‏"ثُمَّ يأتيكَ اللهُ
بأشدِّ ما يتمنّاهُ قلبُكَ
عِوضًا عن أيامٍ ثقالٍ
وجبرًا عن قسوةِ العالم" •​​​​‌‏
‏️

‏"اللهم صبرًا لا ينفَذ ، وقلبًا لا يضعف ، وجَبرًا يُحيِي قلوبنا ، اللهم هون علينا كل ضيق ، و لا تحملنا مالا نطيق".

التعب يزول والإنجاز يبقى جميل أن نتحدى الوقت ونعلم يقينا أن الدقيقه تسجل لنا إنجازاً عظيماً🌸🌱.

-



وعَسى بالصبر نَنَل أعظم مما حلمنا به .

وحيثُما وجدتَ سَكِينةَ روحك،
أقِم
فذاكَ موطِنُك

ــــــــــــ

سيفاجئك الله بشيء جميل
لم يكن بالحسبان ،
سيبعث لك ما يسعدك ليعوضك
عن إنطفاء قلبك كل هذه المدة ،
صبرًا💜.

اللهُمّ خيرًا في كل اختيار ، ونُورًا في كل عتمة ، وتيسيرًا لكُل عسير ، وواقعًا لكُل مَا نتمنى

__بَوح بدوِي.
نورّوه لاهنتُوا ❤️.

المعاملة بالمثل، تقودك إلى تخبط بين أن تبقى أنت أو تصبح الآخر..
وبتطور هذا الفعل، تفقد سلامك الداخلي، وتصل إلى اللا شعور تجاه الآخر، فتحجب عنه أجملك، ولم تعد تأبه لمساوئه، ولا تهتم بما تمنحه أو ما تتلقاه..
شيئًا فشيئًا، وإيمانك بالقيمة التي جمعتك بهذا الآخر يندثر، فتقلل من قدسيتها، وتنكر وجودها، كالاقتناع بعدم وجود "حب، صداقة، زمالة، شراكة عمل..." فتفقد الشغف في أن تمنح القيمة حقها كما يجب، ودون إدراك، تعكس ذلك بسلوكيات تجاه الآخر، أو تجاه آخرٍ آخر، وبالتأكيد تجاه نفسك أنت..
القيم سامية، وستظل، وإن لم يقدرها الآخر، فلا تنتهج نهجه، بل ابتسم في وجه

أصعب مهمة واجهتها في حياتي موازنة حبي للنوم مع حبي للسهر 🌝🖤

إنَّ اللّٰه يُخبِّئك لِمن يُشبهك ولعلَّ شبيهك مُتلهِفٌ
لِـ لُقياك ومُقدَّر لكُما اللِقاء💙.. '!

____________________________________.

(‏في إنتظار شيء مُبهم، شيء قد يكون سبباً في أن اضع الجوانب السيئة لهذا العالم فوق الرفّ، ثم أبتسم بشدة).