#توتال نتطلع الى استئناف تصدير الغاز من #اليمن، لكن منشآتنا بيد التحالف ولا تتوفر ضمانات بشأن الوضع #الأمني والسياسي
قالت شركة توتال #الفرنسية، يوم الخميس، إن الوضع الأمني والسياسي على الصعيدين #الوطني والمحلي في اليمن، لا يضمن إعادة تشغيل مشروع الغاز المسال بشكل آمن، وقالت أنها تأمل أن يتم استيفاء شروطها مرة أخرى.
وقالت شركة النفط #الفرنسية العملاقة، في بيان اطلع عليه المصدر اونلاين، إنه لا يوجد لدى توتال موظفون أجانب في اليمن منذ عام 2015، وإن إجراءات #الشركة تهدف الى ضمان سلامة الموظفين المحليين وضمان الحفاظ على محطة #بلحاف من أجل إعادة التشغيل وإنتاج الغاز #الطبيعي المسال بمجرد عودة السلام إلى اليمن.
وكشفت توتال عن تلقي الشركة اليمنية الغاز #الطبيعي المسال، أبريل 2017، طلبا من حكومة هادي لاستخدام جزء من منشآت موقع #بلحاف، لصالح قوات التحالف التي تدعم #الشرعية.
وأكدت الشركة أنه تم نقل مسؤولية وإدارة المنشأة وتم تسليمها بالكامل إلى قوات التحالف، وأنه لا يوجد لديها أي معلومات فيما يتعلق باستخدام #التحالف للمنشأة، وأوضحت أنه منذ عام 2015 ، لم تستفد الشركة #اليمنية للغاز #الطبيعي المسال أو توتال من أي طبيعة تتعلق بهذا الوضع أو التعويض عن هذا التوقف.
وانتقدت توتال ضعف الوضع الأمني في محيط #المنشأة وأشارت إلى الأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز في يونيو 2019 كدليل على ذلك.
وعبرت الشركة الفرنسية عن تطلعاتها في المستقبل أن تكون قادرة على إعادة تشغيل إنتاج الغاز الطبيعي المسال الذي سيسهم في #إيرادات الدولة #اليمنية
وبحسب مصادر نفطية يمنية، اشترطت #توتال توفير الحماية الأمنية الكافية للمشروع ونشر قوات أمنية على طول امتداد انبوب #التصدير الذي يمتد بطول 300 كم من حقول صافر النفطية بمحافظة #مأرب إلى ميناء التصدير في #بلحاف جنوب شرق.
ويعد مشروع الغاز المسال أضخم مشروع صناعي ورأس مال #استثماري في تاريخ اليمن، بلغت كلفته 4 مليارات دولار، وتبلغ طاقته الإنتاجية 6 ملايين و900 ألف طن من الغاز الطبيعي في السنة الواحدة.
وأعلنت #الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في 14 أبريل 2015، حالة القوة القاهرة في مرفأ #التصدير ومحطة الإنتاج، مقررة إجلاء موظفيها من #المحطة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية وتوقف إنتاج الغاز في اليمن.
وبحسب تقرير لوزارة التخطيط اليمنية فإن توقف #صادرات الغاز كبّد #الحكومة اليمنية خسارة تقدر بحوالي 3.2 مليار دولار منذ إبريل 2015 وحتى نهاية نوفمبر 2019.
بدأ اليمن إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال عام 2009 ويبلغ إجمالي الطاقة #الإنتاجية للمشروع 6.7 ملايين طن متري سنويا، وساهمت عائدات صادرات الغاز بحوالي 6.9% و5.1% من إجمالي #إيرادات الموازنة العامة عامي 2014 و2015 على التوالي.
وفي #عام 2015، انخفضت كمية صادرات الغاز #الطبيعي المسال بحوالي 80.3% مقارنة بما كانت عليه عام 2014، بسبب مغادرة #الشركات المنتجة للبلاد، وبالتالي توقف إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال منذ 3 إبريل 2015.
