#شبكة_الحطامي_عاجل
#عقب جلسة مغلقة لمجلس الأمن.. المبعوث الأممي: اليمن لا يحتمل العودة إلى ما قبل الهدنة من تصعيد عسكري وجمود سياسي* ،10:52ص
- المصدر أونلاين
قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة "هانس جرندبيرج"، إن اليمن لا يحتمل العودة إلى التصعيد العسكري والجمود السياسي اللذين كانا سائدين قبل إعلان الهدنة الإنسانية مطلع أبريل الماضي.
جاء ذلك، خلال مشاركته في المؤتمر الصحفي الذي عقده المتحدث باسم الأمين العام "ستيفان دوجاريك"، عقب جلسة مجلس الأمن المغلقة بشأن اليمن، يوم الثلاثاء.
وأضاف: إنني مستمر في التفاعل مع الأطراف والتحاور معهم لتخطي التحديات القائمة وضمان تمديد الهدنة المقرر انتهائها بعد أسبوعين".
وأكد جرندبيرج أن الهدنة الإنسانية "التي تتكون من مجموعة إجراءات مؤقتة واستثنائية تمثل لحظة تاريخية بحد ذاتها"، مستدركاً لكنها "تحتاج أن تدعّم بعملية سياسية تساعد على استمراريتها".
وأستعرض المبعوث في كلمته، التطورات الإيجابية التي شهدتها اليمن منذ دخول "هدنة الشهرين" حيز التنفيذ مطلع أبريل/نيسان الماضي، بما في ذلك انخفاض العمليات القتالية وتراجع سقوط ضحايا من المدنيين، ودخول سفن المشتقات النفطية وتسيير رحلة طيران تجارية من مطار صنعاء الدولي، هي الأولى منذ ست سنوات.
ورغم حديثه عن الانخفاض الكلي للعمليات العسكرية، قال إن هناك "تقارير مقلقةً بشأن استمرار القتال بما شمل أحداث أدت إلى سقوط ضحايا في صفوف المدنيين في عدة مناطق بما فيها تعز والضالع"، في إشارة إلى حوادث قنص المدنيين في تعز والاشتباكات التي شهدتها خطوط التماس وموقع أمني في محافظة الضالع.
وتطرق إلى الالتزام بعقد اجتماع ثنائي حول فتح الطرق في تعز ومحافظات أخرى، وقال إن "الحكومة قد حددت مسؤولين للتواصل من جهتها لحضور اجتماع ترعاه الأمم المتحدة حسب بنود الهدنة".
وأضاف: "ننوي تنظيم اجتماع في عمَّان، الأردن، في أقرب وقت ممكن فور تعيين أنصار الله (الحوثيين) لممثليهم".
وأكد أن "هذه أولوية بالنسبة لي ولمكتبي، فكما تعلمون، لقد سبق لي أن زرت تعز في العام الماضي وشهدت بنفسي كيف يؤثر إغلاق الطرق على إطالة مدة التنقل والسفر في اليمن، ويفرق أفراد العائلات بعضهم عن بعض، ويحول ضرورات الحياة اليومية، كالذهاب إلى العمل أو إرسال الأطفال إلى المدارس أو الوصول إلى المستشفيات، إلى ضُرُوبٍ من المعاناة. ولذلك، يمثل إحراز التقدم لإنهاء هذه المعاناة جزءً أساسيًا من الهدنة".
وألمح المبعوث إلى صعوبات في تنفيذ كل بندود الهدنة، وقال إن "بعض التحديات المتعلقة بتنفيذها، قضايا خلافية كانت متوقعة، ويجب معالجة هذه القضايا في سياق أوسع يتخطى الطبيعة المؤقتة للهدنة".
وتابع "لهذا السبب أواصل عملي على إطلاق عملية جامعة متعددة المسارات، لتكون بمثابة منصة تعالج من خلالها الأطراف وغيرهم من اليمنيين قضايا حرجة الأهمية من أجل التوصل إلى ترتيبات أكثر استدامة وتسوية سياسية".
وفي وقت سابق، عقد مجلس الأمن الدولي، جلسة مشاورات مغلقة لمناقشة تطورات الواضع في اليمن والهدنة الإنسانية التي أقترب شهرها الثاني من نهايته، دون إحراز تقدم بشأن فتح الطرقات وفك الحصار عن تعز.
