زينبيات العصر في اليمن
1.27K subscribers
4.33K photos
1.79K videos
480 files
15.2K links
🔮 قناة شاملة في مواجهة العدوان السعودي الأمريكي على بلدنا الحبيب 🇾🇪
⭕️اخبارية
📚 ثقافية:
✌️ جهادية :
📕 توعوية:
🎼 اروع الزوامل :
♻️ شاملة :كل مايخص المسيرة القرآنية

زينبيـ العصر ـات فـ اليمن ـي
ஜ═━━━━━━━━━━━━━━━━━═ஜ
📝 @wksqzh 🔏
🎧 ⓣ.me/wksqzh
Download Telegram
لو سقطت آلاف الرصاص فوق رؤوسنا فقتلت كثيرًا من الناس هل سيسمعون صراخ الناس [أوقفوا أولئك الذين يستخدمون الأعيرة النارية في المناسبات].
[في الغدير] هناك من يشيِّعون ذلك اليوم بدون أن يطلقوا أعيرة نارية، بعد أن عرف الجميع أن الرصاص تعود من جديد فتتساقط فتجرح هذا وتقتل هذا؛ أولئك انطلقوا وأطلقوا آلاف الطلقات، وتساقطت وقتل شخص وجرح نحو أحد عشر شخصًا؛ هل تحركوا ليؤمِّنوا الناس؟ لا يتحركون أبدًا ليؤمنوا الناس، لكنهم سيتحركون ليؤمنوا الأمريكيين.
ومَنْ هو المحتاج إلى الأمن؟ الناس المساكين أم أمريكا التي لديها الأسلحة؟ أمريكا التي تبعد عن اليمن آلاف الأميال؟!
ما الذي يضرهم هنا؟ ما الذي يعرض مصالحهم للخطر؟ لا شيء؛ لكنا نحن من لم نتذوق طعم الأمن في أسفارنا، في أسواقنا من متقطعين، من نهابين، من رصاص تتساقط، وهكذا، ولا تقبل شكاوينا! نحن نقول أن الأمن هو مسئولية الدولة، ولا يجوز - ونحن نفهم أنه لا يجوز - لشخص أن يقول: أنه حريص على أمن البلد إذا كان قد سمح للأمريكيين بالدخول إلى اليمن؛
إذا كنت حريصًا على مصلحة اليمن، وعلى أمن اليمن، وإذا كان يهمك أمن اليمن، ونرى منطقك صادقًا وصحيحًا فادفع الشر الخطير عن اليمن، ادفع الخطر الجسيم على أمن اليمن، إنه الأمريكيون ودخولهم، إنه إعلان الوقوف معهم في مكافحة ما يسمى الإرهاب.
نحن - أيها الإخوة - إذا ما سمعنا أي كلمة لأي زعيم من زعمائنا فلنعرضها على الواقع، ولنعرضها على القرآن، وستعرف منطق ذلك الزعيم، لا يجوز أن تكون أنت ممن يؤثر فيك خطاب زعيم من هؤلاء الزعماء إلا إذا كان منطقه وفق القرآن، إذا كان منطقه وفق القرآن حينئذٍ يمكن أن نقول ؛ ككلمة البشير - عندما اجتمع زعماء العالم الإسلامي في الدوحة - جاء بكلمة جميلة، جاء بكلمة قوية، نحن نردد هذه الفقرة منها تقريبًا في كل المناسبات، وفي كل المحاضرات، يوم قال: [نحن في مواثيق منظمة المؤتمر الإسلامي كنا ألغينا الجهاد، وقلنا نحن سنستخدم كلمة سلام، ونتعايش مع الآخرين، وهم يقولون أنهم يريدون أن تعيش البشرية كلها في ظل أمن وسلام، فلا وجدنا سلامًا ولا أمنًا ولا وجدنا مصداقية لمن يرفعون هذه]، ثم قال: [يجب أن نعود من جديد إلى الجهاد لنجاهد في سبيل الله]، وقرأ آيات في الجهاد.
هذا هو المنطق الصحيح لزعيم عربي كهذا، أما من يخوفك من أمريكا، أما أن ينطلق أحد منهم يُخَوِّفك من أمريكا، فارجع إلى القرآن الكريم، ينطلق أحد منهم يريد أن يتحدث معك عن تبرير موقفه، وهو موقف يساعد أمريكا في مكافحة الإرهاب، من منطلق الحفاظ على أمن الوطن ومصلحته وتنميته! فارجع إلى القرآن الكريم، وارجع إلى الدنيا هذه وإلى أحداثها، وإلى البلدان التي دخلتها أمريكا، والشركات الأمريكية والبريطانية، ارجع وستجد الواقع وتجد الصحيح، لتعرف هل هذا الكلام صحيح أم لا.
وهكذا يجب أن نعود إلى القرآن الكريم، وأن نعود إلى تاريخنا، وأن يكون إحياؤنا لهذه المناسبات في هذه الوضعية التي الأمة تعيش فيها هو كلام مَنْ يستلهم العبر والدروس ليصحح فهمه، ليصحح نظرته، ليقوي إيمانه، ليعزز من موقفه، لينطلق الجميع انطلاقة واحدة، يخلعون من فوق أبدانهم تلك الأسباب التي أدت بالحسين إلى أن يقتل، الأسباب وتلك الانحرافات، وتلك النظرات، وذلك الضلال؛ ليس فقط من عاشوراء أو من قبل عاشوراء، إنها مسيرة تسير في الناس إلى يومنا هذا.
يجب أن نرفض ذلك، وسنرى كيف سيكون الواقع، وسنرى في الأخير كيف يمكن أن نتحدث عن كربلاء، وعن عاشوراء.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا إلى ما فيه رضاه، وأن يبصرنا، وأن يجعلنا من عباده المؤمنين الذين قال عنهم: {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ} (المائدة: من الآية54) {رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ} (البقرة: من الآية250).
اللهم إنا نسألك أن ترحم سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين، وأن تجزيه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
والعن يزيد ومعاوية، وكل من سار على طريقة يزيد، وكل من سار على نهج يزيد، وكل من تعامل مع المسلمين معاملة يزيد، في كل الأزمنة، العنهم لعنًا وبيلًا.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين.
[#الله_أكبر
#الموت_لأمريكا
#الموت_لإسرائيل
#اللعنة_على_اليهود
#النصر_للإسلام ]
🍀🍂🍀🍂🍀🍂🍀

