كل عام وانت اقرب الى صاحب الزمان 🤲🍀

‍ #يعلمهم_ويزكيهم

🛑✨يُعلِّمُهُم وَيُزَكِّيهِم

♦️إنَّ موضوع القدوة من المواضيع المهمة جدّاً في حياة البشرية، فالقدوة الحسنة - سواء أكانت مجتمعاً أم فرداً - عنصر مهم في كلِّ مجتمع، فهي محرِّك ودافع للإنسان للارتقاء بالذات نحو الكمال، فمهما كان أفراد المجتمع صالحين، فهم في أمَسِّ الحاجة للاقتداء بالنماذج الحيَّة.

📖وقد أكد القرآن الكريم على أهمية القدوة، وذكر في كثير من آياته نماذج تاريخية ارتقت في مدارج الكمال حتى صارت أهلاً للاقتداء بها.

🕊وأهم قدوة للإنسانية هم الأنبياء الكرام عليهم السلام، وإن اختيار رسولٍ لله من بين البشر، إنما لأجل أن يكون قدوة عملية للأمم. فقد قال سبحانه وتعالى بعد أن ذكَر ثمانية عشر نبيّاً: {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} (الأنعام: 90).

💡ويقول سبحانه في خصوص نبيّنا الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً} (الأحزاب: 21).

💥وقد تعرّضت القدوات الحسنة - من أعداء الإنسانية - على مرّ التاريخ إلى الإساءة وحملات التشويه.

☀️ولكن نور الأنبياء وخاتمهم النبيّ محمد صلى الله عليه وآله وسلم لم ولن ينطفىء. ونحن ذاكرون شيئاً من قبس نوره الذي أضاء ظلمات عصره ولا يزال يضيء عصرنا وإن تجاهله المتجاهلون والمتعصّبون وقصّر منّا المقصّرون.

‍ قصة مضحكة ولكنها تستحق القراءة :)

قالت إحدى الساحرات لرجل وزوجته
لكونكما من افضل الأزواج ‹›
وقضيتما معا ما يقارب الـ 35 عاما
......فإني سأهب لكل واحد منكما أمنية لـأحققها له
قالت الزوجة :
أنا أتمنى أن أسافر حول العالمـ
مع زوجي العزيز دون أن نفترق
حركت الساحرة عصاها بشكل دائري
فظهرت تذكرتين للسفر حول العالمـ
وضعتهـــــا في يد الزوجـــهْ !
جاء دور الزوج الذي جلس يفكر ثم قال :
هذه لحظة رومانسية لكن الفرصة
لـا تأتي إلـا مرة واحدة فـِ العمر
آسف حبيبتي : لكن أمنيتي أن أتزوج امرأة تصغُرني بـ 30 عاما
شعرت الزوجة بغصّة في حلقها
وبطعنة سيف في قلبها
وبدت خيبة الأمل على وجهها
( لكن الأمنية أمنية)
حركت الساحرة عصاها بشكل دائري
باأتجـاه الرجل،،،
فجأة أصبح عمر الزوج 90 عامـــاً !
وزوجـته بقيّـت على عمرهأآ..

مظلوم💔

- أتعلمين أين الجمال فيكِ ؟!
أين..؟

- في حيائكِ وأخلاقكِ، في صفاء روحكِ وعزتكِ، في طيبتكِ وتواضعكِ، في علمكِ وعملكِ، في ثوبكِ الفضفاض وسيرتكِ الحسنة..👑✨

وماذا عن شكلي..؟!

- الشكل من صنع الله ولا دخل لنا به، لكن هذه الأشياء من صنعكِ أنتِ، تدل عليكِ وعلى البيت الذي نشأتِ به، ولا فائدة من جمال الوجة إن كان القلب سيئًا، لا الشكل يبقى ولا الشباب دائم كله زائل لا محالة، ولكن أخلاقكِ ونقائكِ لا يزول مهما مر من أعوام وقست الحياة، يبقى جمال القلب فقط.

تقدم ﺷﺎﺏ ﻓﻘﻴﺮ ﻟﺨﻄﺒﺔ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻠﻢ ﻳﻮﺍﻓﻘﻮﺍ عليه.
ﺛﻢ ﺗﻘﺪﻡ ﺷﺎﺏ ﻏﻨﻲّ ﻭلكنه ﻓﺎﺳﻖ،
ﻭﺍﻓﻘﻮﺍ، ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ: ﺳﻴﮭديه ﺍلله.
ﻟِﻤّﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻘﻮﻟﻮﺍ ﻋﻦ الأﻭﻝ ﺳَﻴﺮﺯقه ﺍلله؟
ﺃﻟﻴﺲ ﺍﻟﮭﺎﺩﻱ ﻫﻮ نفسه ﺍﻟﺮﺍﺯﻕ ؟💚

قال الامام الصادق عليه السلام:
تَسْبِيحُ فَاطِمَةَ (عليها السلام) فِي كُلِّ يَوْمٍ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ صَلَاةِ أَلْفِ رَكْعَةٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ.
📚الكافي، ج‏3، ص: 343

‍ .
.

الحجاب.. لماذا؟

قال: لماذا الحجاب للمرأة؟

قلت: لسترها.

قال: ولماذا على المرأة أن تستتر؟

قلت: لأنّها مثيرة لشهوات الرجال.

قال: لنفترض ذلك؟ ثمّ ماذا؟

قلت: المشكلة أنّ شهوات الرجال غرائز حيوانيّة، فهي عندما تُثار تعطّل أجهزة «الحكمة» فيهم، وتدفعهم إلى التعدي على المرأة سواء بصورة التحرّش، أو الاغتصاب، أو أيّ شكل من أشكال العدوان.

قال: أليس في الحجاب مصادرة لحرية المرأة؟

قلت: هذا لمصلحتها، إضافة إلى أنّ حجاب المرأة قناعة شخصيّة، وهي التي تختار ذلك، فنزع الحجاب عنها مصادرة لحريّتها، وليس الحجاب.

قال: على الأقل في الحجاب امتهان لكرامتها؟

قلت: بالعكس تماماً.. إنّ الأشياء الغالية هي التي يتم سترها في العادة، ألا ترى كيف أنّ من يملك المجوهرات يسترها ويضعها في الصناديق الحديديّة، لأنّها تثير لدى من يراها الرغبة في الاستحواذ عليها؟

قال: أليست المرأة مثيرة على كلّ حال، حتّى وإن لبست الحجاب؟

قلت: هذا صحيح نوعاً ما، ولكن مع الحجاب يكون الباب مغلقاً على الرجل، تماماً كما أنّ وجود المجوهرات، لدى تجّارها، حتّى وإن وضعت وراء الزجاج الكثيف المضاد للرصاص مثير لرغبة السرّاق، ولكن لا طريق لهم للوصول إليها.

قال: ما هي رسالة الحجاب؟

قلت: رسالة الحجاب بسيطة وهي: إنّ هذه المرأة محجوزة، إلّا لمن أحلّها الله له، وإنّ صاحبته تحترم إرادة الرّب في نفسها.

الحب .. هـو أن تڪون في وسط
انشغالاتك ، وفي ضوضاء الحيـاة ،
وتضع يدك على قلبڪ وتقول
"السلام عليك يا صاحب الزٍمًآنِ.♥.

"ربّاهُ.. قلبي لستُ أدري ما بهِ
فإليكَ شأني يا عظيمَ الشأنِ

‏ما مرّ ذِكرُكَ إلّا وابتسمتُ لهُ
كأنّكَ العيد والباقون أيّامُ

أو حَامَ طيفُكَ إلّا طِرتُ أتبعُهُ
أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