ما يجعلُك تُحدّث الله بطمأنينة ؛ هو يقينك أنّ الله يُدرك كُلّ شيء بحقيقته ، لا يتطلّب دُعاءك أن تُسهِب في تفاصيلك لتوصّل إليه ما تشعر ، أو تُقسم بحرقة ليُصدّقك ، الله يعلمُ ما لا تستطيع شرحه وما لا تُتقن ترتيبه ، حتى وإن رفعت يديك صامتاً ودموعك تنهمر.
"يارب ، إن لم نُحسن في دُعائنا فأنت أعلم بحاجاتنا ، وإن قصرنا فأنت تعلم غايتنا ولا يخفى عليك شيء من أحوالنا فاجبر خواطرنا بفيض نعمك"
العيد قرّب انتبه تضحك على لبس احد او تتنقده او تعلق عليه سلبي مهما كانت الميانه بينكم ، في البيوت والصدور ظروف مايعلمها إلا الله !
كونوا صمٌ بكمٌ عميٌ اذا لم تحسنوا لا تجرحوا .
كونوا صمٌ بكمٌ عميٌ اذا لم تحسنوا لا تجرحوا .
“موتانا بحاجة ونحن لم ندرك ذلك ؛يريدون دعوة صادقه بقلب محب يوماً ما، سنمكث في القبر مثلهم ونحتاج لما يحتاجون اليه من الدعاء ربي ارحمهم برحمتك”.
"لا يسلب عليكم أحدًا بهاءَ عباداتكم!
السمع يُؤذي ويُشوّش الفِكر؛ فاحفظوه، والبصر يَصرف ويُكدّر القلب؛ فراعوه، والله تعالى يريدُ لكم التقوى في رمضان؛ فأطيعوه."
السمع يُؤذي ويُشوّش الفِكر؛ فاحفظوه، والبصر يَصرف ويُكدّر القلب؛ فراعوه، والله تعالى يريدُ لكم التقوى في رمضان؛ فأطيعوه."
اللهُم عشرٌ طَهور، تُطهر بها صحائفنا من الخطايا والآثام، اللهُم عشرُ تَوبةٍ وغُفرانْ اللهُم عشرٌ تُنير بها بصائرنا وتَعتقَنا فيها من النِّيران.
-حدثني عن علاقتك مع الله؟
-ما أبعدني وما أقربه، ما أجحدني وما أكرمه، ما أخفض صوت قلبي في دُعائي وما أنصتهُ لي.
-ما أبعدني وما أقربه، ما أجحدني وما أكرمه، ما أخفض صوت قلبي في دُعائي وما أنصتهُ لي.
حسبي أنك ربي ولا يخفى عليك مافي قلبي، اللهُم طمأنينة منك وغنى بك، اللهُم إني أعوذبك من ضيقة القلب وإبتلاع الكلام وشعور لا يُشكى ولا يُفهم، اللُم أرِح قلبي بما أنت أعلم به اللهُم لاتجعلني أشكي لمن لايخشى علي من حزني يالله أفوّض دنياي كلها إليك.
عندما يُلهمني الله الدعاء لشخص بشكلٍ مُفاجئ ينتابني شعور بأن الله يحبه ويذكّر عباده بالدعاء له؛ أرغب أن أكون دعوة أحدهم أيضًا، اللهّم حبك.
"كيف سيكون العمر لو اننا لم نعرف الله؟ إلى من سنفر حين يتداعى على صدورنا الصغيرة هذا العالم الكبير؟"