اكو ابواب بحياتك ما انفتحت الك ابد تعرف ليش لان هيه اصلا مو الك واكو اشخاص اختفو من حياتك تعرف ليش لانو اصلا مراح يفيدك وجودهم وانطوك كم درس وخلص وقتهم واكو امنيات بحياتك بعدها لهسه ممتحققه لانو بعده وكتها ماجاي واكو قصص ما كملت وياك لانو مو من صالحك تكمل بمختصر كل هذا الكلام الله سبحانه وتعالى راح ينطيك كلشي تريده شي وره شي مينطيهن الك دفعه وحده وراح يكون عوض ﮼رب العالمين مثالي🤍

بتدابيرك يارب
مو بحساباتي ولا خططي ..

‏"أن يمنحك أحدهُم أملاً، حينما يغلبك اليأس، هذا أحن ما يكون."

الحَكاية كُلها تراكَمات مِش مِوقف واحد هَيزعلنيّ .

وأٌحاربُ الدُنيا بقلبٍ صامدٍ،
لكنني أُهزمُ بيني و بيني

مو الباقي علىٰ الله،
لا،
هوَ كله من البداية للنهاية مخليه علىٰ الله
وحاشا سبحانه يضيع شي يمه،
حتّىٰ أبسط الأشياء مثل گومة الفراش گد ما بسيطة بس إنُ تبدي من جديد وتقاوِم رغبتك إنُ تنام وتختار تگوم تكمل، هالمحاولة بحد ذاتها مؤمن إنّها يم العظيم محفوظة وما تضيع.

هذهِ المرة الأولى التي أمشي بها دون ان ألتفت الى تلك الاشياء التي خسرتها ، و اعتقد بأن هذا تفسير كافٍ بأنني خسرت كل شيء كنت اخاف خسارتهُ.

‏"أعلى درجات التعافي أن يصبح المرء معالجًا ذاتيًا لنفسه فيكون هو المنقذ لها وخط الدفاع الأول عندما تتهاوى وتتعثّر،
وكما يُقال: من لم يكن نورًا لنفسه لن تسعفه كل أضواء الكون."

ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ أنْ يستقرَّ في
قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعْتَ عنه، وأنَّ
رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء

‏فيه نوع من الناس ما يليق إن يكون بينك وبينه
شيء حتى الخصومة تستكثرها عليه
‏مثل اللاشيء تمامًا .

وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا

وأنا أطوف العمر ركضًا
‏نحو رحمتكَ التي وسعت عبادك كلّهم،
فامْنُن عليّ بها.

لا ارتحت في قُربك
و لا ارتحت في بُعدك

الرجاء الأخير
" رُدَّ قلبي إليَّ "

لا أحتاجُ غير السلامة.

الأجواء تُؤكِد أننا مِن طِين ، يُلامِسُنا المَطر وَ نلِين .

لا تنسى أن من حقك تقول "لا" في وجه أي شيء ما يناسبك، من حقّك تطلع من أيّ مناسبة إن كانوا جلّاسها ما يروقون لك، من حقك تمارس أيّ حاجة طالما أنها تسعدك حتى ولو كانت في نظر الآخرين غريبة. تذكّر "أن المرء يتعافى بالإبتعاد عما يرهقه والإقتراب مما يهوِّن عليه ويضيء عتمته.

يَا رب، ميكون أمر ابن آدم بيد ابن آدم، خلي أمرنا بس بيدك لأنك أرحم بينا.

وانا اضيء لِنفسي الطريق وأصنع اشياء تُسعدني دون ان انتظر أن يُبادر أحدّهم بذلك.

في عالم يحاول يقنعك انو كل النعم لازم تكون مادية،
لا تنس تلاحظ النعم يلي عندك
عائلتك صحتك، سلامك الداخلي.

‏الإنسان بمفردهِ قد يصل
ولكن في حضرةِ من يحبه ويؤمن به يكون
طريقه أيسر، ووصوله أسرع و خطواتهُ أخف.