Forwarded from فَراغغ. (-راآء.)
-
اللهم إنّ هذه الأيام مرّت وضرّت، أحزنت وأثقلت، قللت من الشغف والأمل، فيا ربّ أرح، أجبر، ارضِ وعوِّض..
اللهم إنّ هذه الأيام مرّت وضرّت، أحزنت وأثقلت، قللت من الشغف والأمل، فيا ربّ أرح، أجبر، ارضِ وعوِّض..
-
"أعنّا يا ولي اللُطف الخفّي على تجاوز هذه الأيام الشاقة بتوازنٍ ورضا، أجعلنا ممن سار على الدرب والبشائر تنتظره."
"أعنّا يا ولي اللُطف الخفّي على تجاوز هذه الأيام الشاقة بتوازنٍ ورضا، أجعلنا ممن سار على الدرب والبشائر تنتظره."
عند زواجهُما يَقول سَيدُنا علي :
فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً
فَـ والله ما نَاديتُها يَومًا يَ فاطمة ، ولكِن كُنت أقول يَ بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَومًا إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ، و والله مَا أغضبتُها قَط ، ولا أبكيتُها قَط ، ولا أغضَبتني يَوماً ، ولا أذتنِي يَومًا.. و والله مَا وليتُها ظَهري أبَدًا ، و والله مَا رأيتُها يَومًا إلا وقَبلتُ يَداها.
” غسلّها وكفّنها ثم جلس وحيدًا “
وهمس فى اُذنِها : يا فاطمة أنا علي
اللهم حباً كحب علي.
فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً
فَـ والله ما نَاديتُها يَومًا يَ فاطمة ، ولكِن كُنت أقول يَ بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَومًا إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ، و والله مَا أغضبتُها قَط ، ولا أبكيتُها قَط ، ولا أغضَبتني يَوماً ، ولا أذتنِي يَومًا.. و والله مَا وليتُها ظَهري أبَدًا ، و والله مَا رأيتُها يَومًا إلا وقَبلتُ يَداها.
” غسلّها وكفّنها ثم جلس وحيدًا “
وهمس فى اُذنِها : يا فاطمة أنا علي
اللهم حباً كحب علي.
-
حبوا الشخص اللي يتعامل مع أصغر همومكم و كأنها قضيته و أهتمامه الأول وبالغوا بحبه.
حبوا الشخص اللي يتعامل مع أصغر همومكم و كأنها قضيته و أهتمامه الأول وبالغوا بحبه.
-
نحنا ما نتعوض والله ممكن يجي غيرنا بس مستحيل يجي احد زينا ولو كنّا فتره في حياة احد فنحن الفترة إلليّ مستحيل تنسونها.
نحنا ما نتعوض والله ممكن يجي غيرنا بس مستحيل يجي احد زينا ولو كنّا فتره في حياة احد فنحن الفترة إلليّ مستحيل تنسونها.
-
ونعوذ بك ان نخذِل احد بعد ان اعطيناه الامل ونعوذ بك ان نُخذل بعد ان تأملنا.
ونعوذ بك ان نخذِل احد بعد ان اعطيناه الامل ونعوذ بك ان نُخذل بعد ان تأملنا.
_ لماذا يبتليني؟!
= لأنه يحبك.
_ أيُعذِّبُ المُحب حبيبه؟!
= لا يُعذِّبه.
_لكنه عذّبني.
= بل هذّبك.
_لكنني أتألم.
= لتُؤجَر.
_ لكنني أحزن!
= ستفرح.
_ ضاقت!
= ستتسع.
_ ضعيفٌ أنا.
= قويٌ هو.
_ أيُحبني!
= يُحبك.
_أيُحبني ويُبكيني!
= ليُطهِّرك.
_ أيُحبني ويبتليني!
= ليُقرِّبك.
_ وماذا في القرب!
= نجاة.
_ أيُحبني!
