"هذا هو اليمني من مهد الأزل"
كتب / أسامة الفران
......
.........
" ذا يُعزّي ويسلّم لأمر الله.. وذا يفرح ويمرح بفضل الله.. وذا يفتخر ويسمو بتقديمه روحاً من خاصته في سبيل الله..
وبذا يتشرّف الشرف..، وبذا تتغير الدنيا..،
وكل فردٍ منهم ينتحل هامة اليمني الذي أسمَعَ صوتَه القدر تحت حصارٍ وعُدوان غاشم أميركي بأيادٍ سعودية وخليجية تُستخدم كعملة أو ذيلٍ لنيل الوطر المرام من قِبَل أسيادها....!
لنتعمق قليلاً.. ::
ذاك يُمارس حياته بكل نشاطٍ إلى أن أُصيب بفاجعة مفارقة أحد إخوانه وأقربائه للحياة وموافاته المنية فيُسلّم لأمر الله ويحمده ويُثني عليه.. ثم يمارس حياته الممزوجه بمناهضة العدوان الغاشم وصبره وثباته.. ،
وذاك الآخر يفرح ويمرح بزفاف أحد أحبائه أو بزفافه أو تخرّجه برفع الألعاب النارية ويدلل على فرحه بكل الأساليب..، كيّ لا ننسى أنه محاصر من قِبَل عالم أبكم ومتحدّي لغزاةٍ معتدين وذاكراً شاكراً لله على فضله ونِعَمه اللتي لا تُحصى..،
أما هذا فهو من كان يحرص على ولده أو أخيه أو أحد أحبائه ويخاف عليه اذا غاب عنه بضع ساعات قلق عليه وأجرى اتصالاته وضجر لغياب قريبه.. وهو من تراه اليوم بانبهار حين يفتخر وهو يُحدّثك :
"قد قدّمت ولدي فلان شهيداً في سبيل الله وأخيه مرابط في جبهات الحدود والآخر في جبهة مآرب يروح ويغدو كالنحلة ويختم حديثه بالويل والتنكيل بالأعداء والصبر والثبات في الذود عن الكرامة والعزة لأرضه وعرضه وشاكراً لله أن حباه بهذا الفضل العظيم ووهبه لبنة في الجنة ان قدّم أحد أبنائه في سبيل الله وما زال ينتظر ولن يبدّل تبديلا "
...
وأما الأخير فهو ذاك المجاهد الذي يرفع رؤوس ذويه وما زال مرابطاً في إحدى الجبهات ينكل بأعداء الله ويرتبط ارتباطاً كاملاً بالله.. فهذا هو خلاصة الحديث.. هو من يتشرّف الشرف أن ينتحل فيه.. هذا الذي به وبقوته اللتي يستمدها من قوة الله تتغير به الدنيا.
كما نوهت سابقاً أن كل من هؤلاء الشرفاء تحت ظل الهامة العظيمة المتضمنة في كيان #اليمني الذي استطاع أن يُسمع العالم صوته حتى القدر..، اذ كان مستضعف في أحد جبال اليمن يملك قلةً قليلة يبين لهم هدى الله فما إن جرت عليه ستة حروب غاشمة حتى انتصر بفكره كانتصار الإمام الحسين بن علي عليه السلام وامتد إلى أغلب المحافظات وعثر على أنصار له يناصرونه لامتلاكه القضية العادلة حتى امتد في أقطار البلاد وأُجريَ على البلاد عدوان غاشم كما أسلفت حتى عرفه العالم وأمّل كل مستضعفٍ في الأرض أن الفرج الآتي من عند الله سيكون على يد اليمني وانتصاره على أعدائه وأعداء الله... وسيشهد التاريخ.....!
.. أخيراً.. "عزة اليمني"
من عرف اليمني فقد عرفه ومن لم يعرفه فلا أظن أني بالغت في تصويره.. لكن أُشير أنه شخص يرتدي ثياباً متواضعه يملك قوت يومه لا غير.. حالته الماديه متوسطه وأغلبها ضعيفة لكنه يعيش بشكل يومي في راحة أبدية وعزةٍ وكرامة وصمود واستبسال يعكس كمال هيبته عند العالم منذ قديم الزمان.. لا يخشى أي نائبة ولا يهاب حتى الموت مُفني حياته في سبيل الله ونصرة المستضعفين...!
"ذلة المرتزق والمعتدي "
بينما من يملك القصور والفلل والسيارات والمباني ورؤوس الأموال اللتي يغطي بها عجز حياته ويتباهى بها عند من يُسمّو بأُمراء العالم لا يملك في قلبه ذرة إيمان بالموقف أو القضية تراه متخبطاً من بلدٍ لآخر يحاول جاهداً أن يعثر على معدل بسيط من الراحة النفسية والطمأنينة والسكينة الإيمانية اللتي يتباهى بها اليمني صاحب الموقف والقضية العادلة...! "
#أسفر_الصبح_لذي_عينين
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _
#شهداؤنا_عظماؤنا
@shohdaona
كتب / أسامة الفران
......
.........
" ذا يُعزّي ويسلّم لأمر الله.. وذا يفرح ويمرح بفضل الله.. وذا يفتخر ويسمو بتقديمه روحاً من خاصته في سبيل الله..
وبذا يتشرّف الشرف..، وبذا تتغير الدنيا..،
وكل فردٍ منهم ينتحل هامة اليمني الذي أسمَعَ صوتَه القدر تحت حصارٍ وعُدوان غاشم أميركي بأيادٍ سعودية وخليجية تُستخدم كعملة أو ذيلٍ لنيل الوطر المرام من قِبَل أسيادها....!
