يارب اعفو عنّي وعن أهلي وأحبتي في هذه الأيام المُباركة وأعتق رِقابنا من النّار
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إن كان بينك وبين أحدِ أحبتك نزاع
إبدأ بالصفح
سامح إعفُ
أيامٌ مباركة لعل الله يعفو عنكُ وعنكَ
وطوبى لك إذا عُفيًّ عنك
أرسلوها لأحبتكم 🙂🤍
إبدأ بالصفح
سامح إعفُ
أيامٌ مباركة لعل الله يعفو عنكُ وعنكَ
وطوبى لك إذا عُفيًّ عنك
أرسلوها لأحبتكم 🙂🤍
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
(وأسألك نعيماً لا ينتفذ وقرةُ عينٍ لا تنقطع )🤲🏻🤍
(وأسألك نعيماً لا ينتفذ وقرةُ عينٍ لا تنقطع )🤲🏻🤍
عود لسانك بـ اللهم اغفر لي
فإنّ للِّه ساعات لا يردُّ فيها سائلا
فإنّ للِّه ساعات لا يردُّ فيها سائلا
من كان يحمل في قلبه خيراً
للعاملين على هذه القناة المباركه
فليدعُ لوالدتي الحبيبه
بالشفاء والعافيه في هذه الايام المباركة
فضلاً لا أمراً
وجزاكم الله عنا خيراً 🤍
للعاملين على هذه القناة المباركه
فليدعُ لوالدتي الحبيبه
بالشفاء والعافيه في هذه الايام المباركة
فضلاً لا أمراً
وجزاكم الله عنا خيراً 🤍
الليلة استنفار ...💪🏻
فسارعوا واستبقوا الخيرات ☝🏻
اللهم انك عفو تحب العفو
فاعف عنا
فسارعوا واستبقوا الخيرات ☝🏻
اللهم انك عفو تحب العفو
فاعف عنا
"علمتني أمومتي فى رمضان “
ألا أنتظر اللحظة المناسبة للعبادة ، العبادة التى أريدها أنا لنفسى
وأن ارضى بباب العبادة الذى فتحه الله لي.. !
كنت أظن أنى لن أحصّل ثمرة الخشوع فى الدعاء إلا إذا تهيأت لى ظروف بعينها ،
كباب مغلق وغرفه مظلمه وجلسه منفرده لا أسمع فيها نداء صغاري .. !
ولكن هذه اللحظه لم تتهيأ يوما واحداً فى رمضان ..
فأنا أتسابق كل يوم مع الوقت لأؤدي ما علي من حقوق ،
وأتصارع مع قلبى ليحضر عند كل صلاة ،
وأجاهد مع ابنائي لتتركني أحمل مصحفي ولو لدقيقه ..
وألح على لساني ليلهج بالدعاء مع ما يتسارع فى رأسي من خواطر ومهام تفتك به !
لكن الله عز وجل مطلع ..
مطلع على شتات القلب ،
مطلع على صراعات النفس ،
مطلع على زفرات الهموم والحزن على ما يفوتني ،
مطلع على العبرات المكتومه ، والأماني المحبوسه بين طيات القلب تنتظر مخرجا !
مطلع على لحظات الوهن التى تجتاح الأجساد والقلوب بعد كل يوم شاق نرجو ان تنقضي مهامه حتى نلحق بركب الساجدين ولو بركعة ...
يا معشر الأمهات ..
ما وضعنا الله موضعنا هذا إلا لأنه أراد بنا الخير ..
سبق درهم ألف درهم 🌷
فاللهم اجبر ما نقص بجبرك
واجزل العطايا بكرمك
وتقبل منا واعفُ عنا برحمتك
وأعنا على ما حملتنا من الأمانة"
ألا أنتظر اللحظة المناسبة للعبادة ، العبادة التى أريدها أنا لنفسى
وأن ارضى بباب العبادة الذى فتحه الله لي.. !
كنت أظن أنى لن أحصّل ثمرة الخشوع فى الدعاء إلا إذا تهيأت لى ظروف بعينها ،
كباب مغلق وغرفه مظلمه وجلسه منفرده لا أسمع فيها نداء صغاري .. !
ولكن هذه اللحظه لم تتهيأ يوما واحداً فى رمضان ..
فأنا أتسابق كل يوم مع الوقت لأؤدي ما علي من حقوق ،
وأتصارع مع قلبى ليحضر عند كل صلاة ،
وأجاهد مع ابنائي لتتركني أحمل مصحفي ولو لدقيقه ..
وألح على لساني ليلهج بالدعاء مع ما يتسارع فى رأسي من خواطر ومهام تفتك به !
لكن الله عز وجل مطلع ..
مطلع على شتات القلب ،
مطلع على صراعات النفس ،
مطلع على زفرات الهموم والحزن على ما يفوتني ،
مطلع على العبرات المكتومه ، والأماني المحبوسه بين طيات القلب تنتظر مخرجا !
مطلع على لحظات الوهن التى تجتاح الأجساد والقلوب بعد كل يوم شاق نرجو ان تنقضي مهامه حتى نلحق بركب الساجدين ولو بركعة ...
يا معشر الأمهات ..
ما وضعنا الله موضعنا هذا إلا لأنه أراد بنا الخير ..
سبق درهم ألف درهم 🌷
فاللهم اجبر ما نقص بجبرك
واجزل العطايا بكرمك
وتقبل منا واعفُ عنا برحمتك
وأعنا على ما حملتنا من الأمانة"