#قيادية_في_حزب_المؤتمر..
#هذا_وصية_صالح
قال #ناشطون_يمنيون إن «الحوثيين» أطلقوا 30 رصاصة على الرئيس اليمني السابق «على عبدالله صالح»
#أثناء_عملية_إعدامه، فيما أكدت مسؤولة بـ«حزب المؤتمر الشعبي» #وجود_وصية من «صالح» لنجله الأصغر «مدين»، #باستدعاء_ومشاركة أخيه «أحمد» في عمليات تحرير صنعاء.
وقالت القيادية في حزب صالح إن هناك وصيّة من «صالح» لنجله الأصغر «مدين» قائلة: «يقول مدين النجل الأصغر #للشهيد_والزعيم صالح، إنه في الأيام الأخيرة #أوصاهم_بأمور_كثيرة
ومن بينها #قال_لهم
إذا استشهدت #فوصيتي_باستدعاء ومشاركة أحمد علي عبدالله صالح في عمليات تحرير صنعاء».
#وأكدت «فائقة»، في تغريده في "تويتر": «قريباً #سوف_يصل أحمد علي صالح إلى صنعاء ليقود الحرس الجمهوري في معاركه ضد أتباع إيران ويأخذ الثأر أضعافًا مضاعفة».
وأظهرت لقطات مصورة تداولها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقاتلين في الجماعة، وهم يحملون جثة «صالح»، وعليها آثار دماء وطلقات نارية، ثم نقلوها إلى سيارة أخرى.
وقال أحد «الحوثيين»، الذين ظهروا في الفيديو:
#سيدي_حسين_مش_ساير_هدر»
في إشارة إلى أن دم «حسين الحوثي» مؤسس الجماعة لن يذهب هدرا، حيث قُتل في مواجهة مع القوات الحكومية في عهد «صالح» عام 2004.
وعزى الرئيس اليمني «عبدربه منصور هادي»، بخطاب متلفز اليمنيين في الذين سقطوا خلال اليومين الماضيين، وفي مقدمتهم سلفه الراحل «علي عبدالله صالح.«
من جانبها تبنت جماعة «أنصار الله» (الحوثي) في بيان لها مقتل «صالح» وعدد من العناصر الموالية له، والسيطرة الكاملة على مواقع القوات الموالية في الحي السياسي جنوبي صنعاء.
وقالت الجماعة في بيان صادر عن وزارة الداخلية التابعة لها، إن «الوزارة تعلن انتهاء أزمة ميليشيا الخيانة (في إشارة لقوات صالح) بإحكام السيطرة الكاملة على أوكارها وبسط الأمن في ربوع العاصمة صنعاء وضواحيها وجميع المحافظات الأخرى ومقتل زعيم الخيانة وعدد من عناصره»
#هذا_وصية_صالح
قال #ناشطون_يمنيون إن «الحوثيين» أطلقوا 30 رصاصة على الرئيس اليمني السابق «على عبدالله صالح»
#أثناء_عملية_إعدامه، فيما أكدت مسؤولة بـ«حزب المؤتمر الشعبي» #وجود_وصية من «صالح» لنجله الأصغر «مدين»، #باستدعاء_ومشاركة أخيه «أحمد» في عمليات تحرير صنعاء.
وقالت القيادية في حزب صالح إن هناك وصيّة من «صالح» لنجله الأصغر «مدين» قائلة: «يقول مدين النجل الأصغر #للشهيد_والزعيم صالح، إنه في الأيام الأخيرة #أوصاهم_بأمور_كثيرة
ومن بينها #قال_لهم
إذا استشهدت #فوصيتي_باستدعاء ومشاركة أحمد علي عبدالله صالح في عمليات تحرير صنعاء».
#وأكدت «فائقة»، في تغريده في "تويتر": «قريباً #سوف_يصل أحمد علي صالح إلى صنعاء ليقود الحرس الجمهوري في معاركه ضد أتباع إيران ويأخذ الثأر أضعافًا مضاعفة».
وأظهرت لقطات مصورة تداولها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مقاتلين في الجماعة، وهم يحملون جثة «صالح»، وعليها آثار دماء وطلقات نارية، ثم نقلوها إلى سيارة أخرى.
وقال أحد «الحوثيين»، الذين ظهروا في الفيديو:
#سيدي_حسين_مش_ساير_هدر»
في إشارة إلى أن دم «حسين الحوثي» مؤسس الجماعة لن يذهب هدرا، حيث قُتل في مواجهة مع القوات الحكومية في عهد «صالح» عام 2004.
وعزى الرئيس اليمني «عبدربه منصور هادي»، بخطاب متلفز اليمنيين في الذين سقطوا خلال اليومين الماضيين، وفي مقدمتهم سلفه الراحل «علي عبدالله صالح.«
من جانبها تبنت جماعة «أنصار الله» (الحوثي) في بيان لها مقتل «صالح» وعدد من العناصر الموالية له، والسيطرة الكاملة على مواقع القوات الموالية في الحي السياسي جنوبي صنعاء.
وقالت الجماعة في بيان صادر عن وزارة الداخلية التابعة لها، إن «الوزارة تعلن انتهاء أزمة ميليشيا الخيانة (في إشارة لقوات صالح) بإحكام السيطرة الكاملة على أوكارها وبسط الأمن في ربوع العاصمة صنعاء وضواحيها وجميع المحافظات الأخرى ومقتل زعيم الخيانة وعدد من عناصره»