أفضل لقطة في الموسم ... دي #الضحكة
القالوا #بنضحكة في وش الزمان الشين
عشان #الضحكة زاته دواء

إنها أول قصة حب في التاريخ

زعمو أن الملائكة سالوا ادم : هل تحبها ؟
قال : نعم.
وسالوا حواء : اتحبينه؟
قالت : لا (وفي قلبها أضعاف مافي قلب آدم من الحب )
وفي أساطير العامة لما اهبطا إلى الأرض ؛ ظل آدم يبحث عن حواء في النهار وينام الليل ؛ وظلت حواء تبحث عن ادم في الليل والنهار ؛ و حينما التقيا قال لها أنه تبحث عنها طيلة النهار ؛ فأجابت حواء أنها لم تبحث عنه قط .
وهذا تجسيدآ لمامة افريكا؛ وفقآ لقول الزعيم الأفريقي "السودانيين إذا اختاروا الافريقانية لكانوا أسعد الأفارقة؛ ولكن اختاروا العروبة و أصبحوا اشقى العرب "
#Big_love_Mama_Africa

راجنك يااا ام ضفاير عشان تقودي الرسن ...!✨😍

الثورة قامت شان نقوم لي فوق ونتشايل سوا...
سودانا يشمخ في الامم ويحلق النسر الهوى...
جاتنا الحزيبات الهوان وعبيد شعارات الغوى...
خلونا نحلم بالرغيف والموية والنور والدوا....

ادوها للعسكر (عروض) واتقاسمو الغمتات سوا...
وحميدتي قالو حمى البلد والذئب (غرد ما عوا...)
جمر البلد عارف كراع الواطيه ... وعارف الانكوى...
وتراها قدامكم دروب يا شلة دون المستوى...

‏" اشتقتُ أن أبتسِم حُبًا " 🤍"

•


وَأسألك يارب أن يأتي القادم من أيام العُمر بأنعم حال ، وأن تمر الأيام بأدفأ شعور 💚

رغم تجاهلك المستمر لنداء الصلاة وهجرك للقران لازت تتنفس إلى الآن و ما زال الله رحيم بك ، ارجوك أستقم💚

” لا تؤذِ قلبًا رقّ لك يومًا فلحظات الودّ لها عليك ألف حقٍ وحق“💚

"إننا نندفع جدًا ثُم نصل لِلحظة نكتشِفُ فيها مدى إندفاعنا، ثُم نبدأ بِرسم خطِ العودة ثُم لا نعود ، لا نعود أبداً."💚

‏ربّاهُ من دونِ سؤلٍ عوّدتنا كرمًا
‏كيف العطاءُ وقد كُنّا مُلحّينا؟"💚

لا بأس.. ليست المرّةُ الأولى، لا هي أوّل مرةٍ نُجرَح قبل أن يبرأ جُرحُنا السابق.. ولا هي الأخيرة بالمناسبة، وآه.. لقد تمرّدنا بكلّ طاقةٍ لَنا ولَم نُفلِح، سئمنا الحديثَ عن حُزنِنا للعامّة، كرهنا التعبير عن ما أضمَره الزّمن فينا من كُرهٍ لَهم! وظننا أنّ قلبنا حاشاهُ أن يكره.. وقد فَعل.
رُبّما آثرنا الصّمت لأنّ الحديث غيرُ مُجدِي، واعتدناه رغم ما اعتمل في صدرنا، فالبوحُ في النهايةِ دواءٌ خدّاع.. لكِن لا، ليست مرّتنا الأولى ولا الأخيرة.💚

كُن سطحيًا مع مَن لا تليقُ بهم الأعماق ..💜🖇

ولكني لست جميلة بشكل كاف حتى يحبني أحدهم
ويقع بي يا جدتي؛ ألا ترين فتيات اليوم!؟
تبسمت جدتي قائلة : ربما جيل هذه الأيام مختلف تماما عن جيلنا السابق؛ لكن ثمة أساسيات لا تخلو منها القلوب قبل الأجيال يا فتاتي؛ فمن جاءك لأجل جمالك حتما سيمل منك حينما يرى الأجمل، ومن جاءك من أجل ثقافتك وتعلمك ففي أقرب فرصة سيتخلى عنك عندما تصادفه الأعلى منك شهادة وثقافة؛ لكن من جاءك من أجل تلك المضغة الكامنة يسار صدرك لو عرضت عليه نساء العالمين أجمع فلن يحركن مثقال ذرة به، من رأى جمالك الفطري، من عشق تفاصيلك، من أحب كونك أنت بدون تجميل أو اصطناع، وحده من يستحق أن تسكنيه ديار قلبك، فلا تتجملي بمساحيق أو غيرها، فمن لا تجذبه تفاصيلك الصغيرة وتبهره شخصيتك؛ لا يستحق أن يكون نصفا لقلبك. 💜✨

‏"أُحبّ التخاطر بين الأشخاص.. حين يطرأ على بالي شخص فيصلني إشعار منه على شاشة هاتفي في ذاِت اللحظة؛ يقول فيها :"كنتَ على بالي".. أو حين أفكر بشخص وفجاءة أراهُ صُدفة..
أحبّ تناغم الأرواح وإحساسها بذاتِ الشعور رغم تباعد المسافات."💜✨

تَستحقين و بلاا شَكّْ أن يُغيِّر أَحدهم خُططه من أجلكِ ..💜

لا تختبر أهميتك ، إن مجرد وصولك إلى هذه النقطة الحزينة من التفكير تعني فعلياً بأنك لم تعد مهماً..💜🖇

أحدهم ينتمي إليكَ ، يُريدك أنت تحديداً ، يفعل المستحيل حتى تظل ضحكةَ شفاهك جميلة و جذابة ، أحدهم يُشبهك جداً 💜🌸

‏جزءٌ كبير من الراحة النفسيّة تجدها في المصالحة مع نفسك، أن تتقبّل وضعك أيا كان وتتعامل مع ظروفك بواقعيّة، وأن تؤمن أن الدنيا ليست جنّة، لكنها ليست جحيمًا كذلك.💜

لم تكن سيئة بذالك القدر الذي رسمته ببالها إنها فقط بحاجة لروية روحها الحقيقية والابتعاد عن نفسها البائسة..💜🌸✨