هيّ الحياةُ هكـذا
ذا طبعُها منذُ الأزل
كم أغلقت أبوابها
كم هجرت أصحابها
أحزانُها لا تنتهي
أفراحُها لا تُكتمل
كم من قتيلٍ في الهوى
قَبَلَ كفيّ من قتل
ذا طبعُها منذُ الأزل
كم أغلقت أبوابها
كم هجرت أصحابها
أحزانُها لا تنتهي
أفراحُها لا تُكتمل
كم من قتيلٍ في الهوى
قَبَلَ كفيّ من قتل
أنا على ما تشتهي نفسي ووين ألقى هواي
محدٍ يحرّك وجهة شراعي على السبع البحور .
محدٍ يحرّك وجهة شراعي على السبع البحور .
شخصٌ مثلي لا يموت من الخيانات
ولا من الخَوف
ولا يقتُلني الحُب ولا الخسائر
أنا قد أموت بسببيّ فقط
بسببي و ليس بسبب أيّ شيءٍ آخر..
ولا من الخَوف
ولا يقتُلني الحُب ولا الخسائر
أنا قد أموت بسببيّ فقط
بسببي و ليس بسبب أيّ شيءٍ آخر..
"أيا بعيدًا وَقَد قُرِّبت مِن قلبي
والناسُ تأكُلني عَدَلاً وإيلامًا
قالوُا جُنِنتِ إذا احبَبتِ مُبتعِدًا
أُجِيبُ أعشَقهُ لو كانَ اوهامًا
احيَا بقُرِبكَ يَامن لَستُ المِسُه
إلا بِحُلمٍ وقد أبليتُ أحلامًا
أنا وأنت مَتى الأيامُ تَجمعُنا
إني كَبْرتُ بهذا البُعدِ اعوَامًا"
والناسُ تأكُلني عَدَلاً وإيلامًا
قالوُا جُنِنتِ إذا احبَبتِ مُبتعِدًا
أُجِيبُ أعشَقهُ لو كانَ اوهامًا
احيَا بقُرِبكَ يَامن لَستُ المِسُه
إلا بِحُلمٍ وقد أبليتُ أحلامًا
أنا وأنت مَتى الأيامُ تَجمعُنا
إني كَبْرتُ بهذا البُعدِ اعوَامًا"
"أهواه يا أهلَ الهوى أهواهُ
قلبي وعمري والعيونُ فداهُ
أهواه لا أرضى سواه بمهجتي
حتى وإنْ سَفكتْ دمي عيناهُ
لو غاب عني أو طوته غمامة ٌ
بعيون قلبي في الضلوع ِ أراهُ
وَدَّعْتُ عقلي مذ رأيتُ عيونه
وفقدتُ قلبي مذ شربتُ هواهُ"
قلبي وعمري والعيونُ فداهُ
أهواه لا أرضى سواه بمهجتي
حتى وإنْ سَفكتْ دمي عيناهُ
لو غاب عني أو طوته غمامة ٌ
بعيون قلبي في الضلوع ِ أراهُ
وَدَّعْتُ عقلي مذ رأيتُ عيونه
وفقدتُ قلبي مذ شربتُ هواهُ"