قد اتمسك بك رغم عيوبك وقسوتك واهمالك اضع لك 100 عزر ...ارخي الحبل حين تشده انت لكي لا ينقطع...ولكن لك شئ حد وإني ان قررت ان اغادر فسأغادر بدون ان اقول وداعا...لن تجدي اعتزراتك شئ لكني حين قررت الرحيل قررت ايضا ان لا انظر الى الوراء..
#غرام.
#غرام.
🥰1
إحذر البائسين كي لا تنتقل إليك عدواهم😴
"من يلزم بالطيية طوال الوقت يسحقه المد الهائل من الناس ليسوا الطيبين".
سأل الرجل الدرويش لماذا لاتأتي لزيارتي كثيرآ؟!
فأجبه الدرويش "ولأن سؤالك لماذا لا أتيك كثيرآ"
أحب الي من قولك "ما الذي أتى بك مرة أخرى"
* المكانه التي تضعها لنفسك هي غالبا التي يضعها لك الناس .
* أفضل شكل للتنظيم هو أن تظل مرنا ومسايرا للتغيرات فطرق النصر لا تتكرر بل تتغير باستمرار .
* ساير الأحداث دائما ولا تتجمد ف قالب محدد .
اجعل ولاءك لنفسك فقط ..ولا تلزم نفسك بمناصرة احد
تقدر قيمتك فقط حين تغيب
علم نفسك ان تتواري وتجعل الناس يشتاقون لعودتك❤️
اقتباسات الاعضاء من كتاب
"من يلزم بالطيية طوال الوقت يسحقه المد الهائل من الناس ليسوا الطيبين".
سأل الرجل الدرويش لماذا لاتأتي لزيارتي كثيرآ؟!
فأجبه الدرويش "ولأن سؤالك لماذا لا أتيك كثيرآ"
أحب الي من قولك "ما الذي أتى بك مرة أخرى"
* المكانه التي تضعها لنفسك هي غالبا التي يضعها لك الناس .
* أفضل شكل للتنظيم هو أن تظل مرنا ومسايرا للتغيرات فطرق النصر لا تتكرر بل تتغير باستمرار .
* ساير الأحداث دائما ولا تتجمد ف قالب محدد .
اجعل ولاءك لنفسك فقط ..ولا تلزم نفسك بمناصرة احد
تقدر قيمتك فقط حين تغيب
علم نفسك ان تتواري وتجعل الناس يشتاقون لعودتك❤️
اقتباسات الاعضاء من كتاب
صباح الخير لمن يشعر أنه ضائع ولم يجد من يحتويه، ولكل شخصٍ لم يجد من يخبره أن ابتسامته هي الحياة💜✨.
ودِّع هریرةَ إنَّ الرکبَ مرتحلُ
وهل تطیقُ وداعًا أیُّها الرجلُ
غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل
كأن مشيتها من بيت جارتها
مر السحابة لا ريثٌ ولا عجل
تسمع للحلي وسواسًا إذا انصرفت كما استعان بريحٍ عشرقٌ زجل
#راقت_لي
شاركونا بأجمل الابيات
وهل تطیقُ وداعًا أیُّها الرجلُ
غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل
كأن مشيتها من بيت جارتها
مر السحابة لا ريثٌ ولا عجل
تسمع للحلي وسواسًا إذا انصرفت كما استعان بريحٍ عشرقٌ زجل
#راقت_لي
شاركونا بأجمل الابيات
مقتطفات...
محور حياتي....
احساس اول مره حكتب مقتطفه بالدارجي ..بس لكل شئ بدايه🌚💚
عشان اوضح الموضوع اكتر حيكون في شكل قصة..
كنت بحبه بجنون وكلمة حب على البحسه اتجاهو بسيطه....لينا سنتين وهو محور حياتي حرفيا كده ..حتى ما بعرف حياتي قبله كانت كيف?!...انا كاتبة قصص قصيرة بطمح لي اني اكتب رواية ورقيه في يوم..وفعلا بديت احقق حلمي ده وبديت اكتب الرواية واتفقت مع دار النشر على موعد التسليم واي شئ ظابط...في يوم طلب يلاقيني وكالعاده اتحمست وفرحت لاني حلاقيهو بعد مده...رغم انه اخر فتره بقى بارد معاي بس ما اهتميت كتير قلت يمكن مضغوط مع الشغل وغيرو ...حبي ليه ما نقص ولا يمكن اصلا كل يوم بزيد ..ولسه شغف البدايات موجود عندي...قال انه الموضوع ضروري انا فرحت وقلت يمكن عايز يخطبني ويعمل خطوة جاده اخيرا...لبست احلى ما عندي وانا م بركز مع الطرحه كتير بجدعها في كتفي...وبلبس بناطلين....مشيت وانا كلي شوق وبتخيل الطريقه الحيتقدم لي بيها...وصلت الكافيه ...وهو ما كان وصل ..قلت يمكن زحمة الطريق وكده ...اتاخر شديد تمت 30دقيقه على الموعد المحدد وما جاء بقيت بخت اعزار على تاخيره...وشوية شوية الاحباط اتملكني...شوية وشفت داخل من باب الكافيه من الفرحه قمت من الكرسي سلمت عليه وما سألته من سبب تأخيره وهو ما برر لي نفسه...كيفك والاخبار والكلام ده...
