بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن السيطرة على سفينة إسرائيلية.
http://tttttt.me/army21ye

بيانٌ صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
قال تعالى: { إِنَّ ٱللَّهَ یُحِبُّ ٱلَّذِینَ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِهِۦ صَفࣰّا كَأَنَّهُم بُنۡیَـٰنࣱ مَّرۡصُوصࣱ } صدقَ اللهُ العظيم

تنفيذاً لتوجيهاتِ قائدِ الثورةِ السيدِ القائدِ عبدِالملكِ بدرِ الدين الحوثي يحفظه الله، واستجابةً لمطالبِ أبناءِ شعبِنا اليمني العظيمِ، وكلِّ الأحرارِ من أبناءِ الأمةِ، وانطلاقاً منَ المسؤوليةِ الدينيةِ والإنسانيةِ والإخلاقيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ وما يتعرضُ لهُ من حصارٍ ظالمٍ واستمرارِ المجازرِ المروعةِ والبشعةِ من قِبَلِ العدوِّ الإسرائيلي.

نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ بعونِ اللهِ تعالى عمليةً عسكريةً في البحرِ الأحمرِ كان من نتائجِها الاستيلاءُ على سفينةٍ إسرائيليةٍ واقتيادُها إلى الساحلِ اليمنيِّ.
إن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ تتعاملُ معَ طاقَمِ السفينةِ وفقاً لتعاليمِ وقيمِ دينِنا الإسلامي.

إن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ تجددُ تحذيرَها لكافةِ السُّفُنِ التابعةِ للعدوِّ الإسرائيلي أو التي تتعاملُ مَعَهُ بأنها سوفَ تصبحُ هدفاً مشروعاً للقواتِ المسلحة.

وتهيبُ بكلِّ الدولِ التي يعملُ رعاياها في البحرِ الأحمرِ بالابتعادِ عن أيِّ عملٍ أو نشاطٍ مع السفنِ الإسرائيليةِ أوِ السفنِ المملوكةِ لإسرائيليين.

إن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ تؤكدُ استمرارَها في تنفيذِ العملياتِ العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الإسرائيلي حتى يتوقفَ العُدوانُ على قطاعِ غزةَ وتتوقفَ الجرائمُ البشعةُ المستمرةُ حتى هذه اللحظةِ على إخوانِنا الفلسطينيينَ في غزةَ والضِّفةِ الغربية، كما تؤكدُ أن من يهددُ أمنَ واستقرارَ المنطقةِ والممراتِ الدوليةِ هو الكيانُ الصهيوني، وعلى المجتمعِ الدَّولي إذا كان حريصاً على أمنِ واستقرارِ المنطقةِ وعدمِ توسيعِ الصراعِ أن يوقفَ العدوانَ الإسرائيلي على غزة.

إن عملياتِ القواتِ المسلحةِ لا تهددُ إلا سفنَ الكيانِ الإسرائيلي والمملوكةَ لإسرائيليين كما أشرنا إلى ذلك في بيانٍ سابق.

صنعاء 6 جمادى الأولى 1445هـ
الموافق للـ19 من نوفمبر 2023م

صادرٌ عنِ القواتِ المسلحةِ اليمنية
http://tttttt.me/army21ye

سبحان ربنا الأعلى وبحمده
سبحان ربنا ان كان وعد ربنا لمفعوﻻ
نحمدك ونشكرك ونسبحك ونستغفرك
#سجدة_شكر .

بعد سفينة (جالكسي ليدر): كن حماراً أو ما شئت...

(رسالة إلى من يقول أنه مسلم أو عربي ولم يؤمن بعد بأن إسرائيل هي العدو الأول للإنسان والإسلام والعروبة)

بقلم ✍🏻/ محمد عبدالباري الجنيد

........... ٧ جمادى الأولى ١٤٤٥ه ...........

رأى العالم سفينةً إسرائيلية، اقتادها أفرادٌ من أبناء جيشنا اليمني العظيم، من البحر الأحمر؛ امتثالاً للأوامر الإلهية، واستجابة لتوجيهات قائد المسيرة القرآنية السيد العلم/ عبدالملك بدر الدين الحوثي - يحفظه الله - انتصاراً لدماء أطفال ونساء أهلنا في غزة، ودعماً لرجال المقاومة الفلسطينية رجال الرجال، وتوسيعاً لدائرة الطوفان حتى ينتهي هذا الإحتلال الصهيوأمريكي من جسد أمتنا،

نعم، إنه حدثٌ حق لكل يمنيٍ حرٍ أن يفخر به، بل ويرفع رأسه عالياً، ويحمد الله على نعمة القائد وحكمته، ويشكره تعالى أن وفقه للسير تحت راية هذا القائد الرباني الملهم،

اليوم هو عيد الأمة الذي احتفل به كل إنسان في هذا العالم أكان مسلماً أو عربياً أو غيوراً صادقاً على الإنسانية،

نعم إنها والله فرحةٌ وبهجةٌ وسرورٌ وآيةٌ تثلج صدور قومٍ مؤمنين، لم تشهد الأمة مثل هذا الموقف القوي والشجاع ضد كيان الكلاب المسعورة الذي تقف خلفه كبرى الإمبراطوريات الزائفة دعماً وإسناداً وإضلالاً وتظليل، منذُ عقودٍ طويلةّ ولا سيما في ظل النظام العميل السابق في اليمن والأنظمة العميلة التي لا تزال قائمةً في بقية دول عالمنا العربي والإسلامي،

وبكل تبجحٍ ودونما ذرةً من حياء، ترى أن (نطفةً) سيئة في هذا العالم وخصوصاً في اليمن وفي بعض الدول العربية والإسلامية، يقفون ليقللوا من هذا العمل الجهادي المقدس!

والعجيب!
والمخزي!
والمذل!
والعار الأسود!

هو ما يتلفظه هؤلاء النتن في هذا الزمن من عملاء الصهيانة ومحبيهم ممن يتقولون اسلامهم وعروبتهم بانتماءٍ هشٍ ومزيف، بل ويتلقنون الكفر منذُ نعومة أضافرهم، ويتتوقون شوقاً ولهفةً وولوعاً لمعانقة العدو والإرتماء في حضنه،

فأي قذارةٍ أنتم...!؟
وكيف جئتم..!؟
وما هو أصلكم..!؟
ومن أي صُلبٍ وتريبةٍ خرجتم..!؟

تزيفون الحقائق وتظنون أنكم كسبتم، لا والله إنما أنتم الأخسرون،

تكذبون وتظنون أنكم مصدقون، لا والله إنما تكذبون على أنفسكم وأنتم تشعرون ولا تشعرون،

تدعون التدين وتقفون مع العدو، لا والله إن الدين منكم براااااءٌ وأنكم منافقون،

وفوق هذا وذاك..
ترون أطفالاً ونساءً تقتل وتذبح وتحرق وتهتك ودماءً تسفك من قبل العدو الصهيوأمريكي، فتقولون أن من يقف إلى جانب المقاومة ويدعمها ويساندها ويؤيدها هو عدوكم..!

فوا أسفاااااه على أمهاتٍ أنجبتكم، وعلى أرضٍ احتضنتكم أيها الحقراء.

خسأتم ولُعنتم أنتم ومن اتبعكم..

https://tttttt.me/MUHAMAD_ALJUNAID