🌸عشـاق الإمام الأعظم ❤زيــد بن علي❤ عليه السلام🌸:
🍃❤🌸
#فلنصحح_ثقافتنا🌸🍃
✒بقلم/
✍🏻زيــ ͢ــديــ ͢ــة الهــ ͢ــويــ ͢ــه والهــ ͢ــوىـﮯ 👈🏻🇾🇪🍃
هل حقـا هنـاك ماسمي بـــ👇🏻👇🏻
💥عذاب القبر؟!🔥
تنتهـي حيـاة الإنسـان إذا ما إنتهت أيامه،هذا ماعهدنا سماعه دائماً🍃
ولكن ماوجدناه لدى أولئك العلماء الذين لاشغل لديهم سوى تغييب الحقائق فكر لا ينسجم معنا نحن كبشر ومع طبيعة الخلق كتكوين إلهي مقدر بقدر ومرتب ومنتظم لاظلم فيه ولا تهويل في ماحكم به على عباده إذا مااتبعوا هداه..
🌸🍃
مسألة 👈🏻 عذاب القبر🔥والتي لطالما سمعناها من معظم علماء الأمة نتيجة عدم تدبر كتاب الله عزوجل كما يجب لنكون نحن وهم ضحية فكر دخيل على إسلامنا بنيت أفكاره هذه منذ الحكم الأموي والتي أرادت من خلاله جعل الأمة مستكينة ذليلة خوفاً من أن تموت فتتعرض لما سمي بــــ 👈🏻 #عذاب_القبر🌸🍃
لنستعرض بعضاً من الأفكار والثقافة المغلوطة في هذا الجانب لندعمه بالتصحيح من كتاب الله عزوجل🌸🍃
يقـول جل وعلا في كتابه الكريم((وحاق بآل فرعون سوء العذاب" النار يعرضون عليها غدواً وعشياً ويوم تقوم الساعة إدخلوا آل فرعون أشد العذاب))غافر🍃
لو تأملنا في هذه الآيات سنجد بأنها فسرت على أن الكفار يأخذهم العذاب في القبر مأخذه، ولكن إذا ماتدبرنا هذه الآية جيدا سنجد بأن الله عزوجل خص بها فرعون وآله فقط حيث بين بأنهم هم فقط من يعذبون في القبر ولكن ليس عذاباً جسدياً ولكن عذاباً روحياً نفسياً وذلك بأنهم يعرضون على النار صباحاً ومساء لتعذيب نفسياتهم وأرواحهم، ومن المعلوم لدينا نحن بأن التعذيب الروحي والنفسي أسوأ من التعذيب الجسدي فنجد من يعاني من مرض نفسي يعاني معاناة كبيرة فالتعب النفسي يؤثر على الجسد بينما لانرى العكس غالباً، لذلك إختار الله لآل فرعون التعذيب النفسي ولم يذكر بأنه سيعذبهم جسدياً فمن أين جئتم أنتم أيها العلماء بما أسميتموه العذاب الجسدي وضرب الملائكة للموتى ..الخ؟؟🍃
👆🏻👆🏻هذه النقطة الأولى🌸🍃
أما بالنسبة للنقطة الثانية فهي في قوله تعالى ((ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق))الأنعام🍃
بالطبع البعض يفسرون هذه الآية بأن الملائكة تقول لمن هم في غمرات الموت بأنهم سيلاقون في قبرهم أشد العذاب بسبب كفرهم بآيات الله، ولكن هذا الكلام غير منطقي لأننا لو أتينا إلى تفسير الآية القرآنية سنجد الملائكة تقول ((اليوم تجزون))لفظ اليوم ذكر بمعنى يوم القيامة وأيضا قال تعالى((لمن الملك اليوم"لله الواحد القهار))..ويقصد لمن الملك اليوم أي يوم القيامة أو بعد فناء الخلائق ، فالآية لاتعني اليوم بمعنى القبر بل تعني أنهم سيجزون العذاب أي عذاب النار ولم يحدد بأنه القبر فلفظ يوم لايعني تحديدا يوما واحدا وإلا لفسرناها بأنهم يجزون العذاب في ذلك اليوم فقط وهذا شيء غير منطقي أبداً🍃
👆🏻👆🏻هذه النقطة الثانية🌸🍃
أما قوله تعالى((سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم))التوبة101🍂
يستدل بها البعض بأنها تعني أن الله يعذب الكفار مرتين إحداهما في الدنيا والأخرى في القبر ثم يرد إلى عذاب عظيم أي عذاب النار!!
