ماذا فعلت مجالس الإمام الحسين (عليه السلام) بأصحاب الغناء !!
يقول السيد محمد رضا الشيرازي (رحمه الله) :
في قضية مطولة كانت هناك إمرأة تقيم مجالس العزاء في بيتها وبجانبها إمرأة ثانية بعيدة عن هذا الخط ، كانت في كل يوم أو في كل مناسبة تقيم مجالس الغناء ومجالس الموسيقى في بيتها ........
وفي إحدى الليالي وكانت ليلة العاشر من محرم وقد انتهى مجلس الغناء فبدأت المرأة تسمع أصوات المصيبة من هذا البيت ففكرت أن تذهب الى هذا البيت لترى ماذا يوجد في بيت العزاء ، فتأتي وتدخل في المطبخ وترى أن القدر على الطباخ والنار مطفأة ، وكانت صاحبة الدار تريد أن تطعم هؤلاء الذي اشتركوا في العزاء ، ولكن النار انطفأت وهم مشغولون بالعزاء ، فتأتي هذه المرأة وتشعل النار تحت القدر بالوسائل القديمة فيدخل شيء من الدخان في عينيها وتدمع عينها في تلك الليلة ، وبعد ان تنام ترى صحراء المحشر وياتي أولئك الملائكة الغاظ الشداد ويأخذونها الى جهنم.
نحن في ليالي الجمعة نقرأ في دعاء كميل : ( ما هكذا الظن بك ولا المعروف من فضلك ولا مشبه لما عاملت به الموحدين من برك وإحسانك).
تلك المرأة التي رأت في المنام أن الملائكة أخذوها وسحبوها الى نار جهنم ، وفي هذه الأثناء حيث انقطعت كل الآمال ، جاء هنالك صوت يقول أوقفوها ......!!!
صوت من هذا .....؟ إنّه ذلك الصوت الذي نأمله جميعاً بأذن الله سبحانه وتعالى ، ذلك هو صوت سيد الشهداء ( صلوات الله وسلامه عليه) ...
أوقفوا هذه المرأة .... يجب أن لا تذهب الى النار .
لماذا يا سيد الشهداء ؟
لأن لها عليّ حقاً !! ...
فما هو هذا الحق يا سيد الشهداء ؟؟
قال حقان : الحق الأول : أنها ساهمت في إطعام المعزّين لي ، فقد أشعلت النار تحت قدر الطعام .
الحق الثاني : أن الدخان دخل في عينيها ، فسعلت ونزلت دموعها!
تستيقظ المرأة من النوم ويبدوا ان فيها جذوراً طيبة ، فتقوم بكسر آلات اللهو والغناء وتأتي الى جارتها وتتوب علي يديها.
كتاب الامام الحسين عليه السلام عظمة إلهية وعطاء بلا حدود.
يقول السيد محمد رضا الشيرازي (رحمه الله) :
في قضية مطولة كانت هناك إمرأة تقيم مجالس العزاء في بيتها وبجانبها إمرأة ثانية بعيدة عن هذا الخط ، كانت في كل يوم أو في كل مناسبة تقيم مجالس الغناء ومجالس الموسيقى في بيتها ........
وفي إحدى الليالي وكانت ليلة العاشر من محرم وقد انتهى مجلس الغناء فبدأت المرأة تسمع أصوات المصيبة من هذا البيت ففكرت أن تذهب الى هذا البيت لترى ماذا يوجد في بيت العزاء ، فتأتي وتدخل في المطبخ وترى أن القدر على الطباخ والنار مطفأة ، وكانت صاحبة الدار تريد أن تطعم هؤلاء الذي اشتركوا في العزاء ، ولكن النار انطفأت وهم مشغولون بالعزاء ، فتأتي هذه المرأة وتشعل النار تحت القدر بالوسائل القديمة فيدخل شيء من الدخان في عينيها وتدمع عينها في تلك الليلة ، وبعد ان تنام ترى صحراء المحشر وياتي أولئك الملائكة الغاظ الشداد ويأخذونها الى جهنم.
نحن في ليالي الجمعة نقرأ في دعاء كميل : ( ما هكذا الظن بك ولا المعروف من فضلك ولا مشبه لما عاملت به الموحدين من برك وإحسانك).
