القناة الإسلامية
8.32K subscribers
189 photos
117 videos
13 files
43 links
نصيحة
"إذا أردت أن لا تندم على شيء
فـ افعل كل شيء لوجه الله"
Download Telegram
‏قتل فرعون آلاف الأطفال كى لا يأتى
موسى ..!!

وفى النهاية، رباهُ فى بيته

لتعلم إن أقدار الله أقوى من تدابير البشر .
‏"ما أطولَ هذه الأيّام وأثقلها !
يارب أعقِبها بأيامِ نصر وعزّ وتمكين للمُسلمين، وذلّ وإهلاك للطواغيت والكفرة والمفسدين
﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾."
وفي النهاية اكتشفنا ،
ان اسرائيل قد إحتلت الوطن العربي ،
وما زالت تحاول إحتلال فلسطين .
‏قد يحسد الإنسان نفسه ويصيبها بالعين :

‏قال الامام ابن القيم رحمه الله :
‏وقد يعين الرجل نفسه. انتهى. والتحرز
‏من ذلك يكون بالدعاء بالبركة وإدامة شكر الله
‏على نعمه واستحضار أنها محض فضل من الله
‏تعالى، قال رسول الله ﷺ : ( إذا رأى أحدكم
‏من نفسه أو ماله أو من أخيه ما يعجبه ،
‏فليدع له بالبركة، فٍإن العين حق )
قال الله تعالى: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} [الرعد:11]
الذنوب تزيل النعم ولا بد، فما أذنب عبد ذنبا إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب، فإن تاب وراجع رجعت إليه أو مثلها، وإن أصر لم ترجع إليه، ولا تزال الذنوب تزيل عنه نعمة، حتى تسلب النعم كلها.
"طريق الهجرتين لابن القيم"
ناقصو الإيمان يعانون من أمراض في قلوبهم، ويمشون في شعب من شعاب النفاق مسيرة مرضهم. وهذه الشعاب الموصلة للنفاق، يسير بها المرء دون أن يشعر. يقول التابعي ابن أبي مليكة: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه، وقال الحسن عن النفاق: ما خافه إلا مؤمن وما أمنه إلا منافق. فأمن النفاق يعني أن المرض قد استفحل بالقلب حتى أماته.

وأمراض القلوب إما يتبعها شفاء أو موت القلب، والأمراض التي تمرض القلب هي تلك المتعلقة بفقه القلب كالشبهات التي تؤدي لخطأ في أصل الاعتقاد، ومنبعها الشكوك والجهل، أو أمراض تفسد على القلب نيته وعمله وهي الشهوات ومنبعها الطمع والشح والجبن.

يصارع الإنسان الشهوات بالدعاء والعمل على التغيير وإلا سيطرت على القلب وغلبته وسيطرت عليه، وعادة تتعلق الشهوات بالطمع والشح، أما الجبن فأصله الخشية والخوف، ومن هنا كان الجبن موصلا لمرض أخطر وهو مرض فقه القلب، فالجبان قد يصدق الشكوك والشبهات ويتبعها إن شعر أن الأبواب الأخرى تشكل خطرا على نفسه.
،،،، عسى أن يكون قريب ،،،
"حتي إذا إستيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جآئهم نصرنا، فنجي من نشاء ، ولا يرد بأسنا عن القوم المجرميين ،،

"أبشروا ولا تيأسوا" :

مرّت الأمة الإسلامية بظروف أشد مما تعانيه اليوم من ضعف وتفرق.. إقرأوا إجتياح المغول للعالم الإسلامي ومواقف بعض الحكام تجدها أسوأ من اليوم .
أبشروا ولا تيأسوا
إقرأوا تاريخ الأندلس ففيه دروس وعبر ...
أقرأوا الحروب الصليبية ولمن كان الظفر ..؟
الخير باق في هذه الأمة إلى قيام الساعة .
أبشروا ولا تيأسوا...
من يصدق أن 70 قاضياً أفتوا بقتل
“ المبتدع أحمد بن حنبل ” إمام السنة !!!!
كما وصفوه زعموا !!!!
من هم ؟ ما أسماؤهم ؟ نسيهم التاريخ وبقي الإمام بن حنبل اسمه شامخا
أبشروا ولا تيأسوا....
في نهاية الستينات لم يعرف في جامعة القاهرة إلا فتاة واحدة محجبة
“ أمينة قطب ” واليوم كيف الوضع في الجامعات المصرية ؟
أبشروا ولا تيأسوا....
في نهاية السبعينات لم يعرف في جامعات المغرب إلا فتاة واحدة محجبة كانت مدار تهكم من الطلاب والأساتذة . كيف الوضع اليوم ؟!
أبشروا ولا تيأسوا....
المحن أمر طبيعي والابتلاء سنة كونية، ليميز الله بها الخبيث من الطيب، ولكن اليأس والخنوع والجزع والاستسلام؛ ليس من أخلاق المسلمين، ولا من منهج دعاته ومصلحيه .
أبشروا ولا تيأسوا...
خيم الاستعمار على أغلب بلدان المسلمين، وحاول حرفهم بكل السبل عن دينهم وصدهم عن سنة نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن بحمد الله فشلوا وخاب مسعاهم ..

