مصادر اعلامية تتحدث عن توغل الجيش الاسرائيلي بريف دمشق الجنوبي بالتزامن الآن مع غارات جوية عنيفة على #دمشق
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ضاحية قدسيا بريف دمشق منذ قليل
انخفاض أسعار المواد الغذائية الى ماكانت عليه قبل 20 يوم ، وسيستمر الانخفاض بشكل تدريجي في الأيام القادمة .بعد ان وصل يعر الصرف 15.000 ل.ي للدولار الواحد..
عندما كنا نموت من الجوع بعد ازمة الكورونا
كان الزنـ.ـيديق ماهر الأسد يقوم بتشليح مابقي من اموال من الشعب وتخزينها
من هنا نطالب بملاحقة هذه العائلة التي نهبت #سوريا لعقود وارجاع الأموال لهذا الشعب المكلوم
سيدي المعلم .. الله يلعنكن ويلعن معلمكن بشحاطة حاشا الناظرين...👇📸
https://www.facebook.com/share/1DMywyzeUY/
كان الزنـ.ـيديق ماهر الأسد يقوم بتشليح مابقي من اموال من الشعب وتخزينها
من هنا نطالب بملاحقة هذه العائلة التي نهبت #سوريا لعقود وارجاع الأموال لهذا الشعب المكلوم
سيدي المعلم .. الله يلعنكن ويلعن معلمكن بشحاطة حاشا الناظرين...👇📸
https://www.facebook.com/share/1DMywyzeUY/
هل تلتزم الفصائل العسكرية المقاتلة بما قاله قائد التحرير السيد احمد الشرع ؟؟
فصائل تابعة لما يسمى قوات جرابلس تقوم بتصفية 4 مدنيين ببلدة ربيعة
حيث يقول احد المدنيين ياشيخ نحن معكن معكن ويقوم الآخر بالتكبير وقتلهم
ويتلفظون بكلام طائفي مقت ومقيت
يرجى ضبط هؤلاء الوحوش ومحاسبتهم حتى لاتمتد تلك الافعال الى باقي المناطق وحسبنا الله ونعم الوكيل..👇🎥
فصائل تابعة لما يسمى قوات جرابلس تقوم بتصفية 4 مدنيين ببلدة ربيعة
حيث يقول احد المدنيين ياشيخ نحن معكن معكن ويقوم الآخر بالتكبير وقتلهم
ويتلفظون بكلام طائفي مقت ومقيت
يرجى ضبط هؤلاء الوحوش ومحاسبتهم حتى لاتمتد تلك الافعال الى باقي المناطق وحسبنا الله ونعم الوكيل..👇🎥
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هنا القرداحة مسقط الزنـ.ـاديق المخلوعة بشار وحافظ الوحش..
القيادة العامة:
- أي تهديد من مواطن إلى آخر، سواء بالشتم أو بإستخدام عبارات نابية، يُعتبر جُرماً يُعاقب عليه القانون.
- التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، الرسائل عبر التطبيقات المختلفة مثل واتساب وتليجرام، الاتصالات الهاتفية، والرسائل النصية (SMS) تُعتبر أدلة قانونية.
- في حال ثبوت الدليل عليك، ستكون العقوبة الحبس لمدة تتراوح بين شهر إلى ثلاث سنوات.
نهيب بالجميع الالتزام بالأخلاق والقوانين.
- أي تهديد من مواطن إلى آخر، سواء بالشتم أو بإستخدام عبارات نابية، يُعتبر جُرماً يُعاقب عليه القانون.
- التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، الرسائل عبر التطبيقات المختلفة مثل واتساب وتليجرام، الاتصالات الهاتفية، والرسائل النصية (SMS) تُعتبر أدلة قانونية.
- في حال ثبوت الدليل عليك، ستكون العقوبة الحبس لمدة تتراوح بين شهر إلى ثلاث سنوات.
نهيب بالجميع الالتزام بالأخلاق والقوانين.