تلك المرأة التي رأت في المنام أن الملائكة أخذوها وسحبوها الى نار جهنم ، وفي هذه الأثناء حيث انقطعت كل الآمال ، جاء هنالك صوت يقول أوقفوها ......!!!
صوت من هذا .....؟ إنّه ذلك الصوت الذي نأمله جميعاً بأذن الله سبحانه وتعالى ، ذلك هو صوت سيد الشهداء ( صلوات الله وسلامه عليه) ...
أوقفوا هذه المرأة .... يجب أن لا تذهب الى النار .
لماذا يا سيد الشهداء ؟
لأن لها عليّ حقاً !! ...
فما هو هذا الحق يا سيد الشهداء ؟؟
قال حقان : الحق الأول : أنها ساهمت في إطعام المعزّين لي ، فقد أشعلت النار تحت قدر الطعام .
الحق الثاني : أن الدخان دخل في عينيها ، فسعلت ونزلت دموعها!
تستيقظ المرأة من النوم ويبدوا ان فيها جذوراً طيبة ، فتقوم بكسر آلات اللهو والغناء وتأتي الى جارتها وتتوب علي يديها.
كتاب الامام الحسين عليه السلام عظمة إلهية وعطاء بلا حدود.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♦️عظم الله لكم الاجر بذكرى استشهاد الإمام محمد بن علي الجواد عليه السلام.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى عَلَيْهِمُ السَّلَامُ عَلَمِ التُّقَى وَنُورِ الْهُدَى وَمَعْدِنِ الْهُدَى وَفَرْعِ الْأَزْكِيَاءِ وَخَلِيفَةِ الْأَوْصِيَاءِ وَأَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ اللَّهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ وَأَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدَى وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكَّى فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَبَقِيَّةِ أَوْلِيَائِكَ إِنَّكَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.
ْعظٌمٌ الُلُُه اجْوَرَنَا وَاجْوَرَكِمٌ يَامٌوَالُيَنَ 😔
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى عَلَيْهِمُ السَّلَامُ عَلَمِ التُّقَى وَنُورِ الْهُدَى وَمَعْدِنِ الْهُدَى وَفَرْعِ الْأَزْكِيَاءِ وَخَلِيفَةِ الْأَوْصِيَاءِ وَأَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ اللَّهُمَّ فَكَمَا هَدَيْتَ بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَاسْتَنْقَذْتَ بِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ وَأَرْشَدْتَ بِهِ مَنِ اهْتَدَى وَزَكَّيْتَ بِهِ مَنْ تَزَكَّى فَصَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَبَقِيَّةِ أَوْلِيَائِكَ إِنَّكَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.
ْعظٌمٌ الُلُُه اجْوَرَنَا وَاجْوَرَكِمٌ يَامٌوَالُيَنَ 😔
#المتشرفون بلقاء صاحب الزمان
يقول السيد شهاب الدين المرعشي أخذت على نفسي عهداً بالذهاب إلى مسجد السهلة سيراً على الأقدام أربعين مرّة ليلة الأربعاء من كلّ أسبوع بنيّة الفوز برؤية طلعة الإمام الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف المباركة، وداومت على ذلك 35 أو 36 ليلةوصادف في هذه المرّة أن تأخّر خروجي من النجف باتّجاه مسجد السهلة، وكان الجوّ مُمطراً والسماء غائمة، وكان قرب مسجد السهلة خندق، فلمّا بلغتُ ذلك الخندق في ذلك الجوّ المُظلم أحسست بالخوف يعتريني ويلفّ وجودي، وكان خوفي من قطّاع الطرق واللّصوص، وكنت في هذا التفكّر حين سمعت خلفي وقعَ أقدام، فزاد ذلك في فزعي وخوفي، فالتفتُّ إلى الخلف،
فشاهدتُ سيّداً عربيّاً بلباس أهل البادية، فاقترب منّي وسلّم عليّ بلسان فصيح وقال: سلامٌ عليكم أيّها السيد!.فزال الخوف والفزع عنّي تماماً، وأحسستُ بالاطمئنان والسكون، وتعجّبت كيف أنّ هذا الشخص التفت إلى كوني سيّداً مع أنّ الجو كان شديد الظلمة،
وعلى كلّ حال فقد سرنا معاً ونحن نتحدّث، وسألني: أين تذهب؟
أجبت: إلى مسجد السهلة.
