كيف تستفيد #جماعة_الحوثي من تأخر #الحسم_العسكري في #اليمن !
تأخر الحسم العسكري يمنح #الحوثيين فرصا ثمينة لتعويض خسائرهم البشرية في #الجبهات،من خلال كثافة #التجنيد وتدريب المقاتلين، ويستغلون حالة الفقر المدقع التي تعصف بالمواطنين جراء انهيار #العملة_المحلية مما يجعل الكثير من المواطنين يلجؤون للقتال مع #الحوثيين طمعا في القليل من المال.
يستفيد #الحوثيون من تأخر #الحسم_العسكري في #تهريب_السلاح من #إيران، وصناعة و #زرع_الألغام في الخطوط الأمامية في الجبهات الساخنة، مما يعيق تقدم قوات #الجيش_الوطني و #التحالف_العربي، ويجعل كلفة التقدم باهظة ماديا وبشريا.
يستفيد #الحوثيون من الخلافات والمعارك الجانبية التي تنشب بين بعض الأطراف المناهضة لهم، كون هذه الخلافات تصرف خصومهم عن معركتهم الرئيسية ضد #الانقلاب، وتجعلهم أسرى خلافاتهم البينية التي تستنزف قدراتهم، يقابل ذلك حرص #الانقلابيين على تعزيز جبهتهم الداخلية.
يراهن #الحوثيون على المتغيرات والاضطرابات الإقليمية والدولية، كلما #تأخر_الحسم_العسكري ضدهم، أملا في أن تصب هذه المتغيرات في خدمة مشروعهم ومشروع حليفتهم #إيران. فاضطراب العلاقات الدولية يجعل مستقبل المنطقة مجهولا..
يستغل #الحوثيون إطالة أمد الحرب لنشر #التشيع في #المجتمع_اليمني،من خلال العديد من الإجراءات التي اتخذوها منذ بدء #الانقلاب والسيطرة على #صنعاء وعدةمحافظات، مثل تفجير العديد من #المساجد ومدراس #تحفيظ_القرآن التابعة لأتباع المذهب السني،واستبدال جميع #خطباء_المساجد بآخرين من جماعتهم.
كلما طال أمد الحرب يزداد قادة #جماعة_الحوثي وما يسمى بـ"المشرفين" غنىً وثراءً، جراء ما ينهبونه من أموال طائلة، مثل عائدات #الجمارك و #الضرائب،والإتاوات التي يفرضونها على القطاع الخاص والمزارعين وصغار التجار وغيرهم، بذريعة دعم #المجهود_الحربي، بالإضافة إلى ما يسمونه "زكاة الخمس"
يستغل #الحوثيون تدهور سعر صرف #العملة_المحلية أمام #العملات_الأجنبية وارتفاع الأسعار، كلما طال أمد الحرب، لاتهام #السلطة_الشرعية بالعجز عن عمل أي شيء للتخفيف من #معاناة_المواطنين، وذلك بغية إحراقها أمام الشعب، والتنصل من تحملهم المسؤولية الكبرى عن تدهور الاقتصاد الوطني المعيشي
تأخر الحسم العسكري يمنح #الحوثيين فرصا ثمينة لتعويض خسائرهم البشرية في #الجبهات،من خلال كثافة #التجنيد وتدريب المقاتلين، ويستغلون حالة الفقر المدقع التي تعصف بالمواطنين جراء انهيار #العملة_المحلية مما يجعل الكثير من المواطنين يلجؤون للقتال مع #الحوثيين طمعا في القليل من المال.
يستفيد #الحوثيون من تأخر #الحسم_العسكري في #تهريب_السلاح من #إيران، وصناعة و #زرع_الألغام في الخطوط الأمامية في الجبهات الساخنة، مما يعيق تقدم قوات #الجيش_الوطني و #التحالف_العربي، ويجعل كلفة التقدم باهظة ماديا وبشريا.
يستفيد #الحوثيون من الخلافات والمعارك الجانبية التي تنشب بين بعض الأطراف المناهضة لهم، كون هذه الخلافات تصرف خصومهم عن معركتهم الرئيسية ضد #الانقلاب، وتجعلهم أسرى خلافاتهم البينية التي تستنزف قدراتهم، يقابل ذلك حرص #الانقلابيين على تعزيز جبهتهم الداخلية.
يراهن #الحوثيون على المتغيرات والاضطرابات الإقليمية والدولية، كلما #تأخر_الحسم_العسكري ضدهم، أملا في أن تصب هذه المتغيرات في خدمة مشروعهم ومشروع حليفتهم #إيران. فاضطراب العلاقات الدولية يجعل مستقبل المنطقة مجهولا..
يستغل #الحوثيون إطالة أمد الحرب لنشر #التشيع في #المجتمع_اليمني،من خلال العديد من الإجراءات التي اتخذوها منذ بدء #الانقلاب والسيطرة على #صنعاء وعدةمحافظات، مثل تفجير العديد من #المساجد ومدراس #تحفيظ_القرآن التابعة لأتباع المذهب السني،واستبدال جميع #خطباء_المساجد بآخرين من جماعتهم.
كلما طال أمد الحرب يزداد قادة #جماعة_الحوثي وما يسمى بـ"المشرفين" غنىً وثراءً، جراء ما ينهبونه من أموال طائلة، مثل عائدات #الجمارك و #الضرائب،والإتاوات التي يفرضونها على القطاع الخاص والمزارعين وصغار التجار وغيرهم، بذريعة دعم #المجهود_الحربي، بالإضافة إلى ما يسمونه "زكاة الخمس"
يستغل #الحوثيون تدهور سعر صرف #العملة_المحلية أمام #العملات_الأجنبية وارتفاع الأسعار، كلما طال أمد الحرب، لاتهام #السلطة_الشرعية بالعجز عن عمل أي شيء للتخفيف من #معاناة_المواطنين، وذلك بغية إحراقها أمام الشعب، والتنصل من تحملهم المسؤولية الكبرى عن تدهور الاقتصاد الوطني المعيشي