"ريناد"
"نعم يا ماجد"
"عايني والله نحنا لازم نخلي بعض"...لمن قال كده انا من الصدمه ما استوعبت القاله
"ك ك كيف يعني"
"زي ما سمعتي لازم نخلي بعض امي اختارت لي بت محترمه وعرسنا قريب ..وانتي ان شاء الله تلقي الاحسن مني"...بالبساطه دي قال الكلام ده وبي كل برود ولا كأنه في يوم كان واعدني بزواج..علقت في كلمة "بت محترمه" ...يعني هو شايف انه انا ما محترمه ??! عشان لبسي يعني ولا كيف??!..اسئله كتير كانت في عقلي بس ما قدرت اتكلم واقول ولا حرف ...وهو اكتفى بي كده وقام وانا لسه في حالة صدمه...مشيت البيت ووصلت غرفتي وما عارفه كيف ومتين?!...لقيت نفسي بتصل عليه وكأني بحلم او هو بهظر او حاجه...بس م رد بعد شويه حظر رقمي وحظرني من الواتس والفيس ...تخيلوا بالبساااطه دي يعني ولا كأنو في يوم كنت بعني لي حاجه!!...بقيت بكفت في نفسي على اساس ده حلم ويمكن اصحى ...المهم ما كنت عايز اصدق انه الحصل حقيقه...كلمات سبحان الله كلمات بس ممكن تخلينا في قمة السعاده وممكن تخلينا في قاع الحزن بس كلمات...قبل شوية كنت طايره من السعاده لمن قال لي نتلاقى..واسي في حالة صدمه لمن قال ننفصل لا وكمان حيتزوج....مر اسبوع وانا م بكيت او بمعنى اصح ما كنت قادره ابكي...لاني ما قادره استوعب انه ما حتكلم معاهو تاني ولا حنتكلم مع بعض في الواتس....فتحت التلفون بعد اسبوع ...ولمن لقيت اصحابي بسألو وين مختفيه رجعت للواقع المرير...ولمن صحبتي سألتني منو ما عرفت ارد...ارد اقول شنو??! الانسان الكنت ماعطاهم بيهو صباح ومساء انفصلت عنه وبي الطريقه البشعه دي!!....هنا يا دوب استوعبت جد جد ودموعي نززلت مطرر....اسبوع تاني مره بين بكى ونواح واكتئاب...موضوع الرواية طلع من نفسي حرفيا...قللت من قيمة نفسي وختيت اللوم على نفسي وقلت يمكن انا عشان زولة كعبه هو خلاني ...وفقدت ثقتي في نفسي تماما...اتصلوا علي اصحابي ما رديت ...اصلا ما كنت برد على زول ولا بفتح الشبكه زاتو...وحتى صحبتي ديك لمن سألتني منه قلت ليها انفصلت وقفلت الشبكه قبل ما اعرف ردها اكيد اتخلعت وحتى اتصلت لي بس ما رديت...اتصل علي صحبي اسمه عزيز كنت كلفته ان يصمم لي غلاف الرواية لانو هو مصمم ..فتحت الخط واتكلمت مع زول لي اول مره من ايام..
"رنو كيفك"
قلت بي صوت مبحوح "بخير"
"هي يا بت مالك صوتك حزين كده??!."
قلت ليه"ماف شئ يا عزيز ياخ"
"غايتو انتو البنات جنكم تنفسنوا...عايني عندي ليك خبر حيفرحك"
"اها"
"الغلاف بقى جاهز ي جميل يلا خلصي الروايه الانا متاكده انها حتكون زااابطه شديد"
"عزيز انسى انا كسرت حنك الروايه زمان ...وطلعت من نفسي "
"نعمممم على كيفك ولا على كيفك?! السبب شنو شوفتي اااسي توريني ...اتشكلتي مع ماجد ولا شنو اصلا لمن تشتبكي معاهو بتنفسني كده يا زوله حترجعوا ما تخافي طبيعي بتتشاكلوا وبترجعوا"..هنا انا دموعي نزلت
قلت ليهو وانا ببكي"لا يا عزيز المره دي مستحيل نرجع خلاص نحنا انتهينا "...سكت مسافه وخلاني ابكي بكييت ليهو في الخط مسااافه وبعد هديت
قال لي"ابكي ي رنو ابكي وكمملي البكى اصلوا ما تكتمي جواك بس بعد البكى البكيتي ده تاني ما اشوف دموع....امسحي من حياتك زي ما مسحتي الدموع دي"
"ما بقدر والله ما بقدر كيف امسحوا من حياتي بالسهوله دي هو كان محوى حياتي"
"ماف حاجه اسمها محور حياتي...يا غبيه عايز توقفي حياتك عشان زول خلاك??!..اصلا الف من يتمناك والله هو خسران وستين خسران...انتي عارفه اكتر شئ بغيظ الزول الخلاك شنو?!"
"شنو??!"
"انو يشوفك قويه ومتماسكه بدونه...انك تواصلي حياتك عادي ولو لاقيتي تتعاملي معاهو بي م
محور حياتي....
احساس اول مره حكتب مقتطفه بالدارجي ..بس لكل شئ بدايه🌚💚
عشان اوضح الموضوع اكتر حيكون في شكل قصة..