ِلو نلاحظ الآية بأن الله عزوجل قال (سنعذبهم مرتين ثم يردون)لاحظوا 👈🏻[ثم]نحن نعلم بأن الإنسان عندما يموت يُرَدُّ إلى العذاب إن كان كافراً بمعنى أننا نقول إنا لله وإنا إليه راجعون وكلمة ثم يردون بمعنى ثم يرجعون المَرَدُّ هو المرجع لذلك الله عزوجل عندما قال ((سنعذبهم مرتين))لربما مرتين إحداهما في الدنيا والأخرى عند الموت، ((ثم يردون إلى عذاب عظيم))أي ثم يرجعون إلى العذاب العظيم وهو عذاب النار والدليل هو ((ثم يردون)) أي بعد الموت لأن العذابين الأولين كانا قبل الموت ومن 🍁ثم🍁 ماتوا فردوا إلى العذاب العظييم🍃
👆🏻👆🏻النقطة الثالثة🌸🍃
✍🏻فلنأتي إلى مايستدلون به من السنة النبوية كما يقولون👇🏻👇🏻
فيما روى الصحيحين بأن رسول الله صلوات الله عليه وآله مر على قبرين فقال ((إنهما ليعذبان، أما أحدهما فكان لايستبرئ من البول ، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة))
سؤالي هو من أين علما الصحيحين بأن رسول الله مر على قبرين...الخ هل من نقل هذا الحديث هو أحد أعلام آل البيت أم ماذا؟؟
وأين مايطابقه من كتاب الله ؟؟
نحن نعلم بأن أي حديث نبوي له مايطابقه من كتاب الله عزوجل فليعطنا أحدهم دليل على صحة هذا الحديث من كتاب الله!!
وغيره من الأحاديث التي رويت في كتب كثيرة وهي غير صحيحة ونحن نعلم بأن بني أمية قد أدخلوا ربما أكثر من 6000حديث لاوجود له ليعبثوا في دين الله ناهيكم عما كانوا يمارسونه من تهديدات بالقتل لكل من لايريد أن يكتب أحاديث كاذبة أو يحاول كتابة الأحاديث الصحيحة التي لاتناسب أفكارهم وحكمهم وتسلطهم...الخ
🌸🍃🌸
✍🏻لنأتي إلى الأدلة التي تؤكد عدم وجود عذاب القبر أيضا إضافة لما سبق🍂
يقول جل وعلا(
🍃❤🌸
#فلنصحح_ثقافتنا🌸🍃
✒بقلم/
✍🏻زيــ ͢ــديــ ͢ــة الهــ ͢ــويــ ͢ــه والهــ ͢ــوىـﮯ 👈🏻🇾🇪🍃
هل حقـا هنـاك ماسمي بـــ👇🏻👇🏻
💥عذاب القبر؟!🔥
تنتهـي حيـاة الإنسـان إذا ما إنتهت أيامه،هذا ماعهدنا سماعه دائماً🍃
ولكن ماوجدناه لدى أولئك العلماء الذين لاشغل لديهم سوى تغييب الحقائق فكر لا ينسجم معنا نحن كبشر ومع طبيعة الخلق كتكوين إلهي مقدر بقدر ومرتب ومنتظم لاظلم فيه ولا تهويل في ماحكم به على عباده إذا مااتبعوا هداه..
