الله أكبر !!.. محبة للبذل والصدقة لا تضاهى !!.. رضي الله عنها وأرضاها ..

‏لا أظنُّ أنَّ أبواب الصدقة فُتحت في زمانٍ كما فُتحت في زماننا هذا، وأنت في مكانك تتصدق، دون أن يعلم عنك أحد، لا آخذ الصدقة، ولا من يقوم عليها، ولا غيرهم من البشر، وبأي مبلغ مهما قل، دون أن يحجبك الحياء عن بذله، وربما كان هذا القليل عظيمًا في الميزان لخلوه من العجب ومحبطات الأعمال .
ودونك المنصات الرسمية «كمنصة إحسان»، أو عبر تطبيقات البنوك، اجتهد أن تتصدق في كل يوم، ولو بريال واحد .

https://tttttt.me/h_alarwan

#إدراك_ليلة_القدر
شرط الإدراك الإيمان والاحتساب فيدخل في ذلك كل مؤمن، اشتغل بنافع الطبيب المناوب العسكري المنظم للسير المشتغل بصنعة، الباحث في علم نافع، القائم على والد أو ولد، الحارس لثغر مخوف، الحائض والنفساء، المريض الذي لا يتحرك منه شعرة، بل المغمى
عليه (المسدد في صحته).
الفضائل يسلك فيها التوسع والإطلاق، لا القصر والإغلاق، وما زاد فوق ذلك من شهود جماعة وكثرة صلاة، واعتكاف فهي كمالات، والكمالات أيضا درجات، لكنها ليست شرطا في حصول أصل الإدراك
فمن شهد المغرب والعشاء في جماعة فقد أخذ بحظ وافرٍ منها، والمتأكد المسارعة،وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وظروف الناس لا تدخل تحت الحصر، وهبات الله لا تُحدّ، والسالكون كثر، وطلاب الجنة كثير، والدار واسعة، والأبواب مفتوحة، والخزائن ملأى، والداعي لا يفتر، والعطايا زاخرة، وبحر جوده لا ساحل له، فأين الداخلون؟
وأين الراغبون؟
بل أين المحبون؟

════ ¤❁✿❁¤ ════

❁ قنوات الشيخ عبدالله بن مانع الروقي -حفظه الله ورعاه- ❁

تيلجرام (Telegram)

يوتيوب (Youtube)

قناة الفتاوى