على وزن قصيدة ملا عمار الكناني 《أمنية ملائكة》

أبيتي الك ناصب عزاء دوم العزاء عندي
خاف انه نايم بالحد من يضهر المهدي
 ياربي اذا موجود  ... من يضهر الموعود      بلطم انطي اعهود ... اكطعله اني زنود
___________________

مجلس اسبوعي ابتدينه كل خميس الي يمر
جان مجلسنه او وقتنه ساعه مابعد الضهر
او لو خلص مجلس عزانه كلوبنه مثل الجمر
من شربنه الماي كلنه لعنة الله عله الشمر

الحمد لله والشكر هل نعمه موجوده
بلمجلس نعمه تضل شسوي مردوده
الزين يرجع زين  ولغلط مو لحسين
والنزل من العين  اكطعله اني زنود  
____________________
         
انه كل جمعه اسولف ويه كلبي وسئله
المهدي مامعقوله هسه مايزور بكربله
كمت كل جمعه اروح واخذ اني العائله
هيج نتلاكه او أسمعه من يكلي ياهله

ياربي ماصدك اذا المسهن اجفوفه
ذاك الوكت كللعمر صدكوني ماعوفه
يلي نتضارك شوك  بس انته الي معشوك
انطيه كلبي او فوك     اكطعله اني زنود 
_____________________

المجالس هايه نعمه نعمة الله عله الأرض
صار مجلسنه مقدس مثل كل يوم الفرض
مجلس الزهراء هذا  اي شخص لا يعترض 
اكو الي يشكل علينه لجن مو كله البعض
 
صدكني ماتعرف شعور البل حسينيه
من يذكر حسين المنابر ترتعد هيه
كزبر جسمه الناس  من ذكرو العباس
عمود طك الراس   اكطعله اني زنود 
_____________________

ماريد الدنيه كله بس ردة دمعة العين
ربي لا تحرمني منه ولا تبعدلي الحسين
كون اتكابل بواجي انه وي ام البنين                   
وكون لو ناقصنه واحد يجي زين العابدين

نعي ودمع دك والطم هم اشعر ابتقصير
ماريد مولاي الكبر خلين ابقه ازغير
خليني يامولاي  ماوجد ابممشاي
خليني اوزع جاي   واكطعله اني زنود 
______________________

دوم نختمه المجالس نختم بهذا الدعاء
ربي اللهم عجل صوت يوصل للسماء
يالهي ويا مجيري ويا حفيضي من البلاء
احفض الخدام كلهم بحق نورك كربلاء

ياواحد انته ياصمد يلعمري بين يدك
طول العمر لا انحرم من خدمة حسينك
ياربي شكرآ دوم    من الخدمه ما محروم
او داعت المضلوم   اكطعله اني زنود 
______________________
#بقلم خادمكم : #ملا_داود_الكربلائي

لأن روحي على زيارته ملهوفه
وروحي يم گبره تحلم اطوفه
واگف يمه ودمعتي عليه مذروفه
واگله شلون يوم الرحتي مچتوفه
وعينچ عالحسين موذر تشوفه
وعين اعله الچفيل الگطعو چفوفه
وياچ الأطفال بخطر محفوفه
والله يساعدچ من طبت الكوفه
اويلي اعليچ يازينب بأم الخدر موصوفه
اخوچ شگال گلبه لون هذا حالچ يشوفه
اضل لزيارتچ ملهوف ودموع عيوني مذروفه

#بقلم أبو جعفر السلطاني