ من شذ ممن لا يعتد بخلافه.
وبتسليم أن الخضر وليٌّ وإلاّ فالأصح أنه نبي، فمن أين لنا أن الإلهام لم يكن حجة في ذلك الزمن ؟ وبفرض أنه غيرُ حجة فالأنبياء في زمنه موجودون، فلعل الإذن في قتل الغلام جاء إليه على يد أحدهم))

قال الإمام عبدالحليم اللكنوي (والد الإمام عبدالحي) في كتابه "نور الإيمان بزيارة آثار حبيب الرحمن": ((وأما خطابه صلى الله عليه وآله وسلم والاستمداد به باعتقاد أنه صلى الله عليه وآله وسلم مدبّر نظام العالم بالاستقلال أو أن له نيابة في انتظامه من جنابه تعالى وهو يقتات في تدبيراته إلى النائب أو أن له سمعا وبصرا كسمعه تعالى وبصره تعالى بلا تفاوت فهو بمعزل عن ذلك، وليس هذا من اعتقادات أهل السنة والجماعة)))

لم يفسد الإسلام في الهند خاصة المذهب أحد كما فعله البريلوية بطريقة الفرقة الباطنية

تفسير البريلوية القرآن الكريم بالرأي الذي هو حرام بالإتفاق:

يزعم البريلوية أن {شاهدا} في قوله تعالى: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا} بمعنى أن النبي صلى الله عليه وسلم حاضر وناظر ، أي بمعنى لا تخفى عليه خافية ولا يعزب عن علمه شيء فهو شاهد لكل شيء.

وبنوا هذا بالعقل محض وهو باطل.

قال محمد أختر خان البريلوي في رسائله وهو يفسر كلمة {شاهدا} في قوله تعالى: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا}: ((أما ترجمة {شاهدا} إلى: الحاضر والناظر، فليس فيه بحمد الله ما يخرج عن الملة)) [مجموعة رسائل تاج الشريعة - ص٥٣٠]

يعني عنده لا بأس أن تحرف وتفسر الايات كما تشاء المهم أن لا يجعلك هذا منكرا للشريعة!!
ونظير هذا القول كما زعمه شحرور .(المللحد) عندما فسر {والشفع والوتر} بالنيتروجين والهيدروجين، وفسر {النساء} بالمتأخرات وليس جمع إمراة.

ثم قام أختر البريلوي ببيان الحاضر والناظر: ((وإذا كان الحضور والمشاهدة لابد منهما في شهادات آحاد البشر، فما ظنك بالذي أرسله الله تعالى لكافة الناس، بل لجميع الخلق بشيرا ونذيرا، وجعله شاهدا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا؟ كيف لا يكون حاضرا ومشاهدا للكل وقد أرسل إلى الكل؟ وأي دليل على أن شهادته لا يعتبر فيها الحضور ولا المشاهدة؟ ...)) [المصدر السابق]


ونظيره ما قاله كبيرهم الإجهوري البريلوي في مقياس حنفيت: أن النبي صلى الله عليه وسلم يكون حاضرا وناظرا ومشاهدا أثناء مجامعة الرجل لزوجته. (والعياذ بالله)



والجواب عنه:
أما من القرآن: فقوله عزوجل: {والله شهيد على ما تعلمون}، وقوله تعالى: {وهو معكم أين ما كنتم والله بما تعملون بصير}.

وأما السنة: ففي إثبات هذه العقيدة الفاسدة إنكار الهجرة والمعراج وإنكار الخروج للغزوات واستخلافه على المدينة عثمان وعليا وابن أم مكتوم وكثير من الأحاديث الثابتة كحديث الإفك وغيره، وأما ما استدلوا به من معنى الشهيد فليس على ما يريدونه من عقيدتهم الخبيثة، بل جاء الحديث الصحيح يفسر معنى الشهيد في الآية، ولا يذهب من له أدنى مسكة من العلم أن الحديث يفسر ما أجمل من القرآن ويوضح ما أبهم فيه بدليل قوله تعالى: {لتبين للناس ما نزل إليهم}.

والحديث على ما ورد عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يدعى نوح يوم القيامة، فيقول: لبيك وسعديك يارب، فيقول هل بلغت؟ فيقول: نعم، فيقال لأمته: هل بلغكم؟ فيقولون: ما أتانا من نذير، فيقول: من يشهد لك؟ فيقول: محمد وأمته فتشهدون أنه قد بلغ، ويكون الرسول عليكم شهيدا، فذلك قوله جل ذكره: {وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكن شهيدا}

Любая методология, прямо или косвенно бросающая тень на сподвижников или одного из четырех имамов, ложна.

Добавили 70 - 163-й урок аль-Асма ва Сифат (открыть цикл).

Добавили 14 - 32-й урок аль-Люма’ (открыть цикл).