ولم يتضح بعد ما تم تداوله في الجلسة المغلقة، لكن يفترض أن المعبوث الأممي وضع أعضاء المجلس الـ15 في صورة الاحداث والمستجدات في اليمن، إضافة إلى استماع المجلس لتقرير من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بشأن تفاقم الأزمة الإنسانية والاقتصادية وملف خزان صافر المهدد بالانفجار في أي لحظة، وحاجة الأمم المتحدة إلى تمويل إضافي لاستمرار البرامج المنقذة للحياة.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت مطلع أبريل الفائت، بدأ سريان هدنة إنسانية لمدة شهرين في اليمن، تشمل وقف كامل لإطلاق النار في جميع جبهات القتال والهجمات العابرة للحدود، وتسهيل دخول المشتقات النفطية إلى موانئ الحديدة، وتسيير رحلات تجارية لمطار صنعاء، وفتح الطرقات بما في ذلك فك الحصار عن مدينة تعز.
----------------------------------------
قناتنا بالتلغرام https://tttttt.me/News_now1
https://www.facebook.com/alhatama.urgent/
🌍📽شبكة_الحطامي_عاجل📡🎙
خدمة اخبارية..على مدار الساعة
#عقب جلسة مغلقة لمجلس الأمن.. المبعوث الأممي: اليمن لا يحتمل العودة إلى ما قبل الهدنة من تصعيد عسكري وجمود سياسي* ،10:52ص
- المصدر أونلاين
قال مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة "هانس جرندبيرج"، إن اليمن لا يحتمل العودة إلى التصعيد العسكري والجمود السياسي اللذين كانا سائدين قبل إعلان الهدنة الإنسانية مطلع أبريل الماضي.
جاء ذلك، خلال مشاركته في المؤتمر الصحفي الذي عقده المتحدث باسم الأمين العام "ستيفان دوجاريك"، عقب جلسة مجلس الأمن المغلقة بشأن اليمن، يوم الثلاثاء.
وأضاف: إنني مستمر في التفاعل مع الأطراف والتحاور معهم لتخطي التحديات القائمة وضمان تمديد الهدنة المقرر انتهائها بعد أسبوعين".
وأكد جرندبيرج أن الهدنة الإنسانية "التي تتكون من مجموعة إجراءات مؤقتة واستثنائية تمثل لحظة تاريخية بحد ذاتها"، مستدركاً لكنها "تحتاج أن تدعّم بعملية سياسية تساعد على استمراريتها".
وأستعرض المبعوث في كلمته، التطورات الإيجابية التي شهدتها اليمن منذ دخول "هدنة الشهرين" حيز التنفيذ مطلع أبريل/نيسان الماضي، بما في ذلك انخفاض العمليات القتالية وتراجع سقوط ضحايا من المدنيين، ودخول سفن المشتقات النفطية وتسيير رحلة طيران تجارية من مطار صنعاء الدولي، هي الأولى منذ ست سنوات.
ورغم حديثه عن الانخفاض الكلي للعمليات العسكرية، قال إن هناك "تقارير مقلقةً بشأن استمرار القتال بما شمل أحداث أدت إلى سقوط ضحايا في صفوف المدنيين في عدة مناطق بما فيها تعز والضالع"، في إشارة إلى حوادث قنص المدنيين في تعز والاشتباكات التي شهدتها خطوط التماس وموقع أمني في محافظة الضالع.
وتطرق إلى الالتزام بعقد اجتماع ثنائي حول فتح الطرق في تعز ومحافظات أخرى، وقال إن "الحكومة قد حددت مسؤولين للتواصل من جهتها لحضور اجتماع ترعاه الأمم المتحدة حسب بنود الهدنة".
وأضاف: "ننوي تنظيم اجتماع في عمَّان، الأردن، في أقرب وقت ممكن فور تعيين أنصار الله (الحوثيين) لممثليهم".
وأكد أن "هذه أولوية بالنسبة لي ولمكتبي، فكما تعلمون، لقد سبق لي أن زرت تعز في العام الماضي وشهدت بنفسي كيف يؤثر إغلاق الطرق على إطالة مدة التنقل والسفر في اليمن، ويفرق أفراد العائلات بعضهم عن بعض، ويحول ضرورات الحياة اليومية، كالذهاب إلى العمل أو إرسال الأطفال إلى المدارس أو الوصول إلى المستشفيات، إلى ضُرُوبٍ من المعاناة. ولذلك، يمثل إحراز التقدم لإنهاء هذه المعاناة جزءً أساسيًا من الهدنة".
