وما الصُّبحُ إن لم تصبِّح عليّ
وتُشرق أنساً، وبشراً، وضيّ
وأيُّ اكتمالٍ لهذا الجمال
وعيناك ما صافحت مُقلتَيّ.
وتُشرق أنساً، وبشراً، وضيّ
وأيُّ اكتمالٍ لهذا الجمال
وعيناك ما صافحت مُقلتَيّ.
الكل يريد السّعادة ،
لا أحد يريد الألم .. ،
و لكن لا يمكن ظهور قوس قزح ،
من دون قليلٍ من المطر
هكذا هي السعادة لانستطيع الحصول عليها الا بعدقليل من الم💜👍
لا أحد يريد الألم .. ،
و لكن لا يمكن ظهور قوس قزح ،
من دون قليلٍ من المطر
هكذا هي السعادة لانستطيع الحصول عليها الا بعدقليل من الم💜👍
تائهون بين أقدارنا،
كما لو كنا نرسُم على الماء دوائِر نراقبها كيف تتلاشى ثم تختفي💜
كما لو كنا نرسُم على الماء دوائِر نراقبها كيف تتلاشى ثم تختفي💜
مَا عَادَ يَعْنِينِي اِتِّسَاعُ فَضَائِنَا
إنِّي جَمَعْتُ الكَوْنَ فِي عَيْنَيْكِ.
إنِّي جَمَعْتُ الكَوْنَ فِي عَيْنَيْكِ.
"أولئك الذين اختاروا التغاضي لا التلميح، من تجنبوا مشقة التفسير، وغادروا بلوعة الحدس .. أعرفكم جيدًا وأشد على قلوبكم".
الآن عرفت لماذا هناك من يعتزل الجميع في إحدى فترات حياته إن هذا التكاثر كذبة كبيرة لم تعد تعنيني لقد كنت في أمس الحاجة لكتف اتكئ عليه لكنني لم أجد من بين الجميع أحد ثم إني لست وحدي فأنا معي .
يربطني بك شيءٌ أعمق من المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك، لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا.
لم أطلب يداً تمسح دموع الفزع ولم أُوقظ أحداً ليعانقني كي أهدأ، علام يجب أن أكون ممنوناً؟ لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي.
"لا أَحد يعلمُ ما أصابك، لا أَحد يعلمُ كيفَ هي معركتك الخاصة مع الحياة، ما الذي زعزعَ أمانك وقتل عفويتك، كم كافحت وكم خسرت، لا أحد يعلم حقاً من أنت".
أنا غُفران
لدي إخفاق دراسي مُريع التكرار، فتاةٌ لا تحتاج أسبابًا مقنعةً للبكاء، أو الضحك أو الفرح ، أُجيد الوصف عن الأحاسِيس، و أُفتي في الحب و لست للفتوى بأهل،
و أُحب كتابة الرسائل الطويلة، و أحتفظ من مكاتيبي و أحذف أكثر مما أنشر منه، أحب أن تكون كلماتي موضع تأمُّل و فائدة،
ولا أُحب أن تكون غُفران موضع نظر، و موضوع حديث، غضبي سيء السُّمعة، و أملك في يدي صفعة لمن يحتاج، مغرورة في أدمغة البعض،
ولا يُعجبُني شيء و لي إهتمامات ليست من النوع الرائج، و ليس يدخل فيها حيازة رضا الخلق،
هذا كل شيء عني - أو ما أسمح به
دراستي و إهتماماتي و ماذا أحب و ماذا أكره و بماذا أُعرف ليسَ من شأنِ أحد هذا مايُسمح للجمِيع بمعرفته.
لدي إخفاق دراسي مُريع التكرار، فتاةٌ لا تحتاج أسبابًا مقنعةً للبكاء، أو الضحك أو الفرح ، أُجيد الوصف عن الأحاسِيس، و أُفتي في الحب و لست للفتوى بأهل،
و أُحب كتابة الرسائل الطويلة، و أحتفظ من مكاتيبي و أحذف أكثر مما أنشر منه، أحب أن تكون كلماتي موضع تأمُّل و فائدة،
ولا أُحب أن تكون غُفران موضع نظر، و موضوع حديث، غضبي سيء السُّمعة، و أملك في يدي صفعة لمن يحتاج، مغرورة في أدمغة البعض،
ولا يُعجبُني شيء و لي إهتمامات ليست من النوع الرائج، و ليس يدخل فيها حيازة رضا الخلق،
هذا كل شيء عني - أو ما أسمح به
دراستي و إهتماماتي و ماذا أحب و ماذا أكره و بماذا أُعرف ليسَ من شأنِ أحد هذا مايُسمح للجمِيع بمعرفته.