وتشير بيانات #الحكومة اليمنية لانخفاض #صادرات الغاز إلى 1.31 مليون طن متري عام 2015، بينما كان #مخططاً تصدير 6.7 ملايين طن متري.
https://tttttt.me/hmess
قالت شركة توتال #الفرنسية، يوم الخميس، إن الوضع الأمني والسياسي على الصعيدين #الوطني والمحلي في اليمن، لا يضمن إعادة تشغيل مشروع الغاز المسال بشكل آمن، وقالت أنها تأمل أن يتم استيفاء شروطها مرة أخرى.
وقالت شركة النفط #الفرنسية العملاقة، في بيان اطلع عليه المصدر اونلاين، إنه لا يوجد لدى توتال موظفون أجانب في اليمن منذ عام 2015، وإن إجراءات #الشركة تهدف الى ضمان سلامة الموظفين المحليين وضمان الحفاظ على محطة #بلحاف من أجل إعادة التشغيل وإنتاج الغاز #الطبيعي المسال بمجرد عودة السلام إلى اليمن.
وكشفت توتال عن تلقي الشركة اليمنية الغاز #الطبيعي المسال، أبريل 2017، طلبا من حكومة هادي لاستخدام جزء من منشآت موقع #بلحاف، لصالح قوات التحالف التي تدعم #الشرعية.
وأكدت الشركة أنه تم نقل مسؤولية وإدارة المنشأة وتم تسليمها بالكامل إلى قوات التحالف، وأنه لا يوجد لديها أي معلومات فيما يتعلق باستخدام #التحالف للمنشأة، وأوضحت أنه منذ عام 2015 ، لم تستفد الشركة #اليمنية للغاز #الطبيعي المسال أو توتال من أي طبيعة تتعلق بهذا الوضع أو التعويض عن هذا التوقف.
وانتقدت توتال ضعف الوضع الأمني في محيط #المنشأة وأشارت إلى الأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز في يونيو 2019 كدليل على ذلك.
وعبرت الشركة الفرنسية عن تطلعاتها في المستقبل أن تكون قادرة على إعادة تشغيل إنتاج الغاز الطبيعي المسال الذي سيسهم في #إيرادات الدولة #اليمنية
وبحسب مصادر نفطية يمنية، اشترطت #توتال توفير الحماية الأمنية الكافية للمشروع ونشر قوات أمنية على طول امتداد انبوب #التصدير الذي يمتد بطول 300 كم من حقول صافر النفطية بمحافظة #مأرب إلى ميناء التصدير في #بلحاف جنوب شرق.
ويعد مشروع الغاز المسال أضخم مشروع صناعي ورأس مال #استثماري في تاريخ اليمن، بلغت كلفته 4 مليارات دولار، وتبلغ طاقته الإنتاجية 6 ملايين و900 ألف طن من الغاز الطبيعي في السنة الواحدة.
وأعلنت #الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في 14 أبريل 2015، حالة القوة القاهرة في مرفأ #التصدير ومحطة الإنتاج، مقررة إجلاء موظفيها من #المحطة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية وتوقف إنتاج الغاز في اليمن.
وبحسب تقرير لوزارة التخطيط اليمنية فإن توقف #صادرات الغاز كبّد #الحكومة اليمنية خسارة تقدر بحوالي 3.2 مليار دولار منذ إبريل 2015 وحتى نهاية نوفمبر 2019.
بدأ اليمن إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال عام 2009 ويبلغ إجمالي الطاقة #الإنتاجية للمشروع 6.7 ملايين طن متري سنويا، وساهمت عائدات صادرات الغاز بحوالي 6.9% و5.1% من إجمالي #إيرادات الموازنة العامة عامي 2014 و2015 على التوالي.
وفي #عام 2015، انخفضت كمية صادرات الغاز #الطبيعي المسال بحوالي 80.3% مقارنة بما كانت عليه عام 2014، بسبب مغادرة #الشركات المنتجة للبلاد، وبالتالي توقف إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال منذ 3 إبريل 2015.
