سمعت منذ مدة أحد المشبهة يقارن بين علم ابن باز وبين علم الأئمة الاربعة
ويدعي أن ابن تيمية فاق الأئمة الأربعة في الموسوعية.
ويدعي أن ابن تيمية فاق الأئمة الأربعة في الموسوعية.
يصر البعض على أن باب الإجتهاد ::::::::::::::
بالفقه والشريعة مغلق بهذه الأيام ، وأنه يلزمنا تقليد #المذاهب الأربعة والأئمة المجتهدين !!
ونحن نؤكد لهم ونبشرهم بأن بعض الاخوة #السلفيين في صفحتي ممن لا يخافون في الحق لومة لائم قد قاموا بفتح باب #الاجتهاد ، بل إنهم ومن شدة غيرتهم على معرفة الحق والدليل رفسوا الباب رفسا ، وخلعوه من مكانه خلعا ، رغبة منهم في ممارسة حقهم الطبيعي في الاجتهاد والترجيح ، ومعرفة القول والحكم الصحيح ..
أما أهل البدع الذين يرددون ويقولون : إن الأئمة #المجتهدين هم أربعة فقط ، فكلامهم مردود عليهم ، فأنا فقط لدي بصفحة الفيسبوك أكثر من 400 مجتهد مطلق حتى الآن ؛ فضلا عن أهل الترجيح والتصحيح والتنقيح والتنطيح !!
وهذا يدلك بلا ريب على أن هذه الأمة ولادة ، ورفاسة أيضا .. انتهى
#شبكة_الدفاع_والتأسيس_لفن_الاجتهاد_والترفيس
Hamza Abdullah
بالفقه والشريعة مغلق بهذه الأيام ، وأنه يلزمنا تقليد #المذاهب الأربعة والأئمة المجتهدين !!
ونحن نؤكد لهم ونبشرهم بأن بعض الاخوة #السلفيين في صفحتي ممن لا يخافون في الحق لومة لائم قد قاموا بفتح باب #الاجتهاد ، بل إنهم ومن شدة غيرتهم على معرفة الحق والدليل رفسوا الباب رفسا ، وخلعوه من مكانه خلعا ، رغبة منهم في ممارسة حقهم الطبيعي في الاجتهاد والترجيح ، ومعرفة القول والحكم الصحيح ..
أما أهل البدع الذين يرددون ويقولون : إن الأئمة #المجتهدين هم أربعة فقط ، فكلامهم مردود عليهم ، فأنا فقط لدي بصفحة الفيسبوك أكثر من 400 مجتهد مطلق حتى الآن ؛ فضلا عن أهل الترجيح والتصحيح والتنقيح والتنطيح !!
وهذا يدلك بلا ريب على أن هذه الأمة ولادة ، ورفاسة أيضا .. انتهى
#شبكة_الدفاع_والتأسيس_لفن_الاجتهاد_والترفيس
Hamza Abdullah
رفع أول أذان اليوم 10 تموز يوليو 2020 في جامع آياصوفيا أذان العصر
10 Temmuz 2020 Ayasofya da ikindi ezanı rabbim ezanlarmızı indirme bayrağımızı indirme Bize yeniden bir diriliş Nasib eyle.
10 Temmuz 2020 Ayasofya da ikindi ezanı rabbim ezanlarmızı indirme bayrağımızı indirme Bize yeniden bir diriliş Nasib eyle.
السلفية الوهابية القتالية
تترجم كتبها إلى اللغة التركية
ليخترقوا المجتمع
( السني الحنفي الماتريدي)
وينشروا بين شبابه
التبديع والتكفير
بتحفيظ أطفالهم نواقض الإسلام
حتى يتحولوا إلى قنابل متحركة
تفجر المساجد بذريعة أنها ضرار
وتقتل الأقارب بذريعة الردة
تماما كما فعلوا بسورية
فواز البرازي
هل يحدث هذا دون علم الحكومة التركية؟
تترجم كتبها إلى اللغة التركية
ليخترقوا المجتمع
( السني الحنفي الماتريدي)
وينشروا بين شبابه
التبديع والتكفير
بتحفيظ أطفالهم نواقض الإسلام
حتى يتحولوا إلى قنابل متحركة
تفجر المساجد بذريعة أنها ضرار
وتقتل الأقارب بذريعة الردة
تماما كما فعلوا بسورية
فواز البرازي
هل يحدث هذا دون علم الحكومة التركية؟
في تعليق بعد السؤال ( لماذا تخافون من نشر الفكر التكفيري الوهابي )؟
ننشر فكرنا
لكن لا أحد يطبع لنا كتبا مثل هذه ويبيعها بثمن بخس ويوزع منها عشرات آلاف النسخ مجانا!! حتى وجدت بعضها في المساجد متروكة للتوزيع!!!
ننشر فكرنا لكن لا دولة تتبنى هذا الفكر فنواجه الفكر المدعوم بفكر مدعوم.. ومواجهة الفكر المدعوم بالمال والإعلام بفكر فقط! لا تجدي في سياق هذه المعارك الممولة من طرف واحد!
صحيح .. أنا خائف من هؤلاء أن يستحوذوا على عقول الشباب التي تربيهم الألعاب الإلكترونية على العنف!
خائف على عقول الشباب الذين اعتقلهم الطغاة في بلادهم وشردوهم وآذوهم فظنوا أنه لا طريق إلا العنف
لست خائفا على نفسي ولا على طلابي ولا على من يسألني فأجيبه
لكنني خائف على مجتمع لعبت به يد الحداثيين والعلمانيين والقوميين والإرهابيين من جماعة كولن والبيكيكي !
وكيف لا أخاف وما أعددت نفسي للمواجهة .. ولا مُكّنت منها؟!
المطالبة هنا ليست بالمنع .. بل بأخذ الحيطة والحذر، والتنبه لما يخططون له، ونشر الفكر المعتدل .. وزيادة دعمه .. والانتباه للأفكار التي يثيرونها والرد عليها بعينها، أي: توجيه الجهود باتجاه معين.
ننشر فكرنا
لكن لا أحد يطبع لنا كتبا مثل هذه ويبيعها بثمن بخس ويوزع منها عشرات آلاف النسخ مجانا!! حتى وجدت بعضها في المساجد متروكة للتوزيع!!!
ننشر فكرنا لكن لا دولة تتبنى هذا الفكر فنواجه الفكر المدعوم بفكر مدعوم.. ومواجهة الفكر المدعوم بالمال والإعلام بفكر فقط! لا تجدي في سياق هذه المعارك الممولة من طرف واحد!
صحيح .. أنا خائف من هؤلاء أن يستحوذوا على عقول الشباب التي تربيهم الألعاب الإلكترونية على العنف!
خائف على عقول الشباب الذين اعتقلهم الطغاة في بلادهم وشردوهم وآذوهم فظنوا أنه لا طريق إلا العنف
لست خائفا على نفسي ولا على طلابي ولا على من يسألني فأجيبه
لكنني خائف على مجتمع لعبت به يد الحداثيين والعلمانيين والقوميين والإرهابيين من جماعة كولن والبيكيكي !
وكيف لا أخاف وما أعددت نفسي للمواجهة .. ولا مُكّنت منها؟!
المطالبة هنا ليست بالمنع .. بل بأخذ الحيطة والحذر، والتنبه لما يخططون له، ونشر الفكر المعتدل .. وزيادة دعمه .. والانتباه للأفكار التي يثيرونها والرد عليها بعينها، أي: توجيه الجهود باتجاه معين.