🌸🍃
مسألة 👈🏻 عذاب القبر🔥والتي لطالما سمعناها من معظم علماء الأمة نتيجة عدم تدبر كتاب الله عزوجل كما يجب لنكون نحن وهم ضحية فكر دخيل على إسلامنا بنيت أفكاره هذه منذ الحكم الأموي والتي أرادت من خلاله جعل الأمة مستكينة ذليلة خوفاً من أن تموت فتتعرض لما سمي بــــ 👈🏻 #عذاب_القبر🌸🍃
لنستعرض بعضاً من الأفكار والثقافة المغلوطة في هذا الجانب لندعمه بالتصحيح من كتاب الله عزوجل🌸🍃
يقـول جل وعلا في كتابه الكريم((وحاق بآل فرعون سوء العذاب" النار يعرضون عليها غدواً وعشياً ويوم تقوم الساعة إدخلوا آل فرعون أشد العذاب))غافر🍃
لو تأملنا في هذه الآيات سنجد بأنها فسرت على أن الكفار يأخذهم العذاب في القبر مأخذه، ولكن إذا ماتدبرنا هذه الآية جيدا سنجد بأن الله عزوجل خص بها فرعون وآله فقط حيث بين بأنهم هم فقط من يعذبون في القبر ولكن ليس عذاباً جسدياً ولكن عذاباً روحياً نفسياً وذلك بأنهم يعرضون على النار صباحاً ومساء لتعذيب نفسياتهم وأرواحهم، ومن المعلوم لدينا نحن بأن التعذيب الروحي والنفسي أسوأ من التعذيب الجسدي فنجد من يعاني من مرض نفسي يعاني معاناة كبيرة فالتعب النفسي يؤثر على الجسد بينما لانرى العكس غالباً، لذلك إختار الله لآل فرعون التعذيب النفسي ولم يذكر بأنه سيعذبهم جسدياً فمن أين جئتم أنتم أيها العلماء بما أسميتموه العذاب الجسدي وضرب الملائكة للموتى ..الخ؟؟🍃
👆🏻👆🏻هذه النقطة الأولى🌸🍃
أما بالنسبة للنقطة الثانية فهي في قوله تعالى ((ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق))الأنعام🍃
بالطبع البعض يفسرون هذه الآية بأن الملائكة تقول لمن هم في غمرات الموت بأنهم سيلاقون في قبرهم أشد العذاب بسبب كفرهم بآيات الله، ولكن هذا الكلام غير منطقي لأننا لو أتينا إلى تفسير الآية القرآنية سنجد الملائكة تقول ((اليوم تجزون))لفظ اليوم ذكر بمعنى يوم القيامة وأيضا قال تعالى((لمن الملك اليوم"لله الواحد القهار))..ويقصد لمن الملك اليوم أي يوم القيامة أو بعد فناء الخلائق ، فالآية لاتعني اليوم بمعنى القبر بل تعني أنهم سيجزون العذاب أي عذاب النار ولم يحدد بأنه القبر فلفظ يوم لايعني تحديدا يوما واحدا وإلا لفسرناها بأنهم يجزون العذاب في ذلك اليوم فقط وهذا شيء غير منطقي أبداً🍃
👆🏻👆🏻هذه النقطة الثانية🌸🍃
أما قوله تعالى((سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم))التوبة101🍂
يستدل بها البعض بأنها تعني أن الله يعذب الكفار مرتين إحداهما في الدنيا والأخرى في القبر ثم يرد إلى عذاب عظيم أي عذاب النار!!
ِلو نلاحظ الآية بأن الله عزوجل قال (سنعذبهم مرتين ثم يردون)لاحظوا 👈🏻[ثم]نحن نعلم بأن الإنسان عندما يموت يُرَدُّ إلى العذاب إن كان كافراً بمعنى أننا نقول إنا لله وإنا إليه راجعون وكلمة ثم يردون بمعنى ثم يرجعون المَرَدُّ هو المرجع لذلك الله عزوجل عندما قال ((سنعذبهم مرتين))لربما مرتين إحداهما في الدنيا والأخرى عند الموت، ((ثم يردون إلى عذاب عظيم))أي ثم يرجعون إلى العذاب العظيم وهو عذاب النار والدليل هو ((ثم يردون)) أي بعد الموت لأن العذابين الأولين كانا قبل الموت ومن 🍁ثم🍁 ماتوا فردوا إلى العذاب العظييم🍃
👆🏻👆🏻النقطة الثالثة🌸🍃
✍🏻فلنأتي إلى مايستدلون به من السنة النبوية كما يقولون👇🏻👇🏻
فيما روى الصحيحين بأن رسول الله صلوات الله عليه وآله مر على قبرين فقال ((إنهما ليعذبان، أما أحدهما فكان لايستبرئ من البول ، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة))
سؤالي هو من أين علما الصحيحين بأن رسول الله مر على قبرين...الخ هل من نقل هذا الحديث هو أحد أعلام آل البيت أم ماذا؟؟
وأين مايطابقه من كتاب الله ؟؟
نحن نعلم بأن أي حديث نبوي له مايطابقه من كتاب الله عزوجل فليعطنا أحدهم دليل على صحة هذا الحديث من كتاب الله!!
وغيره من الأحاديث التي رويت في كتب كثيرة وهي غير صحيحة ونحن نعلم بأن بني أمية قد أدخلوا ربما أكثر من 6000حديث لاوجود له ليعبثوا في دين الله ناهيكم عما كانوا يمارسونه من تهديدات بالقتل لكل من لايريد أن يكتب أحاديث كاذبة أو يحاول كتابة الأحاديث الصحيحة التي لاتناسب أفكارهم وحكمهم وتسلطهم...الخ
🌸🍃🌸
✍🏻لنأتي إلى الأدلة التي تؤكد عدم وجود عذاب القبر أيضا إضافة لما سبق🍂
يقول جل وعلا(