وتشير بيانات #الحكومة اليمنية لانخفاض #صادرات الغاز إلى 1.31 مليون طن متري عام 2015، بينما كان #مخططاً تصدير 6.7 ملايين طن متري.
https://tttttt.me/hmess
#توتال نتطلع الى استئناف تصدير الغاز من #اليمن، لكن منشآتنا بيد التحالف ولا تتوفر ضمانات بشأن الوضع #الأمني والسياسي
قالت شركة توتال #الفرنسية، يوم الخميس، إن الوضع الأمني والسياسي على الصعيدين #الوطني والمحلي في اليمن، لا يضمن إعادة تشغيل مشروع الغاز المسال بشكل آمن، وقالت أنها تأمل أن يتم استيفاء شروطها مرة أخرى.
وقالت شركة النفط #الفرنسية العملاقة، في بيان اطلع عليه المصدر اونلاين، إنه لا يوجد لدى توتال موظفون أجانب في اليمن منذ عام 2015، وإن إجراءات #الشركة تهدف الى ضمان سلامة الموظفين المحليين وضمان الحفاظ على محطة #بلحاف من أجل إعادة التشغيل وإنتاج الغاز #الطبيعي المسال بمجرد عودة السلام إلى اليمن.
وكشفت توتال عن تلقي الشركة اليمنية الغاز #الطبيعي المسال، أبريل 2017، طلبا من حكومة هادي لاستخدام جزء من منشآت موقع #بلحاف، لصالح قوات التحالف التي تدعم #الشرعية.
وأكدت الشركة أنه تم نقل مسؤولية وإدارة المنشأة وتم تسليمها بالكامل إلى قوات التحالف، وأنه لا يوجد لديها أي معلومات فيما يتعلق باستخدام #التحالف للمنشأة، وأوضحت أنه منذ عام 2015 ، لم تستفد الشركة #اليمنية للغاز #الطبيعي المسال أو توتال من أي طبيعة تتعلق بهذا الوضع أو التعويض عن هذا التوقف.
وانتقدت توتال ضعف الوضع الأمني في محيط #المنشأة وأشارت إلى الأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز في يونيو 2019 كدليل على ذلك.
وعبرت الشركة الفرنسية عن تطلعاتها في المستقبل أن تكون قادرة على إعادة تشغيل إنتاج الغاز الطبيعي المسال الذي سيسهم في #إيرادات الدولة #اليمنية
وبحسب مصادر نفطية يمنية، اشترطت #توتال توفير الحماية الأمنية الكافية للمشروع ونشر قوات أمنية على طول امتداد انبوب #التصدير الذي يمتد بطول 300 كم من حقول صافر النفطية بمحافظة #مأرب إلى ميناء التصدير في #بلحاف جنوب شرق.
ويعد مشروع الغاز المسال أضخم مشروع صناعي ورأس مال #استثماري في تاريخ اليمن، بلغت كلفته 4 مليارات دولار، وتبلغ طاقته الإنتاجية 6 ملايين و900 ألف طن من الغاز الطبيعي في السنة الواحدة.
وأعلنت #الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في 14 أبريل 2015، حالة القوة القاهرة في مرفأ #التصدير ومحطة الإنتاج، مقررة إجلاء موظفيها من #المحطة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية وتوقف إنتاج الغاز في اليمن.
وبحسب تقرير لوزارة التخطيط اليمنية فإن توقف #صادرات الغاز كبّد #الحكومة اليمنية خسارة تقدر بحوالي 3.2 مليار دولار منذ إبريل 2015 وحتى نهاية نوفمبر 2019.
بدأ اليمن إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال عام 2009 ويبلغ إجمالي الطاقة #الإنتاجية للمشروع 6.7 ملايين طن متري سنويا، وساهمت عائدات صادرات الغاز بحوالي 6.9% و5.1% من إجمالي #إيرادات الموازنة العامة عامي 2014 و2015 على التوالي.
وفي #عام 2015، انخفضت كمية صادرات الغاز #الطبيعي المسال بحوالي 80.3% مقارنة بما كانت عليه عام 2014، بسبب مغادرة #الشركات المنتجة للبلاد، وبالتالي توقف إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال منذ 3 إبريل 2015.
