🌺 #كلمات_من_نور 🌺
🍁🍀🍁🍀🍁
نحن نسبح الله في #الصلاة أثناء #القيام، نسبحه أثناء #الركوع، نسبحه أثناء #السجود، يعني ذلك: أنه يجب علينا أن نسبح الله سبحانه وتعالى في كل #أحوالنا، في كل الأحوال التي تمر بنا نحن، عندما يحصل لك مرض شديد، عندما يحصل لك شدة من المصائب, أو من الفقر, أو من أي نكبة تحصل عليك، أو أي مشكلة تقع فيها يضيق بها صدرك. بعض الناس يسيء الظن بالله، وهذا حصل في يوم #الأحزاب عند بعض المسلمين: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) عندما #حاصرهم المشركون فحصل لديهم رعب كما حكى الله عنهم في [سورة الأحزاب]: {هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً}(الأحزاب:11) كما قال: {وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) بدأت الظنون السيئة. عندما يدخل الناس في أعمال, ونكون قد قرأنا قول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}(الحج: من الآية40) فيمر الناس بشدائد إذا لم تكن أنت قد رسخت في قلبك #عظمة الله سبحانه وتعالى, و #تنـزيه الله أنه لا يمكن أن يخلف وعده فابحث عن الخلل من #جانبك: [أنه ربما نحن لم نوفر لدينا ما يجعلنا جديرين بأن يكون الله معنا، أو بأن ينصرنا و يؤيدنا] أو ابحث عن وجه الحكمة إن كان باستطاعتك أن تفهم, ربما أن تلك #الشدائد تعتبر #مقدمات_فتح، تعتبر مفيدة جداً في آثارها. وقد حصل مثل هذا في أيام الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في #الحديبية، عندما اتجه المسلمون وكانوا يظنون بأنهم سيدخلون مكة، ثم التقى بهم المشركون فقاطعوهم فاضطروا أن يتوقفوا في الحديبية، ثم دخل الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في مصالحة معهم, وكانت تبدو في تلك المصالحة من بنودها شروط فيها قسوة، لكن حصل في تلك المصالحة هدنة، هدنة لعدة سنوات كأنها لعشر سنوات تقريباً. لاحظ ماذا حصل؟ بعد ذلك الصلح الذي دُوِّن وفيه بنود تبدو قاسية، وظهر فيه المسلمون وكأن نفوسهم قد انكسرت، كانوا يظنون بأنهم يدخلون مكة، ثم رأوا أنفسهم لم يتمكنوا من ذلك فرجعوا، بعد هذه الهدنة توافدت الوفود على رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) من مختلف المناطق في الجزيرة العربية واليمن وغيرها، وفود إلى المدينة ليسلموا، فكان ذلك يعتبر فتحاً، وكان فتحاً حقيقياً في ما هََيأ من ظروف مناسبة ساعدت على أن يزداد عدد المسلمين، وأن يتوافد الناس من هنا وهناك إلى المدينة المنورة إلى رسول الله(صلوات الله عليه وعلى آله) ليدخلوا في الإسلام، فما جاء عام الفتح في السنة الثامنة إلا ورسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) قد استطاع أن يجند نحو اثني عشر ألفاً, الذين دخلوا #مكة.
