كنت من الذين لا يغلقون الباب فى وجه أحد !
أما الأن فأنا لا أفتحه من الأساس .
أما الأن فأنا لا أفتحه من الأساس .
اسمي اراز سركوت ارفلان من اربيل عمر 24 سنه طالب هندسه مرحله اخيرة
ولدت ولم اجد والدي بسب الضروف السابقه للعراق لانه كان معارضا للنظام واصدر حكم بعدامه فصبح ليس لديه مكان اله السفر سافر ابي ل امريكا
فبقيت انا وامي واختي وعشنا حياة قاسيه لا يمكن ل اي شخص بتصورها
قام ابي بين الحين والاخر بأرسال بعض المال لكي نستطيع الانفاق على انفسنا
بعدها قررنا ترك مدينتنا اربيل والذهاب الى وسط العراق بالقرب من اهل امي
في مدينه الحله
حتى يقوموا بالانفاق علينه
بعدها انتقلنا الى ضواحي بغداد
وبعدها اكملت الدراسه في جوانب العاصمه اسمها مدرسه سولاف
كان عمري 6 سنوات فقط بدأت بالعمل حتى اجني من المال ل انفاقه ع اختي وامي
وبعدها اسائت حالت امي الصحيه قتدهورت لم يكن بيدي اي وسيله ل انقاذها غير النضر عليه ودموع تجري ودعوه صادقه
ففارقت امي الحياة وتركت اختي رنا ثم رجعنا الى اربيل
بعدها تغير نظام الحكم في العراق ورجع ابي فشعرت بالسعاده لكن ما دامت السعاده
ثم عاد ابي لكي يكمل شغله في الخارج
وبعدها تزوجت اختي الوحيده من انسان رائع يسكن في سويسرا رحلت اختي
وبعدها لم يبقى لي احد توفت امي وبقي ابي بالخارج لا استطيع رؤيته الى كل سنتين
فبقيت وحيدا
كان هناك ذكريات جميله اكتسبتني الامل في الحياة رجعت اكمل دراستي وتفوقت بامتياز
كانت امي ترغب في رؤيتي مهندسا فحققت حلمها
اختي صار اكثر من 7 سنوات لم استطع
رؤيتها
لمن يسئل لماذا حزن #اراز
@www_u
ولدت ولم اجد والدي بسب الضروف السابقه للعراق لانه كان معارضا للنظام واصدر حكم بعدامه فصبح ليس لديه مكان اله السفر سافر ابي ل امريكا
فبقيت انا وامي واختي وعشنا حياة قاسيه لا يمكن ل اي شخص بتصورها
قام ابي بين الحين والاخر بأرسال بعض المال لكي نستطيع الانفاق على انفسنا
بعدها قررنا ترك مدينتنا اربيل والذهاب الى وسط العراق بالقرب من اهل امي
في مدينه الحله
حتى يقوموا بالانفاق علينه
بعدها انتقلنا الى ضواحي بغداد
وبعدها اكملت الدراسه في جوانب العاصمه اسمها مدرسه سولاف
كان عمري 6 سنوات فقط بدأت بالعمل حتى اجني من المال ل انفاقه ع اختي وامي
وبعدها اسائت حالت امي الصحيه قتدهورت لم يكن بيدي اي وسيله ل انقاذها غير النضر عليه ودموع تجري ودعوه صادقه
ففارقت امي الحياة وتركت اختي رنا ثم رجعنا الى اربيل
بعدها تغير نظام الحكم في العراق ورجع ابي فشعرت بالسعاده لكن ما دامت السعاده
ثم عاد ابي لكي يكمل شغله في الخارج
وبعدها تزوجت اختي الوحيده من انسان رائع يسكن في سويسرا رحلت اختي
وبعدها لم يبقى لي احد توفت امي وبقي ابي بالخارج لا استطيع رؤيته الى كل سنتين
فبقيت وحيدا
كان هناك ذكريات جميله اكتسبتني الامل في الحياة رجعت اكمل دراستي وتفوقت بامتياز
كانت امي ترغب في رؤيتي مهندسا فحققت حلمها
اختي صار اكثر من 7 سنوات لم استطع
رؤيتها
لمن يسئل لماذا حزن #اراز
@www_u
في الأصل أنت غاضب من شيء واحد، وبقية الأشياء التي تزعجك في أي وقت تأتي ثقيلة لأنها تذكرك بغضبك القديم
“دائِمًا كُنت وَحدي في مُواجهة الخَوف والألم والإرتباك والحُزن والصَدمة والمَرض والخَيبة والإنكسار، في كُلّ تِلك الأشياء، كُنت وَحدي.”
