شبكة سهيل اليمن الإخبارية
9.22K subscribers
23.8K photos
11.6K videos
30 files
106K links
(أمانة الكلمة وصدق الهدف)


للتواصل عبر بوت القناة

@Adnan1234_4bot
Download Telegram
#كيف يدير الحرس الثوري وحزب الله مجلس القيادة الحوثية في اليمن؟!

يمن مونيتور/ ترجمة خاصة
كشفت دراسة حديثة عن تحكم كبير للحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني في قرار جماعة الحوثي المسلحة، على الرغم من أنهم يبذلون جهوداً في إبقاء الطبيعة اليمنية للجماعة المسلحة.
جاء ذلك في دراسة لمركز مكافحة الإرهاب كتبها ثلاثة من كبار الباحثين المتخصصين في شؤون الجماعات المسلحة وإيران وهم: مايكل نايتس وعدنان الجبرني وكيسي كومبس.
وتقع الدراسة التي تناقش مجلس قيادة الحوثيين الرئيسي “مجلس الجهاد” في 53 صفحة؛ ويشير إلى وجود عدة أعضاء من جهات مختلفة بالإضافة إلى قائد إيراني وآخر من حزب الله.
وتقول الدراسة: ليس سراً أن الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس وحزب الله اللبناني يدعمان السيطرة المحلية والعمليات العسكرية للحوثيين وهو ما تؤكده تصريحات الأمم المتحدة والولايات المتحدة بهذا المعنى؛ كما أن الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس نفسه يعترف بدعمه.
وتشير الدراسة إلى أنه إلى جانب زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي يشكل مساعد الجهاد من الحرس الثوري فيلق قدس في حزب الله اللبناني ثالوثًا في قلب آلة الحوثيين الحربية.
وتضيف الدراسة أن الحرس الثوري الإيراني -فيلق قدس- يستخدم نفس اللقب – “مساعد الجهاد” في العراق لوصف ضابط ارتباط كبير مع المجموعة الإرهابية الشيعية العراقية كتائب حزب الله؛ وعلى غرار قضية الحوثيين أيضًا، فإن مساعد الجهاد في العراق لديه نائب لبناني من حزب الله، مما يشير إلى نوع من النموذج الخام في تفاعلات الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس مع الشركاء والوكلاء.
تكشف الدراسة أن النقطة الأساسية هي أن مساعد الجهاد هو دائمًا المستشار العسكري الأول للقائد، وفي حالة عبد الملك الحوثي، هذا المستشار ثنائي: ضابط إيراني في الحرس الثوري الإيراني مع نائب لحزب الله اللبناني.
تقول الدراسة: من الواضح أن الطبيعة الدقيقة للعلاقة بين عبد الملك ومساعد الجهاد هي سر خاضع لتعتيم شديد، لكن إجراء مقابلات دقيقة مع أشخاص على مسؤولين المؤسسة الأمنية الحوثية يمكن أن تبدأ في تكوين صورة مثيرة للاهتمام.
وتضيف: على الرغم من عدم معرفة الهوية الدقيقة لمساعد الجهاد الحالي علنًا، إلا أن المسؤول السابق في الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس الذي لعب هذا الدور كان العميد عبد الرضا شهلاي، وكان مساعد الجهاد في العراق . ويتمثل دوره في تقديم المشورة للزعيم الحوثي في ​​”مسار الأعمال الجهادية والعسكرية الاستراتيجية” و “أن يكون شريكًا في اتخاذ القرارات العسكرية”. فيما يتعلق بالتأثير الإيراني على القرارات الاستراتيجية الرئيسية للحوثيين – مثل الدخول في وقف إطلاق النار أو الخروج منه، أو شن هجمات استراتيجية على دول الخليج – لا توجد بيانات موثوقة.
يقيم الباحثون ذلك أن لدى مساعد الجهاد الإيراني والدائرة المقربة من عبد الملك دوافع قوية لإخفاء أي دليل على النفوذ الإيراني من أجل تجنب الإضرار بمصداقية عبد الملك كزعيم يمني قائم بذاته. خشية تأثير وجود أدلة إيرانية على النظام في إيران وجماعة الحوثي.
تم تطوير صيغة مجلس الجهاد من قبل حزب الله اللبناني من أجل أن يستفيد الحوثيون من نشوء جماعة حزب الله؛ وقد يوفر المجلس أيضًا إطاراً منطقياً من أجل طريقة آمنة واقتصادية وغير مزعجة للحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس لتقديم المشورة لحركة الحوثيين. كما يقرر “مساعد الجهاد” نوع المساعدة التقنية والأجهزة التي تقدمها إيران وحزب الله، سواء باستخدام فرق التدريب والمخازن داخل البلاد، أو عن طريق طلب متخصصين جدد أو عتاد من إيران ولبنان.
وتشير الدراسة إلى أن طاقم صغير من الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس وحزب الله اللبناني، يقال إن عددهم الآن بالعشرات، وليس المئات، يدير الترتيبات العملية، بما في ذلك تقديم المشورة بشأن تشغيل مجموعة صغيرة من الصناعات العسكرية.
نائب مساعد جهاد حزب الله اللبناني في مجلس الجهاد الحوثي – وهو حالياً ضابط معروف باسم أبو زينب – له دور أكثر بروزاً في التدريب العملي وتجهيز المهام. كما أشار أحد المؤلفين (نايتس) في مقال سابق عام 2018 حول العمليات العسكرية للحوثيين، أن أبو زينت واحد من مستشاري حزب الله اللبناني يتمتع منذ فترة طويلة بحرية حركة في مناطق الحوثيين في اليمن أكثر من الإيرانيين. إذ يبدو الحوثيون أقل حساسية تجاه تورط حزب الله منه تجاه الوجود الإيراني، ربما لأن حزب الله يُنظر إليه على أنه منظمة شقيقة (أكبر) للحوثيين، في حين أن إيران دولة أجنبية. يمكن لعرب حزب الله (على عكس الفرس الإيرانيين) أن يندمجوا بسهولة أكبر مع المضيفين الحوثيين ويبدو أن لديهم قيودًا أمنية تشغيلية أقل، مما يسمح لمستشاريهم بزيارة الخطوط الأمامية والتحرك في المناطق العسكرية.
👍4
#كيف_سقط_الدب_الروسي؟

