‏"يا رب.. بكل ما تحمل هذه الكلمة من رحمةٍ، لا تترك أمري في يدي، ولا تجعلني أقف بحيرةٍ بين أمرين، لا أعرف أيهما الصواب".🤍

" كن انتقائيا فالانتقاء فن ..
واختر بعنايه ما يستحق ان يكون ضمن اطار حياتك ..
واياك واستنزاف نفسك ووقتك في اماكن او علاقات او دروب او اهتمامات ليست لك ولا تشبهك ولا تعبر عنك فان من يعرف قدر نفسه يعز عليه ان يمضي بها في سبل لا ينتمي اليها "

‏الحب️ دعاء ... و دعائي ..

.أن لاتحزن عيناكم ، وأن لاتغيب ابتسامتكم ،

وأن يديم الله عمُركم فرحاً .

يا رب ❤️

الحب اختيار مش إحساس، لأن الإحساس دائماً مؤقت

الله يرزقگم الاختيار الصح. 💙💙

#المتسابق 34
الاسم: اسماء فيصل
🔶الموهبة: الرسم

فضلا" الكل يصوت ضروري 👆

أنا امرأة عادية. يحدث أحيانًا كثيرة أن تعجب بأمور عادية، ونصوص عادية، ورجال عاديين. امرأة عادية، لا تعنيها الدهشة كثيرًا بينما تبحث عن مزيل لبقع الشكولاتة، ورائحة الثوم، ولأثرك الباقي على جلدِي
أنا امرأة عادية، أمحو ببساطة رسائلك . . فيزول الألم .

"تنازلت منذ وقت مبكّر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كلّ شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ لي برؤيتي، معرفتي وتقدير نفسي، لأنه وكما يعرف الجميع فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكلّ الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه".

"رغبة الإنسان في اكتشاف المجهول أحيانًا تدفعه للبحث عن إجابات يعلم أنها ستكون مؤلمة".

يتلخص شقائي دائمًا في أنني أفهم، أفهم من تلميحة، من نبرة، من نظرة، من تصرف يوشك على أن يكون لا شيء، أفهم من التغاضي ما يمكنني فهمه من الجدال، أفهم من الصمت ما يمكنني فهمه من أطول حديث. أفهم حتى ما لا أريد فهمه.

‏"وإني أحبّ تواجدك المُرهف معي
‏بقدر ماضاقت عليّ سعة الأرض،
‏وعانقتني رحابة صدرك".

_______________________.

ولكنك تسكن في هذا القلب،
وتمر بك الأيّام والأعوام
ولا يتزعزع بذلك مكانك،
ولا يهتزّ أبدًا،
إنك ثابت برُّغم أنف المُستحيل،
والأوهام والمسافة.

أعظم ما نتمنّاه ..
أن يردّ الله قلوبنا إليه ردّاً جميلاً،
ردّاً يغنينا عن الحياة بما رحبت.

السيدة هاجر عليها السلام...
كانت تسعى صعوداً ونزولاًً بين الصفا والمروة، وكانت أمنيتها قربة ماء،
ففجر الله لها بئر زمزم الذي يرتوي منه الناس الى يومنا هذا ..
هكذا هو كرم الله حين يأتي 💙❤

#تطويـــر_الـــذات

تقبل ما يحدث ثم تصرف دون رفضه ،
مهما حدث في اللحظة الحاضرة تقبله كما لو أنك انت من اخترته ، اعمل دائما معه و ليس ضده ، حينها ستتحول حياتك من حياة تؤلمك لحياة تغيرك .

وإن يمسسك الله بضرٍ فلا كاشف له الاهو وإن يمسسك الله بخيرٍ فهو على كل شىءٍ قدير ...
صدق الله العظيم