🍀🍁🍀🍁
(معنى التسبيح)
#الشــــهيد_القــــائد
السيد / #حسين_بدر_الدين_الحوثي
رضوان الله عليه
🍁🍀🍁🍀🍁
نحن نسبح الله في #الصلاة أثناء #القيام، نسبحه أثناء #الركوع، نسبحه أثناء #السجود، يعني ذلك: أنه يجب علينا أن نسبح الله سبحانه وتعالى في كل #أحوالنا، في كل الأحوال التي تمر بنا نحن، عندما يحصل لك مرض شديد، عندما يحصل لك شدة من المصائب, أو من الفقر, أو من أي نكبة تحصل عليك، أو أي مشكلة تقع فيها يضيق بها صدرك. بعض الناس يسيء الظن بالله، وهذا حصل في يوم #الأحزاب عند بعض المسلمين: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) عندما #حاصرهم المشركون فحصل لديهم رعب كما حكى الله عنهم في [سورة الأحزاب]: {هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً}(الأحزاب:11) كما قال: {وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) بدأت الظنون السيئة. عندما يدخل الناس في أعمال, ونكون قد قرأنا قول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}(الحج: من الآية40) فيمر الناس بشدائد إذا لم تكن أنت قد رسخت في قلبك #عظمة الله سبحانه وتعالى, و #تنـزيه الله أنه لا يمكن أن يخلف وعده فابحث عن الخلل من #جانبك: [أنه ربما نحن لم نوفر لدينا ما يجعلنا جديرين بأن يكون الله معنا، أو بأن ينصرنا و يؤيدنا] أو ابحث عن وجه الحكمة إن كان باستطاعتك أن تفهم, ربما أن تلك #الشدائد تعتبر #مقدمات_فتح، تعتبر مفيدة جداً في آثارها. وقد حصل مثل هذا في أيام الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في #الحديبية، عندما اتجه المسلمون وكانوا يظنون بأنهم سيدخلون مكة، ثم التقى بهم المشركون فقاطعوهم فاضطروا أن يتوقفوا في الحديبية، ثم دخل الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في مصالحة معهم, وكانت تبدو في تلك المصالحة من بنودها شروط فيها قسوة، لكن حصل في تلك المصالحة هدنة، هدنة لعدة سنوات كأنها لعشر سنوات تقريباً. لاحظ ماذا حصل؟ بعد ذلك الصلح الذي دُوِّن وفيه بنود تبدو قاسية، وظهر فيه المسلمون وكأن نفوسهم قد انكسرت، كانوا يظنون بأنهم يدخلون مكة، ثم رأوا أنفسهم لم يتمكنوا من ذلك فرجعوا، بعد هذه الهدنة توافدت الوفود على رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) من مختلف المناطق في الجزيرة العربية واليمن وغيرها، وفود إلى المدينة ليسلموا، فكان ذلك يعتبر فتحاً، وكان فتحاً حقيقياً في ما هََيأ من ظروف مناسبة ساعدت على أن يزداد عدد المسلمين، وأن يتوافد الناس من هنا وهناك إلى المدينة المنورة إلى رسول الله(صلوات الله عليه وعلى آله) ليدخلوا في الإسلام، فما جاء عام الفتح في السنة الثامنة إلا ورسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) قد استطاع أن يجند نحو اثني عشر ألفاً, الذين دخلوا #مكة.
🍀🍁🍀🍁
(معنى التسبيح)
#الشــــهيد_القــــائد
السيد / #حسين_بدر_الدين_الحوثي
رضوان الله عليه
🌺 #كلمات_من_نور 🌺
🍁🍀🍁🍀🍁
نحن نسبح الله في #الصلاة أثناء #القيام، نسبحه أثناء #الركوع، نسبحه أثناء #السجود، يعني ذلك: أنه يجب علينا أن نسبح الله سبحانه وتعالى في كل #أحوالنا، في كل الأحوال التي تمر بنا نحن، عندما يحصل لك مرض شديد، عندما يحصل لك شدة من المصائب, أو من الفقر, أو من أي نكبة تحصل عليك، أو أي مشكلة تقع فيها يضيق بها صدرك. بعض الناس يسيء الظن بالله، وهذا حصل في يوم #الأحزاب عند بعض المسلمين: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) عندما #حاصرهم المشركون فحصل لديهم رعب كما حكى الله عنهم في [سورة الأحزاب]: {هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً}(الأحزاب:11) كما قال: {وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) بدأت الظنون السيئة. عندما يدخل الناس في أعمال, ونكون قد قرأنا قول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}(الحج: من الآية40) فيمر الناس بشدائد إذا لم تكن أنت قد رسخت في قلبك #عظمة الله سبحانه وتعالى, و #تنـزيه الله أنه لا يمكن أن يخلف وعده فابحث عن الخلل من #جانبك: [أنه ربما نحن لم نوفر لدينا ما يجعلنا جديرين بأن يكون الله معنا، أو بأن ينصرنا و يؤيدنا] أو ابحث عن وجه الحكمة إن كان باستطاعتك أن تفهم, ربما أن تلك #الشدائد تعتبر #مقدمات_فتح، تعتبر مفيدة جداً في آثارها. وقد حصل مثل هذا في أيام الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في #الحديبية، عندما اتجه المسلمون وكانوا يظنون بأنهم سيدخلون مكة، ثم التقى بهم المشركون فقاطعوهم فاضطروا أن يتوقفوا في الحديبية، ثم دخل الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في مصالحة معهم, وكانت تبدو في تلك المصالحة من بنودها شروط فيها قسوة، لكن حصل في تلك المصالحة هدنة، هدنة لعدة سنوات كأنها لعشر سنوات تقريباً. لاحظ ماذا حصل؟ بعد ذلك الصلح الذي دُوِّن وفيه بنود تبدو قاسية، وظهر فيه المسلمون وكأن نفوسهم قد انكسرت، كانوا يظنون بأنهم يدخلون مكة، ثم رأوا أنفسهم لم يتمكنوا من ذلك فرجعوا، بعد هذه الهدنة توافدت الوفود على رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) من مختلف المناطق في الجزيرة العربية واليمن وغيرها، وفود إلى المدينة ليسلموا، فكان ذلك يعتبر فتحاً، وكان فتحاً حقيقياً في ما هََيأ من ظروف مناسبة ساعدت على أن يزداد عدد المسلمين، وأن يتوافد الناس من هنا وهناك إلى المدينة المنورة إلى رسول الله(صلوات الله عليه وعلى آله) ليدخلوا في الإسلام، فما جاء عام الفتح في السنة الثامنة إلا ورسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) قد استطاع أن يجند نحو اثني عشر ألفاً, الذين دخلوا #مكة.