لنتعمق قليلاً.. ::
ذاك يُمارس حياته بكل نشاطٍ إلى أن أُصيب بفاجعة مفارقة أحد إخوانه وأقربائه للحياة وموافاته المنية فيُسلّم لأمر الله ويحمده ويُثني عليه.. ثم يمارس حياته الممزوجه بمناهضة العدوان الغاشم وصبره وثباته.. ،
وذاك الآخر يفرح ويمرح بزفاف أحد أحبائه أو بزفافه أو تخرّجه برفع الألعاب النارية ويدلل على فرحه بكل الأساليب..، كيّ لا ننسى أنه محاصر من قِبَل عالم أبكم ومتحدّي لغزاةٍ معتدين وذاكراً شاكراً لله على فضله ونِعَمه اللتي لا تُحصى..،
أما هذا فهو من كان يحرص على ولده أو أخيه أو أحد أحبائه ويخاف عليه اذا غاب عنه بضع ساعات قلق عليه وأجرى اتصالاته وضجر لغياب قريبه.. وهو من تراه اليوم بانبهار حين يفتخر وهو يُحدّثك :
"قد قدّمت ولدي فلان شهيداً في سبيل الله وأخيه مرابط في جبهات الحدود والآخر في جبهة مآرب يروح ويغدو كالنحلة ويختم حديثه بالويل والتنكيل بالأعداء والصبر والثبات في الذود عن الكرامة والعزة لأرضه وعرضه وشاكراً لله أن حباه بهذا الفضل العظيم ووهبه لبنة في الجنة ان قدّم أحد أبنائه في سبيل الله وما زال ينتظر ولن يبدّل تبديلا "
...
وأما الأخير فهو ذاك المجاهد الذي يرفع رؤوس ذويه وما زال مرابطاً في إحدى الجبهات ينكل بأعداء الله ويرتبط ارتباطاً كاملاً بالله.. فهذا هو خلاصة الحديث.. هو من يتشرّف الشرف أن ينتحل فيه.. هذا الذي به وبقوته اللتي يستمدها من قوة الله تتغير به الدنيا.
كما نوهت سابقاً أن كل من هؤلاء الشرفاء تحت ظل الهامة العظيمة المتضمنة في كيان #اليمني الذي استطاع أن يُسمع العالم صوته حتى القدر..، اذ كان مستضعف في أحد جبال اليمن يملك قلةً قليلة يبين لهم هدى الله فما إن جرت عليه ستة حروب غاشمة حتى انتصر بفكره كانتصار الإمام الحسين بن علي عليه السلام وامتد إلى أغلب المحافظات وعثر على أنصار له يناصرونه لامتلاكه القضية العادلة حتى امتد في أقطار البلاد وأُجريَ على البلاد عدوان غاشم كما أسلفت حتى عرفه العالم وأمّل كل مستضعفٍ في الأرض أن الفرج الآتي من عند الله سيكون على يد اليمني وانتصاره على أعدائه وأعداء الله... وسيشهد التاريخ.....!
.. أخيراً.. "عزة اليمني"
من عرف اليمني فقد عرفه ومن لم يعرفه فلا أظن أني بالغت في تصويره.. لكن أُشير أنه شخص يرتدي ثياباً متواضعه يملك قوت يومه لا غير.. حالته الماديه متوسطه وأغلبها ضعيفة لكنه يعيش بشكل يومي في راحة أبدية وعزةٍ وكرامة وصمود واستبسال يعكس كمال هيبته عند العالم منذ قديم الزمان.. لا يخشى أي نائبة ولا يهاب حتى الموت مُفني حياته في سبيل الله ونصرة المستضعفين...!
"ذلة المرتزق والمعتدي "
بينما من يملك القصور والفلل والسيارات والمباني ورؤوس الأموال اللتي يغطي بها عجز حياته ويتباهى بها عند من يُسمّو بأُمراء العالم لا يملك في قلبه ذرة إيمان بالموقف أو القضية تراه متخبطاً من بلدٍ لآخر يحاول جاهداً أن يعثر على معدل بسيط من الراحة النفسية والطمأنينة والسكينة الإيمانية اللتي يتباهى بها اليمني صاحب الموقف والقضية العادلة...! "
#أسفر_الصبح_لذي_عينين
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _
#شهداؤنا_عظماؤنا
@shohdaona
رجال اليمن
بعزم وايمان وشجاعه واستبسال
اثبتو للعالم قوة وبأس المقاتل اليمني
مشاهد من #ميدي
https://t.co/T0bccH7O5R
بعزم وايمان وشجاعه واستبسال
اثبتو للعالم قوة وبأس المقاتل اليمني
مشاهد من #ميدي
https://t.co/T0bccH7O5R
Twitter
حضرمي وافتخر
ما أعظمك واشجعك ايها المقاتل #اليمني,فانت يالمرصاد للعدو #السعودي ومرتزقته في اي بقعه يحاول فيها تدنيس ارضنا شمال صحراء #ميدي #جيزان #اليمن https://t.co/isEcnQjd2s
هذا هو #اليمني من مهد الازل
#شموخ #عزه #كرامة
#تحدي #بأس #قوه
ولذلك سميت
#اليمن_مقبرة_الغزاة
ــــ ــــ ⚡️⚡️ ــــ ــــ
⭐️ @shohdaona
#شموخ #عزه #كرامة
#تحدي #بأس #قوه
ولذلك سميت
#اليمن_مقبرة_الغزاة
ــــ ــــ ⚡️⚡️ ــــ ــــ
⭐️ @shohdaona