ياهو اليدري بيك
ليا سبب گاعد
وياهو اليدري بيك
شگد صرت بارد .

رسالة اليوم..
إنه قريب. قريب جدا لايفصلك عنه اي سقف وكان السماء ليس بذالك البعد. ويسمعك ويحتويك ويرى ادق التفاصيل المحيطه بك انه الله سيستجيب

‏"وأنا يا ربّ مفزوعٌ
من فوات الأوان وعناء السعي،
خائف من تكرار الخطوات
وغياب الوجهة،
أرني الدروبَ
وإمنحني من الطرق أيسرها."

ودبِّر لي أمري فإني لا أُحسن التدبير

لا أعرف مذاق
الجسد المستقر،
دائمًا ما ترتجف الأرض تحتي ،
حظيت بما لا يناسبني عن طريق الخطأ
لم يكتمل أي شيءٍ كما رسمته.
في كل مرة أكتب فيها كلمة بيت
لا أعثر أبدًا على الباب..

لا تيأس فاللهُ يُرسل رحَماته في عزّ الانكسار.

‏﴿‏وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾

لكنني صبور يا الله،
وضعتُ يدي فوق قلبي
مئات المرّات في الأيام التي مضت،
يَارب يدُك أرحم من يدي
وعطفُك ولُطفك
أعظم من خوفي وقلقي.

أن يكون لي شخص يتقبل خوفي الدائم و يعرف كيف يجعلني أطمئن، شخصًا كل ما أعرفه عنه أنه مفهومي للأمان .

تنسين أيامي .. وقد أنساكِ
ثُم يطلُّ وجهُكِ
بَين أوراقي الشريدهْ
لو ألفُ عامٍ فرقَتْنا
سَوفَ يجمَعُنا حَنينٌ أو قَصيدهْ

‏وَأموتُ مرارًا، وأَنا وَاحد.

‏اليوم وأنتِ تضحكين
لفترة طويلة رافعةً وجهكِ للأعلى
‏أكتشفت شامة مختفيّة في عنقكِ
‏وأنا الذي كُنت أظننّي أحصيتكِ
‏أُصادف كُلَّ يوم فيكِ كنز.