🍀🍁🍀🍁
(معنى التسبيح)
#الشــــهيد_القــــائد
السيد / #حسين_بدر_الدين_الحوثي
رضوان الله عليه
🍁🍀🍁🍀🍁
نحن نسبح الله في #الصلاة أثناء #القيام، نسبحه أثناء #الركوع، نسبحه أثناء #السجود، يعني ذلك: أنه يجب علينا أن نسبح الله سبحانه وتعالى في كل #أحوالنا، في كل الأحوال التي تمر بنا نحن، عندما يحصل لك مرض شديد، عندما يحصل لك شدة من المصائب, أو من الفقر, أو من أي نكبة تحصل عليك، أو أي مشكلة تقع فيها يضيق بها صدرك. بعض الناس يسيء الظن بالله، وهذا حصل في يوم #الأحزاب عند بعض المسلمين: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) عندما #حاصرهم المشركون فحصل لديهم رعب كما حكى الله عنهم في [سورة الأحزاب]: {هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً}(الأحزاب:11) كما قال: {وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا}(الأحزاب: من الآية10) بدأت الظنون السيئة. عندما يدخل الناس في أعمال, ونكون قد قرأنا قول الله تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ}(الحج: من الآية40) فيمر الناس بشدائد إذا لم تكن أنت قد رسخت في قلبك #عظمة الله سبحانه وتعالى, و #تنـزيه الله أنه لا يمكن أن يخلف وعده فابحث عن الخلل من #جانبك: [أنه ربما نحن لم نوفر لدينا ما يجعلنا جديرين بأن يكون الله معنا، أو بأن ينصرنا و يؤيدنا] أو ابحث عن وجه الحكمة إن كان باستطاعتك أن تفهم, ربما أن تلك #الشدائد تعتبر #مقدمات_فتح، تعتبر مفيدة جداً في آثارها. وقد حصل مثل هذا في أيام الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في #الحديبية، عندما اتجه المسلمون وكانوا يظنون بأنهم سيدخلون مكة، ثم التقى بهم المشركون فقاطعوهم فاضطروا أن يتوقفوا في الحديبية، ثم دخل الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في مصالحة معهم, وكانت تبدو في تلك المصالحة من بنودها شروط فيها قسوة، لكن حصل في تلك المصالحة هدنة، هدنة لعدة سنوات كأنها لعشر سنوات تقريباً. لاحظ ماذا حصل؟ بعد ذلك الصلح الذي دُوِّن وفيه بنود تبدو قاسية، وظهر فيه المسلمون وكأن نفوسهم قد انكسرت، كانوا يظنون بأنهم يدخلون مكة، ثم رأوا أنفسهم لم يتمكنوا من ذلك فرجعوا، بعد هذه الهدنة توافدت الوفود على رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) من مختلف المناطق في الجزيرة العربية واليمن وغيرها، وفود إلى المدينة ليسلموا، فكان ذلك يعتبر فتحاً، وكان فتحاً حقيقياً في ما هََيأ من ظروف مناسبة ساعدت على أن يزداد عدد المسلمين، وأن يتوافد الناس من هنا وهناك إلى المدينة المنورة إلى رسول الله(صلوات الله عليه وعلى آله) ليدخلوا في الإسلام، فما جاء عام الفتح في السنة الثامنة إلا ورسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) قد استطاع أن يجند نحو اثني عشر ألفاً, الذين دخلوا #مكة.