قال : لأيّ سبب؟ للتشرّف بزيارة وليّ العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
ثمّ سرنا برهة حتّى بلغنا مسجد زيد بن صوحان، وهو مسجد صغير يقع بالقرب من مسجد السهلة، فدخلنا المسجد وصلّينا،ثمّ أخذ السيد يقرأ دعاء، فخُيّل إليّ أنّ الجدران والحجارة كانت تدعو معه، فأحسستُ بانقلاب عجيب في داخلي أعجز عن وصفه
ثمّ جلسنا وسط المسجد في مقام الإمام الصادق، فسألته: هل ترغبون في الشاي أو القهوة أو التدخين لأعدّه لكم؟
فأجاب بكلام جامع قائلاً: هذه الأمور من فضول المعاش، ولا شأن لنا بِمِثلها
فأثّر هذا الكلام في أعماق وجودي، بحيث أنّي كلّما تذكرتُه ترتعش أعضائي.
وطال المجلس ساعتين، وتبادلنا الحديث في هذه المدّة أشير إلى أهمِّ ما دار الحديث حوله
ـ تكلّمنا في شأن الاستخارة. قال السيّد العربّي: يا سيّد، كيف تستخير بالسُبحة؟
قلت : أصلّي على النبيّ وآله ثلاث مرات، وأقول ثلاثاً: أستخير الله برحمته خِيَرَةً في عافية
ثمّ آخذ قبضةً من المسبحة وأعدّها، فإن بقي منها اثنتان كانت الاستخارة غير جيّدة، وإن بقيت منها واحدة كانت الاستخارة جيّدة.
قال : لهذه الاستخارة بقيّة لم تصلكم، وهي أنّه إذا بقيت حبّة واحدة فلا تحكموا فوراً أنّ الاستخارة جيّدة،
بل توقّفوا واستخيروا في ترك العمل، فإنْ بقي زوج انكشف أنّ الاستخارة الأولى جيّدة،وإنْ بقيت واحدة انكشف أنّ الاستخارة الأولى مُخيّرة
ـ أكّد على تلاوة هذه السور بعد الفرائض الخمس:
بعد صلاة الصبح سورة يس وبعد صلاة الظهر سورة عم وبعد صلاة العصر سورة نوح وبعد صلاة المغرب سورةالواقعة وبعد صلاة العشاء سورة الملك
- كذلك أكّد على صلاة ركعتين بين المغرب والعشاء، تقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد أيّ سورة شئت، وتقرأ في الركعة الثانية بعد الحمد سورة الواقعة.
وقال يكفي ذلك عن سورة الواقعة بعد صلاة المغرب كما تقدّم.
ـ أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد الفرائض الخَمس: أللّهمّ سرِّحني من الهموم والغموم، ووحشة الصدر.
- أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد ذكر الركوع في الصلوات اليوميّة، وخصوصاً في الركعة الأخيرة: أللّهمّ صلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ وترحَّم على عجزنا، وأغِثنا بحقِّهم
- أكّد على قراءة هذا الدعاء في القنوتات
أللّهمّ صلِّ على محمد وآله. اللّهمّ إنّي أسألُك بحقِّ فاطمة وأبيها، وبعلها وبنيها، والسِّرِّ المُستودَع فيها، أن تصلّيَ على محمّدٍ وآل محمّد، وأن تفعلَ بي ما أنت أهلُه، ولاتفعل بي ما أنا أهلُه
ـ امتدح مدحاً استثنائياً كتاب (شرائع الإسلام) للمرحوم المحقّق الحلّي،
ـ أكّد على قراءة القرآن وإهداء ثوابه إلى الشيعة الذين ليس لهم أحدٌ في الدنيا، أو أنّ لهم فيها أحد، ولكن لا يُفكِّر بموتاه.
- أكد على أنّ «التَّحَنُّك» في الصلاة هو إمرارُ طرف العمامة تحت الحَنَك وجعله في العمامة، كما يفعله علماء العرب، وقال: هكذا ورد في الشرع
- أكَّد على زيارة سيد الشهداء عليه السلام.
ـ دعا لي وقال جعلك الله من خَدَمَة الشريعة
ـ كنت سألته: لست أدري أعاقبة أمري إلى خير؟ وهل صاحب الشرع المقدّس عني راضٍ؟
فأجاب «عاقبتُك إلى خير، وسعيُك مشكور، ووجهُك أبيض».