وألمح المبعوث إلى صعوبات في تنفيذ كل بندود الهدنة، وقال إن "بعض التحديات المتعلقة بتنفيذها، قضايا خلافية كانت متوقعة، ويجب معالجة هذه القضايا في سياق أوسع يتخطى الطبيعة المؤقتة للهدنة".
وتابع "لهذا السبب أواصل عملي على إطلاق عملية جامعة متعددة المسارات، لتكون بمثابة منصة تعالج من خلالها الأطراف وغيرهم من اليمنيين قضايا حرجة الأهمية من أجل التوصل إلى ترتيبات أكثر استدامة وتسوية سياسية".
وفي وقت سابق، عقد مجلس الأمن الدولي، جلسة مشاورات مغلقة لمناقشة تطورات الواضع في اليمن والهدنة الإنسانية التي أقترب شهرها الثاني من نهايته، دون إحراز تقدم بشأن فتح الطرقات وفك الحصار عن تعز.
ولم يتضح بعد ما تم تداوله في الجلسة المغلقة، لكن يفترض أن المعبوث الأممي وضع أعضاء المجلس الـ15 في صورة الاحداث والمستجدات في اليمن، إضافة إلى استماع المجلس لتقرير من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بشأن تفاقم الأزمة الإنسانية والاقتصادية وملف خزان صافر المهدد بالانفجار في أي لحظة، وحاجة الأمم المتحدة إلى تمويل إضافي لاستمرار البرامج المنقذة للحياة.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت مطلع أبريل الفائت، بدأ سريان هدنة إنسانية لمدة شهرين في اليمن، تشمل وقف كامل لإطلاق النار في جميع جبهات القتال والهجمات العابرة للحدود، وتسهيل دخول المشتقات النفطية إلى موانئ الحديدة، وتسيير رحلات تجارية لمطار صنعاء، وفتح الطرقات بما في ذلك فك الحصار عن مدينة تعز.
----------------------------------------
قناتنا بالتلغرام https://tttttt.me/News_now1
https://www.facebook.com/alhatama.urgent/
🌍📽شبكة_الحطامي_عاجل📡🎙
خدمة اخبارية..على مدار الساعة
#شبكة_الحطامي_عاجل
#عقب زيارة الى صنعاء.. الرئيس الدولي لـ"أطباء بلا حدود" يشكو من القيود الحوثية المفروضة على الأعمال الإنسانية* 6:13م
- المصدر أونلاين
شكا الرئيس الدولي لمنظمة أطباء بلا حدود، الدكتور کریستوس کريستو، من القيود التي تفرضها سلطة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الأعمال الإنسانية في مناطق نفوذها.
وقالت اللجنة في بيان لها إن کريستو زار الأربعاء، صنعاء، وعقد عدة اجتماعات مع سلطة الحوثيين، حيث ناقش "العقبات التي تواجهها المنظمة الدولية"، واقترح "اتفاقية إنسانية خاصة طويلة الأمد التعزيز التعاون، وتحسين إيصال المساعدات الأساسية، وتعزيز قدرة منظمة أطباء بلا حدود علي توفير الرعاية الطبية المنقذة للحياة للسكان في اليمن".
وأعرب المسؤول الدولي "عن قلق منظمة أطباء بلا حدود بشأن مستويات سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي التي شوهدت في العيادات التي تدعمها في عدة محافظات""، مشيرا الى أن نقاشاته "تناولت أيضا الثغرات في نظام الرعاية الصحية - لا سيما الحاجة إلى تعزيز نظام الرعاية الصحية الأولية ومستوى التطعيم في البلاد".
ولفت رئيس "أطباء بلا حدود" الى "التحديات الإضافية التي تخلقها قيود الحركة (في مناطق سيطرة الميليشيا)، في توفير الرعاية الصحية المنقذة للحياة في اليمن"
وقال: "کمنظمة إنسانية طبية، يجب علينا أن نعمل بسلاسة وفعالية للاستجابة للحالات الطارئة؛ ولكن هذا أمر صعب مع العديد من العوائق البيروقراطية التي نواجهها، بما في ذلك الحاجة إلى تصاريح السفر".
