-M.
بَغداد الصَغيّرة – تحِنّ عَليّ .
وَصِيتَ الهوّىَ يَحِاچيّكَ
يَذِكركَ بَاليّ مَا نِاسيّكَ يَمتىَ
تَحِنّ عَليّ وَ تَعوّد يَمتىَ
الله عَليّ يَهدِيكَ
حِبيبّيَ بَعينِيّ الكَ دَمعةَ
كَلامّي بَگلبيّ مَا تِسمعىَ
ارَيّد احِچيّلكَ وَ ارتِاحَ تَعال
لخِاطرّيَ بسُرعة .
يَذِكركَ بَاليّ مَا نِاسيّكَ يَمتىَ
تَحِنّ عَليّ وَ تَعوّد يَمتىَ
الله عَليّ يَهدِيكَ
حِبيبّيَ بَعينِيّ الكَ دَمعةَ
كَلامّي بَگلبيّ مَا تِسمعىَ
ارَيّد احِچيّلكَ وَ ارتِاحَ تَعال
لخِاطرّيَ بسُرعة .
"تُحيط بي الرغبّة،
في أنَّ أغادر بَيتي،
ومدينتي وذاكِرتي وحياتي،
أنَّ أكون شخصًا آخر،
لا يعرفُ أحدًا ولا يعرفهُ أحد"
في أنَّ أغادر بَيتي،
ومدينتي وذاكِرتي وحياتي،
أنَّ أكون شخصًا آخر،
لا يعرفُ أحدًا ولا يعرفهُ أحد"
-في نهاية نوفمبر-
أحرُ التعازي ليّ،
لا أنا ولا المكان
عُدنا، مِثلما كُنا.
عُدنا رُكاماً وفتاتاً،
أما أنت قطٌّ
لم تعُد!.
أحرُ التعازي ليّ،
لا أنا ولا المكان
عُدنا، مِثلما كُنا.
عُدنا رُكاماً وفتاتاً،
أما أنت قطٌّ
لم تعُد!.