في براثن الأوكران.. هكذا انهارت كورسك

منذ أكثر من عشرت أيام، تكافح القوات الروسية من أجل طرد الغزاة الأوكران، الذي فاجأوا حراس حدودها في مقاطعة كورسك.

فمنذ السادس من أغسطس الحالي، سقطت عشرات القرى في تلك المقاطعة الحدودية في أيدي القوات الأوكرانية، واحتجز مئات السجناء.

فيما أجبر عشرات الآلاف من المدنيين على النزوح، جراء أكبر هجوم على البلاد منذ الحرب العالمية الثانية.

فلماذا بدا الجيش الروسي غير مستعد، وعاجز إلى هذا الحد؟

حدود طويلة غير محمية
لعل السبب الأول يعود إلى طبيعة تلك المقاطعة، التي تملك حدوداً طويلة.

إذ تشترك مناطق كورسك وبريانسك وبيلغورود الروسية في حدود يبلغ طولها 1160 كيلومترًا (720 ميلًا) مع أوكرانيا. ويشمل ذلك قسمًا بطول 245 كيلومترًا (152 ميلًا) في كورسك.

إلا أن الحماية الأمنية على تلك الحدود كانت رمزية قبل غزو موسكو للأراضي الأوكرانية في عام 2022.

ثم عزز الوجود الأمني بنقاط تفتيش فقط على الطرق الرئيسية والتحصينات الميدانية في بعض الأماكن.

لقراءة التقرير 👇بقناتنا الصحفية

t.me/VcXZgNFQnuDzOtfx/31371
👍1🔥1