وتشير بيانات #الحكومة اليمنية لانخفاض #صادرات الغاز إلى 1.31 مليون طن متري عام 2015، بينما كان #مخططاً تصدير 6.7 ملايين طن متري.
https://tttttt.me/hmess
قالت شركة توتال #الفرنسية، يوم الخميس، إن الوضع الأمني والسياسي على الصعيدين #الوطني والمحلي في اليمن، لا يضمن إعادة تشغيل مشروع الغاز المسال بشكل آمن، وقالت أنها تأمل أن يتم استيفاء شروطها مرة أخرى.
وقالت شركة النفط #الفرنسية العملاقة، في بيان اطلع عليه المصدر اونلاين، إنه لا يوجد لدى توتال موظفون أجانب في اليمن منذ عام 2015، وإن إجراءات #الشركة تهدف الى ضمان سلامة الموظفين المحليين وضمان الحفاظ على محطة #بلحاف من أجل إعادة التشغيل وإنتاج الغاز #الطبيعي المسال بمجرد عودة السلام إلى اليمن.
وكشفت توتال عن تلقي الشركة اليمنية الغاز #الطبيعي المسال، أبريل 2017، طلبا من حكومة هادي لاستخدام جزء من منشآت موقع #بلحاف، لصالح قوات التحالف التي تدعم #الشرعية.
وأكدت الشركة أنه تم نقل مسؤولية وإدارة المنشأة وتم تسليمها بالكامل إلى قوات التحالف، وأنه لا يوجد لديها أي معلومات فيما يتعلق باستخدام #التحالف للمنشأة، وأوضحت أنه منذ عام 2015 ، لم تستفد الشركة #اليمنية للغاز #الطبيعي المسال أو توتال من أي طبيعة تتعلق بهذا الوضع أو التعويض عن هذا التوقف.
وانتقدت توتال ضعف الوضع الأمني في محيط #المنشأة وأشارت إلى الأضرار التي لحقت بخط أنابيب الغاز في يونيو 2019 كدليل على ذلك.
وعبرت الشركة الفرنسية عن تطلعاتها في المستقبل أن تكون قادرة على إعادة تشغيل إنتاج الغاز الطبيعي المسال الذي سيسهم في #إيرادات الدولة #اليمنية
وبحسب مصادر نفطية يمنية، اشترطت #توتال توفير الحماية الأمنية الكافية للمشروع ونشر قوات أمنية على طول امتداد انبوب #التصدير الذي يمتد بطول 300 كم من حقول صافر النفطية بمحافظة #مأرب إلى ميناء التصدير في #بلحاف جنوب شرق.
ويعد مشروع الغاز المسال أضخم مشروع صناعي ورأس مال #استثماري في تاريخ اليمن، بلغت كلفته 4 مليارات دولار، وتبلغ طاقته الإنتاجية 6 ملايين و900 ألف طن من الغاز الطبيعي في السنة الواحدة.
وأعلنت #الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في 14 أبريل 2015، حالة القوة القاهرة في مرفأ #التصدير ومحطة الإنتاج، مقررة إجلاء موظفيها من #المحطة بسبب تدهور الأوضاع الأمنية وتوقف إنتاج الغاز في اليمن.
وبحسب تقرير لوزارة التخطيط اليمنية فإن توقف #صادرات الغاز كبّد #الحكومة اليمنية خسارة تقدر بحوالي 3.2 مليار دولار منذ إبريل 2015 وحتى نهاية نوفمبر 2019.
بدأ اليمن إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال عام 2009 ويبلغ إجمالي الطاقة #الإنتاجية للمشروع 6.7 ملايين طن متري سنويا، وساهمت عائدات صادرات الغاز بحوالي 6.9% و5.1% من إجمالي #إيرادات الموازنة العامة عامي 2014 و2015 على التوالي.
وفي #عام 2015، انخفضت كمية صادرات الغاز #الطبيعي المسال بحوالي 80.3% مقارنة بما كانت عليه عام 2014، بسبب مغادرة #الشركات المنتجة للبلاد، وبالتالي توقف إنتاج وتصدير الغاز #الطبيعي المسال منذ 3 إبريل 2015.