وأضاف کريستو: "نحن بحاجة إلى المرونة والاستقلالية لتلبية الاحتياجات الطبية الطارئة بشکل فعال عند ظهورها".
وتابع: ""تأخرت عملياتنا بسبب تحديات قيود الحركة على كلا من الموظفين والإمدادات الأساسية"، لافتاً الى أن "التأخير في استيراد الإمدادات الطبية ونقلها يجعل توفير مستو جيد من الخدمات الطبية التي يحتاجها الناس صعبا للغاية".
واختتم الرئيس الدولي لمنظمة أطباء بلا حدود حديثه بالقول: "نحن بحاجة أن يكون زملائنا من الإناث والذكور قادرين على أداء عملهم وفقا للاحتياجات الطبية. كما نريدهم أن يكونوا قادرين على النمو والتعلم ومشاركة المعرفة، لصالح الأشخاص الذين يعالجونهم"..
#اليمن #YEMEN
-----------------------------------
قناتنا بالتلغرام https://tttttt.me/News_now1
موقعنا في تويتر https://2u.pw/gSBhV
🌍📽شبكة_الحطامي_عاجل📡🎙
خدمة اخبارية..على مدار الساعة
#عقب زيارة الى صنعاء.. الرئيس الدولي لـ"أطباء بلا حدود" يشكو من القيود الحوثية المفروضة على الأعمال الإنسانية* 6:13م
- المصدر أونلاين
شكا الرئيس الدولي لمنظمة أطباء بلا حدود، الدكتور کریستوس کريستو، من القيود التي تفرضها سلطة ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الأعمال الإنسانية في مناطق نفوذها.
وقالت اللجنة في بيان لها إن کريستو زار الأربعاء، صنعاء، وعقد عدة اجتماعات مع سلطة الحوثيين، حيث ناقش "العقبات التي تواجهها المنظمة الدولية"، واقترح "اتفاقية إنسانية خاصة طويلة الأمد التعزيز التعاون، وتحسين إيصال المساعدات الأساسية، وتعزيز قدرة منظمة أطباء بلا حدود علي توفير الرعاية الطبية المنقذة للحياة للسكان في اليمن".
وأعرب المسؤول الدولي "عن قلق منظمة أطباء بلا حدود بشأن مستويات سوء التغذية وانعدام الأمن الغذائي التي شوهدت في العيادات التي تدعمها في عدة محافظات""، مشيرا الى أن نقاشاته "تناولت أيضا الثغرات في نظام الرعاية الصحية - لا سيما الحاجة إلى تعزيز نظام الرعاية الصحية الأولية ومستوى التطعيم في البلاد".
ولفت رئيس "أطباء بلا حدود" الى "التحديات الإضافية التي تخلقها قيود الحركة (في مناطق سيطرة الميليشيا)، في توفير الرعاية الصحية المنقذة للحياة في اليمن"
وقال: "کمنظمة إنسانية طبية، يجب علينا أن نعمل بسلاسة وفعالية للاستجابة للحالات الطارئة؛ ولكن هذا أمر صعب مع العديد من العوائق البيروقراطية التي نواجهها، بما في ذلك الحاجة إلى تصاريح السفر".
وأضاف کريستو: "نحن بحاجة إلى المرونة والاستقلالية لتلبية الاحتياجات الطبية الطارئة بشکل فعال عند ظهورها".
وتابع: ""تأخرت عملياتنا بسبب تحديات قيود الحركة على كلا من الموظفين والإمدادات الأساسية"، لافتاً الى أن "التأخير في استيراد الإمدادات الطبية ونقلها يجعل توفير مستو جيد من الخدمات الطبية التي يحتاجها الناس صعبا للغاية".
واختتم الرئيس الدولي لمنظمة أطباء بلا حدود حديثه بالقول: "نحن بحاجة أن يكون زملائنا من الإناث والذكور قادرين على أداء عملهم وفقا للاحتياجات الطبية. كما نريدهم أن يكونوا قادرين على النمو والتعلم ومشاركة المعرفة، لصالح الأشخاص الذين يعالجونهم"..
#اليمن #YEMEN
-----------------------------------
قناتنا بالتلغرام https://tttttt.me/News_now1
موقعنا في تويتر https://2u.pw/gSBhV
🌍📽شبكة_الحطامي_عاجل📡🎙
خدمة اخبارية..على مدار الساعة
👍4❤1