أبشروا و لا تيأسوا
تسلط الغرب الكافر والشرق الملحد والرافضة المجوس، وتواطؤوا في القضاء على المسلمين كما في فلسطين والشام والعراق وغيرها، وهذا ليس نهاية المطاف، وموت الأمة، كلا بل هو جزء من الصراع والسنن الربانية، باتجاه الفرج التام، والنصر الكبير على الظلم والظلام في كل مكان بإذن الله تعالى..

أبشروا ولا تيأسوا...
مررنا بزمان لا يغشى المساجد إلا كبار السن .. أما الشباب فلهم ميادين أخرى .
اليوم في كل بلدان المسلمين الشباب يحافظ أغلبهم على الصلوات، ويملأون المساجد في حلقات القرآن الكريم، وفي المحاضرات، وفي رمضان وفي المناشط المتنوعة .. رغم التغريب والعلمنة والتضييق..
أبشروا ولا تيأسوا....
مهما فعل الأعداء بنا فلن ينالوا من ديننا ولا من إيماننا . نعم .. نعاني ضعفاً، وتفرقاً كما مر بأمتنا سابقاً؛ لكن لنا كرة قريبة، وقوة متحدة بإذن الله .
أبشروا ولا تيأسوا...
من يصدق أن المغول المجرمين المفسدين في الأرض والمنتصرين على المسلمين؛ في نهاية المطاف يدخلون الإسلام ويصيرون جزءا من الأمة المسلمة !
أبشروا ولا تيأسوا...
( إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ )
فهنيئا من رزقه الله سبحانه الشهادة مقتولًاً أو مظلومًا أو مجاهدًا في سبيل الله تعالى، ونشر دعوة الإسلام والخير بين الناس.
وأخيراً.. وكما قيل :
اﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻨﻤﺮﻭﺩ ﺑﺒﻌﻮﺿﺔ..!
وﻗﺼﺔ ﻓﺮﻋﻮﻥ ﺑﺎﻟﻤﺎء..!
والأحزاب بالريح..!
فلا تشغل بالك كيف سينهي الله الباطل؟
ولكن أشغل بالك.. كيف تدافع عن الحق، وتكون من أهله ودعاته وجنده؟
( وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ )
‏" أصابك الفتور وابتعدت عن الله ؟

لم تعد تُصلي الفرض في وقته ، ومصحفك أصابه الهجران ، وأما عن صلاة الفجر والقيام لم يعد لهم من يومك نصيب ، عُدت لذنوب عاهدت الله كثيرًا ألاَّ تعود إليها ، وضاق صدرك من ظُلمة الطريق !

‏لا بأس .. فباب الله لا يُغلق أبدًا ، هو ينتظر عودتك ، يفرح بتوبتك وهو الغني عنها ، فقط عُد إلى بابه نادمًا وثق تمامًا بأنه سيقبلك ، وسينشرح صدرك من جديد .

أعلم أن الطريقَ ليس سهلاً ، وإن القلب من كثرة الذنوب قد ثقُل ..

‏ولكن خذ الطريق خطوة بخطوه .. ابدأها بالمواظبه على الفروض في أوقاتها ، افزع الى صلاتك متى سمعت النداء ، اجعلها أولويّه في حياتك .

وما أن شعرت بأن روحك تتعطش للمزيد ، فأضف ليومك ورداً من القُرآن ولو بسيط .. ثم زد في الطاعات حتى تجد قلبك قد عادت إليه الحياة من جديد ".
اللّٰهم صلِ وسلم على نبينا ﷺ
Forwarded from أيمن خطاب
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
احتمال كبير تتغير علاقتك به!!!
ما أشنع الكِبر؟!!

تأمل فاتحة الأعراف وخاتمتها، لتعرف الفرق بين إبليس👇🏻
﴿قالَ فَاهبِط مِنها فَما يَكونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فيها فَاخرُج إِنَّكَ مِنَ الصّاغِرينَ﴾ [الأعراف: ١٣]

والملائكة👇🏻
﴿إِنَّ الَّذينَ عِندَ رَبِّكَ لا يَستَكبِرونَ عَن عِبادَتِهِ وَيُسَبِّحونَهُ وَلَهُ يَسجُدونَ ۩﴾ [الأعراف: ٢٠٦]
قال الرَّافعي رحمه الله :

‏وأشقى النَّاس من يتوقَّع الشقاء ،
‏فهو يتوهَّم الخوف ثمَّ يخاف مما يتوهَّم ،
‏ثم يخاف أن يكون الأمر أكبر مما توهَّم !.

‏وقال البحتري في هذا فأصاب المعنى :
‏لَعَمْرُكَ ما المكروه إلاَّ ارتِقابُهُ
‏وأبْرَحُ مِمَّا حَلَّ ما يُتَوَقَّعُ .

‏ويقول ابن الشبل :
‏دَعِ التوقعَ للحوادِثِ إنَّهُ
‏للحي، من قبلِ المماتِ مماتُ !.
‏معظم ما حرم الله في الدنيا اباحة في الجنة إﻻ العري حرمه ربي في الدارين بل إن من النعيم زيادة التستر !

قَوْله تَعَالَى : { إنَّ لَك أَلَّا تَجُوع فيهَا وَلَا تَعْرَى }