وتشير بيانات #الحكومة اليمنية لانخفاض #صادرات الغاز إلى 1.31 مليون طن متري عام 2015، بينما كان #مخططاً تصدير 6.7 ملايين طن متري.
https://tttttt.me/hmess
#شبوة
مصدر #حكومي: الإمارات ترفض إخلاء منشأة #بلحاف النفطية في شبوة بهدف استمرار خنق الشعب اليمني اقتصاديا واليمن يخسر 4 مليار دولار سنويا بسبب تعطيل ميناء بلحاف
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
مصدر #حكومي: الإمارات ترفض إخلاء منشأة #بلحاف النفطية في شبوة بهدف استمرار خنق الشعب اليمني اقتصاديا واليمن يخسر 4 مليار دولار سنويا بسبب تعطيل ميناء بلحاف
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
#البرلمان_الفرنسي يستجوب وزير خارجيته بشأن #اليمن وصحيفة لوموند الفرنسية تنشر معلومات سرية عن #القوات_الإمارتية في #بلحاف
#متابعات:
وجه 51 نائبا بالبرلمان الفرنسي استفسارا لوزير الخارجية جان إيف لودريان بشأن وجود قاعدة عسكرية ومركز اعتقال تقيمه الإمارات، في محيط موقع لإنتاج الغاز في اليمن تديره شركة توتال الفرنسية.
وفي رسالة مفتوحة للنواب، نشرت صحيفة لوموند (Le Monde) جانبا منها، عبّر النواب عن القلق من استغلال مصنع بلحاف باليمن، بطريقة تتعارض مع القانون الدولي والاتفاقيات التي تنظم قانون الحرب، الذي تساهم فيه بشكل رئيسي شركة فرنسية.
وجاء الاستفسار بناء على معلومات نشرتها لوموند، كشفت فيها عن انتهاكات منسوبة إلى القوات الإماراتية في ذلك الموقع، والصراعِ المستمر للسيطرة عليه.
وكان الموقع، الذي أُغلق عام 2015 بسبب الحرب، يوفر نحو 45% من عائدات الضرائب اليمنية.
ولم تعلق الخارجية الفرنسية، ولا الإمارات، في حين أشارت لوموند إلى أن مسؤولا بالقوات الإماراتية أكد، قبل عام، وجود ما سماه خلية توقيف مؤقتة في موقع بلحاف.
وأضافت الصحيفة أن مدير المستشفى الرئيسي بالمنطقة أكد أن مركز الاعتقال كان نشطا مطلع عام 2020، وأن المستشفى استقبل معتقلين سابقين قادمين منه، وعلى أجسادهم علامات تعذيب.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
#متابعات:
وجه 51 نائبا بالبرلمان الفرنسي استفسارا لوزير الخارجية جان إيف لودريان بشأن وجود قاعدة عسكرية ومركز اعتقال تقيمه الإمارات، في محيط موقع لإنتاج الغاز في اليمن تديره شركة توتال الفرنسية.
وفي رسالة مفتوحة للنواب، نشرت صحيفة لوموند (Le Monde) جانبا منها، عبّر النواب عن القلق من استغلال مصنع بلحاف باليمن، بطريقة تتعارض مع القانون الدولي والاتفاقيات التي تنظم قانون الحرب، الذي تساهم فيه بشكل رئيسي شركة فرنسية.
وجاء الاستفسار بناء على معلومات نشرتها لوموند، كشفت فيها عن انتهاكات منسوبة إلى القوات الإماراتية في ذلك الموقع، والصراعِ المستمر للسيطرة عليه.
وكان الموقع، الذي أُغلق عام 2015 بسبب الحرب، يوفر نحو 45% من عائدات الضرائب اليمنية.
ولم تعلق الخارجية الفرنسية، ولا الإمارات، في حين أشارت لوموند إلى أن مسؤولا بالقوات الإماراتية أكد، قبل عام، وجود ما سماه خلية توقيف مؤقتة في موقع بلحاف.
وأضافت الصحيفة أن مدير المستشفى الرئيسي بالمنطقة أكد أن مركز الاعتقال كان نشطا مطلع عام 2020، وأن المستشفى استقبل معتقلين سابقين قادمين منه، وعلى أجسادهم علامات تعذيب.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
بعد اغلاق #القوات_الإماراتية لمنشأة #بلحاف الغازية في #شبوة .. #السعودية تأمر بإتلاف حقل نفطي #بحضرموت ..!!
