‏"وَ رُبما
لَم يُحبكَ أحدّ،
كُنتَ مُثيراً للّفُضولِ لا أكّثر..!"

أنا صَديقُ نَفسي وَ عَدوها فِي آنٍ واحِد..!!

- وَ مَن هُم الطَيبونّ.؟! هَل هُم أنّتم.؟!!

مهما تكاثرت عليك أشواك العادات و التقاليد، سر ﺣﺎﻓﻴﺎً ولا ترتدي نعاﻻً فوق رأسك مثلهم..!!

‏لم يعد لديّ رغبةٌ في الحديث ولكنني ما أزال أتحدّث، لم تكن رغباتي يومًا محطّ اهتمام لديّ لأنها دائمةُ التبدّل..!!

‏يَستيقّظ بِأنفاسٍ لاَهِثة،حَتى فِي الأحّلامِ لا يَصلّ..!!

‏"صباح الخير للهادئين، لمن يُراعون اختلاف الطباع، لبسطاﺀ ﺍﻟﺮﻭﺡ، لمن يختارون أحاديثهم بعناية، وﻟﻠﻤُﺘﻌﺒﻴ ﻦ ﻣﻦ ﺗﻘﻠﺒﺎﺕ ﺍلحياة لكنهم يؤمنون بلُطف الله" 🖤 🥀

‏١١ رمضان🌙
⁧‎#مضى_الثلث_وبقي_الثلثان⁩ 🌖

اللهُمَ تقبل منا الدعاء والنجوى
وخذ بأيدينا إلى البر والتقوى

واكشف عنا الضر والبلوى
واحفظنا من الداء والعدوى

وخفف عنا الحزن والشكوى
واجعل الصلاة والقرآن لنا سلوى

وأعتقنا من النار فإننا لا نقوى
وارحمنا وارحم والدينا وأحبابنا

⁧‎#اللهُمَ⁩ اغفر لنا واجعل الفردوس الأعلى لنا مأوى🤲

‏"اللهُمَّ دَرْباً
‏لا أَضِلُّ فيه ولا أَشْقَى" ❤️

كل شىء حولنا يرحل ويغيب إلا الخير :
يظل مغروساً في النفوس.
فَـهنيئاً لمن يزرع الخير فى كل طريق.
وهنيئاً لمن أهدى العابرين فى حياته أريجاً من شذاه ..
إجعلو منęيراكم يدعو لمن رَبّاكم ..
فنقاء القلب فِطره يُمَيّز الله بها من أَحب.❤

لَم تكن مثاليّة لكنهَا مُميزة.

هل تعتقد أنَّك إن عُدتَ وكتبتَ لي أنّني سأقرأ كلماتكَ بذاتِ الدَهشة الأولى؟ أو إن أرسلتَ لي رسالةً صوتية أنّني سَأسمَعها بذاتِ اللهفةِ الأولى؟ وذات الإرتباكِ الأول، هل تظنّ أنَّك إن عدتَ بعدَ كلّ هذا الغياب، وأخبرتَني أنَّك افتقدتني، أنّني سأصدقكَ وأغفر؟.. مع الأسف أنهيتَ أنتَ كُلّ سُبل الوصال، واُضطررتَ انا لتمزيقِ كُلّ الوعود.

" ‏حتى الآن،
لم أجد سوى الوحدة تفيض بالحياة،
أرأيت كِتابًا يستاء منك
أو موسيقى تخوّن
أو مقعدًا يكذب !"

"العالم رديء .. وجودك في الحياة ضرورة فنيّة."

‏" حتّى المطر
الّذي بلّلني،
لا يكفي
أُريد مطرًا يبّلل قلبي ."

-أسماء الرّاجح

لبَّيْكَ "‏لا يَشْقَى قلبٌ لجَأَ إليْكَ!"

تَم تَعليق الضحكة حتى إشعارٌ آخر، وبدلا منها وزعو علينا إمبولات حُزن وكآبة بينما الضحكة مُحتكرة لم يجدو بائعها حتى اليوم..

لِذا رُبما علينا تزييف ضحكات كمُضاد لهذا الفيروس -الحُزن والكآبة- كأن نختلق مواقف سخيفة ثُم نضحك باحثين عن ضحكة حقيقية وسط هذا الفرح المغشوش،

رُبما يجب أن نضحك مثلا حين نقع أو ينكسر كوب القهوة أو تتعطل بطارية اللوح الشمسي أو حتى حين نُجرَح ونحن على وشك البُكاء، لنخدع الحياة ونضحك..
وإن رمقتنا الحياة بنظرتها الساخرة أو وبخونا تحت مقولة (ضحكة بدون سبب قلة أدب) سنضحك ضحكة طويلة وصاخبة، ولا بأس بتحمل العواقب..
عليك فقط أن تُحافظ على رباطة جأشك وتحاول أن تتغزل بكُل حادثة مريرة تُدمي قلبك وتعتبرها بُشرى حتى تصدق ذلك ألم يقولو (كذب الكذبة وصدقها!)
مالمشكلة إذا من جعل كَمّ المآسي المُتدفقة كُل يوم سببا للضحك!
وإن تحطمت عزيمتك واعترتك نوبة بُكاء فاضحك بصوتٍ عالٍ ولا بأس بالدموع، تعلّم فقط كيف تبكِ ضاحكًا..


شِـــتـاء

”‏هاربٌ حتى من نفسه، اتظنه آتٍ إليك؟“