🕌 #أحـاديث_نـبـوية 🕌
● السور التي تقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة :
كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقْرَأُ في الجُمُعَةِ في صَلاةِ الفَجْرِ (الم تَنْزِيلُ) السَّجْدَةَ ، (وهلْ أتَى علَى الإنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث ✒️
كان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخُصُّ بعضَ الصَّلَواتِ بسُوَرٍ مُعَيَّنةٍ يَقرأُ بها في غالِبِ أيَّامِه ؛ وذلك لحِكَمٍ مُتعدِّدةٍ ، ولعلَّ منها مُناسَبةَ الآياتِ للوَقتِ الذي تُقرأُ فيه.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقرأُ في صلاةِ الفَجرِ مِن يومِ الجُمعةِ سُورةَ السَّجدةِ في الرَّكعةِ الأُولى ، وسورةَ الإنسانِ في الرَّكعةِ الثَّانيةِ ، وهذا ما كان يُواظبُ عليه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غالبِ الأحيانِ.
👈 وذلِك لِمَا اشتمَلَتْ عليه هاتانِ السُّورتانِ مِن ذِكرِ ما كان وما يَكونُ مِن المَبدأِ والمَعادِ ؛ كخَلْقِ آدَمَ عليه السَّلامُ ، وحَشْرِ الخَلائقِ وبَعْثِهم مِن القُبورِ إلى الجَنَّةِ والنَّارِ ، وأحوالِ يَومِ القيامةِ ، وأنَّها تقَعُ يَومَ الجُمُعةِ.
👈 وقراءةُ هاتَينِ السُّورتَينِ في فَجرِ الجُمعةِ مِن التأسِّي برسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، وقد قيل : بشَرْطِ أن يَقرأَ غيرَ ذلِك أحيانًا ؛ لئلَّا يُظَنَّ أنَّه لا يَجوزُ غَيرُهما.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/10881
● السور التي تقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة :
كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقْرَأُ في الجُمُعَةِ في صَلاةِ الفَجْرِ (الم تَنْزِيلُ) السَّجْدَةَ ، (وهلْ أتَى علَى الإنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث ✒️
كان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخُصُّ بعضَ الصَّلَواتِ بسُوَرٍ مُعَيَّنةٍ يَقرأُ بها في غالِبِ أيَّامِه ؛ وذلك لحِكَمٍ مُتعدِّدةٍ ، ولعلَّ منها مُناسَبةَ الآياتِ للوَقتِ الذي تُقرأُ فيه.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يقرأُ في صلاةِ الفَجرِ مِن يومِ الجُمعةِ سُورةَ السَّجدةِ في الرَّكعةِ الأُولى ، وسورةَ الإنسانِ في الرَّكعةِ الثَّانيةِ ، وهذا ما كان يُواظبُ عليه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غالبِ الأحيانِ.
👈 وذلِك لِمَا اشتمَلَتْ عليه هاتانِ السُّورتانِ مِن ذِكرِ ما كان وما يَكونُ مِن المَبدأِ والمَعادِ ؛ كخَلْقِ آدَمَ عليه السَّلامُ ، وحَشْرِ الخَلائقِ وبَعْثِهم مِن القُبورِ إلى الجَنَّةِ والنَّارِ ، وأحوالِ يَومِ القيامةِ ، وأنَّها تقَعُ يَومَ الجُمُعةِ.
👈 وقراءةُ هاتَينِ السُّورتَينِ في فَجرِ الجُمعةِ مِن التأسِّي برسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، وقد قيل : بشَرْطِ أن يَقرأَ غيرَ ذلِك أحيانًا ؛ لئلَّا يُظَنَّ أنَّه لا يَجوزُ غَيرُهما.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/10881
📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚
((على كلِّ محتلِمٍ رواحٌ إلى الجمعَةِ ، وعلى كلِّ من راحَ إلى الجمعةِ الغسلُ)).