قلت لا أعلم هل والدي وأساتذتي، وذوو الحقوق عليّ راضون عنّي أم لا؟
قال: جميعهم راضون عنك، وهم يدعون لك.فسألتُه أن يدعو لي لأُوفَّق في التأليف والتصنيف، فدعا لي بذلك وكانت في الحديث مطالب أخرى.
يقول المرعشي: ثم احتجتُ إلى الخروج من المسجد فتوجّهت ُنحو الحوض، وفي منتصف الطريق خطر في ذهني: أيّ ليلةٍ هي هذه الليلة؟ومَن هو هذا السيّد العربي صاحب هذه الفواضل والفضائل؟ لعلّه مطلوبي!بمجرد خطور هذا المعنى في ذهني، أردت الرجوع. نطرت، فلم أرَ أثراً لذلك الشخص العربي،ولم يكن في المسجد أحد، مع أنّي لم أكن غادرت المسجد. عندها تنبهّت إلى أنّي وجدت ضالَّتي ولكني غفلت عنها،
يقول السيد شهاب الدين المرعشي أخذت على نفسي عهداً بالذهاب إلى مسجد السهلة سيراً على الأقدام أربعين مرّة ليلة الأربعاء من كلّ أسبوع بنيّة الفوز برؤية طلعة الإمام الحجّة عجّل الله تعالى فرجه الشريف المباركة، وداومت على ذلك 35 أو 36 ليلةوصادف في هذه المرّة أن تأخّر خروجي من النجف باتّجاه مسجد السهلة، وكان الجوّ مُمطراً والسماء غائمة، وكان قرب مسجد السهلة خندق، فلمّا بلغتُ ذلك الخندق في ذلك الجوّ المُظلم أحسست بالخوف يعتريني ويلفّ وجودي، وكان خوفي من قطّاع الطرق واللّصوص، وكنت في هذا التفكّر حين سمعت خلفي وقعَ أقدام، فزاد ذلك في فزعي وخوفي، فالتفتُّ إلى الخلف،
فشاهدتُ سيّداً عربيّاً بلباس أهل البادية، فاقترب منّي وسلّم عليّ بلسان فصيح وقال: سلامٌ عليكم أيّها السيد!.فزال الخوف والفزع عنّي تماماً، وأحسستُ بالاطمئنان والسكون، وتعجّبت كيف أنّ هذا الشخص التفت إلى كوني سيّداً مع أنّ الجو كان شديد الظلمة،
وعلى كلّ حال فقد سرنا معاً ونحن نتحدّث، وسألني: أين تذهب؟
أجبت: إلى مسجد السهلة.
قال : لأيّ سبب؟ للتشرّف بزيارة وليّ العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
ثمّ سرنا برهة حتّى بلغنا مسجد زيد بن صوحان، وهو مسجد صغير يقع بالقرب من مسجد السهلة، فدخلنا المسجد وصلّينا،ثمّ أخذ السيد يقرأ دعاء، فخُيّل إليّ أنّ الجدران والحجارة كانت تدعو معه، فأحسستُ بانقلاب عجيب في داخلي أعجز عن وصفه
ثمّ جلسنا وسط المسجد في مقام الإمام الصادق، فسألته: هل ترغبون في الشاي أو القهوة أو التدخين لأعدّه لكم؟
فأجاب بكلام جامع قائلاً: هذه الأمور من فضول المعاش، ولا شأن لنا بِمِثلها
فأثّر هذا الكلام في أعماق وجودي، بحيث أنّي كلّما تذكرتُه ترتعش أعضائي.
وطال المجلس ساعتين، وتبادلنا الحديث في هذه المدّة أشير إلى أهمِّ ما دار الحديث حوله
ـ تكلّمنا في شأن الاستخارة. قال السيّد العربّي: يا سيّد، كيف تستخير بالسُبحة؟
قلت : أصلّي على النبيّ وآله ثلاث مرات، وأقول ثلاثاً: أستخير الله برحمته خِيَرَةً في عافية
ثمّ آخذ قبضةً من المسبحة وأعدّها، فإن بقي منها اثنتان كانت الاستخارة غير جيّدة، وإن بقيت منها واحدة كانت الاستخارة جيّدة.