كنت بحبه بجنون وكلمة حب على البحسه اتجاهو بسيطه....لينا سنتين وهو محور حياتي حرفيا كده ..حتى ما بعرف حياتي قبله كانت كيف?!...انا كاتبة قصص قصيرة بطمح لي اني اكتب رواية ورقيه في يوم..وفعلا بديت احقق حلمي ده وبديت اكتب الرواية واتفقت مع دار النشر على موعد التسليم واي شئ ظابط...في يوم طلب يلاقيني وكالعاده اتحمست وفرحت لاني حلاقيهو بعد مده...رغم انه اخر فتره بقى بارد معاي بس ما اهتميت كتير قلت يمكن مضغوط مع الشغل وغيرو ...حبي ليه ما نقص ولا يمكن اصلا كل يوم بزيد ..ولسه شغف البدايات موجود عندي...قال انه الموضوع ضروري انا فرحت وقلت يمكن عايز يخطبني ويعمل خطوة جاده اخيرا...لبست احلى ما عندي وانا م بركز مع الطرحه كتير بجدعها في كتفي...وبلبس بناطلين....مشيت وانا كلي شوق وبتخيل الطريقه الحيتقدم لي بيها...وصلت الكافيه ...وهو ما كان وصل ..قلت يمكن زحمة الطريق وكده ...اتاخر شديد تمت 30دقيقه على الموعد المحدد وما جاء بقيت بخت اعزار على تاخيره...وشوية شوية الاحباط اتملكني...شوية وشفت داخل من باب الكافيه من الفرحه قمت من الكرسي سلمت عليه وما سألته من سبب تأخيره وهو ما برر لي نفسه...كيفك والاخبار والكلام ده...
"ريناد"
"نعم يا ماجد"
"عايني والله نحنا لازم نخلي بعض"...لمن قال كده انا من الصدمه ما استوعبت القاله
"ك ك كيف يعني"
"زي ما سمعتي لازم نخلي بعض امي اختارت لي بت محترمه وعرسنا قريب ..وانتي ان شاء الله تلقي الاحسن مني"...بالبساطه دي قال الكلام ده وبي كل برود ولا كأنه في يوم كان واعدني بزواج..علقت في كلمة "بت محترمه" ...يعني هو شايف انه انا ما محترمه ??! عشان لبسي يعني ولا كيف??!..اسئله كتير كانت في عقلي بس ما قدرت اتكلم واقول ولا حرف ...وهو اكتفى بي كده وقام وانا لسه في حالة صدمه...مشيت البيت ووصلت غرفتي وما عارفه كيف ومتين?!...لقيت نفسي بتصل عليه وكأني بحلم او هو بهظر او حاجه...بس م رد بعد شويه حظر رقمي وحظرني من الواتس والفيس ...تخيلوا بالبساااطه دي يعني ولا كأنو في يوم كنت بعني لي حاجه!!...بقيت بكفت في نفسي على اساس ده حلم ويمكن اصحى ...المهم ما كنت عايز اصدق انه الحصل حقيقه...كلمات سبحان الله كلمات بس ممكن تخلينا في قمة السعاده وممكن تخلينا في قاع الحزن بس كلمات...قبل شوية كنت طايره من السعاده لمن قال لي نتلاقى..واسي في حالة صدمه لمن قال ننفصل لا وكمان حيتزوج....مر اسبوع وانا م بكيت او بمعنى اصح ما كنت قادره ابكي...لاني ما قادره استوعب انه ما حتكلم معاهو تاني ولا حنتكلم مع بعض في الواتس....فتحت التلفون بعد اسبوع ...ولمن لقيت اصحابي بسألو وين مختفيه رجعت للواقع المرير...ولمن صحبتي سألتني منو ما عرفت ارد...ارد اقول شنو??! الانسان الكنت ماعطاهم بيهو صباح ومساء انفصلت عنه وبي الطريقه البشعه دي!!....هنا يا دوب استوعبت جد جد ودموعي نززلت مطرر....اسبوع تاني مره بين بكى ونواح واكتئاب...موضوع الرواية طلع من نفسي حرفيا...قللت من قيمة نفسي وختيت اللوم على نفسي وقلت يمكن انا عشان زولة كعبه هو خلاني ...وفقدت ثقتي في نفسي تماما...اتصلوا علي اصحابي ما رديت ...اصلا ما كنت برد على زول ولا بفتح الشبكه زاتو...وحتى صحبتي ديك لمن سألتني منه قلت ليها انفصلت وقفلت الشبكه قبل ما اعرف ردها اكيد اتخلعت وحتى اتصلت لي بس ما رديت...اتصل علي صحبي اسمه عزيز كنت كلفته ان يصمم لي غلاف الرواية لانو هو مصمم ..فتحت الخط واتكلمت مع زول لي اول مره من ايام..
"رنو كيفك"
قلت بي صوت مبحوح "بخير"
"هي يا بت مالك صوتك حزين كده??!."
قلت ليه"ماف شئ يا عزيز ياخ"
"غايتو انتو البنات جنكم تنفسنوا...عايني عندي ليك خبر حيفرحك"
"اها"
"الغلاف بقى جاهز ي جميل يلا خلصي الروايه الانا متاكده انها حتكون زااابطه شديد"
"عزيز انسى انا كسرت حنك الروايه زمان ...وطلعت من نفسي "
"نعمممم على كيفك ولا على كيفك?! السبب شنو شوفتي اااسي توريني ...اتشكلتي مع ماجد ولا شنو اصلا لمن تشتبكي معاهو بتنفسني كده يا زوله حترجعوا ما تخافي طبيعي بتتشاكلوا وبترجعوا"..هنا انا دموعي نزلت
قلت ليهو وانا ببكي"لا يا عزيز المره دي مستحيل نرجع خلاص نحنا انتهينا "...سكت مسافه وخلاني ابكي بكييت ليهو في الخط مسااافه وبعد هديت
قال لي"ابكي ي رنو ابكي وكمملي البكى اصلوا ما تكتمي جواك بس بعد البكى البكيتي ده تاني ما اشوف دموع....امسحي من حياتك زي ما مسحتي الدموع دي"
"ما بقدر والله ما بقدر كيف امسحوا من حياتي بالسهوله دي هو كان محوى حياتي"
"ماف حاجه اسمها محور حياتي...يا غبيه عايز توقفي حياتك عشان زول خلاك??!..اصلا الف من يتمناك والله هو خسران وستين خسران...انتي عارفه اكتر شئ بغيظ الزول الخلاك شنو?!"
