أيّها #الأب:
1) كُن #حنونًا على بناتِك، فهُنّ درع لَك من #النّار، وهنّ مَن سيُدخلنَك #الجنّة بإذن الله إن أحسنت تربيتهنّ كما صحّت بذلك الأحاديث.
2) عالِج أخطَاء ابنتِك #بالحِكمَة، ولا تجعل الضّرب والصُّراخَ عِلاجًا، فصوتُ الرَّعد مهما ارتفع لا يُنبت العُشب والوَرد ، وإنّما يُنبته قَطرات المياه الهادئة.
3) لَم يكن #السُّباب والتّجريحُ يَومًا سبيلاً إلى التقويم والإصلاح، صوّب خَطأها بِدون #إهانَةٍ أو فُحش في الكَلام.
4) #الضَّرب الذِي يسبب كسر الأعضاء وتَوريم الجَسد ونَتف شعر الرّأس هذا يسمّى #وحشية ، وليس تربية.
5) احذر أن تكون ذلك الأب الذي #تكرهه_ابنتُه، بَل وتدعو عليه، فتتحوّل ابنتك من سببٍ يدخلك الجنّة إلى سبب يُدخلك إلى النّار والعياذُ بالله.
6) اجلِس مع ابنتِك واسألها عن همومها ومشاكلها، استمع إليها، قل لها: أنا معك، أنا بجوارك، أنا أحبّك، ستُشعرها #بعاطفة شديدة إليك وإن لم تتمكن من حلّ مشاكلها، ولكنّها ستشعر أنك تساندها وتحبّها.
7) إذا لم تَجد البنت العاطفة عند والدها ستبحث عنها عند غيرِه من #الرِّجال، ويُخشى أن تتعلق برَجُل بالحرام أثناء بحثها.
8) كلّما كانت البنتُ محرومة للعاطفة عند أبيها، كان #تعلّقها_أشدّ بمن تجِدُ الحَنان والرحمةَ عنده، ولو كان ذلك بالحرام.
#ملاحظة: ما ذكرناه لا يبيح للفتاة الدّعاءَ على والدها، أو الخوض بعلاقة محرّمة، ولكنه توجيه للآباء حتى لا تصل الحال مع البنات لهذه الأمور المحرّمة.
1) كُن #حنونًا على بناتِك، فهُنّ درع لَك من #النّار، وهنّ مَن سيُدخلنَك #الجنّة بإذن الله إن أحسنت تربيتهنّ كما صحّت بذلك الأحاديث.
2) عالِج أخطَاء ابنتِك #بالحِكمَة، ولا تجعل الضّرب والصُّراخَ عِلاجًا، فصوتُ الرَّعد مهما ارتفع لا يُنبت العُشب والوَرد ، وإنّما يُنبته قَطرات المياه الهادئة.
3) لَم يكن #السُّباب والتّجريحُ يَومًا سبيلاً إلى التقويم والإصلاح، صوّب خَطأها بِدون #إهانَةٍ أو فُحش في الكَلام.
4) #الضَّرب الذِي يسبب كسر الأعضاء وتَوريم الجَسد ونَتف شعر الرّأس هذا يسمّى #وحشية ، وليس تربية.
5) احذر أن تكون ذلك الأب الذي #تكرهه_ابنتُه، بَل وتدعو عليه، فتتحوّل ابنتك من سببٍ يدخلك الجنّة إلى سبب يُدخلك إلى النّار والعياذُ بالله.
6) اجلِس مع ابنتِك واسألها عن همومها ومشاكلها، استمع إليها، قل لها: أنا معك، أنا بجوارك، أنا أحبّك، ستُشعرها #بعاطفة شديدة إليك وإن لم تتمكن من حلّ مشاكلها، ولكنّها ستشعر أنك تساندها وتحبّها.
7) إذا لم تَجد البنت العاطفة عند والدها ستبحث عنها عند غيرِه من #الرِّجال، ويُخشى أن تتعلق برَجُل بالحرام أثناء بحثها.
8) كلّما كانت البنتُ محرومة للعاطفة عند أبيها، كان #تعلّقها_أشدّ بمن تجِدُ الحَنان والرحمةَ عنده، ولو كان ذلك بالحرام.
#ملاحظة: ما ذكرناه لا يبيح للفتاة الدّعاءَ على والدها، أو الخوض بعلاقة محرّمة، ولكنه توجيه للآباء حتى لا تصل الحال مع البنات لهذه الأمور المحرّمة.