البيان الختامي للجنة الاتصال العربية:
- نطالب بإنشاء بعثة أممية لدعم الانتقال في سوريا
- ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية في سوريا
- ضرورة احترام حقوق السوريين بكل مكوناتهم دون تمييز
- توفير الدعم الإنساني الذي يحتاجه الشعب السوري
- إدانة توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة في سوريا
- نطالب بإنشاء بعثة أممية لدعم الانتقال في سوريا
- ضرورة الوقف الفوري للعمليات العسكرية في سوريا
- ضرورة احترام حقوق السوريين بكل مكوناتهم دون تمييز
- توفير الدعم الإنساني الذي يحتاجه الشعب السوري
- إدانة توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة في سوريا
النصر قادم من حلب
سعر غرام الذهب اليوم عيار 21 74 دولار بحسب جمعية الصاغة سعر صرف الدولار اليوم في #حلب 12.000/12.500
انباء عن هبوطه الآن الى 10،000 ل.س
قائد العمليات العسكرية أحمد الشرع في لقاء صحفي: سيتم إصدار عملة جديدة في #سوريا بعد استقرار وتحسن قيمة العملة الحالية .
قصف جوي اسرائيلي عنيف يستهدف نقاط الدفاع الجوي بطرطوس وريفها وصواريخ تنطلق عشوائيآ من القواعد جراء القصف بحسب شهود عيان
حمى االله جميع المدنيين..
حمى االله جميع المدنيين..
مؤسسة مياه #حلب
الإخوة المواطنون تود المؤسسة العامة لمياه الشرب إعلامكم أنه تم الانتهاء من إصلاح الشبكات الكهربائية الواردة إلى محطة الخفسة وتقوم ورشات الصيانة في شركة الكهرباء الآن بإصلاح الشبكات الواردة إلى محطة البابيري وسيتم إعلامكم ببدء الضخ فور انتهاء عمليات الإصلاح
شاكرين تفهمكم
الإخوة المواطنون تود المؤسسة العامة لمياه الشرب إعلامكم أنه تم الانتهاء من إصلاح الشبكات الكهربائية الواردة إلى محطة الخفسة وتقوم ورشات الصيانة في شركة الكهرباء الآن بإصلاح الشبكات الواردة إلى محطة البابيري وسيتم إعلامكم ببدء الضخ فور انتهاء عمليات الإصلاح
شاكرين تفهمكم
شوفوا شو قال بائع سورية
مع تمدد الإرهاب في #سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر لسورية. في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد بداية .. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان في هذا السياق أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بور الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعيها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة.
مع تمدد الإرهاب في #سورية، ووصوله العاصمة دمشق مساء السبت 7 كانون الأول 2024، بدأت الأسئلة تطرح عن مصير الرئيس ومكانه، وسط سيل من اللغط والروايات البعيدة عن الحقيقة وبما شكل إسناداً لعملية تنصيب الإرهاب الدولي ثورة تحرر لسورية. في لحظة تاريخية فارقة من عمر الوطن ينبغي أن يكون فيها للحقيقة مكان، فإن ثمة ما يستدعي توضيحه عبر بيان مقتضب، لم تسمح تلك الظروف وما تلاها من انقطاع تام للتواصل لأسباب أمنية بالإدلاء به، والذي لا يغني بنقاطه المختصرة عن سرد بداية .. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024. ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسير، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق، وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان في هذا السياق أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بور الاشتباك سخونة وخطراً، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاماً من الحرب. وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغاً لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعيها، انتماء ثابتاً لا يغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة.
خيارك القتال الوحيد التلي .. المصيبة حتى ماقاتلت ولا اطلقت رصاصة واحدة (عن حلب اتحدث) يامفصوم عن الواقع بل سلمت سورية تسليم وضحيت بجيشها ومعسكراتها وبشعبها وبطوائفها
بس اوامر الدول الي اتفقت معها والمهم انك تنفد بريشك انت واسمائك وولادك اهم من كلشي وهاد طبيعي والطبيعي الاكتر انك رح تشوف كل الشعب السوري عم يلاحقك وين ماكنت ومين ماحماك واولن الي كانوا مؤيدينك...
بس اوامر الدول الي اتفقت معها والمهم انك تنفد بريشك انت واسمائك وولادك اهم من كلشي وهاد طبيعي والطبيعي الاكتر انك رح تشوف كل الشعب السوري عم يلاحقك وين ماكنت ومين ماحماك واولن الي كانوا مؤيدينك...