"شنو??!"
"انو يشوفك قويه ومتماسكه بدونه...انك تواصلي حياتك عادي ولو لاقيتي تتعاملي معاهو بي م
نتهى البرود ...حياتك ي ريناد ما واقفه على زول ...شوفتي عزي نفسك دي لانه لو ما عزيتي نفسك ماف زول حيعزك وثقتك لو ما رجعتيها لي نفسك ماف زول حيرجعها ليك...خليك قوية عشان نفسك وبس يا زوله وامشي اسي واكتبي روايتك وابدعي وانشريها وبكره نشوفك اكبر كاتبه...ولمن يشوفك نجحتي بدونه صدقيني حيتغاظ شديد لانه حيفتكر انك حتدمري بدونه...اوعك تديهو الفرصه دي...يلا امشي غسلي وشك اسي وصلي لي ركعتين كده وادعي ليك معاك بلاي 😹😹😹"
"واي يا عزيز حرفيااا كنت محتاجه كلام زي ده شكرا كتير ياخ"
"هوي ي حيوانه ما اسمع منك شكرا اصحاب على شنو...واتذكري نحنا اصحابك وبنحبك وحندعم وحريقه في ماجد زاتو"....حرفيا يعني كلام عزيز وعاني شديد وطلعني من الكآبه ووراني قدر شنو في ناس جميله في حياتي وبتجبني شديد وانا ما كنت شايفاهم ...في اهلي واخواني واصحابي ودي كلهم انا م كنت مركزه في حبهم لي لانو ماجد كان محور حياتي بي كلو وكان عاميني اشوف الناس الجميله الحولي ديل ما بنكر اني تعبت حتى نسيته وحاولت انشغل بي روايتي وفعلا انشغلت بيها شديد لي درجة بمر يوم بدون نا افكر فيهو وده بالنسبه لي كان انجازز.....خلصت روايتي وسلمتها في الموعد ...وحسيت بالفخر وانا شايفه اسمي في غلاف الروايه ...بقيت بقلب في صفحات الورقيه في يدي وانا فخوره بالانجزته....الروايه انتشررررت بصوره ما كنت متخيلاها بعد نشرها بشهر بس ....واصحابي باركوا لي نجاحها...واكتر زول فرح لي عزيز طبعا....طلبوا يستضيفوني في ازاعه ياخ اقسم حسيت نفسي شئ عظيييممم ...وطلبت من كل البعرفهم يحضروا الاذاعه الفلانيه....بعد كم يوم من ظهوري في الاذاعه...واثناء ما كنت بشرب شاي بالنعناع ومروقه وبكتب في رواية جديده...تلفوني ضرب ..الرقم كان غريب وانا في العاده ما برد على ارقام غريبه..الرقم كان مصر يضرب زهجت وقلت اشوف ده منو الفارغ ده...رديت وجاني الصوت الما بغباني
"ريناد"...سكت ما رديت بس سبحان الله ما حسيت بي اي شئ وانا بسمع صوته حتى اللهفه الزمان اتجاهو انتهت زمان لمن اسمع صوته بحس نفسي فعالم تاني ومستعده اسمع كلامه حتى ولو كان في موضوع ما بخصني وبخصوص الشغل وكده بس اسي انا حاسه ولي اول مره بي برود عجيب اتجاهو كانو الحاجه الكانت جواي ليهو انتهت💔....لمن فضلت ساكته مده طويله قال لي بي صوت مبحوح وحزين كأنو كان ببكي
"ريناد انا ندمااان شديد وسافي التراب ...ندمان على فراقك شديد تصدقي الخطبتها لي امي لقيت نفسي طول فترة الخطوبه دي ما طايقها وبقارن بينها وبينك...هي بارده معاي ما زيك ..هي ما بتعرف تتونس وتفتح مواضيع من ماف زيك هي ما بتضحكني في عز زهجي زيك....هي حتى ما بتتصل تسأل مني زيك الا لمن انا اتصل...اكتشفت اني كنت بحبك اكتر ما بتصور ...لقيت نفسي ما حقدر اكمل معاها وفسخت خطوبتي ...ريناد اديني فرصه وحده بس والله ما حهملك تاني ...ولمن تتصلي بي حرد طوالي ولو ما شفت الكول حرجع ليك...ما حغيب عنك بالايام زي زمان...ما حسكتك لمن تحكي لي مواضيع بتهمك...قريت قصصك كلها يا ريناد القصص الكنتي بتطلبي راي فيها وبقول ليك مشغول ...وقريت روايتك ...وسمعتك في الاذاعه ...انا...قاطعته لمن زهجت من كلامه ...حرفيا بقيت ما ضايقه اسمع صوته
"ماجد نحنا انتهينا خلاص من اللحظه الطلعت فيها من الكافي في شئ جواي اتكسر وما حيتصلح...جيب كباية قزاز وكسىها قطع صغيرهه لو عرفت ترجعها حرجع ليك بس طبعا ده شئ مستحيل زي ما مستحيل ارجع ليك...انا بديت حياتي من الاول ..وبقيت كاتبة ناجحه لو سمحت ما محتاجه امثالك في حياتي عشان يدمروني تاني" سمعت صوت شهقاته وهو ببكي بس ابدا ما حنيت عليهو ...ما تخيلت في يوم اني ممكن اقسى على ماجد بس هو خلاني كده قفلت الخط وحظرته الرقم ...ورجعت اكتب روايتي بكل برود ...ماجد خلاص صفحة وقفلتها ولمن قررت امشي في طريق نسيانه قررت كمان ما اتلفت لي ورا...