قال : لهذه الاستخارة بقيّة لم تصلكم، وهي أنّه إذا بقيت حبّة واحدة فلا تحكموا فوراً أنّ الاستخارة جيّدة،
بل توقّفوا واستخيروا في ترك العمل، فإنْ بقي زوج انكشف أنّ الاستخارة الأولى جيّدة،وإنْ بقيت واحدة انكشف أنّ الاستخارة الأولى مُخيّرة
ـ أكّد على تلاوة هذه السور بعد الفرائض الخمس:
بعد صلاة الصبح سورة يس وبعد صلاة الظهر سورة عم وبعد صلاة العصر سورة نوح وبعد صلاة المغرب سورةالواقعة وبعد صلاة العشاء سورة الملك
- كذلك أكّد على صلاة ركعتين بين المغرب والعشاء، تقرأ في الركعة الأولى بعد الحمد أيّ سورة شئت، وتقرأ في الركعة الثانية بعد الحمد سورة الواقعة.
وقال يكفي ذلك عن سورة الواقعة بعد صلاة المغرب كما تقدّم.
ـ أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد الفرائض الخَمس: أللّهمّ سرِّحني من الهموم والغموم، ووحشة الصدر.
- أكّد على قراءة هذا الدعاء بعد ذكر الركوع في الصلوات اليوميّة، وخصوصاً في الركعة الأخيرة: أللّهمّ صلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ وترحَّم على عجزنا، وأغِثنا بحقِّهم
- أكّد على قراءة هذا الدعاء في القنوتات
أللّهمّ صلِّ على محمد وآله. اللّهمّ إنّي أسألُك بحقِّ فاطمة وأبيها، وبعلها وبنيها، والسِّرِّ المُستودَع فيها، أن تصلّيَ على محمّدٍ وآل محمّد، وأن تفعلَ بي ما أنت أهلُه، ولاتفعل بي ما أنا أهلُه
ـ امتدح مدحاً استثنائياً كتاب (شرائع الإسلام) للمرحوم المحقّق الحلّي،
ـ أكّد على قراءة القرآن وإهداء ثوابه إلى الشيعة الذين ليس لهم أحدٌ في الدنيا، أو أنّ لهم فيها أحد، ولكن لا يُفكِّر بموتاه.
- أكد على أنّ «التَّحَنُّك» في الصلاة هو إمرارُ طرف العمامة تحت الحَنَك وجعله في العمامة، كما يفعله علماء العرب، وقال: هكذا ورد في الشرع
- أكَّد على زيارة سيد الشهداء عليه السلام.
ـ دعا لي وقال جعلك الله من خَدَمَة الشريعة
ـ كنت سألته: لست أدري أعاقبة أمري إلى خير؟ وهل صاحب الشرع المقدّس عني راضٍ؟
فأجاب «عاقبتُك إلى خير، وسعيُك مشكور، ووجهُك أبيض».
قلت لا أعلم هل والدي وأساتذتي، وذوو الحقوق عليّ راضون عنّي أم لا؟
قال: جميعهم راضون عنك، وهم يدعون لك.فسألتُه أن يدعو لي لأُوفَّق في التأليف والتصنيف، فدعا لي بذلك وكانت في الحديث مطالب أخرى.
يقول المرعشي: ثم احتجتُ إلى الخروج من المسجد فتوجّهت ُنحو الحوض، وفي منتصف الطريق خطر في ذهني: أيّ ليلةٍ هي هذه الليلة؟ومَن هو هذا السيّد العربي صاحب هذه الفواضل والفضائل؟ لعلّه مطلوبي!بمجرد خطور هذا المعنى في ذهني، أردت الرجوع. نطرت، فلم أرَ أثراً لذلك الشخص العربي،ولم يكن في المسجد أحد، مع أنّي لم أكن غادرت المسجد. عندها تنبهّت إلى أنّي وجدت ضالَّتي ولكني غفلت عنها،
💞كل عام وانتم بخير💞
💞💞💞💞💞💞
💐بمشاعر تلامس عنان السماء حباً ووداً واحتراماً وتقديراً لكم أهنئكم بحلول عيد الاضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم بالخير والطمأنينة وراحة البال رفع الله عنا وعنكم وعن البشرية جمعاء البلاء والوباء بمحمد واله الاتقياء . 🕋وكل عام وانتـم بخــــــير ايـــها الاحـــبه🕋.