للاشتراك في خدمة #ملزمة_الأسبوع :
http://telegram.me/malzamah
أبتكر الإنسان كثيرًا من الوسائل التي أعانته على شؤون حياته الخاصة في بناء البيوت، في بناء المساجد، في بناء المدارس، في التواصل فيما بينهم، في الوصول إلى المسافات البعيدة. ابتكر الإنسان كثيرًا من الوسائل هذه، فعبارة {وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} في [الفاتحة] هي تعني بشكل أساسي أن نطلب من الله أن يعيننا على أداء عبادته، وعلى تعبيد أنفسنا له.
ثم تتجه السورة بشكل دعاء {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} ونكرر دائمًا اهدنا الصراط المستقيم، اهدنا الصراط المستقيم، كل يوم، كم تقرأها هذه؟ على أقل تقدير عشر مرات، أقل تقدير عشر مرات، إذا كنت فقط تصلي خمسة فروض في كل فرض تقرأها مرتين، عشر مرات، ناهيك عن النوافل، والوتر، وسنة المغرب، وسنة الفجر، وسنة الظهر. ومع هذا لم نلتفت مرة من المرات إلى ماذا يعني، ماذا يعني أن تُشرَّع سورة [الفاتحة] التي فيها هـذا التكرير الدائم على مسامعنا كل يوم ما يقارب من خمسة عشر مرة {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} دعاء بالاستقامة أن يهديني إلى صراطه، صراطه الذي هو صراط مستقيم؛ لأستقيم عليه.
{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ} على أساس أن صراط الله المستقيم لا بد أن يكون له معالم من عباده، لا بد أن يكون له معالم من أوليائه فقال: {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} أنا لا أريد أن أنحرف إلى صراط المغضوب عليهم، ولا أريد أن أنحرف إلى صراط الضالين. الضالون هم: الذين ينحرفون بدون معرفة، عقائد باطلة. المغضوب عليهم هم: الذين ينحرفون بعلم ويدعون إلى باطل وهم يعلمون ذلك، مغضوب عليهم: مسخوط عليهم.
بعض الناس يفسرونها بتفسير، تفسير يفصلنا عن هذه السورة تمامًا بأن المغضوب عليهم: اليهود، والضالين: النصارى! المغضوب عليهم والضالين هما خطَّان يسيران في الحياة باستمرار، وما من عصر إلا وفيه من يسيرون على الصراط المستقيم، ما من عصر، ما من زمن إلا وفيه من أنعم الله عليهم بالسير على الصراط المستقيم، وفيه من هم مغضوب عليهم، وفيه من هم ضالون، في كل عصر؛ لهذا الله أوجب علينا كمسلمين [أن ندعوه دائمًا {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}.
نحن قد قطعنا علاقتنا مع اليهود تمامًا، ونحن لا نسير على خط اليهود العقائدي أبدًا. إذًا فنحن بحاجة ماسة ومستمرة.. على أساس أن في هذه الدنيا مغضوب عليهم وضالين دائمًا. ونحن نشاهد مواقف وتشريعات ودعوات ضالة، نشاهد أشخاصًا يعلمون الحق ويكتمونه، مغضوب عليهم، وضالين.
نحن نريد من الله سبحانه وتعالى بدعائنا في هذه السورة باستمرار أن يهدينا صراطه المستقيم {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} يدل على أهمية القضية، على أهمية الموضوع، أننا بحاجة دائمة وماسة إلى الله، أن تتجه إليه أن يهديك في كل مواقفك. أنت ستمر حتى في مواقفك غير التشريعية بمواقف فيها حق وباطل تحتاج من الله أن يوفقك إلى الحق في هذا الموقف الذي أقفه، أيَّ موقف كان من شؤون الحياة.
هذه هي الاستقامة التي لا بد من توفير الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى، ومن المعرفة بخطِّها حتى نسير عليها.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا، وأن يهدينا صراطه المستقيم، وأن يجعلنا من أوليائه الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأن يعيننا على الاستقامة، وأن يوفقنا إلى الاستقامة، إنه على كل شيء قدير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
[#الله_أكبر
#الموت_لأمريكا
#الموت_لإسرائيل
#اللعنة_على_اليهود
#النصر_للإسلام ]
🍀🍂🍀🍂🍀🍂🍀

للاشتراك في خدمة #ملزمة_الأسبوع :
http://telegram.me/malzamah