متعب انا وكل الاتجاهات تؤدي اليك
ياابا عبدالله
🤲🏻😔🤲🏻

تأمل ........

‏كان الهدهد أرقى منا في نقل الأخبار، حيث قال
‏(وجئتك من سبإ بنبأ يقين).
‏لم يقل سمعت أو قرأت أو قالوا ..
‏فماذا كان من سليمان عليه السلام ؟
‏هل اتخذ موقفا سريعا ؟
‏( كما نعمل اليوم نسخ و لصق )
‏و هو يعلم أن الهدهد لا يجروء أن يكذب عليه، و مع ذلك قال

‏( سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين )

🌹🌲🌲🌲🌲🌲🌹

‍ أنا اسمي مهدي!!! قصة قبل النوم 😭

من المشاريع الخيرية النافعة
التي أسسها المرجع الكبير آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني
بناؤه مستشفى خاصة لطلبة العلوم الدينية وعوائلهم في مدينة قم المقدسة.
يقول مدير المستشفى في المقابلة التي بثّها التلفزيون إنّه لما طلب مني السيد الكلبايكاني قبل (27) سنة
ان انتقل من طهران الى قم لأتحمل ادارة المستشفى كنت متردداً كثيراً ،
حتى رأيت في المنام رجلاً عليه سيماء الأوصياء (عليهم السلام) رافقته الى جميع مرافق المستشفى
وأخذ يستطلع وينظر فيها ثمّ قال لي :
انه لعمل صالح ،
فالحمد لله أنّ أموالي صُرفت في محلّها .
قلت ٌ : أموالك أنت ؟؟
ومن تكون يا سيدي ؟؟
قال : انا اسمي مهدي .
قلتُ : أيّ مهدي أنت ؟؟
قال : أنا المهدي الذي تسمع عنه !!.

😢عجل الله فرجه الشريف وسهل مخرجه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر:
قصص وخواطر.

راسلني هنا   . @khiirrbot

https://telegram.me/khiirr

‍ من صفات قوم آخر الزمان:

روي عن الإمام الباقر (عليه السلام) :
(يكون في آخر الزمان قوم…
لا يوجبون أمرًا بمعروف ولا نهيًا عن منكر إلا إذا أمنوا الضّرر،
يطلبون لأنفسهم الرخص والمعاذير،
يتبعون زلات العلماء وفساد عملهم،
يقبلون على الصلاة والصيام وما لا يكلمهم في نفس ولا مال، ولو أضرت الصلاة بسائر ما يعملون بأموالهم وأبدانهم لرفضوها كما رفضوا أسمى الفرائض وأشرفها) [الكافي ج ٥ ص ٥٥].

يوجد عدة توضيحات حول هذا الحديث:
١ـ أنّ هؤلاء القوم الذين هم في آخر الزمان لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر إلا إذا كان فيهما ضرر عليهما واضرب مثالين على القضيتين:

المثال الأول: الوالد يأمر ابنه في البر بالوالدين لأجل أن تصيبه منفعة منه، ولا يأمره في سائر المعروف كإتيان الصلاة وحسن الجوار وغيرها!

المثال الثاني: الناس لا تنهى عن أي منكر إلا الذي فيه ضرر مباشر عليهم كالسرقة والقتل وغيرها أما الغناء والمراقص والملاهي فلما أمنوا أن تصيبهم ضرر منها فهم لا يتكلمون عنها.

ويجمع المثالين أنّهم لا يأمرون ولا ينهون لله تعالى بل لأنفسهم ودنياهم.. أما الله تعالى العظيم فهو آخر ما يفكر هؤلاء به.

٢ـ يطلبون الرخص والمعاذير أي: يعذرون أنفسهم في كل قبيح يرتكبوه ويبحثون عن مبرر شرعي يرخص افعالهم الشنيعة، وهو نفسه ما يسمى في فقه العامة بـ(تتبع الرخص) فإذا كان أمرًا حرامًا فيبحث عن أي أحد يقول له أنّه حلال فيقتحمه.

٣ـ يتبعون زلات العلماء وفساد عملهم، وبالطبع إنّ علماء الدين ليس بمعصومين فيوجد عندهم زلات وبعض الأعمال غير الموفقة لكنها لا تصل إلى حد المساس بالعقيدة، ولكن تتبعها والتركيز عليها من أجل فك ارتباط الناس بهم كليًا فهذه من حيل الشيطان الرجيم ومن دأب أخلاق قوم سوء آخر الزمان.

٤ـ يعملون الاعمال العبادية التي لا تضر بأموالهم، فإذا كان هناك عمل عبادي فيه تقديم للأموال كالخمس والزكاة فهم يتركونه كما يتركون الصلاة التي هي عمود الدين إذا ما تعارضت مع أموالهم وكانت سببًا لنقصها!!


راسلني هنا   . @khiirrbot

https://telegram.me/khiirr

في ضجّة النّاسِ باتَ الشّوقُ يعزلُني .. كأنّني في بلادٍ ما بِها أحَد

#الدنيا_لاتقف_على_احد 😌

لدينا مريض نسألكم الدعاء وفقكم الله😔🤲🏻

‏"قريباً سيكون موعد انتهاء صبرك وستبدأ أيام جبرك"