النهاية...
الخلاصه افتكر واضحه...ما تخلي محور حياتك زول ...لانو انت ما ضامن الزول ده ممكن يسيبك ولا لا...مرات اختيارتنا بتكون غلط...ولمن ننكسر لازم نعرف كيف نلملم شتات نفسنا ونقوم...ونرجع اقوى...وما نخلي شئ يكسرنا تاني...خليك واثقه من نفسك وما تنكسري خليك قوية ...الانثى ما بس حنينه الاثنى قوية كمان ...عزي نفسك بي نفسك زي ما قال عزيز وما تستني زول يعزك ..ما تقعدي تبكي وتتحسري على زول اختار يبعد عنك بالعكس خليك قوية عشان يتغاظ وصدقيني حجي يوم ويندم...اوعك تفقدي ثقتك لانو زول خلاك.... انتي تستاهلي الاحسن شوفي حوليك وحتلقي ناس كتار بتحبك وحتساندك وتكون جمبك وتلقي الحيحبك ويصونك ويهتم بيك ويخاف يفقدك بالجد💜💜💜.
بقلمي:تسابيح نوري (غرام)
"واي يا عزيز حرفيااا كنت محتاجه كلام زي ده شكرا كتير ياخ"
"هوي ي حيوانه ما اسمع منك شكرا اصحاب على شنو...واتذكري نحنا اصحابك وبنحبك وحندعم وحريقه في ماجد زاتو"....حرفيا يعني كلام عزيز وعاني شديد وطلعني من الكآبه ووراني قدر شنو في ناس جميله في حياتي وبتجبني شديد وانا ما كنت شايفاهم ...في اهلي واخواني واصحابي ودي كلهم انا م كنت مركزه في حبهم لي لانو ماجد كان محور حياتي بي كلو وكان عاميني اشوف الناس الجميله الحولي ديل ما بنكر اني تعبت حتى نسيته وحاولت انشغل بي روايتي وفعلا انشغلت بيها شديد لي درجة بمر يوم بدون نا افكر فيهو وده بالنسبه لي كان انجازز.....خلصت روايتي وسلمتها في الموعد ...وحسيت بالفخر وانا شايفه اسمي في غلاف الروايه ...بقيت بقلب في صفحات الورقيه في يدي وانا فخوره بالانجزته....الروايه انتشررررت بصوره ما كنت متخيلاها بعد نشرها بشهر بس ....واصحابي باركوا لي نجاحها...واكتر زول فرح لي عزيز طبعا....طلبوا يستضيفوني في ازاعه ياخ اقسم حسيت نفسي شئ عظيييممم ...وطلبت من كل البعرفهم يحضروا الاذاعه الفلانيه....بعد كم يوم من ظهوري في الاذاعه...واثناء ما كنت بشرب شاي بالنعناع ومروقه وبكتب في رواية جديده...تلفوني ضرب ..الرقم كان غريب وانا في العاده ما برد على ارقام غريبه..الرقم كان مصر يضرب زهجت وقلت اشوف ده منو الفارغ ده...رديت وجاني الصوت الما بغباني
"ريناد"...سكت ما رديت بس سبحان الله ما حسيت بي اي شئ وانا بسمع صوته حتى اللهفه الزمان اتجاهو انتهت زمان لمن اسمع صوته بحس نفسي فعالم تاني ومستعده اسمع كلامه حتى ولو كان في موضوع ما بخصني وبخصوص الشغل وكده بس اسي انا حاسه ولي اول مره بي برود عجيب اتجاهو كانو الحاجه الكانت جواي ليهو انتهت💔....لمن فضلت ساكته مده طويله قال لي بي صوت مبحوح وحزين كأنو كان ببكي
"ريناد انا ندمااان شديد وسافي التراب ...ندمان على فراقك شديد تصدقي الخطبتها لي امي لقيت نفسي طول فترة الخطوبه دي ما طايقها وبقارن بينها وبينك...هي بارده معاي ما زيك ..هي ما بتعرف تتونس وتفتح مواضيع من ماف زيك هي ما بتضحكني في عز زهجي زيك....هي حتى ما بتتصل تسأل مني زيك الا لمن انا اتصل...اكتشفت اني كنت بحبك اكتر ما بتصور ...لقيت نفسي ما حقدر اكمل معاها وفسخت خطوبتي ...ريناد اديني فرصه وحده بس والله ما حهملك تاني ...ولمن تتصلي بي حرد طوالي ولو ما شفت الكول حرجع ليك...ما حغيب عنك بالايام زي زمان...ما حسكتك لمن تحكي لي مواضيع بتهمك...قريت قصصك كلها يا ريناد القصص الكنتي بتطلبي راي فيها وبقول ليك مشغول ...وقريت روايتك ...وسمعتك في الاذاعه ...انا...قاطعته لمن زهجت من كلامه ...حرفيا بقيت ما ضايقه اسمع صوته
"ماجد نحنا انتهينا خلاص من اللحظه الطلعت فيها من الكافي في شئ جواي اتكسر وما حيتصلح...جيب كباية قزاز وكسىها قطع صغيرهه لو عرفت ترجعها حرجع ليك بس طبعا ده شئ مستحيل زي ما مستحيل ارجع ليك...انا بديت حياتي من الاول ..وبقيت كاتبة ناجحه لو سمحت ما محتاجه امثالك في حياتي عشان يدمروني تاني" سمعت صوت شهقاته وهو ببكي بس ابدا ما حنيت عليهو ...ما تخيلت في يوم اني ممكن اقسى على ماجد بس هو خلاني كده قفلت الخط وحظرته الرقم ...ورجعت اكتب روايتي بكل برود ...ماجد خلاص صفحة وقفلتها ولمن قررت امشي في طريق نسيانه قررت كمان ما اتلفت لي ورا...