= يحبك...
لو ما أحبك ما ابتلاك ليُقرِّبك.
= لأنه يحبك.
_ أيُعذِّبُ المُحب حبيبه؟!
= لا يُعذِّبه.
_لكنه عذّبني.
= بل هذّبك.
_لكنني أتألم.
= لتُؤجَر.
_ لكنني أحزن!
= ستفرح.
_ ضاقت!
= ستتسع.
_ ضعيفٌ أنا.
= قويٌ هو.
_ أيُحبني!
= يُحبك.
_أيُحبني ويُبكيني!
= ليُطهِّرك.
_ أيُحبني ويبتليني!
= ليُقرِّبك.
_ وماذا في القرب!
= نجاة.
_ أيُحبني!
= يحبك...
لو ما أحبك ما ابتلاك ليُقرِّبك.
-
أنا أستحق حياة تشبهني تُشبه نقاء قلبّي وعفويّة روحي تُشبه جمال إبتسامتي.
أنا أستحق حياة تشبهني تُشبه نقاء قلبّي وعفويّة روحي تُشبه جمال إبتسامتي.
-
مافي اجمل من الشعور الحلو اللي تحسّه لما دُعائك وامنياتك تصير واقع،يارب عيّشنا هالشُعور.
مافي اجمل من الشعور الحلو اللي تحسّه لما دُعائك وامنياتك تصير واقع،يارب عيّشنا هالشُعور.
-
آمين لدعائك الماكث في عمق قلبك الآن...
"جمع الله بينكُم وبين كل دعواتكم".
آمين لدعائك الماكث في عمق قلبك الآن...
"جمع الله بينكُم وبين كل دعواتكم".
َ
كلمة "ما شاء الله" لا تكسر لك ضرس، بينما عدمها يكسر ظهر وحُب ورزِق وعائلة ومجتمع ووطن وأُمّه كامله.
كلمة "ما شاء الله" لا تكسر لك ضرس، بينما عدمها يكسر ظهر وحُب ورزِق وعائلة ومجتمع ووطن وأُمّه كامله.
-
محمد عبده لما جاء يوصفها اكتفى بقول "كنتي أنتي، وأنتي لما تكوني أنتي ماهو عادي" وكان وصف عميق والله ..
محمد عبده لما جاء يوصفها اكتفى بقول "كنتي أنتي، وأنتي لما تكوني أنتي ماهو عادي" وكان وصف عميق والله ..
-
"مشاعر الإنسان هشّة، لدرجة أن يومه الكامل قادر أن يتعكر بسبب كلمة، أو نبرة صوتٍ حادة أو حتى نظرة، فكُن لطيفًا."
"مشاعر الإنسان هشّة، لدرجة أن يومه الكامل قادر أن يتعكر بسبب كلمة، أو نبرة صوتٍ حادة أو حتى نظرة، فكُن لطيفًا."
-
توقّفت قليلاً عند هذا الدعاء الليلة : "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا" وكأنني أسمعه للمرة الأولىٰ ، وجمّدتني كلمة "تحب" وسرحت طويلاً في معانيها ، واستأنست بما تحمله من الدلائل ، فهو لا يعفو فَحسب ، بل يحبّ العفو ، يحبّه! ولك أن تتخيّل كيف تكون العطايا حين تدفعها المحبّة .
توقّفت قليلاً عند هذا الدعاء الليلة : "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنّا" وكأنني أسمعه للمرة الأولىٰ ، وجمّدتني كلمة "تحب" وسرحت طويلاً في معانيها ، واستأنست بما تحمله من الدلائل ، فهو لا يعفو فَحسب ، بل يحبّ العفو ، يحبّه! ولك أن تتخيّل كيف تكون العطايا حين تدفعها المحبّة .
Forwarded from هـﻣﻣـسـاآت عاشقين تحت الحصار♥« (Eng Omar Bin Almuntasir)