#كوهين : لا ضغوط دولية على "#اسرائيل" لوقف القصف على #غزة ودول خليجية طلبت منا القضاء على من يقاوم.
20 مايو 2021
قال الأكاديمي الإسرائيلي ومستشار نتنياهو الإعلامي، أيدي كوهين أن دول خليجية وأجنبية طلبت من إسرائيل القضاء على من يحمل السلاح
وأضاف كوهين في تغريدة على حسابه بتويتر ما نصه: " لا توجد ضغوط دولية على إسرائيل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة".
وظهر هاشتاغ دعمته الإمارات على ما يبدو، تم تداوله نهاية الأسبوع في البحرين والكويت و الإمارات تحت وسم “فلسطين ليست قضيتي”. ولكنه لم يؤثر على الدعم الواسع في المنطقة.
وأضاف “هناك مساحة لإصدار بيانات دعم لحقوق الفلسطينيين بدون دعم حماس ولكنهم لم يفعلوا”. وظهر هاشتاغ دعمته الدولة على ما يبدو، تم تداوله نهاية الأسبوع في الإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت تحت وسم “فلسطين ليست قضيتي”.
ولكنه لم يؤثر على الدعم الواسع في المنطقة في حسابات تويتر وشجب مشاهد العنف في غزة والقدس الشرقية والقيادة الإسرائيلية.
وقال الباحث في مركز كارنيغي الشرق الأوسط مهند حاج علي “تقف هذه الحكومات على الجانب المضاد للرأي العام وكيف ينظر إليها ويتعامل معها سكان المنطقة”.
و”يحاولون متابعة مواقف في السياسة الخارجية لم يتبنوها في الماضي والتي تكون مترادفة مع الاحتلال الإسرائيلي والسياسة الإسرائيلية في المنطقة. ولن يترك هذا أثره على إسرائيل بل وعلى حلفائها العرب الجدد، مما سيشوه سمعتها”.
وقال دويل إن “الأنظمة تشعر بالتوتر من الرأي العام العربي” “فمشاهد القصف هذه في غزة تثير قلق القيادة وتتمنى لو انتهت عاجلا وليس آجلا”. وقالت الصحيفة إن المتابعة الإعلامية للنزاع غير موجودة تقريبا في الصحافة الإماراتية وصامتة في البحرين والسعودية التي لم توقع اتفاقية بعد مع إسرائيل ولكنها ألمحت لإمكانية عمل هذا.
20 مايو 2021
قال الأكاديمي الإسرائيلي ومستشار نتنياهو الإعلامي، أيدي كوهين أن دول خليجية وأجنبية طلبت من إسرائيل القضاء على من يحمل السلاح
وأضاف كوهين في تغريدة على حسابه بتويتر ما نصه: " لا توجد ضغوط دولية على إسرائيل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة".
وظهر هاشتاغ دعمته الإمارات على ما يبدو، تم تداوله نهاية الأسبوع في البحرين والكويت و الإمارات تحت وسم “فلسطين ليست قضيتي”. ولكنه لم يؤثر على الدعم الواسع في المنطقة.
وأضاف “هناك مساحة لإصدار بيانات دعم لحقوق الفلسطينيين بدون دعم حماس ولكنهم لم يفعلوا”. وظهر هاشتاغ دعمته الدولة على ما يبدو، تم تداوله نهاية الأسبوع في الإمارات العربية المتحدة والبحرين والكويت تحت وسم “فلسطين ليست قضيتي”.
ولكنه لم يؤثر على الدعم الواسع في المنطقة في حسابات تويتر وشجب مشاهد العنف في غزة والقدس الشرقية والقيادة الإسرائيلية.
وقال الباحث في مركز كارنيغي الشرق الأوسط مهند حاج علي “تقف هذه الحكومات على الجانب المضاد للرأي العام وكيف ينظر إليها ويتعامل معها سكان المنطقة”.
و”يحاولون متابعة مواقف في السياسة الخارجية لم يتبنوها في الماضي والتي تكون مترادفة مع الاحتلال الإسرائيلي والسياسة الإسرائيلية في المنطقة. ولن يترك هذا أثره على إسرائيل بل وعلى حلفائها العرب الجدد، مما سيشوه سمعتها”.
وقال دويل إن “الأنظمة تشعر بالتوتر من الرأي العام العربي” “فمشاهد القصف هذه في غزة تثير قلق القيادة وتتمنى لو انتهت عاجلا وليس آجلا”. وقالت الصحيفة إن المتابعة الإعلامية للنزاع غير موجودة تقريبا في الصحافة الإماراتية وصامتة في البحرين والسعودية التي لم توقع اتفاقية بعد مع إسرائيل ولكنها ألمحت لإمكانية عمل هذا.