النهاية...
الخلاصه افتكر واضحه...ما تخلي محور حياتك زول ...لانو انت ما ضامن الزول ده ممكن يسيبك ولا لا...مرات اختيارتنا بتكون غلط...ولمن ننكسر لازم نعرف كيف نلملم شتات نفسنا ونقوم...ونرجع اقوى...وما نخلي شئ يكسرنا تاني...خليك واثقه من نفسك وما تنكسري خليك قوية ...الانثى ما بس حنينه الاثنى قوية كمان ...عزي نفسك بي نفسك زي ما قال عزيز وما تستني زول يعزك ..ما تقعدي تبكي وتتحسري على زول اختار يبعد عنك بالعكس خليك قوية عشان يتغاظ وصدقيني حجي يوم ويندم...اوعك تفقدي ثقتك لانو زول خلاك.... انتي تستاهلي الاحسن شوفي حوليك وحتلقي ناس كتار بتحبك وحتساندك وتكون جمبك وتلقي الحيحبك ويصونك ويهتم بيك ويخاف يفقدك بالجد💜💜💜.
بقلمي:تسابيح نوري (غرام)
كلنا نفسنا نتعرف اكتر على كتاب مشاهير وكده فااجيناكم انا ولوذه بي فكره جديده وفرديه حنتواصل مع الكاتب ونسأله شوية اسئله عن حياته وعن مشاريعه ورواياته وبطمح لشنو.لشنو..الفقره في وتباد بعنوان لقاءات عظيمه🙂❤️
استضفنا لينا عامر الروائيه الرائعه ذات الحبكه الدراميه الفريده💜
استضفنا لينا عامر الروائيه الرائعه ذات الحبكه الدراميه الفريده💜
#مقطفات.
#عمري اربعون دقيقة...
الشمس حارقه في سماء العاصمه...الازدحام في موقف الحافلات يجعلك تشعر بالاختناق الى جانب الحر...قطرات العرق تتسابق لتنزلق على وجهي..قضبت حاجبي بإنزعاج ..تأفأفت بضجر الحافله لم تأتي بعد وانا مللت من الوقوف ...ألتفت على يميني وإذا بي أرى ملاك ..هل تواضع الملاك ليهبط على الارض?..وبما أني شخص اركز في ادق التفاصيل ..لم استطع ان لا اركز في تفاصيلها .عينيها اللوزيه التي تبرق مع اشعة الشمس بشرتها سمراء ذاك السمار الجميل الخلاب...كلوحة فنية ضعت في تفاصليها...ورموشها الغزيره كانت كمظلات لعينيها اللوزيه ..الرحمه على قلبي الذي ضاع في بحر عينيها...اني اغرق...وارحب بالغرق ولا اريد ان انجو ..كانت تضع كتابا فوق رأسها تحمي نفسها من اشعة الشمس..وانا هنا احتاج من يحميني في الوقوع في شباكها...نظرت بإتجاهي بإنزعاج اظنها علمت اني انظر اليها ..لم تعلم اني كنت ضائع في تفاصيلها وابحث عن مخرج ..لم استطع ان ازيح عيني عنها..التقت نظراتها الغاضبه بنظراتي العاشقة..انتهى الامر سقط في شباك حبها ولن ينقذني احد...اتت الحافله واذا بذلك الحشد العظيم يندفع كأسراب الجراد لينقضوا على الحافله ...اندفعت انا الاخر بعد ان تحررت من عينيها ..جلست قرب النافذه وضعت حقيبتي على المقعد الذي على يميني ..لوحت لها عبر النافذه واخبرتها اني حجزت لها قربي...لو تعلم فقط انها هي من حجزت مكانها في قلبي...رأيت الانزعاج على عينيها ويبدو انها لم تجد حلا غير الجلوس بقربي ..اذ امتلأت الحافله تماما...جلست بقربي فبتسمت لها تمتمت قائله:"شكرا"
وجدت نفسي اقول"ما اسمك"
"ومن انت لاخبرك?!"
"انا الفريسه التي وقعت في شباك عينيك"...اراهن انها عندما التفت قد ابتسمت لكلام ولكنها حاولت ان تخفي ذلك.
"همس اسمي همس وانت"...ظل عقلي يردد همس همس...وعندما تأخرت في الاجابه عن سؤالها التفتت ظنا منها اني لا اريد ان اتحدث معها...
