قالت لي يوماً : أنت قاسٍ .
قلت لها : بل صلب.
قالت : وما الفرق؟!
قلت : القاسي هو من لا رحمة في قلبه والصلب هو من رأى إبداع خلقك فتماسك برجفةٍ أُحديةٍ دون انهيار أو تقهقر ..
فتبسمت وهاهنا فقط انهار قلبي وعندما حُفِرت تلك الغمازتين في وجنتيها استحالت مشاعري أن تقاوم فانهلت عليها غزلاً وعشقاً لم أستطع فعل أكثر من ذلك ، فأنا لا أزال معتكفاً بمحراب الحب و لا أريد تحويله قفصاً يقتلني ويخنقها.
قلت لها : بل صلب.
قالت : وما الفرق؟!
قلت : القاسي هو من لا رحمة في قلبه والصلب هو من رأى إبداع خلقك فتماسك برجفةٍ أُحديةٍ دون انهيار أو تقهقر ..
فتبسمت وهاهنا فقط انهار قلبي وعندما حُفِرت تلك الغمازتين في وجنتيها استحالت مشاعري أن تقاوم فانهلت عليها غزلاً وعشقاً لم أستطع فعل أكثر من ذلك ، فأنا لا أزال معتكفاً بمحراب الحب و لا أريد تحويله قفصاً يقتلني ويخنقها.