( دام ظُله ) هذا ماكانوا يَقولونهُ في كُلِ مرةٍ يُذكر فيها أسمُه عندما أخبَروني مرةً إن هُناكَ راعياً للأصلاح يُدعى #مُقتدى لكنّي و لِهذهِ اللحظة أُفكر بظلهِ ألذي يتمنونَ دوامه و هو لم يحمينا من حرِ الصيفِ حتى !
و أخبروني أيضاً أن هُناك شخصٌ يَحمينا يُدعى #قَيس ، لكنّي لم أفهم كيفَ لهُ أن يحمينا من البرد ألذي جمدَ أطراف أختي الصغيرة وهو فقط من كان يرتدي العباءة .. هذا ماشاهدتهُ في أحد المُقابلات التلفزيونية لهُ ، أما عمامتِهِ البيضاء ألتي لو أمتلكتُها لكنتُ ضمدتُ بِها جِراح أبي المُصاب #في_الحرب ألتي ماكان سِواه يحمينا منها .
و شوارِعُنا مُلِأت بصورٍ لشخص يُدعى #هادي ، كانَ يُخبِرُنا بِصورهِ " إنهُ زمنُ العراق " لكنهُ لو أعطانا أحد تلك الصور الكبيرة ألتّي وضعَ منها الملايين في الشوارع لنضعها بدلاً من سقف غُرفتِنا المُتهالك .. لكُنت تمنيتُ أن يطولَ زمنُ العراق .. أما الأن فأنا لا أتمنى ذلك .
أما رئيس بِلادَنا فقد سَمعتُ ذات مرة أخي الكبير يطلِبُ منهُ أن يضرِبَ بيدٍ من حديد في أحد التظاهرات ألتي أصطحبني لها و أخبرنّي حينها أن الرئيس يسمع صوتهُ من بعيد لكني حينها لم أُصدِقهُ ، بعدها بداً جُنودُ الرئيس بِضربِ أخي بالحديد .. و للأن لا أعلم لِم اساء الرئيس فهم أخي !
الأن الساعة الخامِسة فجراً و مازال جفنُ عيني لايستطيعُ النوم فأنا مازلت أشعر بالذنب لإني وضعتُ ذات يوم مالاً في صندوق التبرُعات لإولئك الجُنود ألذين ضربوا أخي عندما كانوا لايملكون سِلاحاً يحمون بهَ أنفُسُهم !
- صِراع داخلي لِطفلٍ عِراقيّ .
#اراز
@www_u
و أخبروني أيضاً أن هُناك شخصٌ يَحمينا يُدعى #قَيس ، لكنّي لم أفهم كيفَ لهُ أن يحمينا من البرد ألذي جمدَ أطراف أختي الصغيرة وهو فقط من كان يرتدي العباءة .. هذا ماشاهدتهُ في أحد المُقابلات التلفزيونية لهُ ، أما عمامتِهِ البيضاء ألتي لو أمتلكتُها لكنتُ ضمدتُ بِها جِراح أبي المُصاب #في_الحرب ألتي ماكان سِواه يحمينا منها .
و شوارِعُنا مُلِأت بصورٍ لشخص يُدعى #هادي ، كانَ يُخبِرُنا بِصورهِ " إنهُ زمنُ العراق " لكنهُ لو أعطانا أحد تلك الصور الكبيرة ألتّي وضعَ منها الملايين في الشوارع لنضعها بدلاً من سقف غُرفتِنا المُتهالك .. لكُنت تمنيتُ أن يطولَ زمنُ العراق .. أما الأن فأنا لا أتمنى ذلك .
أما رئيس بِلادَنا فقد سَمعتُ ذات مرة أخي الكبير يطلِبُ منهُ أن يضرِبَ بيدٍ من حديد في أحد التظاهرات ألتي أصطحبني لها و أخبرنّي حينها أن الرئيس يسمع صوتهُ من بعيد لكني حينها لم أُصدِقهُ ، بعدها بداً جُنودُ الرئيس بِضربِ أخي بالحديد .. و للأن لا أعلم لِم اساء الرئيس فهم أخي !
الأن الساعة الخامِسة فجراً و مازال جفنُ عيني لايستطيعُ النوم فأنا مازلت أشعر بالذنب لإني وضعتُ ذات يوم مالاً في صندوق التبرُعات لإولئك الجُنود ألذين ضربوا أخي عندما كانوا لايملكون سِلاحاً يحمون بهَ أنفُسُهم !
- صِراع داخلي لِطفلٍ عِراقيّ .
#اراز
@www_u
لماذا لا تأتي حالاً و تقول لي : اشتقت لكِ ، هكذا ببساطة و دون مقدمات ؟
ماذا لو اشتكي احدهما لله منك
" وماذا لو كان القلب الذي ظَلمته، يحبّه الله "؟
" وماذا لو كان القلب الذي ظَلمته، يحبّه الله "؟