فقلت:"ماهر"..التفتت لي بعد ان سمعت اسمي ...جرفنا الحديث الى امور شتى...وانا الذي كنت منغزلا كتوما اخبرتها تقريبا كل شئ عني...وعرفت انها طالبة طب...الان هي دائي ودوائي...يبدو انها كانت خجوله او لا تجيد فتح المواضيع لذلك توليت انا دفت الحديث..كنت انظر الى الساعه بين الحين والاخر هذه عادة عندي انظر الى ساعتي كثيرا..اليوم كانت حجتي لتجنب النظر لعينيها لانها تربكني .
قلت"كم عمرك?!"
قالت"عشرون وانت"
قلت:اربعون دقيقة"...قضبت حاجبيها باستغراب
قالت:"عفوا?!..ماذا تعني?!"...لم انبس بل ابتسمت ..طلبت منها ورقة وقلم فأعطتني..كتبت في ورقه ومزقتها الى اخرى صغيره وطويتها..واعطيتها لهمس..اخذتها طلبت منها ان تفتحها عندما تكون وحدها ..وعندما تقرأها ستعرف...افترقنا عند المحطه كل منا في اتجاه....وعندما ابتعدت عني مسافة طويلة ولم تعد ترني بين الزحام فتحت الورقة.
جاء فيها :
"ما العمر الى ارقام يا عزيزتي همس...العمر يبدأ حين نولد وينتهي حين نموت وتقاس هذه الفترة الزمنية على انها العمر...شعرت اني ولدت من جديد عندما رأيت عينيك واني مت عندما افترقتي عني ...لذا حسب ساعتي وحسب دقة مواعيدي حدث ذلك في اربعون دقيقة ...لذلك عمري اربعون دقيقة.
ابتسمت تلقائيا عندما رأت رقمه في نهاية الورقة💜🌸
#عمري اربعون دقيقة...
الشمس حارقه في سماء العاصمه...الازدحام في موقف الحافلات يجعلك تشعر بالاختناق الى جانب الحر...قطرات العرق تتسابق لتنزلق على وجهي..قضبت حاجبي بإنزعاج ..تأفأفت بضجر الحافله لم تأتي بعد وانا مللت من الوقوف ...ألتفت على يميني وإذا بي أرى ملاك ..هل تواضع الملاك ليهبط على الارض?..وبما أني شخص اركز في ادق التفاصيل ..لم استطع ان لا اركز في تفاصيلها .عينيها اللوزيه التي تبرق مع اشعة الشمس بشرتها سمراء ذاك السمار الجميل الخلاب...كلوحة فنية ضعت في تفاصليها...ورموشها الغزيره كانت كمظلات لعينيها اللوزيه ..الرحمه على قلبي الذي ضاع في بحر عينيها...اني اغرق...وارحب بالغرق ولا اريد ان انجو ..كانت تضع كتابا فوق رأسها تحمي نفسها من اشعة الشمس..وانا هنا احتاج من يحميني في الوقوع في شباكها...نظرت بإتجاهي بإنزعاج اظنها علمت اني انظر اليها ..لم تعلم اني كنت ضائع في تفاصيلها وابحث عن مخرج ..لم استطع ان ازيح عيني عنها..التقت نظراتها الغاضبه بنظراتي العاشقة..انتهى الامر سقط في شباك حبها ولن ينقذني احد...اتت الحافله واذا بذلك الحشد العظيم يندفع كأسراب الجراد لينقضوا على الحافله ...اندفعت انا الاخر بعد ان تحررت من عينيها ..جلست قرب النافذه وضعت حقيبتي على المقعد الذي على يميني ..لوحت لها عبر النافذه واخبرتها اني حجزت لها قربي...لو تعلم فقط انها هي من حجزت مكانها في قلبي...رأيت الانزعاج على عينيها ويبدو انها لم تجد حلا غير الجلوس بقربي ..اذ امتلأت الحافله تماما...جلست بقربي فبتسمت لها تمتمت قائله:"شكرا"
وجدت نفسي اقول"ما اسمك"
"ومن انت لاخبرك?!"
"انا الفريسه التي وقعت في شباك عينيك"...اراهن انها عندما التفت قد ابتسمت لكلام ولكنها حاولت ان تخفي ذلك.
"همس اسمي همس وانت"...ظل عقلي يردد همس همس...وعندما تأخرت في الاجابه عن سؤالها التفتت ظنا منها اني لا اريد ان اتحدث معها...
فقلت:"ماهر"..التفتت لي بعد ان سمعت اسمي ...جرفنا الحديث الى امور شتى...وانا الذي كنت منغزلا كتوما اخبرتها تقريبا كل شئ عني...وعرفت انها طالبة طب...الان هي دائي ودوائي...يبدو انها كانت خجوله او لا تجيد فتح المواضيع لذلك توليت انا دفت الحديث..كنت انظر الى الساعه بين الحين والاخر هذه عادة عندي انظر الى ساعتي كثيرا..اليوم كانت حجتي لتجنب النظر لعينيها لانها تربكني .
قلت"كم عمرك?!"