🍀🍁🍀🍁
(معنى التسبيح)
#الشــــهيد_القــــائد
السيد / #حسين_بدر_الدين_الحوثي
رضوان الله عليه
Forwarded from كتابات فاطمة الحمزي
🔶️ الانتصارات التي يحققها اليمن على
المستوى الإقليمي يحتاج منا الآتي
أن نستشعر #عظمة الله الذي حقق لنا
وعوده بالنصر والرعاية الإلهية
كذلك ان نستشعر #الافتقار الى الله وانه
هو من سدد ورمى وأيد ونصر ونحن لاشيء
بدونه ولم تكن المسئلة كلها موكلة علينا
بل هنالك تدخل إلهي ..
الحذر من الشعور #بالغرور علينا ان نفرق
بين الشعور بالعزة والغرور ..
لان شعورنا بالعزة يعني ان الذي منحها هو الله
اما الغرور فإن مصدرها الشيطان والنفس
الأمارة بالسوء ...
علينا أن نحذر من #مخالفة العلم السيد
عبد الملك الحوثي حفظه الله حتى بأبسط الاشياء لان مخالفته يعني خذلان الله لنا والغربلة جارية من قبل الله ..نسأل من الله الثبات ..
هنالك انتصارات #وفتوحات على المستوى العسكري والسياسي والاقتصادي والثقافي
في هذه المرحلة
اما الفتوحات الثقافية فهي بشكل كبير ولها اهمية كبيرة لأن الشعوب من كل أنحاء العالم يريدون التعرف على المشروع القراني الذي حقق لليمن هذه النقلة الكبيرة ..
فنحن علينا تطبيق هذا المشروع بكل مبادئه لأن
منبعه من هنا من يمن الايمان لا نريد ان نكرر
مافعلته قريش مع رسول الله والرسالة التي جاء بها فجاء البديل ..
كذلك علينا استشعار #النعمة العظيمة التي لاتوجد الا معنا دون العالم
فقد وهبنا الله قائد رباني شجاع السيد المولى عبد الملك بن بدر الدين الحوثي حفظه الله والعالم يحسدنا عليه .
#لستم_وحدكم
#سيد_القول_والفعل
✍🏻#فاطمة_الحمزي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAE7vmCIyvxC1a6VcAg
المستوى الإقليمي يحتاج منا الآتي
أن نستشعر #عظمة الله الذي حقق لنا
وعوده بالنصر والرعاية الإلهية
كذلك ان نستشعر #الافتقار الى الله وانه
هو من سدد ورمى وأيد ونصر ونحن لاشيء
بدونه ولم تكن المسئلة كلها موكلة علينا
بل هنالك تدخل إلهي ..
الحذر من الشعور #بالغرور علينا ان نفرق
بين الشعور بالعزة والغرور ..
لان شعورنا بالعزة يعني ان الذي منحها هو الله
اما الغرور فإن مصدرها الشيطان والنفس
الأمارة بالسوء ...
علينا أن نحذر من #مخالفة العلم السيد
عبد الملك الحوثي حفظه الله حتى بأبسط الاشياء لان مخالفته يعني خذلان الله لنا والغربلة جارية من قبل الله ..نسأل من الله الثبات ..
هنالك انتصارات #وفتوحات على المستوى العسكري والسياسي والاقتصادي والثقافي
في هذه المرحلة
اما الفتوحات الثقافية فهي بشكل كبير ولها اهمية كبيرة لأن الشعوب من كل أنحاء العالم يريدون التعرف على المشروع القراني الذي حقق لليمن هذه النقلة الكبيرة ..
فنحن علينا تطبيق هذا المشروع بكل مبادئه لأن
منبعه من هنا من يمن الايمان لا نريد ان نكرر
مافعلته قريش مع رسول الله والرسالة التي جاء بها فجاء البديل ..
كذلك علينا استشعار #النعمة العظيمة التي لاتوجد الا معنا دون العالم
فقد وهبنا الله قائد رباني شجاع السيد المولى عبد الملك بن بدر الدين الحوثي حفظه الله والعالم يحسدنا عليه .
#لستم_وحدكم
#سيد_القول_والفعل
✍🏻#فاطمة_الحمزي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAE7vmCIyvxC1a6VcAg
Telegram
كتابات فاطمة الحمزي
🍃قناة خاصة 🍃
⭕️ تُعنى بمقالات
فاطمة الحمزي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAE7vmCIyvxC1a6VcAg
⭕️ تُعنى بمقالات
فاطمة الحمزي
https://tttttt.me/joinchat/AAAAAE7vmCIyvxC1a6VcAg