رئيس سابق لقسم علم الزلازل في المعهد العالي للبحوث د. نضال جوني لـ #شام_إف_إم:
- نحن في منطقة نشطة زلزالياً، وحدوث #الزلازل متوقع دائماً، لكن لا يمكن إعطاء وقت أو مكان أو شدة محددة، والمنطقة الأقرب إلى الصدوع هي الأكثر خطراً.
- مدة الزلزال الماضي تجاوزت الـ 60 ثانية وهي مدة طويلة، وأخطر منطقة تكون في المركز السطحي للزلزال، ومع الابتعاد عن هذا المركز تضعف الشدة والتأثير.
- الدراسات الإحصائية ومن باب التوقع العلمي، هناك احتمالية لحدوث هزة على صدع الفالق الإفريقي #السوري العظيم، وهو الممتد من #البحر_الأحمر مروراً بالبحر الميت، صعوداً إلى شمال #سورية، وهو المرتبط بفالق شرق الأناضول، الذي حدث به زلزال 6 شباط.
- هناك تواتر لمجموعة من #الهزات، وتبيّن في منطقتنا أنه مع كل 200 - 300 سنة، تحدث هزة بمقدار 7 درجات على مقياس ريختر تؤدي لدمار وضحايا، وآخر زلزال في المنطقة كان في عام 1759 وضرب حينها مدينة #دمشق وعدد الضحايا 20 ألف شخص.
- منذ تلك الفترة وحتى الآن كنا نتوقع وقوع #زلزال، الفالق الإفريقي- #السوري يقع على خط انهدام وانفتاح البحر الأحمر، أي أن تباعد الصفيحتين العربية والأفريقية، بنسب متفاوتة يؤدي الى تنشط الصدع وإطلاق هزات قد تكون في مراحل معينة خطيرة.
- نحن نراقب ونسجل الهزات الارتدادية التي تحدث، وهناك إحصائية من المركز الوطني للزلازل، لكن تبيّن أنها تتناقص وتتباعد، وهذا مؤشر جيد ومطمئن.
- لا يوجد أي إثبات علمي يقول إن القمر أو الكواكب من الممكن أن يؤثر على حدوث زلازل كبيرة، كما لا دور للكواكب في وقوع الزلزال.
- كان هناك رسالة دكتوراه لباحثة قبل 3 سنوات، درست التمنطق الزلزالي في مدينة #جبلة، وأشارت الدراسة إلى أن وسط جبلة القديم فيه خطر زلزالي، وذكرت بناء الريحاوي على أنه مهدد، لكن هذه الدراسة لم تصل إلى المعنيين.
- يجب على المعنيين أن يتواصلوا ويتعاونوا مع المركز الوطني للزلازل، فلا بد من دراسة جدية وتصنيف المناطق حسب الخطورة الزلزالية، وبالتالي القيام بعمليات التدعيم في المناطق التي تحتاج لذلك.
- نحن في منطقة نشطة زلزالياً، وحدوث #الزلازل متوقع دائماً، لكن لا يمكن إعطاء وقت أو مكان أو شدة محددة، والمنطقة الأقرب إلى الصدوع هي الأكثر خطراً.
- مدة الزلزال الماضي تجاوزت الـ 60 ثانية وهي مدة طويلة، وأخطر منطقة تكون في المركز السطحي للزلزال، ومع الابتعاد عن هذا المركز تضعف الشدة والتأثير.
- الدراسات الإحصائية ومن باب التوقع العلمي، هناك احتمالية لحدوث هزة على صدع الفالق الإفريقي #السوري العظيم، وهو الممتد من #البحر_الأحمر مروراً بالبحر الميت، صعوداً إلى شمال #سورية، وهو المرتبط بفالق شرق الأناضول، الذي حدث به زلزال 6 شباط.
- هناك تواتر لمجموعة من #الهزات، وتبيّن في منطقتنا أنه مع كل 200 - 300 سنة، تحدث هزة بمقدار 7 درجات على مقياس ريختر تؤدي لدمار وضحايا، وآخر زلزال في المنطقة كان في عام 1759 وضرب حينها مدينة #دمشق وعدد الضحايا 20 ألف شخص.
- منذ تلك الفترة وحتى الآن كنا نتوقع وقوع #زلزال، الفالق الإفريقي- #السوري يقع على خط انهدام وانفتاح البحر الأحمر، أي أن تباعد الصفيحتين العربية والأفريقية، بنسب متفاوتة يؤدي الى تنشط الصدع وإطلاق هزات قد تكون في مراحل معينة خطيرة.
- نحن نراقب ونسجل الهزات الارتدادية التي تحدث، وهناك إحصائية من المركز الوطني للزلازل، لكن تبيّن أنها تتناقص وتتباعد، وهذا مؤشر جيد ومطمئن.
- لا يوجد أي إثبات علمي يقول إن القمر أو الكواكب من الممكن أن يؤثر على حدوث زلازل كبيرة، كما لا دور للكواكب في وقوع الزلزال.
- كان هناك رسالة دكتوراه لباحثة قبل 3 سنوات، درست التمنطق الزلزالي في مدينة #جبلة، وأشارت الدراسة إلى أن وسط جبلة القديم فيه خطر زلزالي، وذكرت بناء الريحاوي على أنه مهدد، لكن هذه الدراسة لم تصل إلى المعنيين.
- يجب على المعنيين أن يتواصلوا ويتعاونوا مع المركز الوطني للزلازل، فلا بد من دراسة جدية وتصنيف المناطق حسب الخطورة الزلزالية، وبالتالي القيام بعمليات التدعيم في المناطق التي تحتاج لذلك.