كشف مصدر محلي مطلع عن قيام السعودية بإتلاف حقل الخشعة النفطي بمحافظة حضرموت شرق اليمن بصب كميات كبيرة من مادة الأسيد في محيط الحقل النفطي مما أدى إلى إتلافه بشكل نهائي .
وقال المصدر إن السعودية قامت بنقل مدير شركة كندا يكسن يمن بورتال ( الأمريكي الجنسية )، من مقر الشركة في حضرموت إلى سيئون لتقوم بعد ذلك بإتلاف الحقل عبر شركة كندية أخرى .
المصادر أضافت أن السعودية عمدت على إتلاف الحقل حتى لا يعمل مستقبلا ويكون مصدرا ورافدا للاقتصاد اليمني .
الجدير بالذكر أن الإنتاج اليومي لحقل الخشعة النفطي كان يصل إلى 40 الف برميل يوميا حيث تصل نسبة الحكومة منه 40% فيما 60% من الإنتاج يعود للشركة الكندية.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
كشف مصدر محلي مطلع عن قيام السعودية بإتلاف حقل الخشعة النفطي بمحافظة حضرموت شرق اليمن بصب كميات كبيرة من مادة الأسيد في محيط الحقل النفطي مما أدى إلى إتلافه بشكل نهائي .
وقال المصدر إن السعودية قامت بنقل مدير شركة كندا يكسن يمن بورتال ( الأمريكي الجنسية )، من مقر الشركة في حضرموت إلى سيئون لتقوم بعد ذلك بإتلاف الحقل عبر شركة كندية أخرى .
المصادر أضافت أن السعودية عمدت على إتلاف الحقل حتى لا يعمل مستقبلا ويكون مصدرا ورافدا للاقتصاد اليمني .
الجدير بالذكر أن الإنتاج اليومي لحقل الخشعة النفطي كان يصل إلى 40 الف برميل يوميا حيث تصل نسبة الحكومة منه 40% فيما 60% من الإنتاج يعود للشركة الكندية.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
#شبوه
سرية عسكرية تتبع طارق صالح دخلت معسكر #بلحاف عبر سفينة إماراتية معززين بأحدث انواع الأسلحة
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
سرية عسكرية تتبع طارق صالح دخلت معسكر #بلحاف عبر سفينة إماراتية معززين بأحدث انواع الأسلحة
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
- "اعلام محلي": وصول عدد من الضباط السعوديين إلى مطار منشأة #بلحاف الغازية، للقاء محافظ #شبوة والقيادات العسكرية بالمحافظة.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
- "اعلام محلي": وصول عدد من الضباط السعوديين إلى مطار منشأة #بلحاف الغازية، للقاء محافظ #شبوة والقيادات العسكرية بالمحافظة.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
- "حيدان" وزير الداخلية بحكومة المناصفة: تشغيل منشآت #بلحاف في #شبوة، أمرًا بالغ الأهمية للاقتصاد اليمني والحد من إنهيار العملة المحلية، وهذا الأمر من ضمن الإشكاليات بيننا وبين التحالف الذي تقوده #السعودية و #الإمارات.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
- المبعوث الأمريكي إلى #اليمن يجري زيارة غير مسبوقة إلى محافظة #شبوة لمباحثة إعادة تصدير الغاز اليمني المسال من منشأة #بلحاف الغازية المتوقفة منذ نحو 5 سنوات والخاضعة لسيطرة القوات #الإماراتية، في إطار المساعي #الأمريكية لإيجاد منافذ مختلفة لتصدير الغاز المسال عالمياً.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
- #شبوة: هيئة المصائد السمكية بالمحافظة تعمم على الصيادين بعدم الاقتراب من المنطقة المحظورة التابعة لمحور #بلحاف، وذلك بناء على برقية من قيادة المحور.
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess
أحٍفُآدِ آلُِيآسين وُآلُِرٍنتيسي👌☝️
https://tttttt.me/hmess