قالت"عشرون وانت"
قلت:اربعون دقيقة"...قضبت حاجبيها باستغراب
قالت:"عفوا?!..ماذا تعني?!"...لم انبس بل ابتسمت ..طلبت منها ورقة وقلم فأعطتني..كتبت في ورقه ومزقتها الى اخرى صغيره وطويتها..واعطيتها لهمس..اخذتها طلبت منها ان تفتحها عندما تكون وحدها ..وعندما تقرأها ستعرف...افترقنا عند المحطه كل منا في اتجاه....وعندما ابتعدت عني مسافة طويلة ولم تعد ترني بين الزحام فتحت الورقة.
جاء فيها :
"ما العمر الى ارقام يا عزيزتي همس...العمر يبدأ حين نولد وينتهي حين نموت وتقاس هذه الفترة الزمنية على انها العمر...شعرت اني ولدت من جديد عندما رأيت عينيك واني مت عندما افترقتي عني ...لذا حسب ساعتي وحسب دقة مواعيدي حدث ذلك في اربعون دقيقة ...لذلك عمري اربعون دقيقة.
ابتسمت تلقائيا عندما رأت رقمه في نهاية الورقة💜🌸
السلام عليكم احبابنا واخوانا
خارج منصة الروايات
وبما انو دا موسم المانقو
ومع الصيف والحر
دي منقا مايقوما وفونس
سعر الكرتونة 1300 ج
توصيل بحري 100ج
الخرطوم امدرمان150ج
خارج منصة الروايات
وبما انو دا موسم المانقو
ومع الصيف والحر
دي منقا مايقوما وفونس
سعر الكرتونة 1300 ج
توصيل بحري 100ج
الخرطوم امدرمان150ج
نفسي تحيد عن هواك
وروحي تكره غيابك
وقلبي في سكرات الشوق مترعآ من كوؤسها
فمن غيرك يرتب هذه الفوضى؟!!!
#hmdalnyl
وروحي تكره غيابك
وقلبي في سكرات الشوق مترعآ من كوؤسها
فمن غيرك يرتب هذه الفوضى؟!!!
#hmdalnyl
كفقرة في القناة حنفتح فرصة لي مشاركات الاعضاء
يلا شاركونا بي اي شيء مميز عندكم
صورة خاطرة قصيدة قصة قصيرة
رسلو هنا
@hmdalnyl
يلا شاركونا بي اي شيء مميز عندكم
صورة خاطرة قصيدة قصة قصيرة
رسلو هنا
@hmdalnyl
اول مشاركة ❤
كجمال ذلك العطر الذي تتعتق به أحرفك💙
كعفويتك في الكلام مع بسمتك 😇
كنفحة عشقٍ توسدت خديك
يدعونها جهلا وكفرا بوجنتك
بحق الحب، هل يلقي المحب حبيبه في النار؟!
وبحق الصداقة قد وجد الصديق وفاء صديقه في الغار 💙
لما لا إن كان المحب من اهل النار ؟
واذا تصادق بالهوى قلبان في الدنيا
فهو المراد والله يحشرهم مع الأبرار
غارت مخالبكم بعمق فؤادي
فما أجملها وما اسوأ الأغوار!
ومالت اعينكم عن نظرة حياتي
فقلتم لنتبادل الادوار ...
إني بريءٌ والتجاهل تُهمتي
فتجاهلت عمدًا، لا اعشق الأعذار
وما ذنب قلبي الذي ادمعته
حتي القيت اليه بي الانظار...
قلبك شفافٌ يا قلبي
فلما التعجب مما صار؟!
فليكن وكله من الله
فالله المستعان وهو ولي الأقدار
غدًا في الموقف المشهود نلقى الواحد الغهار..
فنسأله ودمع القلب يفيض كالأنهار
#Vitalless
#Sandrela_sudanes
كجمال ذلك العطر الذي تتعتق به أحرفك💙
كعفويتك في الكلام مع بسمتك 😇
كنفحة عشقٍ توسدت خديك
يدعونها جهلا وكفرا بوجنتك
بحق الحب، هل يلقي المحب حبيبه في النار؟!
وبحق الصداقة قد وجد الصديق وفاء صديقه في الغار 💙
لما لا إن كان المحب من اهل النار ؟
واذا تصادق بالهوى قلبان في الدنيا
فهو المراد والله يحشرهم مع الأبرار
غارت مخالبكم بعمق فؤادي
فما أجملها وما اسوأ الأغوار!
ومالت اعينكم عن نظرة حياتي
فقلتم لنتبادل الادوار ...
إني بريءٌ والتجاهل تُهمتي
فتجاهلت عمدًا، لا اعشق الأعذار
وما ذنب قلبي الذي ادمعته
حتي القيت اليه بي الانظار...
قلبك شفافٌ يا قلبي
فلما التعجب مما صار؟!
فليكن وكله من الله
فالله المستعان وهو ولي الأقدار
غدًا في الموقف المشهود نلقى الواحد الغهار..
فنسأله ودمع القلب يفيض كالأنهار
#Vitalless
#Sandrela_sudanes
ثاني مشاركة 💚
مركز كوني الذي يحترق بإستمرار في داخلي... يدفيني.. يأمنني.. فقط إشارات سعادة في كل نانو ثانية تصلني.
وعندما أموت شوقاََ يصير مخبأي.
هذا أبسط سبب يجعلني أحبك بكل رضى عقلي. ❤️✨
@A3L1_4
مركز كوني الذي يحترق بإستمرار في داخلي... يدفيني.. يأمنني.. فقط إشارات سعادة في كل نانو ثانية تصلني.
وعندما أموت شوقاََ يصير مخبأي.
هذا أبسط سبب يجعلني أحبك بكل رضى عقلي. ❤️✨
@A3L1_4