✍
باقر الكربلائي
١٠/ذو الحجــة/١٤٤١
💞💞💞💞💞💞
💐بمشاعر تلامس عنان السماء حباً ووداً واحتراماً وتقديراً لكم أهنئكم بحلول عيد الاضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم بالخير والطمأنينة وراحة البال رفع الله عنا وعنكم وعن البشرية جمعاء البلاء والوباء بمحمد واله الاتقياء . 🕋وكل عام وانتـم بخــــــير ايـــها الاحـــبه🕋.
✍
باقر الكربلائي
١٠/ذو الحجــة/١٤٤١
📚 قصة(واقعية) وعبرة..
جاء شاب إلى شيخ و سأله:
أنا شاب و رغبتي فى الفتيات تلاحقني و لا أستطيع منع نفسي من النظر إليهم في الشارع ...فماذا أفعل ؟؟؟
نظر إليه الشيخ ثم أعطاه كوباً من الحليب ممتلئاًحتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى مكان ما يمرعلى سوق دون أن ينسكب من الكوب شيء....
واستدعى أحد طلابه ليرافقه في الطريق و يضربه أمام الناس إذا انسكب منه الحليب.... وبالفعل أوصل الشاب الكوب دون أن ينسكب منه شىء ولما سأله الشيخ: كم فتاة رأيت في الطريق؟؟
فأجاب الشاب: لم أر أي شيء.. كنت خائفاً أن ينسكب من الكوب شىء و يضربني تلميذك أمام الناس ويصيبني الخزي أمامهم..
فقال الشيخ: و كذلك هو حال المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب المعاصي والمؤمن الحق دائم التركيز على ألا يرتكب المعاصي.
✍غضوا أبصاركم...
جاء شاب إلى شيخ و سأله:
أنا شاب و رغبتي فى الفتيات تلاحقني و لا أستطيع منع نفسي من النظر إليهم في الشارع ...فماذا أفعل ؟؟؟
نظر إليه الشيخ ثم أعطاه كوباً من الحليب ممتلئاًحتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى مكان ما يمرعلى سوق دون أن ينسكب من الكوب شيء....
واستدعى أحد طلابه ليرافقه في الطريق و يضربه أمام الناس إذا انسكب منه الحليب.... وبالفعل أوصل الشاب الكوب دون أن ينسكب منه شىء ولما سأله الشيخ: كم فتاة رأيت في الطريق؟؟
فأجاب الشاب: لم أر أي شيء.. كنت خائفاً أن ينسكب من الكوب شىء و يضربني تلميذك أمام الناس ويصيبني الخزي أمامهم..
فقال الشيخ: و كذلك هو حال المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب المعاصي والمؤمن الحق دائم التركيز على ألا يرتكب المعاصي.
✍غضوا أبصاركم...
Forwarded from 🇮🇶الحان الرادود احمد جميل الغزي🇮🇶
إلٰهي ..
مُدّني بالحزن والألم .. افجع قلبي وزِدهُ حُرقةً ولوعة، أنا دون مصائبهم عدم.
مُدّني بالحزن والألم .. افجع قلبي وزِدهُ حُرقةً ولوعة، أنا دون مصائبهم عدم.
✒️ عَلَّـمَتْنِـي آيَـة ✒️
قال تعالى :
🍃﴿واصبر على ما أصابك﴾ 🍃
🔖 ما أصابك هو خير
حتى وإن ظهر لك بغير ذلك،
👌فذلك من عند الكريم الرحيم،
🔮فبعد العسر تيسير وكل أمر له
⏳وقت وتدبير
✨اللهم اجعلنا من الصابرين 🕊
قال تعالى :
🍃﴿واصبر على ما أصابك﴾ 🍃
🔖 ما أصابك هو خير
حتى وإن ظهر لك بغير ذلك،
👌فذلك من عند الكريم الرحيم،
🔮فبعد العسر تيسير وكل أمر له
⏳وقت وتدبير
✨اللهم اجعلنا من الصابرين 🕊
Forwarded from 🇮🇶الحان الرادود احمد جميل الغزي🇮🇶 (Ahmed jameel🇮🇶)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الجمال الباسمي ❤️