#الراوي : حفصة أم المؤمنين
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح أبي داود
خلاصة حكم المحدث : #صحيح
📕 #شـرح_الـحـديـث 🖍
الجُمعةُ مِن أعيادِ المسلِمينَ التي تتَكرَّرُ كلَّ أسبوعٍ ، ولها فَضائلُ عدَّةٌ أعطاها اللهُ إيَّاها ، فعَظَّمَها المسلِمونَ ، وحرَصوا على الخُروجِ إلى خُطبتِها وصَلاتِها في أفضلِ ثِيابِهم على طَهارةٍ ونَظافةٍ.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم :
● "على كلِّ مُحتَلمٍ" ، أي : فرضٌ على كلِّ بالغٍ مكلَّفٍ خالٍ من الأعذارِ.
● "رَواحٌ" ، أي : ذَهابٌ ، #وقيل : الرَّواحُ مُختصٌّ بمَن ذهَب بعد الزَّوالِ إلى اللَّيلِ.
● "إلى الجمعةِ" ، أي : صلاةِ الجُمعةِ وخُطبَتِها.
ثمَّ أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الذَّاهبَ إلى الجُمعةِ ، فقال :
● "وعلى كلِّ مَن راح" ، أي : ذهَب "إلى الجمعةِ" ، أي : صلاةِ الجمعةِ وخُطبتِها.
● "الغُسلُ" ، أي : غَسْلُ الجسَدِ كلِّه ، وله هيئةٌ مُفضَّلةٌ قام بها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وخُلاصتُها أنَّه تَوضَّأ ثمَّ غسَل أعضاءَ جسَدِه بالماءِ وأوصَلَه إليها ، مبتدِئًا برأسِه ثمَّ شِقِّه الأيمنِ ثُمَّ الأيسرِ.
#وفي_الحديث :
● الحثُّ على الذَّهابِ إلى صلاةِ الجُمعةِ.
● وفيه : حثُّ كلِّ مَن ذَهَب إلى الجُمُعةِ على الغُسلِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/28511
((على كلِّ محتلِمٍ رواحٌ إلى الجمعَةِ ، وعلى كلِّ من راحَ إلى الجمعةِ الغسلُ)).
#الراوي : حفصة أم المؤمنين
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح أبي داود
خلاصة حكم المحدث : #صحيح
📕 #شـرح_الـحـديـث 🖍
الجُمعةُ مِن أعيادِ المسلِمينَ التي تتَكرَّرُ كلَّ أسبوعٍ ، ولها فَضائلُ عدَّةٌ أعطاها اللهُ إيَّاها ، فعَظَّمَها المسلِمونَ ، وحرَصوا على الخُروجِ إلى خُطبتِها وصَلاتِها في أفضلِ ثِيابِهم على طَهارةٍ ونَظافةٍ.
وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم :
● "على كلِّ مُحتَلمٍ" ، أي : فرضٌ على كلِّ بالغٍ مكلَّفٍ خالٍ من الأعذارِ.
● "رَواحٌ" ، أي : ذَهابٌ ، #وقيل : الرَّواحُ مُختصٌّ بمَن ذهَب بعد الزَّوالِ إلى اللَّيلِ.
● "إلى الجمعةِ" ، أي : صلاةِ الجُمعةِ وخُطبَتِها.
ثمَّ أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الذَّاهبَ إلى الجُمعةِ ، فقال :
● "وعلى كلِّ مَن راح" ، أي : ذهَب "إلى الجمعةِ" ، أي : صلاةِ الجمعةِ وخُطبتِها.
● "الغُسلُ" ، أي : غَسْلُ الجسَدِ كلِّه ، وله هيئةٌ مُفضَّلةٌ قام بها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، وخُلاصتُها أنَّه تَوضَّأ ثمَّ غسَل أعضاءَ جسَدِه بالماءِ وأوصَلَه إليها ، مبتدِئًا برأسِه ثمَّ شِقِّه الأيمنِ ثُمَّ الأيسرِ.
#وفي_الحديث :
● الحثُّ على الذَّهابِ إلى صلاةِ الجُمعةِ.
● وفيه : حثُّ كلِّ مَن ذَهَب إلى الجُمُعةِ على الغُسلِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/28511